الحكومة الصومالية تسيطر على آخر معاقل المحاكم

[غــيــث]

الحكومة الصومالية تسيطر على آخر معاقل المحاكم



سيطرت قوات الحكومة الصومالية تدعمها القوات الإثيوبية على ما كان يعرف بآخر المعاقل الرئيسة لمقاتلي المحاكم الإسلامية.

ودخلت القوات المجهزة بعتاد عسكري كامل مدينة كيسمايو وسط ترحيب وابتهاج الأهالي، بعد أن قامت فرق عسكرية بتطهير الشوارع من القنابل.

وجاءت سيطرة قوات الحكومة الصومالية على بلدة كيسمايو الإستراتيجية الواقعة على بعد 500 كلم جنوب العاصمة مقديشو، بعد أن انسحب منها مقاتلو المحاكم الإسلامية.


وأكدت المحاكم الإسلامية أنها سحبت مقاتليها من المدينة لتجنيب السكان إراقة الدماء. وتصر المحاكم على أن الأمر يتعلق مرة أخرى بانسحاب تكتيكي.

المصدر وبقية الخبر

التعليق: قلنا أنه لا تكفي العقيدة وحدها ... بل يلزم توفر أدوات النجاح (العدة والحنكة والوسائل التي تحمل وتحمي العقيدة)

[صمت الكلام]

لاحول ولاقوة الا بالله , وإنا لله وانا اليه راجعون

لايمكن اعادة الاستقرار الى الصومال في ظل انتشار الأسلحة العشوائية بين المواطنين والميلشيات .
مؤسسات الدولة بأكملها غائبة التشريعية والرقابية وغيرها من المؤسسات والجيش والشرطة أيضا غائبان فمن المستحيل اعادة الأستقرار من جديد للصومال .

والمحاكم الإسلامية لاتملك أسلحة ولا أدوات ناجحة كما قلت اخي الفاضل غيث لكي تحقق الأنتصار !!

الآن لا قوة للمحاكم في الصومال , والمحاكم رافضة الحوار فلا أمل يرتجى في الحوار , للأن الذين ينتصرون في أي حرب سيظلون منتصرين في طاولات المفاوضات فأن المحاكم الإسلامية مطالبة بقبول الحوار , ويتعين على الحكومة الأنتقالية توفير المناخ المناسب للحوار مع المحاكم الإسلامية . للوصول لحل معين يعيد الأستقرار على الأراضي الصومالية .

وعلى الجميع في الحكومة الانتقالية ان يعلم ان القضية هي قضية داخلية يتوافق على حلها الشعب الصومالي فقط دون تدخل جهات خارجية .

.

[المصابر]

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

التعليق: قلنا أنه لا تكفي العقيدة وحدها ... بل يلزم توفر أدوات النجاح (العدة والحنكة والوسائل التي تحمل وتحمي العقيدة)

سبحان الله
لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ (10) التوبه
و ماذا عن هزيمة أمريكا فى العراق
و ماذا عن فرارها من أفغانستان
أصبر على نفسك
فسنرفع لك موضوعك هذا فى يوما من الأيام
و بطبيعة الحال لن يغير من الأمر شيئا
كما رفعنا للبعض موضوع موت الطالبان
فالطباع تغلب التطبع
أخ غيث ما رأيك فى هذه الأية :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (249) البقرة

ثم

ماذا كانت عدة المسلمين ببدر و كم كان عددهم و تسليجهم
أن كنتم من الصادقين

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

الحكومة الصومالية تسيطر على آخر معاقل المحاكم

ما دمت تعمل عقلك فأتق الله و لا تنشر مقولات سممها الكافرين

فالحكومة الصومالية لا وجود لها و ظلت محاصرة قرابة السته أيام

صحيح العنوان لمن يدفن رأسه فى الرمال

و يتغاضى عن أحتلال عاصمة أسلامية

فتحها الأوئل بلا اله الا الله و خسرناها بأتباع أهل الهوى و الخائنين

صحيح العنوان هو

الحبشة المجوسية تحتل أرض مسلمى الصومال

هذا أن كان هناك من المعتبرين

[غــيــث]

هوّن عليك يارجل ولا تكابر في الحق وتزايد على غيرك في غيرتك

لا تعلم مدى إمتعاضي من هزيمة إخوتنا في الصومال وإندحارهم على أيدي أعداء

الإسلام وصطوتهم على أرضهم وعرضهم ... فلا مزايدة هنا بالله عليك.

الموضوع نقل من موقع الجزيرة التي تتعاطف معها وتعليقي كان على موضوع

فرار المسلمين يوم التقى الصفان الذي حرمه الله



وتعليقي أيضآ على وجوب الإعداد قبل زج ارواح المسلمين في أمر معلوم نتائجه

بدون روية ولا تعقل ولا حساب لمعطيات الأمر الواقع ومعرفة ظروف المعركة وتداعياتها

وأحلافها وساحاتها ..... فاين فطنة المؤمنين هنا؟

قلت لا تكفي العقيدة وحدها وينبغي ان يسبقها ويرافقها الإعداد بكل معانيه وعدته فهل يخطئ

من يقول هذا ؟

الأمر الغير سوي هنا أنه في حالة الإنتصار المحدود أو الهزيمة النكراء نرى من يضع

أمثلة من تاريخ المسلمين ( وفي عهد من تكفل الله بنصره صلى الله عليه وسلم) ويقارن

بين تلك وهذه مقارنة ضعيفة ... فلا تستوي هذه المقارنة نظرآ لتغير كل شئ ( فلا المسلمين

ولا قادتهم كالسابقين ولا ظروف المعركة وساحاتها ولاما يرافقها من ظروف سياسية ويحيط

بها من أعداء سواء .. ولا العدد والعدة والعتاد متكافئة أو متقاربة في الكم والكيف ...)

نقول الإعداد ..... الإعداد ...الإعداد
كيف تحكمون ؟

[كمال عزالدين]

الصومال كان عصيا حتى على امريكا فما بالك بدولة الجوع لقد فرت امريكا من الصومال بشكل مهين و من منا لا يتذكر صور الجندي الامريكي الذي جرد من ملابسه الداخلية و تم جره الى احد الفنادق المملوءة بالصحفيين حيث شهدت امريكا اهانة لا تشهدها حتى في فيتنام ... إنه تكتيك ... المجاهدون ليسوا بذلك الضعف و لعلهم يستفيدون من دعم شبكات الجهاد العالمي و سنرى إن كانت أمريكا قادرة على خوض معارك في جبهات متعددة

[المصابر]

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

هوّن عليك يارجل ولا تكابر في الحق وتزايد على غيرك في غيرتك

يا أخ غيث ماهو الحق الذى تتكلم عنه هنا
و الذى تزعم أننى كابرت فيه
من يدعوا الناس الى تقى الله أولى أن يتقيه
و الكبر و العظمة لله الواحد القهار
و المزايده ايضا لا تعنينى أنما الحق الذى أشتق من أسم الله
فالمزايدون نعلمهم و فى أى المواقف و الموضوعات بعينها تجدهم
و يعلم الله اننى لا ولم أزايد ابدا فى أى من مواضيعى أو مشاركاتى

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

وتعليقي كان على موضوع
فرار المسلمين يوم التقى الصفان الذي حرمه الله

سبحان الله يا أخى يعنى مش كفاية أدعائك
تدعى كمان أنهم هربوا من الزحف
ترى بماذا أصف كلامك هذا يا أخ غيث
تعليقك الذى لم يجف مداده و الذى شاركت على أساسه
هو :

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

[color="Red"][size="5"]
التعليق: قلنا أنه لا تكفي العقيدة وحدها ... بل يلزم توفر أدوات النجاح (العدة والحنكة والوسائل التي تحمل وتحمي العقيدة)

فلم يكن به شئ عن الفرار من الزحف و لا دياولو
ف بالله عليك ركز و أجعل الكلام محددا
ثم
هل تولى سيف الله خالد بن الوليد من الزحف
و الأية التى أستشهدت أنت بها
مثل .....
لا تقربوا الصلاة
فلماذا لم تكمل الفكرة من الأية أعمالا بامانة عرض المواضيع
تكملة الأية أخى
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (16) ال عمران

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

وتعليقي أيضآ على وجوب الإعداد قبل زج ارواح المسلمين في أمر معلوم نتائجه

بدون روية ولا تعقل ولا حساب لمعطيات الأمر الواقع ومعرفة ظروف المعركة وتداعياتها

وأحلافها وساحاتها ..... فاين فطنة المؤمنين هنا؟

و هل زج محمد بن عبد الله بأرواح المسلمين فى غزوة بدر
و هل لم يكن يعلم ما تتكلم عنه هنا من الروية و التعقل و المعطيات
و ظروف المعركة وتداعياتها
يا عم
الله يرضى عليك و على أصحاب تلك الفتاوى
فيه جهاد دفع و جهاد طلب
ولابد من دفع العدو الصائل بما تملك
و بدون أستأذان حتى أبوك فما بالك بولى أمرك
يا أخى عدو ينتهك عرضك
تقولى أنتظر الى أن أعد العدة
سبحان الله فيكم
و بعدين
بقالكم نصف قرن بتقولوا لنا و أعدوا و أعدوا
و لا شوفنا أعداد و لا بطيخ على رأيكم
و أيران جنبكم على الضلال و لكنها أعدت و أصبحت مرهوبة الجانب
خليكم أعدوا لغايه أما يطلع لها نهار

و تكرارك لنفس كلام المشاركة الأولى عن الأعداد
كأنك لم تقرأ مشاركتى
و لم تستوعب كلام رب العزه فى الفئه القليلة المؤمنه

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

الأمر الغير سوي هنا أنه في حالة الإنتصار المحدود أو الهزيمة النكراء نرى من يضع

أمثلة من تاريخ المسلمين ( وفي عهد من تكفل الله بنصره صلى الله عليه وسلم) ويقارن

بين تلك وهذه مقارنة ضعيفة ... فلا تستوي هذه المقارنة نظرآ لتغير كل شئ ( فلا المسلمين

ولا قادتهم كالسابقين ولا ظروف المعركة وساحاتها ولاما يرافقها من ظروف سياسية ويحيط

بها من أعداء سواء .. ولا العدد والعدة والعتاد متكافئة أو متقاربة في الكم والكيف ...)

نقول الإعداد ..... الإعداد ...الإعداد
كيف تحكمون ؟

رحمك الله أخى غيث أعتقد أن الأمور مشوشه
اليس فى رسول الله القدوة الحسنة
بمن تريدنا أن نقتدى يا أخ غيث (بدعاة القدره)
و هل تكفل الله حقا بنصر محمد لأنه محمد
ياعم غيث أرسل محمدا رسائل التهديد و الوعيد لملوك الفرس و الروم
وهو فكرة وليده بمقياسكم هذا
و حاربهم المسلمون فى وقت واحد كل من أمبراطورية الروم و الفرس
فالحال لا يختلف كثيرا الأختلاف فينا نحن
المثبطين و المخذلين
تعلم يا أخ غيث أن سياحتنا هى الجهاد بنص حديث المصطفى
و أرجوك أن تراجع كل غزوات المسلمين
فيما بعد وفاة رسول الله
و أتحداك أن تأتى لنا
بغزوة أو واقعه كانت فيها القدرة عاملا
أو كانت لنا تلك القدرة التى تدندنون بها أما جبنا أو خيانه
( لا أنتقص منك و أرجوا أن تميز ما أكتب فنحن نناقش سياسات لا أفراد )
و ما أدراك أن المجاهدين و قيادتهم ليسوا هم الطائفة المنصورة
التى حدثنا بها رسول الله و من قبله رب العزه فى محكم الكتاب
الذين لا يضرهم من خذلهم
و ما ادراك ماهى طبيعة حياتهم فى أيامهم الطويلة هذه
أدعوا لهم يا غيث
و لتريح قلبك
أعتبرهم ممن أجتهدوا فأخطأوا .