مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 23-01-2007, 01:47 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي الحق ما شهدت به الأعداء فهل يبصر الأعمى ؟

" إنهم يستخدمون الكاميرات بفعاليه كبيره وأناشيد ملهمه وان اشرطتهم تساوى فرقة دبابات كامله
بما تبثه من تفجيرات دمويـــــه وتجند متطوعين جدد !!!








إعلام المقاومة العراقية ينتصر علي البروبوغندا الأمريكية
كيف يسوّق بوش لإنجازاته في العراق بدون كهرباء وصحة وأمن؟!!
شريط فيديو للمقاومين يساوي فرقة دبابات حديثة
الزوراء أكثر المحطات شعبية بين السنة

بقلم: سكوت جونسون.. طوال نحو اربعة أعوام، قدم المسؤولون العسكريون الأمريكيون الايجازات للصحفيين في بغداد من وراء منصة خشبية مهيبة. لكن الأمر لم يعد كذلك. ففي الأسبوع الماضي، استرخي الناطق باسم القوات الأمريكية الميجور جنرال ويليام كالدويل مع الصحفيين حول طاولة صحفية مستديرة . وقد استعاض عن سماعات الرأس المزعجة التي استخدمها ذات يوم للترجمة العربية بسماعة اذن خفية. واختصر تصريحه الافتتاحي، مفسحاً المجال لمزيد من النقاش التفاعلي. لكن حتي والعراق يخرج من أكثر الشهور فتكاً بالجنود الأمريكيين عام ،2006 فقد حافظ كالدويل علي هذره المتفائل الذي لا ينتهي والذي اصبحت ايجازاته تتميز به. وقال كالدويل بفخر: ان الفرق الأساسي الذي ستشهدونه عام 2007 هو ان هذا العام هو حقاً عام التحول والتكيف .عام آخر، ورسالة اخري، ففي الولايات المتحدة سيتعرض خطاب الرئيس جورج دبليو بوش الذي يطرح فيه استراتيجيته الجديدة في العراق هذا الأسبوع للتمحيص بحثاً عن التفاصيل، الزيادة المتوقعة في عدد الجنود، اموال إعادة الإعمار، وبرامج ايجاد الوظائف. لكن قدرة بوش علي الإقناع قد تكون حرجة بالقدر نفسه. وتظهر مسودة تقرير كتبتها أخيراً مديرة الاتصالات الاستراتيجية في سفارة الولايات المتحدة في بغداد، جينجر كروز، وحصلت نيوزويك عليها، الرهان بشكل واضح: دون توافر دعم شعبي لها من قبل سكان الولايات المتحدة، هنالك خطر بأن يتم سحب القوات.. وعليه فإن هناك حاجة حيوية ماسة لتوفير الدعم الشعبي عن طريق الرسائل . وتحت عنوان رسائل داخلية تمضي كروز لتوصي ب 16 موضوعا يتم تعزيزها لدي الرأي العام الأمريكي. ومن المرجح ان بوش سيتطرق الي بعضها: نجاحنا أمر شديد الأهمية والحيوية ، نعمل بنشاط علي ايجاد مقاربات جديدة ، ليست هناك ايجابات سريعة أو سهلة .ما يشي بأكثر من ذلك هو ان الرسائل العراقية - القسم التالي مباشرة - ما زالت قيد التحديد. وبالفعل فإن الوثيقة تعترف تقريباً بأن الولايات المتحدة خسرت معركة كسب الرأي العام العراقي بالرغم من إنفاق مئات الملايين من الدولارات: المتمردون، والعناصر الطائفية، وغيرهم يسيطرون علي الرسائل علي المستوي الشعبي . أشرطة فيديو لجنود من الولايات المتحدة وهم يتعرضون لاطلاق النار او يتم تفجيرهم، والأعمال الدموية لفرق الموت الطائفية منتشرة في كل مكان الآن. وتلهم الصور مجندين جدداً، وترهب اولئك الذين قد يقفون ضدهم. وتحذر المسودة من ان السيطرة غير الملائمة علي الرسائل تغذي دائرة العنف المتصاعدة . (يدعي ناطق باسم سفارة الولايات المتحدة ان الوثيقة تمثل مواقف كروز الشخصية وهي ليست سياسة رسمية).أصبح المتمردون السنة بشكل خاص خبراء في استخدام التكنولوجيا للتأكيد علي فعاليتهم، البعض سيقول للمبالغة فيها، وقبل ان يعود اللفتانت جنرال بيتر كياريلي، الآمر الأسبق للقوات الأمريكية في العراق، الي وطنه، قال لنيوزويك إن العدو يتقدم بشكل كبير في استخدام وسائل الإعلام . ويتم الآن تصوير معظم الهجمات الكبيرة ضد القوات الأمريكية، وغالباً ما يتم ذلك عبر زوايا تصوير متعددة، بكاميرات عالية الوضوح والحدة. ويتم توليف الصور ببراعة في اشرطة سردية درامية: صور سريعة لعربات همفي وهي تنفجر أو جنود أمريكيين يتم صرعهم برصاص قناصة تضاف إليها موسيقي دينية ملهمة أو أناشيد، وهو ما يضفي عليها شعوراً بالنصر. ويعتقد مسؤولون أمريكيون ان المتمردين يهاجمون القوات الأمريكية في بعض الحالات لتوليد أشرطة جديدة بشكل أساسي.سعي رجال العصابات دائماً الي تكنولوجيات بديلة لإضعاف أعدائهم المسلحين تسليحاً أفضل. وما يختلف الآن هو قوة مثل هذه الأدوات وسهولة الحصول عليها. فأعمال الانتاج التي كانت تتطلب وجود استوديو في السابق يمكن تجهيزها الآن علي كمبيوتر محمول. وتابع أقراص مدمجة تحمل مجموعات من أشرطة الفيديو التي تصور هجمات ضد القوات الأمريكية في أسواق بغداد بمبالغ زهيدة تصل الي 50 سنتاً. وقد جعل التقدم في تكنولوجيا الهواتف الخليوية مثل هذه الأدوات مفيدة بشكل خاص. إذ يسهل تحميل ملفات الفيديو الصغيرة فيها بشكل خاص ونشرها، فعملية تصوير شنق صدام حسين لم تحتج الي اكثر مما يزيد بالكاد علي ميغابايت واحد. ويقول آندرو غارفيلد الخبير البريطاني في مكافحة التمرد الذي قدم المشورة للقوات الأمريكية في بغداد: حرفياً، لا تمر إلا ساعات بعد القيام بهجوم حتي يتوافر (الفيديو). يمكنك بالفعل ان تقول انها علي مسافة مكالمة خليوية واحدة .ما يفهمه المتمردون بشكل افضل من الأمريكيين هو كيفية استهلاك العراقيين للمعلومات. فأشرطة قطع الرؤوس مخزنة علي الهواتف الخليوية جنباً الي جنب مع صور الأطفال وفيديو الأعراس. وتبث المحطات الفضائية العربية الشعبية كالجزيرة والعربية صوراً أكثر تصويرية بكثير مما يري نموذجاً علي شاشات التلفزيون الأمريكية، مما يعطي انطباعاً. كما يقول مسؤولون عسكريون أمريكيون، بأن الولايات المتحدة في وضع الهروب، وتتسم قناة الزوراء، التي يديرها البرلماني السني السابق مشعان الجبوري الذي هرب الي سوريا العام الماضي بعد اتهامه بالفساد. بالتطرف. (يقول الجبوري انه يلاحق لأسباب سياسية وإنه يستطيع العودة الي العراق وقتما يشاء). وتفيض القناة منذ نوفمبر بسلسلة لا تنتهي من أشرطة الفيديو التي تظهر الجنود الأمريكيين وهم يقتلون في هجمات القناصة والعبوات الناسفة المحلية الصنع. وترافق مقتطفات الصور تعليقات، غالباً باللغة الإنجليزية، تحث العراقيين علي تركيز غضبكم العارم ضد قوات الاحتلال . وقد أصبحت الزوراء واحدة من أكثر المحطات شعبية بين السنة، بل حتي بين بعض الشيعة في العراق. ويتباهي الجبوري وهو يقول: تصلني رسائل بريد الكتروني من فتيات من بلدان عربية في العشرينيات من العمر، بعضهن غنيات جداً. ويعرض بعضهن العمل مجاناً، ويعرض البعض الآخر المال .من الناحية الأخري، تقتصر الردود العسكرية الأمريكية عادة علي القنوات التقليدية كالبيانات الصحفية. ويمكن لها ان تستغرق ساعات قبل ان تجهز. وغالبا ما تكون قد فقدت قيمتها عند اصدارها. ويشكو اللفتانت كولونيل باري جونسون، مدير العمليات الصحفية العسكرية في بغداد حتي سبتمبر الماضي، من ان جميع المعلومات المتعلقة بالعمل العسكري يجب ان تعالج باتجاه متصاعد عبر سلسلة مرهقة وبيروقراطية من القيادات. ويقول جونسون: إن القوات المسلحة تريد ان تسيطر علي البيئة المحيطة بها، لكننا ونحن نحاول (القيام بذلك)، نصبح اكثر بطئاً، وفي أحايين كثيرة فإن القرار الأسهل الذي نتخذه هو عدم الحديث عن الحدث اطلاقاً، ومن ثم فإنك تفقد كلياً قدرتك علي صوغ ما يدور .يقول مسؤولون أمريكيون آخرون ان الرسالة نفسها قد تكون مشكلة اكبر من ذلك. إن أشرطة الفيديو التي تبثها الزوراء قوية بالضبط لأنها تؤكد المفاهيم المسبقة التي يملكها العراقيون حول الاحتلال. ويجادل الكولونيل ويليام دارلي، محرر مجلة ميليتاري ريفيو الواسعة النفوذ في مركز الأسلحة الموحد (كومبايند آرمز سنتر) في ليفينزوورث، بتكساس ان مجرد تغيير المنصات وحده في غرف الإيجاز يضيع الفكرة: بإمكانك ان تطبخ نوعاً ما من حملات الدعاية الماكرة علي طراز مدينة نيويورك حول نوع ما من أصابع السكاكر، لكن اذا كان طعم إصبع الحلوي سيئاً فلا يمكنك ان تبيعه. إذا لم تكن هناك كهرباء في العراق، وإذا كانت الرعاية الطبية متفاوتة في نوعيتها، وكان الأمن منعدما، فإننا لن نستطيع النجاح .تبعات خسارة المعركة الدعائية حقيقية. روبرت ستيل، الضابط السابق في استخبارات مشاة البحرية الأمريكية، يقول: إن أي شريط للمتمردين يساوي فرقة من الدبابات .

إن أشرطة المتمردين لا تجذب المجنديين والتبرعات فحسب، بل انها لا تقدم للعراقيين العاديين الكثير من الحوافز للتعاون مع الأمريكيين. وتثير أشرطة الفيديو التي تصدرها فرق الموت الطائفية، كتلك التي عرضها معهد سايت للمراقبة علي نيوزويك، والتي يقوم فيها رجال ميليشيا من السنة بنشر رأس سجين شيعي بسكين طولها خمس بوصات، غضب المجتمعات المحلية المستهدفة، وقد دفع الفيديو الفظيع لعملية شنق صدام حسين آلاف السنة في محافظة الأنبار للاحتجاج، وأعاد سكان الفلوجة، التي كانت هدفاً لعملية كسب عقول وقلوب كلفت ملايين الدولارات، تسمية الطريق العام الرئيسي في البلدة باسم شارع الشهيد صدام حسين.الضرر يتجاوز العراق. ذراع القاعدة الإعلامية، السحاب، حسنت بشكل مماثل نوعية وتردد أشرطتها التلفزيونية، وكما يقول مستشار وزارة الخارجية الأسبق فيليب زيليكو، فإن المجموعة تستخدم الانترنت لتوفير نوع ما من الهوية الافتراضية الآن بعد ان تم تدمير معسكرات تدريبها في أفغانستان الي حد كبير. وتتلخص المسألة في كيفية رد الصاع في عصر تتلاءم فيه أكثر التكنولوجيات جبروتا - شبكة الانترنت، الهواتف الخليوية - بشكل أفضل مع المنظمات الصغيرة النابهة.ويقول دونالد شو، استاذ النظرية الإعلامية في جامعة نورث كارولينا بتشابل هيل الذي كتب عن الاصلاحات لضباط الشؤون العامة العسكرية، إن الزعماء القوميين كانوا يستطيعون السيطرة بشكل كامل تقريباً علي طريقة صوغ رسائلهم في الثلاثينيات من القرن الماضي. أما الآن فد فقدت المنصة تأثيرها . وهي رسالة واضحة جداً، علي الأقل بالنسبة الي من وقفوا ذات يوم وراءها !

عن نيوزويـــك العربيه 0
  #2  
قديم 23-01-2007, 01:57 PM
محى الدين محى الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: كنانة الله فى أرضه
المشاركات: 428
إفتراضي

نصرهم الله
و من غيره ينصرهم؟؟؟؟؟؟
__________________


قال تعالى ""
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ المائدة الآية 45
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م