أتخذ أنا الموضوع من باب ذكر فأن الذكرى تنفع ال.......
و بعيدا عن الكلمات الضخمة الرنانه بخصوص الشعوب و مطالب التغيير
التى أوردتها يا أخى بمشاركتك الأخيرة
مع أنك قلت قبلها بدون أستعراض للعضلات
أخى الكريم : حياك الله و جعل على طريق الحق خطانا وخطاك.
أوردت أنا فى مشاركتى السابقة عبارة (
و ماعليك الا تقوى الله و التذكير أذا كنت مقعدا)
أخى و طنى و شعبى هو بيتى و عمارتى و شارعى و الحى الذى أسكن فية
فأين أستطيع أن أغير و بمن أبدء و كيف.
فالتغيير أخى أمر اللهى سماوى و سنه الاهية أيضا
و هو بعدة وسائل نصت عليها سنة المعصوم صلى الله عليه و سلم و هى :
باليد / اللسان / القلب.
لغاية هنا متفقين