وهذا نقل من الدرء1/322صريح جدا
يقول رحمه الله عن التسلسل في العلل والاسباب اي لا يكون فعل الا وقبله فعل فكل خلق مسبوق بخلق وهكذا في التسلسل الماضي الى مالا نهاية قال
تسلسل في العلل وقد اتفق العلماء على ابطاله
ويقول :اما مفعولاته (مخلوقاته) فهي حادثة بعد ان لم تكن،ولايجوزاثبات ((شيء)) من المخلوقات مقارنا لوجود الله تعالى)))
وهاهوعندما استدل بفقول(سفيان)في ان القرآن غير مخلوق،بان الله خلق الاشياء (بكن)، قال : فلو كانت (كن)مخلوقة لزم ان يكون خلق مخلوقا بمخلوق، فيلزم التسلسل الباطل
العويني : ما مرادك؟؟ لعلك تنظر وجه الخلاف بينهما ليس في هذه النقطة،
اكرر ليس المقصود الدفاع عن ابن تيمية،انما الناسب اليه ذلك
فيخشى عليه من سوء الخاتمة،ولنا ناصحه ،...
انظر لدقة(ابن حجر) : حينما قال المنسوبة اليه!!!!