إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كارت ابيض
اي جاهد هذا الذي تسمونه؟
هل الجاهد هو قتل الابرياء؟
هل الجاهد هو خطف الاطفال و النساء كرهائن؟
هل الجاهد تفجير بيوت الله بحجة ان هذي المساجد مساجد اناس نختلف معهم في الراي؟
هل الجاهد اغتصاب النساء؟
هل الجاهد تفجير الباصات والفنادق و ..و؟
ان الجاهد الفعلي هو جاهد هذي النفس والحقد والغباء التي تعشش في قلوبكم
انتم وقود النار وانتم لا تعلمون
انتم عبدة الشيطان
انتم اتباع بن لادن و الزرقاوي والظواهري وكل مرتزق
انتم اتباع بن تيميه ابناء اليهود
انتم من اسس بنيانكم اليهود والامريكان فصرتم ورم سرطاني في جسم الاسلام
لا تظنون ان الامريكان هم نادمين ان ساعدوكم بل هم في غاية السرور على ما تعملونه
وسيئتي اليوم الذي تكونون فيه كلفئران التي تختبئ من صوت الهواء مثل زعيمكم الأكبر وقائدكم الملهم حارس البوابه الشرقيه وحتى الغربيه هدم حسين الذي الأن ترونه ودموعكم تنحدر مثل المطر الغزير وانتم لا تعلمون ان مصيركم ومصير قائدكم الثاني ابن لادن هو نفس المصير
ولا سلام عليكم يا اجلف الوهابيه اليهوديه
|
الأخت كارت أبيض..
كلنا نعلم جيداً من هم اليهود في العراق و من الذي أتى بهم و من الذي أتى معهم..و لم يأتي مع اليهود وهابيين ولا من أهل السنة والجماعة..و نعرف جميعاً من الذي اتى ممتطياً دبابات اليهود ولا يزال يحتمي بهم و يحميهم.
و إن كان هؤلاء الخنازير الذين يساندون اليهود في العراق عديمي الغيرة على دينهم و على أرض الإسلام فهنالك من يقوّم اعوجاجهم. و بما أن الكلمات لا تنفع مع الذين ذكرهم رب العزة الكريم بالآية
بسم الله الرحمن الرحيم
فإنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور
صدق الله العظيم
من سورة الحج الآية 46
فالأعوجاج يقوّم عندئذٍ بالقوة.
و أما عن صدام حسين( والذي اسميتيه كما يسميه كل الشيعة الذين خرجوا من جحورهم بعد القبض عليه ب"هدام") فهو مجرمٌ لا يقل إجراماً عمن كنا نسمع عنهم من لينين و ستالين و هتلر لأنه قتل الكثيرين و دمر حياة الكثيرين. و لا ارى احداً يعتبره رمزاً للدين إذ أنه خالف الدين في الكثير الكثير من مواقفه و جرائمه.
و إذ وصلتك صورةٌ مشوهةُ عن علماء الدين مثل شيخ الإسلام إبن تيمية من أحبار الشيعة الذين تتبعيهم فاعلمي أن "السيد" ليس معصوماً و أن كلامه ليس منزلاً. و إن سب الصحابة رضوان الله عليهم يا أختي ليس من الدين في شئ.
بسم الله الرحمن الرحيم
وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ
صدق الله العظيم
من سورة الزمر الآية 71