مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #31  
قديم 01-05-2006, 07:44 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

سؤال للاخت صاحبة الموضوع
هل مصافحة المراة للرجل ركن من اركان الاسلام
وهل هوشرط من شروط الايمان
وهل هو من الموبقات ومن المكفرات
وهل هو من نواقض الايمان
وهل هو من الاولويات كالحال الذي تيعشه الامة بضياع اركان من الدين
مثلا كالزكاة والصلاة
وهل تحرير البلاد اولى ام الحديث عن المصافحة
وهل الحجاب مثلا اولوية ام المصافحة
ممكن اذا لم تجب الاخت عن الاسئلة في حال غيابها ان يجيبنا احد العلماء في الخيمة
شريطة ان لايكون
مكتفيا بمذهب واحد
وان يجيبنا
من كل مذاهب اهل السنة والجماعة
راي الائمة الاربعة
مالك ابوحنيفة الشافعي احمد رحمهم الله جميعا
  #32  
قديم 02-05-2006, 10:59 PM
rawya rawya غير متصل
عضوية غير مفعلة
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 43
إفتراضي تو ضيح

إخواني و أخواتي الكرام يقول رسولنا الكريم صلوات الله و سلامه عليه الحرام بين و الحلال بين و ما بينهما متشابهات و من اتقى الشبهات فقد سلم فلماذا اذا نقحم انفسنا في شبهات نحن في غنى عنها و ماذا ستسفيد المرأة ان صافحت رجلا
  #33  
قديم 03-05-2006, 01:39 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

أخوتي الأفاضل .. بداية نشكر الأخت راويه على هذا الطرح المفيد ...
ثم إن الأخت مسلمة تحدثت عن الموضوع باستفاضة كبيرة ومن اراد الوقوف على الموضوع من مختلف جوانبه فليقرأه منها جزاها الله خيراً ...
إخوتي إنه لا يجوز مصافحة المرأة الأجنبية التي ليست من محارمك، ولا يجوز الاختلاط أساسا، والنساء لا يحل لهن مصافحة الرجال كذلك، بل المرأة مأمورة بالستر وتغطية الوجه والحجاب الكامل، ولا يخفى عليكم ذلك ففيكم أهل خير كثر، فأنتم أمة أنجبت المشايخ والمجاهدين والعلماء، فحين استشهد الرنتيسي رحمه الله ظهرت صورة زوجته وهي بالنقاب، ماشاء الله،
وإذا رأيت فتوى فلا تصدقها حتى تتثبت فاقرأها، فقد تكون تخالف القرآن والأحاديث النبوية الصحيحة فالكل معرض للخطأ ، فبعض الأمور معروفة من الكتاب والسنة، لذا على المسلم أن يقرأ لكي يعرف الأساسيات، اقرأ فحوى الفتوى اقرأ الاستدلالات فهذا شيء مهم، وعلى جميع المسلمين
نشر الوعي بين أبناء مجتمعاتهم بالبعد عن الاختلاط وتجنب المدارس المختلطة وتكثيف النشاطات الدينية، وافتتاح مراكز لحفظ القرآن الكريم.
وأدعو الله أن يصلح شباب المسلمين في جميع الدول الإسلامية وأن يصلح ولاة أمورهم لمافيه خير لمجتمعاتهم، وأن يجعلكم الله من الدعاة الصالحين، الذين ينشرون الخير يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، وأن يجنبنا وإياكم شر الفتن والموبقات .
وإليكم فتوى من الشيخ عبدالعزيز بن باز حول الاختلاط بين النساء والرجال وذكر تبرج المرأة ومصافحتها للرجال، اقرأ الاستدلالات، الآيات والأحاديث النبوية وركزوا على ذلك .

من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى من يراه ويطلع عليه من إخواني المسلمين وفقني الله وإياهم لفعل الطاعات وجنبني وإياهم البدع والمنكرات.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أما بعد:

فمن واجب النصح والتذكير أن أنبه على أمر لا ينبغي السكوت عنه، بل يجب الحذر منه والإبتعاد عنه وهو الإختلاط الحاصل بين بعض الجهلة في بعض الأماكن والقرى مع غير المحارم، لا يرون بذلك بأساً بحجة أن هذا عادة آبائهم وأجدادهم وأن نياتهم طيبة، فتجد المرأة مثلاً تجلس مع أخي زوجها أو زوج أختها أو مع أبناء عمها ونحوهم من الأقارب بدون تحجب وبدون مبالاة.

ومن المعلوم أن احتجاب المرأة المسلمة عن الرجال الأجانب وتغطية وجهها أمر واجب دل على وجوبه الكتاب والسنة وإجماع السلف الصالح، قال الله سبحانه وتعالى: وَقُل لِّلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنهَا وَليضَرِبنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ [النور:31] وقال تعالى: وَإِذَا سَأَلتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُم أَطهَرُ لِقُلُوبِهكُم وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53] الآية. وقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ المُؤمِنِينَ يُدنِينَ عَلَيهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدنَى أَن يُعرَفنَ فَلا يُؤذَينَ وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَّحِيماً [الأحزاب:59]، والجلباب: هو الرداء فوق الخمار بمنزلة العباءة، قالت أم سلمة رضي الله عنها: ( لما نزلت هذه الآية خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سوداء يلبسنها ).

وفي هذه الآيات الكريمات دليل واضح على أن رأس المرأة وشعرها وعنقها ونحرها ووجهها مما يجب عليها ستره عن كل من ليس بمحرم لها، وأنَّ كشفه لغير المحارم حرام. ومن أدلة السنة أن النبي لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن: يا رسول الله: إحدانا لا يكون لها جلباب، فقال النبي : {لتلبسها أختها من جلبابها} [رواه البخاري ومسلم]. فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة ألا تخرج المرأة إلا بجلباب. فلم يأذن لهن رسول الله بالخروج بغير جلباب.

وقد ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( كان رسول الله يصلي الفجر فيشهد معه نساء متلفعات بمروطهن ثم يرجعن إلى بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس )، وقالت: ( لو رأى رسول الله من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد، كما منعت بنو إسرائيل نساءها ) فدل هذا الحديث على أن الحجاب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون وأكرمها على الله عز وجل، وأعلاها أخلاقاً وآداباً، وأكملها إيماناً، وأصلحها عملاً، فهم القدوة الصالحة لغيرهم. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: { كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع رسول الله، فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها فإذا جاوزنا كشفناه} [رواه أحمد وابو داود وابن ماجة] ففي قولها [ فإذا حاذونا } تعني: ( الركبان ) { سدلت إحدانا جلبابها على وجهها } دليل على وجوب ستر الوجه؛ لأن المشروع في الإحرام كشفه فلولا وجود مانع قوي من كشفه حينئذ لوجب بقاؤه مكشوفاً.

وإذا تأملنا السفور وكشف المرأة وجهها للرجال الأجانب وجدناه يشتمل على مفاسد كثيرة: منها الفتنة التي تحصل بمظهر وجهها وهي من أكبر دواعي الشر والفساد، ومنها زوال الحياء عن المرأة وافتتان الرجال بها. فبهذا يتبين أنه يحرم على المرأة أن تكشف وجهها بحضور الرجال الأجانب، ويحرم عليها كشف صدرها أو نحرها أو ذراعيها أو ساقيها ونحو ذلك من جسمها بحضور الرجال الأجانب، وكذا يحرم عليها الخلوة بغير محارمها من الرجال، وكذا الإختلاط بغير المحارم من غير تستر، فإن المرأة إذا رأت نفسها مساوية للرجل في كشف الوجه والتجول سافرة لم يحصل منها حياء ولا خجل من مزاحمة الرجال، وفي ذلك فتنة كبيرة وفساد عظيم.
..........

وقد خرج النبي ذات يوم من المسجد وقد اختلط النساء مع الرجال في الطريق، فقال النبي : { استأخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق عليكن بحافات الطريق }، فكانت المرأة تلصق بالجدار حتى أن ثوبها ليتعلق به من لصوقها. ذكره ابن كثير عند تفسير قوله تعالى: وَقُل لِلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ [النور:31]، فيحرم على المرأة أن تكشف وجهها لغير محارمها، بل يجب عليها ستره،

كما يحرم عليها الخلوة بهم أو الاختلاط بهم أو وضع يدها للسلام في يد غير محرمها

وقد بين سبحانه وتعالى من يجوز له النظر إلى زينتها بقوله: وَقُل لِلمُؤمِناتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنهَا وَليَضرِبنَ بِخُمرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبدِينَّ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَو آبَائِهِنَّ أَو آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو أَبنَائِهِنَّ أَو أَبنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَو إِخوَانِهِنَّ أَو بَنيِ إخوَانِهِنَّ أَو بنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَو نِسَائِهِنَّ أَو مَا مَلَكَت أَيمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيرِ أُولِي الإِربَةِ مِنَ الرِجَالِ أَوِ الطِّفلِ الَّذينَ لَم يَظهَرُواْ عَلَى عَورَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضرِبنَ بِأَرجُلِهِنَّ لِيُعلَمَ مَا يُخفِينّ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُواْ إِلى اللهِ جَمِيعاً أَيُهَ المُؤمِنُونَ لَعَلَّكُم تُفلِحُونَ [النور:31].

أما أخ الزوج أو زوج الأخت أو أبناء العم وأبناء الخال والخالة ونحوهم فليسوا من المحارم، وليس لهم النظر إلى وجه المرأة، ولا يجوز لها أن ترفع جلبابها عندهم؛ لما في ذلك من افتتانهم بها، فعن عقبة بن عامر أن رسول الله قال: { إياكم والدخول على النساء }، فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله: أفرأيت الحمو؟ قال: { الحمو الموت } [متفق عليه]، والمراد بالحمو: أخ الزوج وعمه ونحوهما؛ وذلك لأنهم يدخلون البيت بدون ريبة، ولكنهم ليسوا بمحارم بمجرد قرابتهم لزوجها، وعلى ذلك لا يجوز لها أن تكشف لهم عن زينتها ولو كانوا صالحين موثوقاً بهم؛ لأن الله حصر جواز إبداء الزينة في أناس بيَّنهم في الآية السابقة، وليس أخ الزوج ولا عمه ونحوهم منهم، وقال في الحديث المتفق عليه { لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم }، والمراد بذي المحرم: من يحرم عليه نكاحها على التأبيد لنسب أو مصاهرة أو رضاع، كالأب والابن والأخ والعم ومن يجري مجراهم.

وإنما نهى رسول الله عن ذلك لئلا؛ يرخي لهم الشيطان عنان الغواية، ويمشي بينهم بالفساد، ويوسوس لهم، ويزين لهم المعصية. وقد ثبت عنه أنه قال: { لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما } [رواه الإمام أحمد بإسناد صحيح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه].

ومن جرت العادة في بلادهم بخلاف ذلك، بحجة أن ذلك عادة أهلهم، أو أهل بلدهم، فعليهم أن يجاهدوا أنفسهم في إزالة هذه العادة، وأن يتعاونوا في القضاء عليها، والتخلص من شرها؛ محافظة على الأعراض، وتعاوناً على البر والتقوى، وتنفيذاً لأمر الله عز وجل ورسوله، وأن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى مما سلف منها، وأن يجتهدوا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويستمروا عليه، ولا تأخذهم في نصرة الحق وإبطال الباطل لومة لائم، ولا يردهم عن ذلك سخرية أو استهزاء من بعض الناس، فإن الواجب على المسلم اتباع شرع الله برضا وطواعية ورغبة فيما عند الله وخوف عقابه، ولو خالفه في ذلك أقرب الناس وأحب الناس إليه. ولا يجوز اتباع الأهواء والعادات التي لم يشرعها الله سبحانه وتعالى؛ لأن الإسلام هو دين الحق والهدى والعدالة في كل شيء، وفيه الدعوة إلى مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال والنهي عما يخالفها.

أخوتي...
فمنذ ان هداني الله لطريق الهدى لا أسلّم على أجنبية قط سواء كبيرة أو صغيرة في السن إلا إذا كانت طفلة تنفيذا لأوامر الله تعالى وسنة نبيّه عليه الصلاة والسلام ومن ترك شيئا لله عوضه الله عنه خيرا منه قال الله تعالى لنبيه ( واصبر نقسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه )، فلنتقي الشبهات أخوتي الأفاضل حباً وكرامة لله ورسوله، وما الذي نجنيه من موضوع السلام على النساء باليد فتحية الإسلام معروفة بقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وإذا مَدّتْ يدها نعتذر منها بإسلوب لائق يظهر الإحترام لها وللجميع ..
والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين لما يرضيه وأن يعيذنا جميعاً من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا إنه جواد كريم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛؛
__________________

  #34  
قديم 03-05-2006, 11:42 AM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة rawya
إخواني و أخواتي الكرام يقول رسولنا الكريم صلوات الله و سلامه عليه الحرام بين و الحلال بين و ما بينهما متشابهات و من اتقى الشبهات فقد سلم فلماذا اذا نقحم انفسنا في شبهات نحن في غنى عنها و ماذا ستسفيد المرأة ان صافحت رجلا

الضرورة تبيح المحدورات
المصافحة تكون ضرورية ولا مناص منها :
في الوسط العائلي
لان الامتناع عن المصافحة قد يسبب في خلق مشاكل بين أفراد العائلة وخلق سوء تفاهم............
و قد يؤدي دلك الى قطع الارحام وقد شهدت دلك بأم عيني .
في ميدان العمل
فبالنسبة للمرأة وخصوصا الموظفة فبحكم عملها ملزمة بمصافحة الاخر سواء كان زميل عمل أو رب العمل كونهم يعيشون كأسرة واحدة
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #35  
قديم 03-05-2006, 11:57 AM
Orkida Orkida غير متصل
رنـا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 4,254
إفتراضي

أختي الغالية راوية،
أشكرك على الموضوع، وما اعظم الاسلام الذي كرم المرأة بكل شيئ، فكل هذا حفاظ على المرأة، فهي مثل الجوهرة فعلا،
ولكن مع ذلك أعتقد "أن الاعمال بالنيات"
وطبعا أضيف واسمحي لي، ان المجتمعات تختلف عن بعضها البعض، فهناك مجتمعات صوت المراة او حتى يدها تثير الرجل وهنا تكون المراة عرضة لعدة مشاكل، وهناك مجتمعات كل المرأة لاتثير شيئا،
والحمد لله على كل شيئ
طبعا وأكيد الالتزام بالدين يُعد أنبل الأمور،
مرة أخرى أختي الحبيبة شكرا لك على الموضوع والتذكير الموفق
أختك اوركيدا
__________________

لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا
  #36  
قديم 03-05-2006, 01:41 PM
عائشة البقالى عائشة البقالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقدكرمنا الله سبحانه وتعالى لما نهانا عن مصافحة الرجال لتجنب الفتنة واثارة الشهوات ومن هذا المنبر اناشد كل الرجال ان لايمدوا ايديهم بالسلام لكى لاتحرج المراة او تجبر على السلام ونتعاون جميعا على هذه العادة السيئة التى دخلت على مجتمعاتنا الاسلاميةوالسلام عليكم ورحمة اللهوبركاته
  #37  
قديم 03-05-2006, 06:09 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عائشة البقالى
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقدكرمنا الله سبحانه وتعالى لما نهانا عن مصافحة الرجال لتجنب الفتنة واثارة الشهوات

أختي الفاضلة مع احترامي لارائك لدي تعقيب
الشهوة لا تستقدمها المصافحة مثلما يستقدمها التفكير بها، وجعلها هاجساً عند رؤية المرأة وتخيلها، وإن كانت ملتحفة بعشرة جلابيب

قال خالد الجندي في برنامج " خليك بالبيت" في تلفزيون المستقبل لبنان : " لو انتو قرأتو كتاب فتاوى معاصرة لأستاذنا العلامة النحرير الفهامة الدكتور يوسف القرضاوي فقال اقرأ كده عامل بحث في عدم تحريم مصافحة المرأة الأجنبية ، وأتحدى لو واحد جاب حديث واحد يقول لا تصافحوا النساء وأتحدى لو واحد جاب حديث فيه النهي لا تصافحوا النساء . قال لا نقول إنها حرام بحال من الأحوال
__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


  #38  
قديم 03-05-2006, 11:32 PM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة chouchou
الضرورة تبيح المحدورات
المصافحة تكون ضرورية ولا مناص منها :
في الوسط العائلي
لان الامتناع عن المصافحة قد يسبب في خلق مشاكل بين أفراد العائلة وخلق سوء تفاهم............
و قد يؤدي دلك الى قطع الارحام وقد شهدت دلك بأم عيني .
في ميدان العمل
فبالنسبة للمرأة وخصوصا الموظفة فبحكم عملها ملزمة بمصافحة الاخر سواء كان زميل عمل أو رب العمل كونهم يعيشون كأسرة واحدة

اختي الفاضلة ... عندما يعلم الجميع الهدف من عدم السلام فسيقدرون ذلك لأن الهدف نبيل وليس الهدف منه الإستعلاء والتكبر ولا مجاملات في الدين ...
اعلمي أختي الفاضلة أنني أعمل في شركة كبرى وطبيعة عملي تحتم علي التدقيق على أقسام كثيرة في الشركة وعدد من المراجعين ولكنني لا أسلِّم على إمرأة أياً كانت علماً أنه يوجد في الشركة عدد لا بأس به من الموظفين النصارى والجميع يعلم أن فلان لا يسلم على النساء وفي حالة أن أحدهن مدت يدها أعتذر بأسلوب لائق مثلاً بمزحة صغيرة خفيفة دم دون أن أشعرهم بأي إستعلاء ... كما أنني ألاقي من الجميع الإحترام المطلق نتيجة لإحترامي للجميع كما هي أخلاق المسلم ... أما على مستوى العائلة فكما تعلمين ان الصيف موسم المناسبات الكثيرة وأنا انتمي لعشيرة في الأردن ووالدي متوفي وأنا الكبير بين أفراد أسرتي في منطقتي فلا أستطيع ان يفوتني أي مناسبة سواء مع الأقارب أو الجيران أو الأصدقاء - وهم كثر والحمد لله تعالى - ولا أسلم على النساء والجميع يقدرون ذلك ويعلمون الهدف منه ...
كما أنه لدي شقيقات كذلكم الأمر لا يسلمن على الغريب وإنما تكتفي بالإعتذار ....
فلا نجامل في الدين لأن أي تهاون في الدين يتبعه الكثير من التهاون والشيطان شاطر كما يقولون فلا ندع أنفسنا لوسوسات الشيطان ...
فكما قال أحد العلماء المخلوقات ثلاثة أصناف :
صنف عقل بلا شهوة كالملائكة وموقعها الجنة بإذن الله
وصنف ثاني شهوة بلا عقل كالأنعام فلا تفكر سوى في الأكل والشهوة فقط
وصنف ثالث فيه خليط من العقل والشهوة كالأنسان فإذا غلبت شهوته عقله فهو في النار والعياذ بالله وإذا طفى عقله على شهوته فهو في جنات النعيم برحمة الله تعالى
والله تعالى اعلم
ولكم وللجميع الإحترام والتقدير
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
__________________

  #39  
قديم 04-05-2006, 01:03 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي

http://www.saaid.net/Doat/almosimiry/20.htm


والله اعلم
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي






  #40  
قديم 04-05-2006, 01:08 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي

هل تأثم المرأة إذا صافحت رجلاً وهي ترتدي قفازاً ؟

لا يجوز للمرأة أن تصافح الأجانب منها غير المحارم ولو كانت قد لبست القفاز وصافحت من وراء الكم أو العباءة فكله مصافحة ولو من وراء حائل

الشيخ عبد الله بن جبرين

لماذا حرم الإسلام مصافحة النساء غير المحرم لهن ؟

حرم الإسلام ذلك لأنها فتنة من اعظم الفتن أن يمس الإنسان بشرة امرأة أجنبية منه ، وكل شئ كان وسيلة للفتن فإن المشرع منعها ولهذا أمر بغض البصر درءً لهذه المفسدة

فضيلة الشيخ ابن جبرين

يكثر عند بعض القبائل عادات قد يكون بعضها مخالفة للشرع المطهر ومنها أن يطلب الضيف السلام على النساء في البيت ماداً يده للمصافحة وقد يكون الرفض سبباً لكثير من المشاحنات ويفسر بمعاني مختلفة. ما التصرف السليم الذي يمكن عمله إزاء هذا الموقف ؟

المصافحة للنساء اللاتي لسن محارم للرجل لا تجوز لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم : *" إني لا أصافح النساء "* وثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام " . وقد قال الله عز وجل (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً) [الأحزاب:21] ولأن المصافحة للنساء من غير محارمهن من وسائل الفتنه للطرفين فوجب تركها،أما السلام من دون مصافحة ولا ريبة ولاخضوع بالقول فلا بأس به لقول الله عز وجل: -(يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً)- (الأحزاب:32) , ولأن النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كن يسلمن عليه ويستفتينه فيما يشكل عليهن ،أما مصافحة المرأة للنساء ولمحارمها من الرجال كأبيها وأخيها وعمها وغيرهم من المحارم فليس في ذلك بأس

الشيخ عبد العزيز بن باز

ما حكم مصافحة الطالب لزميلته في الدراسة وماذا يفعل لو مدت يدها للسلام عليه ؟

لا تجوز الدراسة المختلطة مع الفتيات في محل واحد أو في مدرسة أو في كراسي واحدة ، بل هذا من أعظم أسباب الفتنة فلا يجوز للطالب ولا للطالبة هذا الاشتراك لما فيه من الفتن وليس للمسلم أن يصافح المرأة الأجنبية عنه ولو مدت يدها إليه يخبرها أن المصافحة لا تجوز للرجال الأجانب لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال حين بيعته للنساء : *" إني لا أصافح النساء "* وثبت عن عائشة رضي الله عنها إنها قالت : " والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام " وقد قال عز وجل : -( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً )- [ الأحزاب 21] ولأن مصافحة النساء من غير محارمهن من وسائل الفتنة للطرفين فوجب تركهما . أما السلام الشرعي الذي ليس فيه فتنة ومن دون مصافحة ولا ريبة ولا خضوع بالقول ومع الحجاب وعدم الخلوة فلا بأس به لقول الله عز وجل : -( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً )- [ الأحزاب 32] ولان النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كن يسلمن عليه ويستفتينه فيما يشكل عليهم وهكذا كانت النساء يستفتين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يشكل عليهن . أما مصافحة المرأة للنساء ولمحارمها من الرجال كأبيها وأخيها وعمها وغيرهم من المحارم وليس في ذلك بأس

اللجنة الدائمة للإفتاء

ما حكم مصافحة النساء ؟ جزاكم الله خيرا.

مصافحة النساء فيها تفصيل إن كانت النساء من محارم المصافح كأمه وابنته وأخته وخالته وعمته وزوجته فلا بأس بها ، وإن كانت لغير المحارم فلا تجوز لأن امرأة مدت يدها للنبي صلى الله عليه وسلم لتصافحه فقال : *" إنني لا أصافح النساء "* وقالت عائشة رضي الله عنها " والله ما مست يد رسول يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام " عليه الصلاة والسلام . فلا يجوز للمرأة أن تصافح الرجال من غير محارمها ولا يجوز للرجل أن يصافح النساء من غير محارمه للحديثين المذكورين ولأن ذلك لا تؤمن معه الفتنة "

الشيخ عبد العزيز بن باز

ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية إذا كانت عجوزا ، وما الحكم إذا كانت تضع على يدها حاجزاً من ثوب أو غيره ؟
لا تجوز مصافحة النساء غير المحارم مطلقاً سواء كن شابات أو عجائز وسواء كان المصافح شابا ً أم شيخاً كبيراً لما في ذلك من خطر الفتنة لكل منهما وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إني لا أصافح النساء " وقالت عائشة رضي الله عنها : " والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط ما كان يبايعهن إلا بالكلام " ولا فرق بين كونها تصافحه بحائل أوبغير حائل لعموم الأدلة ولسد الذرائع المفضية إلى الفتنة

الشيخ عبد العزيز بن باز
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي






 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م