مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 30-09-2004, 04:16 PM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهادئ
من أين ستأتي به يا فالح زمانك ؟؟؟؟؟

هل لك مصدر إلا أن تشتري اردئه و أقدمه من مخلفات أعدائك و بأغلى الأسعار ... أم أن جماعتكم أنشأت مصانع له دون أن ندري ....


بنيتم قضيتكم و حسبتم حساباتكم على ما هو ليس بايديكم .
----------------------------------------------------------
هل تتصور اخي ان الله يكلف الامة فوق طاقتها؟؟؟
قال الله تعالى(لا يكلف الله نفسا الا وسعها) وقال(لايكلف الله نفسا الا ما اتاها) وقال (فاتقوا الله ما استطعتم) .
وقال صلى الله عليه وسلم(واذا امرتكم بامر فاتوا منه ما استطعتم) رواه البخاري ج6 ص 2658 .
ولكن كيف الجمع بين هذه الايات وبين الاحداث التاريخيه من حيث غزوة بدر , والخندق, وغيرها فكان الامر لا يطاق عقلا لكثرة العدو وقوته , فهل حمل الله الامة ما لاتطيق؟؟فما هو هذا السر الغائب عن الامة اليوم الا من رحم ربي, ان الله لم يكلفهم ما لايطيقون, بل كلفهم ما يطيقون ,لانه سبحانه وتعالى (معهم ) فاذا كانوا مع الله كان الله معهم. فبهذا الايمان وهذا الصدق يكونون اكبر قوة واشد عزما واكثر عدة؟؟ وعدتهم ايات الله وايمانهم به.والا قلنا ان النبي صلى الله عليه وسلم حمل الامة ما لاتطيق , وخاض بها حيث نهاه الله تعالى (حاشى للله ولرسوله هذا الامر) .
فاهل النفاق والذين في قلوبهم مرض لايبصرون هذه الحقيقه , فلم يتعاملون معها حسب مقتضى التوكل, بل تعاملوا معها حسب معطيات الاسباب فحسب فخذلوا.
فلذلك يعود التاريخ باحداثه القديمه فنذكر قول الله تعالى (فلما جاوزه هو والذين امنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده) فان الذين قالوا لاطاقة لنا هم طائفة من الذين امنوا, ولم يكونوا من الكفار, فنفوا ان يكون لهم طاقة وابتعدوا عن ايمانهم بنصر الله ان نصروه.
ولكن الطائفه التي تعلم ان الله معها قالت (قال الذين يظنون انهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين).
فسبحان الله فما اشبه اليوم بالبارحه؟؟؟
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
  #12  
قديم 30-09-2004, 05:32 PM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

أخى عبود
=====
لا فض فوك .. هكذا الحق يدمغ الباطل ...
أحب أن أزيد على ما تفضلت به ..
لقد قال الله سبحانه و تعالى
"وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ" (الأنفال : 60 )

لقد جائت كلمة قوة نكرة و ليست معرفة لأن الله يقول لنا أى قوة عندكم أما النصر فمن عندى ...
وهذا الذى يلقى بشبهاته نسى أن المؤمنين فى أفغانستان نصرهم الله على أمبراطورية كانت رأس برأس مع أمريكا وكان عندها من العتاد ما لايعلمه إلا الله .. ولكنه الأيمان

أخى عبود
=====
يعيبون عليك أنك مقيم فى ألمانيا .. فما بالهم لو كنت معنا .....

بل ما بالهم هم لو كانوا مكانك حيث الغربة عن الدين الذى أعلم انك تمسك عليه بأسنانك ...

أنهم بيننا ويقولون ما تراه من أنهزامية وأرجاف وخذلان .....فما عساهم أن يقولوا لو كانوا بين ظهرى أعدائنا
لا حول ولا قوة إلا بالله

الهلالى
  #13  
قديم 30-09-2004, 06:03 PM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

إقتباس:
هل تتصور اخي ان الله يكلف الامة فوق طاقتها؟؟؟


لا يمكن طبعاً أن يكلف الله الأمة فوق طاقتها ...

إقتباس:
ولكن كيف الجمع بين هذه الايات وبين الاحداث التاريخيه من حيث غزوة بدر , والخندق, وغيرها فكان الامر لا يطاق عقلا لكثرة العدو وقوته , فهل حمل الله الامة ما لاتطيق

طبعاً يمكن الجمع و بسهولة بين الآيات و بين واقع تلك الغزوات ...

فمعيار القوة له عدة عوامل :

1- الأيمان ......
2- العدد .........
3- العدة ( السلاح )

أيام رسول الله صل الله عليه وسلم كان السلاح موحد ... سيف مقابل سيف و رمح مقابل رمح و فارس مقابل فارس ......

و طالما توحدة القوة فى نوعية السلاح لم يبقى أمامنا إلا عاملان وهم الإيمان و العدد ...

و الإيمان هو المولد الرئيسي للشجاعة و الإقدام لأن كل محارب مؤمن يحلم بأن تكون نهايته جنة الخلد ... فلا يهاب الموت و يقاتل و ينازل ليفوز بإحدى الحسنيين إما النصر أو الشهادة

ولأن الحرب كانت فارس مقابل فارس كانت الشجاعة هي العنصر الحاسم فى المعركة ...

ففى بدر كان المسلمون حوالي 320 مقابل 950 كافر .... و كانت النصره للمسلمين لإيمانهم بالله ولما خلفه هذا الإيمان من شجاعة و إقدام فى نفوسهم ولمساعدة الله لهم بالملائكة ....

و فى أحد كان 1000 مسلم مقابل حوالي 3000 كافر وفى هذه الغزوة حاول رسول الله صل الله عليه وسلم التغلب على الفرق العددي للكفار بان وضع الرماه فى أعلى الجبل و بمصطلحات اليوم فى موقع إستراتيجي ... و نجحت الخطه لولا تخلى الرماه عن مواقعهم التى حددها لهم رسول الله صل الله عليه وسلم ...

و فى الغزوتين السابقتين نجد أن الفرق فى الأعداد رغم كبره إلا أنه كان من الممكن التغلب عليه بالإيمان و الشجاعة و و الخطط المحكمة ....

و يختلف الحال تماماً بالنسبة لغزوة الخندق لأن قريش خرجت فى 10000 محارب و زياده ....ولما علم رسول الله صل الله عليه وسلم أنه لا قبل للمسلمين بمواجهة هذا الجيش الجرار إبتعد تماماً عن المواجهة المسلحه و لجأ إلى خطه لتفادي اللقاء المباشر ... ولم يقل رسول الله صل الله عليه وسلم .... هيا بنا إما النصر أو الشهاده ... ولكنه حسب الحسابات على اساس الواقع و على أساس الممكن و الغير ممكن ثم فعل ما فيه صالح المسلمين و الدعوة الإسلاميه ...

و كذلك فى صلح الحديبيه عندما وافق رسول الله على توقيع صلح فيه الكثير من الغبن للمسلمين

عند الصلح نجد أن رسول الله صل الله عليه و سلم وافق على بند تعدى حدود عدم نصرة أخ مسلم أعتدى عليه الأعداء إلى ما هو أكبر من ذلك وهو أن يسلم بيديه مسلماً مستجيراً به مهاجراً إليه إلى أعدائه ....

و إليك قصت بن جندل و كيف رده رسول الله صل الله عليه وسلم للمشركين

رد أبي جندل:

وبينما الكتاب يكتب إذ جاء أبو جندل بن سهيل يرسف في قيوده، قد خرج من أسفل مكة حتى رمى بنفسه بين ظهور المسلمين، فقال سهيل هذا أول ما أقاضيك عليه على أن ترده. فقال النبي صلى الله عليه وسلم إنا لم نقض الكتاب بعد. فقال: فواللَّه إذا لا أقاضيك على شيء أبداً. فقال النبي صلى الله عليه وسلم فأجزه لي. قال: ما أنا بمجيزه لك. قال: بلى فافعل، قال: ما أنا بفاعل. وقد ضرب سهيل أبا جندل في وجهه، وأخذ بتلابيبه وجره؛ ليرده إلى المشركين، وجعل أبو جندل يصرخ بأعلى صوته يا معشر المسلمين أأرد إلى المشركين يفتنوني في ديني؟ فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يا أبا جندل اصبر واحتسب، فإن اللَّه جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجاً ومخرجاً. إنا قد عقدنا بيننا وبين القوم صلحاً، وأعطيناهم على ذلك، وأعطونا عهد اللَّه فلا نغدر بهم.


ما رأيك يا اخي الكريم ؟؟؟

الرسول صل الله عليه وسلم .... يسلم و بيديه مسلم مستجير به إلى أعدائه الكفار .....

ماذا تقول عنه .... !!! ... ماذا يدور فى رأسك ؟؟؟ .....

و ماذا تقول إذا علمت أن هذا الصلح عقد فى العام السادس الهجري أى فى أوج قوة الدولة الإسلاميه الفتيه و أن الكفار هم الذين طالبوا بهذا الصلح من شدة خوفهم من المسلمين .....؟؟

بمعنى أن الرسول صل الله عليه وسلم كان قادراً تماماً على أن يخوض حرباً مع كفار مكة ولكنه لم يفعل ...

ألا يدعوك هذا للتفكر و التأمل ؟؟؟

لقد قبل رسول الله صل الله عليه وسلم بهذا الصلح لأن فيه الصالح العام للمسلين فلم يرد رسول الله صل الله عليه و سلم توسيع دائرة الأعداء و الحروب لأن هذا قد يشكل خطراً داهماً على دولة الإسلام الفتيه ففضل صل الله عليه وسلم القبول ببعض التنازلات فى سبيل الصالح العام للمسلمين ليتفرغ لقتال اعدائه من اليهود و الأعراب ...

يعني المسئلة ليست فقط أن الله معنا ولكن لا بد من الحساب ولا بد من مواجهة الواقع بحلول عملية حتى ولو كانت ضد مشاعرنا و رغباتنا ... المهم أن نكون واقعيين لنواجه الواقع ...

و الآن الحرب لم تعد سيف مقابل سيف ولا فارس مقابل فارس و القوة العدديه أصبحت لا تعني شيئاً فى الحرب الحديثه بل الشجاعة والإقدام أصبحت لا تعني شيئاً ....

طيار امريكي واحد ربما يخاف ان يقتل دجاجة إستطاع بطائرته إهلاك بلد باكمله و تركيع إمبراطورية جبارة كاليابان .... بمجرد دعسه على زر ....

العلم أصبح هو السلاح الأكبر و الأشد و الأعظم و نحن لا نملك منه قيد انمله ....

نحن نتعلم طريقة إستخدام التكنولوجيا الحديثه بشق الأنفس فما بالك بصناعتها و إنتاجها ...

ومن يتكلم اليوم عن حرب شامله مع الأعداء فلا يمكن وصفه إلا بأنه واهم ...

لا بد أن نصعد السلم من جديد خطوة خطوة و نحاول أن نجد لنا مكاناً بين هؤلاء يؤهلنا للوقوف أمامهم وجهاً لوجه ....

إغضب كما شئت و أحلم كما شئت ولكن يبقى الواقع قائماً ...

ولو أردت تغيير الواقع فالسلم امامك و أبدأ بأول درجه ولا تحاول أن تقفز إلى آخره لأنك ستسقط و تتحطم قدماك ...

آخر تعديل بواسطة الهادئ ، 30-09-2004 الساعة 06:24 PM.
  #14  
قديم 30-09-2004, 06:18 PM
الهادئ الهادئ غير متصل
جهاد النفس الجهاد الأكبر
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: بلد الأزهر الشريف
المشاركات: 1,208
إفتراضي

إقتباس:
وهذا الذى يلقى بشبهاته نسى أن المؤمنين فى أفغانستان نصرهم الله على أمبراطورية كانت رأس برأس مع أمريكا وكان عندها من العتاد ما لايعلمه إلا الله .. ولكنه الأيمان

75 مليار دولار أعطتهم الدول العربيه لأمريكا لتنفق على تلك الحرب فضلاً عن 50 مليار دولار انفقتها أمريكا لأن تلك الحرب فى أفغانستان كانت حرب أمريكيه روسية ولكن بايدي عربية .....

إن كنت تظن أن الحرب الأفغانية حسمت بقوات بن لادن و الظواهري دون الماساعدات الأمريكيه فانت واااااااااااااااااااااااااااااااااااهم

أنظر إلى المجاهدون الأفغان وهم يحملون أحدث انواع الأسلحه التى لم ترها روسيا فى حياتها .......

أنظر إلى صواريخ STINGER التى قلبت دفة الحرب من الشمال إلى أقصى اليمين ...

تلك الصواريخ التى كانت تصيب الطائرات العموديه الروسيه بدون توجيه ... تلك الطائرات التى كانت تبيد المقاومة الأفغانية إبادة بدم بارد

أنظر إلى المجاهدون الأفغان وهم يحملون أحدث أنواع الاسلكي المتصل بالأقمار الصناعية الذى يحدد لهم تحركات القوات الروسيه خطوه بخطوه ....


نحن لا ننكر على المجاهدين جهادهم ولا كن أن نغفل كل تلك الحقائق سنصبح من الواهمين أمثالك ....
  #15  
قديم 01-10-2004, 04:12 PM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

الاخ الهادي .. هل حقا كان هذا ردك.. هل من المعقول؟؟ ان مازل في امتنا اناس يفكرون ويحللون بهذه الطريقه.
اعذرني اذا قلت لك ان تحليلك ليس فيه ادنى مستوى من الواقعيه.. اشعر ان كلامك فيه من الانهزاميه والخدر والخنوع الى هذا الواقع الذي تتكلم عنه.يااخي نحن نستطيع ان نغير هذا الواقع لكي نكون امة لها شان بين باقي الامم المشكلة فينا نحن وليس بغيرنا.
* قبل ان ادخل في نقاش هذا الموضوع اطرح تساؤلا..هل سمعت في القرن الماضي او هذا القرن حروبا فيما بين الصلبين او دول الغرب ,كما يحصل بين المسلمين .فاذا كان المحرض وزارع الفتن هم الغرب فلماذا تنطلي علينا نحن العرب دائما مثل هذه المواقف لنكون مفعول به دائما.هل انعدمت العقول والنخب والقيادات لتقود هذه الامة الى بر الامان ونزع فتيل الحرب واطفاء لهيبها كلما حاولوا عداء الله اشعالها.
*اتحدوا ياعرب ويامسلمين وهذا اضعف الايمان, ام اننا امة كتب عليها كل عام ان تزداد تفرقه وتمزق لنعود الى زمن الجاهليه ,قبائل وعشائر تغير بعضها على بعض لتغتنم وتكتسب.اتحدوا وسوف يكون لكم اولا بعدا استراتيجي تحتمى فيها ظهوركم وثانيا كلمة في شئن يخصكم يؤخذ به في المحافل الدوليه كلما تعلق الامر بمصالحكم ومصالح شعوبكم .فهل باتحادكم هذا علاقة بالاعداء ومصانعهم,ام هذه المشكلة بايدينا نستطيع نحن ان نصل بها الى نتيجه؟؟ اذا ما تنازلنا بعض الشئ عن تلك التيجان والكراسي لنقدم المصلحة العامة على المصلحة الشخصيه. اذن في هذه المشكلة وعدم تحقيقها بايدينانحن المسؤولين عنها ولا علاقة للغرب بها .
* هل تعرف ماذا يمتلك العرب والمسلمين من ثروات طبيعية تستطيع اذا ما تحقق الهدف الاول ان يصيب اقتصادات كل الغرب بالشلل والكساد . هل تعرف يااخي ان هذه المواد العسكريه بمختلفها التي تتكلم عنها بهذه الابهه والهيلمان انها تصنع من النقط والمواد الاوليه التي تصدر من ارض المسلمين لهم بارخص الاثمان وتعاد لهم مصنعة باغلى الاثمان لتصرف على حروب يتقاتلون فيما بينهم.
*هل تعرف ان النسبه العاليه من تسويق هذه المواد التي يصنعها الغرب؟ هي في اسواق عربيه واسلاميه.اذن نحن العرب اكبر سوق استهلاكيه لهذه المنتوجات لتدر ارباحها وعائدتهاعلى الغرب لكي تقوي اقتصاداتها واسواقها .بينما لايفكرون العرب والمسلمين بايجاد البديل ابسط بدل لاي منتج هم بمقدورهم تصنيعه. ولطالما العرب مخدرون وتصل اليهم المواد بهذه بسهولة والبساطة اذن لا داعي ان يتعب العقل بالتفكير والجسد بالجهد.
*هل تعرف كم من العقول العربيه, النابغه والحاصلين على درجات مختلفه من الشهادات العلميه بمختلف المجالات التي تهاجر من البلدان العربيه والاسلاميه للبحث عن فرصة لتحقيق النجاح والتفوق ويجدونهاوااكد لك انهم يجدونها . ويدعمون بكل السبل المتاحه في دول المهجر لكي يستثمروا هذا العقل لمزيد من التطور في بلدانهم ؟؟ بينما لا يجدونها في دولنا الاسلاميه مهما اعطوا من جهد.اذن نحن العرب بشر لانقدر العلم ولا نبحث عن تطور بلداننا ومجتمعاتنا لكي تنافس دول الغرب .
* هل تعرف اكبر استثمارات دولنا العربيه والاسلاميه هي في الخارج .. هل تعرف ماذا تعني ان تكون هذه الاستثمارات في الخارج. اولا دعم مالي للاسواق الغربيه. ثانيا ايجاد فرص عمل الى الكثير من الغربين وبالعملات الصعبه بينما في دولنا الكثير من العاطلين يبحثون عن ربع هذه الفرص.وما يزيد ان حكوماتنا تجلب العمال الغربين لكي يعملوا في دولنا(منشار صاعد ياكل ..نازل ياكل).ارجوا ان تكون فهمت المثل؟؟
*المشكلة اذن فينا نحن العرب والمسلمين هذا الضعف وهذا الانهزام وهذا الكسل هو الذي يجعلنا لا نتطور ونتقدم لكب نختصر عشر المسافة التي وصل اليها الغرب؟ ولاتنسى نحن في القرن الواحد والعشرين وما زلنا صفرا على الشمال لانذكر.هناك نقاط كثيره لو تفحصتها وكنت صادقا مع نفسك في مناقشتها سوف تجد ان العيب فينا نحن وليس كما اسلفت انت.
*واختم فاقول ..اذا امتلك العرب المال فان اول ما يبادرون الى فعله هو , اماالزواج او شراء السلاح للقتال؟؟وهذه حقيقة يعرفها اعدائنا قبل ان نعرفها نحن.
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه

آخر تعديل بواسطة abbud ، 01-10-2004 الساعة 04:24 PM.
  #16  
قديم 01-10-2004, 05:28 PM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
  #17  
قديم 02-10-2004, 07:59 AM
الهلالى الهلالى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 1,294
إفتراضي

إقتباس:
أيام رسول الله صل الله عليه وسلم كان السلاح موحد ... سيف مقابل سيف و رمح مقابل رمح و فارس مقابل فارس ......


ألم أقل لك انك ترمى بالشبهات .. ولكن الحق إن شاء الله لك بالمرصاد
فى هذا الزمن لم يكن تفوق الأمم بتنوع السلاح ولكن بتوفيره فأمة الروم و الفرس هل تعلم أن عندهم مئات الألاف من الفرسان التى ينخلع قلب العربى من هذا التفوق فيرمى بالسلم ويحالف احداها

لم يكن هناك سلاح موحد .. فى غزوة بدر كان عدد فرسان جيش الكفر
100 فارس مقابل فرسان لجيش الأسلام
عدد كبير من الجمال لم يتفق على حصره مقابل سبعون بعيرا للمسلمين
و قوام الجيش 1300 مقاتل تقريبا مقابل 300 وبضعة عشر رجلا
100 فارس بسلاحه مقابل فارسان ...
إن أردت أن تنتظر أن نمتلك سلاح نووى فأنت بكل تأكيد الواهم ... لن تقتنع إلا وأنت أسير عند الصليبين فى سجن مثل أبوغريب ولا داعى لأكمال البقية حتى لا أجرحك ...


لا يا أستاذ ..لقد كذبت علينا.. لم يكن فارس مقابل فارس بل مائة مقابل أثنين

لو كنت فى المدينة وقت بعث الرسول صلى الله عليه وسلم لجيش مؤتة لخزلتهم و أوهنتهم لأن جيش المسلمين كان عدده 3000 مقاتل مقابل مائتين ألف على أعلى تقدير

كنت ستقول لهم أصبروا حتى تكون قوتنا مثل قوة الروم و حلفائهم من عرب الشمال ...

أما عن صلح الحديبية فتحليلك له فيه أخطاء تعمدت أن توردها لتخدم به أنهزاميتك وخوارك ..... أما تحليل المؤلف فهو قريب من تحليلك ولكن فيه العمق الذى يخدم فكرتنا نحن .... قد تعتبرنى حالما إذا قلت لك أنى أطمح فى يوم تأتى أمريكا صاغرة تطلب الصلح مع القاعدة .. ولما لا وقد حاولت عن طريق كرزاى أن يتفقوا مع الطالبان
فالكتاب الذى أقتبست منه فيه الباقية التى أخفيتها ولكن لابد من بيان الحق يا الهادئ
وإن كنت لم تتعمد فسامحك الله ويغفر لى ولك

لقد اورد الهادئ جزأ من كتاب الرحيق المختوم ليجعل صلح الحديبية دليل يدعم فكرته و لم يكمل فاسمحوا لى أن أكمل أنا لكى تعلموا ما هو خلف الصلح من عزة و أهداف سياسية وعسكرية تكبر على فهم من ينظر تحت قدمه .... أما معلم الأنسانية الأستاذ فى كل شئ .. سياسى صادق بارع ... دبلوماسى من الطراز الأول يعرف كيف يأخذ أكبر قدر من المصالح فى معاهداته و أتفاقياته التىيبرمها مع القبائل المتاخمة و اليهود .... كيف لا وهو مؤيد من السماء .. ألا يكون لنا قدوة .. نتبع غرزه ... أم نتبع قولك يا هادئ .. أسمع تحليل مؤلف الكتاب الذى أستشهدت به ...


ماذا يتمخض عن بنود المعاهدة‏
هذا هو صلح الحديبية، ومن سبر أغوار بنوده مع خلفياته لا يشك أنه فتح عظيم للمسلمين، فقريش لم تكن تعترف بالمسلمين أي اعتراف، بل كانت تهـدف استئصـال شأفتهم، وتنتظر أن تشهد يوماً ما نهايتهم، وكانت تحاول بأقصي قوتها الحيلولة بين الدعوة الإسلامية وبين الناس، بصفتها ممثلة الزعامة الدينية والصدارة الدنيوية في جزيرة العرب، ومجرد الجنوح إلى الصلح اعتراف بقوة المسلمين، وأن قريشاً لا تقدر على مقاومتهم، ثم البند الثالث يدل بفحواه على أن قريشاً نسيت صدارتها الدنيوية وزعامتها الدينية، وأنها لاتهمها الآن إلا نفسها، أما سائر الناس وبقية جزيرة العرب فلو دخلت في الإسلام بأجمعها، فلايهم ذلك قريشاً، ولا تتدخل في ذلك بأي نوع من أنواع التدخل‏.‏ أليس هذا فشلاً ذريعاً بالنسبة إلى قريش‏؟‏ وفتحا مبيناً بالنسبة إلى المسلمين‏؟‏ إن الحروب الدامية التي جرت بين المسلمين وبين أعدائهم لم تكن أهدافها ـ بالنسبة إلى المسلمين ـ مصادرة الأموال وإبادة الأرواح، وإفناء الناس، أو إكراه العدو على اعتناق الإسلام، وإنما كان الهدف الوحيد الذي يهدفه المسلمون من هذه الحروب هو الحــرية الكاملة للناس فـي العــقيدة والــدين ‏{‏فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُر}‏ ‏[‏الكهف‏:‏ 29‏]‏‏.‏ لا يحول بينهم وبين ما يريدون أي قوة من القوات، وقدحصل هذا الهدف بجميع أجزائه ولوازمه، وبطريق ربما لا يحصل بمثله في الحروب مع الفتح المبين، وقد كسب المسلمون لأجل هذه الحرية نجاحاً كبيراً في الدعوة، فبينما كان عدد المسلمين لا يزيد على ثلاثة آلاف قبل الهدنة صار عدد الجيش الإسلامي في سنتين عند فتح مكة عشرة آلاف‏.‏
أما البند الثاني فهو جزء ثان لهذا الفتح المبين، فالمسلمون لم يكونوا بادئين بالحروب، وإنما بدأتها قريش، يقول الله تعالى‏:‏ ‏{‏وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ‏}‏ ‏[‏التوبة‏:‏ 13‏]‏، أما المسلمون فلم يكن المقصود من دورياتهم العسكرية إلا أن تفيق قريش عن غطرستها وصدها عن سبيل الله، وتعمل معهم بالمساواة، كل من الفريقين يعمل على شاكلته، فالعقد بوضع الحرب عشر سنين حد لهذه الغطرسة والصد، ودليل على فشل من بدأ بالحرب وعلى ضعفه وانهياره‏.‏
أما البند الأول فهو حد لصد قريش عن المسجد الحرام، فهو أيضاً فشل لقريش، وليس فيه ما يشفي قريشاً سوي أنها نجحت في الصد لذلك العام الواحد فقط‏.‏
أعطت قريش هذه الخلال الثلاث للمسلمين، وحصلت بإزائها خلة واحدة فقط، وهي ما في البند الرابــع، ولـكن تلك الخلة تافهة جداً، ليس فيها شيء يضر بالمسلمين، فمعلوم أن المسلم ما دام مسلماً لا يفر عن الله ورسوله، وعن مدينة الإسلام، ولا يفر إلا إذا ارتد عن الإسلام ظاهراً أو باطناً، فإذا ارتد فلا حاجة إليه للمسلمين، وانفصاله من المجتمع الإسلامي خير من بقائه فيه، وهذا الذي أشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله‏:‏ ‏(‏إنه من ذهب منا إليهم فأبعده الله‏)‏‏.‏ وأما من أسلم من أهل مكة فهو وإن لم يبق للجوئه إلى المدينة سبيل لكن أرض الله واسعة، ألم تكن الحبشة واسعة للمسلمين حينما لم يكن يعرف أهل المدينة عن الإسلام شيئاً‏؟‏ وهذا الذي أشار إليه النبي بقوله‏:‏ ‏(‏ومن جاءنا منهم سيجعل الله له فرجاً ومخرجاً‏)‏‏.‏
والأخذ بمثل هذا الاحتفاظ، وإن كان مظهر الاعتزاز لقريش، لكنه في الحقيقة ينبئ عن شدة انزعاج قريش وهلعهم وخَوَرِهم، وعن شدة خوفهم على كيانهم الوثني، وكأنهم كانوا قد أحسوا أن كيانهم اليوم على شفا جُرُف هار لا بد له من الأخذ بمثل هذا الاحتفاظ‏.‏ وما سمح به النبي صلى الله عليه وسلم من أنه لا يسترد من فرّ إلى قريش من المسلمين، فليس هذا إلا دليلاً على أنه يعتمد على تثبيت كيانه وقوته كمال الاعتماد، ولا يخاف عليه من مثل هذا الشرط‏.‏
أنتهى

نعم كما قلت يا هادئ أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان قادر على أن يخوض القتال .... ولكن تحليل الصلح لم يكن ليخدم الفكرة التى تتبناها

أما التخريف الذى جئتنا به ليس لديك منه دليل إلا إعلامكم الكاذب الذى يستقى من الـ CNN ومن البيت الأبيض سوده الله على رؤس أصحابه .. تقول و بكل بجاحة
إقتباس:
75 مليار دولار أعطتهم الدول العربيه لأمريكا لتنفق على تلك الحرب فضلاً عن 50 مليار دولار انفقتها أمريكا لأن تلك الحرب فى أفغانستان كانت حرب أمريكيه روسية ولكن بايدي عربية .....

أى 125 مليار ... أرقام سهلة على عقل ينطق ما يقال و السلام ....
لا أصدقك لأن الأخبار من أمريكا و هى أكبر كذاب فى هذا العصر .. هل تجادلنى فى ذلك

إقتباس:
أنظر إلى المجاهدون الأفغان وهم يحملون أحدث انواع الأسلحه التى لم ترها روسيا فى حياتها .......

أنظر إلى صواريخ STINGER التى قلبت دفة الحرب من الشمال إلى أقصى اليمين ...

تلك الصواريخ التى كانت تصيب الطائرات العموديه الروسيه بدون توجيه ... تلك الطائرات التى كانت تبيد المقاومة الأفغانية إبادة بدم بارد

أنظر إلى المجاهدون الأفغان وهم يحملون أحدث أنواع الاسلكي المتصل بالأقمار الصناعية الذى يحدد لهم تحركات القوات الروسيه خطوه بخطوه ....

لا يا حبيبى ... كلامك فارغ و ليس له أدنى تأثير ...
فكل الأسلحة التى ذكرتها ممكن لرجل بسيط فى اليمن يرسل طفله ليشتريها له علنا وإن كنت لا تعلم فحق لنا أن نسميك الواهم .. أو الغافل ...
أسواق السلاح و سماسرته منتشرين فى العالم ويمكن لأسامة و رجاله أن يشتروا أى شئ منه ... واصبر مع الأيام حتى ترى ما ما لا تتوقعه ....

إقتباس:
نحن لا ننكر على المجاهدين جهادهم ولا كن أن نغفل كل تلك الحقائق سنصبح من الواهمين أمثالك ....


لالالالالالالا يا أستاذ .. لقد أنكرت على المجاهدين جهادهم ونسبت الفضل إلى ملياراتك الخيالية و أسلحة ودعم أمريكا ....
أخى الهادئ ...
نهاية كلامى أسجل لك أعترافى و كلى أسف ...
أعترف لك أن أمثالك كثيرون ... قدرٌ لا بد من أن نعترف به .. ولكن أقر أيضا أن الطائفة المنصورة موجودة شئت أم أبيت و لن يضرها أنت و لا غيرك .. تعرف لماذا ....؟؟
لأن حبيبنا الصادق المصدوق أخبرنا بذلك .... بل أقول شئ قد تظن أنه يؤيد كلامك للوهلة الأولى ...
لقد أخبرنا أيضا أن الأمم ستجتمع علينا و تحاربنا تحت 80 غاية ( أو راية ) ..نعم .. لا تنزعج ..
أعلم أنك أنزعجت ..فأنت مرعوب من كام دولة جائت علينا فما بالك ب80 دولة ....
أعلم يا هادئ أن من سيتصدى لهم رجال ليس معهم سلاح يساوى سلاحهم و لا عدد يساوى ربع عددهم ....
وبرغم ذلك سنهزمهم ..... هل لديك شك ؟؟؟
إن كان نعم فليس لى حاجة بزيادة الكلام معك .. وإن كان لا فأنت تؤيد نظرتنا للأمور رغما عنك ....

الهلالى
  #18  
قديم 02-10-2004, 11:44 AM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
  #19  
قديم 02-10-2004, 05:06 PM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهادئ

طبعاً يمكن الجمع و بسهولة بين الآيات و بين واقع تلك الغزوات ...

فمعيار القوة له عدة عوامل :

1- الأيمان ......
2- العدد .........
3- العدة ( السلاح )

أيام رسول الله صل الله عليه وسلم كان السلاح موحد ... سيف مقابل سيف و رمح مقابل رمح و فارس مقابل فارس ......

و طالما توحدة القوة فى نوعية السلاح لم يبقى أمامنا إلا عاملان وهم الإيمان و العدد ...

و الإيمان هو المولد الرئيسي للشجاعة و الإقدام لأن كل محارب مؤمن يحلم بأن تكون نهايته جنة الخلد ... فلا يهاب الموت و يقاتل و ينازل ليفوز بإحدى الحسنيين إما النصر أو الشهادة

ولأن الحرب كانت فارس مقابل فارس كانت الشجاعة هي العنصر الحاسم فى المعركة ..
------------------------------------------------
اخي الهادي..
النصر ليس بكثرة عددنا, ولا بعظيم عدتنا, ولابمناصرة الملائكة لنا, النصر من الله تعالى واشتشهد بقوله(وما النصر الا من عند الله ) فلذلك اراد الله ان يبين لنا الامر في غزوة بدر لما اشتدت الاستغاثه بالله انزل الله تعالى(اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم اني ممدكم بالف من الملائكه مردفين ) فمدهم الله بهذا العدد, ولكن عقب عليهم ليخبرهم بامر في غاية في الاهميه , هو ان هؤلاء الملائكة امددناكم بهم بشرى لكم وتشد من عزمكم, ولتطمئن قلوبكم بهم فحسب , اما النصر فهو من عند الله سبحانه وتعالى.
فقال تعالى (وما جعله الله الا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر الا من عند الله ). بل اكد الله لنا هذا الامر في درس جلي في غزوة حنين فقال (لقد نصركم الله في مواطن كثيره ويوم حنين اذا اعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا..) الى نهاية الاية.فبين لنا ان النصر ليس بالكثرة ,وزاد الامر تاكيدا في سورة الانفال فقال(ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وان الله مع المؤمنين).
وتامل اخي.. كيف اطلق الله الكثره ولم يقيدها بعدد!!! تامل جيدا, ماذكره الله في اخر الاية اذ قال (وان الله مع المؤمنين) فهل يهزم اخي الهادي من كان الله معه وناصره؟؟بل يهزم الانسان الضعيف في الايمان وبقدرة الله خالق كل شيئ لان هذا الانسان لم يكن مع الله فالله يخذله ويهزمه.وسبق وان تناقشت في موضوع اختلفت معك به حيث قلت ان زمن المعجزات قد انتهى(وحددتها في طير الابابيل) فاكرر لك اخي لا ان زمن المعجزات مازل لطالما ان الله حي لايموت فلا تعرف باي لحظة ترى اية من ايات الله وما الزلازل والبراكين الا دليلا على قدرته ومعجزة من معجزاته يستطيع الله ان يخسف الارض بهم وبمعداتهم ويذهب بقوتهم في لحظة.
اذن الدرس الذي اريد ان اقوله لك ولغيرك يجب ان نكون مؤمنين بشكل مطلق بقدرة الله ونصره, وهذا هو من ثوابت الايمان, واما العدد والعدة ما هي عناصر مكملة الى هذا النصر.
ويحقق لنا هذا الامر جليا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم لما كان في الغار ,عن ابي بكر رضي الله عنه قال(قلت للنبي صلى الله عليه وسلم وانا في الغار لو ان احدهم نظر تحت قدميه ربصرنا فقال ,ما ظنك يا ابابكر باثنين الله ثالثهما)صجيج البخاري ج3 ص1337 اي ياابابكر اذا كان الله ثالثنا فكيف تخاف ؟! فوصلت الرسالة الى ابو بكر .وياليتنا نصل اليها اليوم.
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
  #20  
قديم 11-10-2004, 04:23 PM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م