إحصائيات رسمية تتحدث عن أكثر من 35 ألف طفل يمني في الشوارع

[سـيف]

لعلك غافل عن حقيقة أن اليهود هم الحكام الفعليين اللامرئيين في العالم العربي وهم أصحاب القرار الأول والأخير فيه، ومن يصل إلى الحكم في أي بلد من بلدان المسلمينن فإن الشرط الأول هو أن يكون عضوا مسجلا في الحركة الماسونية، وأن يكون كافرا بكل القيم الدينية والأخلاقية والوطنية، وهذا لا يكفي، بل يجب أن يكون لديه الإستعداد لقتل المسلمين وتدمير بلادهم، وهذا أيضا لا يكفي، بل يجب أن يثبت ذلك لليهود بشكل عملي وأن يروا مليشياته المسلحة وعصابات مخابراته وزبانيته ينشرون الكفر والإلحاد والخراب والدمار والفقر والمرض والتخلف والبؤس بين المسلمين الواقعين في قبضته.

فما فعله طاغوت اليمن الكافر بأطفال المسلمين يظل أقل بكثير مما امتنعت اليونيسيف عن ذكره حماية لنظام حكم هذا الكافر وزبانيته.




أمة تمجد عدوها الطاغوت أمام العالم، أليس من الحق والعدالة أن تعيش مثل هذه الأمة تحت أحذية عصابات مخابراته وأن لا يحترمها العالم...؟