في ظل الشعر المعاصر خفت الحديث عن العروض : موسيقى الشعر . فقصائد النثر الآن تحتلّ الحيز الأكبر في المطبوعات العربية ، يليها شعر التفعيلة ، و نادراً ما تعثر على قصيدة عمودية إلا في بعض الدوريات الرسمية . هل بدأت الذائقة العربية في النفور من موسيقى الشعر في ظل فوضى الشعر الغربي؟
أحببت أن أرحب بك أولا، فقد قرأت لك بعد الردود وأتمنى أن يطيب لك المقام بيننا، بالنسبة لتساؤلك فإن هدفنا في هذه الخيمة هو إحياء الشعر العمودي، وليس معنى هذا أننا نرفض شعر التفعيلة، ولكن الذي نراه في خطر هو العمودي وليس التفعيلة.
أما الذائقة العربية، فلا شك أنها تتخبط الآن بتأثير الحضارات الغربية، وعلى الرغم من ذلك، فإني أجد رجوعا إلى الشعر العمودي، ورجوعا إلى العربية الفصحى كان متغيبا في الثلاثين سنة الماضية، والحمد لله.
أنا الأسعد بمشاركتي هنا و أتمنى لكل الأعضاء الأعزاء أياماً طيبة .
تعلم .. أنا أتجول في هذا الموقع منذ 3 ساعات ... ياااه!!
لقد استطعتم أن تنتزعوني بقدر هذه الفترة من رتابة حياتي المعتادة