أشكرك أختي على رسلك،
لوعرفت السيدة رغد عن قرب، لتأكدتي أن الرئيس صدام حسين لازال حيا،
فما أجملك يارغد وما أطيب قلبك وكم هي جبارة القلب وصبورة ..
حقا تستطيع تعليم الصبر أن يصبر..
وتستطع تعليم الألم أن يهدأ ..
تواسينا ونحن ذهبنا لمواساتها... تخدمنا ونحن ذهبنا لخدمتها..
فاتني من العمر معرفة الرئيس صدام حسين عن قرب..
ولكن بين أحضان رغد الرائعة فعلا نكون بين أحضان والدها الحبيب..
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وخفف عن زوجتيه وبناته وإبنه ذا الـ 18 ربيعا المنسي في بيروت..
دمت بخير أختي الحبيبة..