مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-07-2004, 03:50 AM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
Lightbulb أذهلني بر الوالدين في الإسلام

أذهلني بر الوالدين في الإسلام

أول مرة سمعت فيها كلمة الإسلام : كانت أثناء متابعتي لبرنامج

تليفزيوني ، فضحكت من المعلومات التي سمعتها ...

بعد عام من سماعي كلمة " الإسلام " استمعت لها مرة أخرى ..

ولكن أين ؟

في المستشفى الذي أعمل فيه حيث أتى زوجان وبصحبتهما

امرأة مريضة ..

جلست الزوجة تنظر أمام المقعد الذي أجلس عليه لمتابعة عملي

وكنت ألاحظ عليها علامات القلق ، وكانت تمسح دموعها ..

من باب الفضول سألتها عن سبب ضيقها ، فأخبرتني أنها أتت

من بلد آخر مع زوجها الذي آتى بأمه باحثا لها عن علاج

لمرضها العضال ..

كانت المرأة تتحدث معي وهي تبكي وتدعو لوالدة زوجها

بالشفاء والعافية ، فتعجبت لأمرها كثيراً !

تأتي من بلد بعيد مع زوجها من أجل أن يعالج أمه ؟

تذكرت أمي وقلت في نفسي : أين أمي؟ قبل أربعة أشهر أهديتها

زجاجة عطر بمناسبة " يوم الأم " ولم أفكر منذ ذلك اليوم بزيارتها!

هذه هي أمي فكيف لو كانت لي أم زوج ؟!

لقد أدهشني أمر هذين الزوجين .. ولا سيما أن حالة الأم صعبة

وهي أقرب إلى الموت من الحياة ..

أدهشتني أمر الزوجة.. ما شأنها وأم زوجها ؟! أتتعب نفسها

وهي الشابة الجميلة من أجلها ؟ لماذا ؟

لم يعد يشغل بالي سوى هذا الموضوع ؟ تخيلت نفسي لو أني بدل

هذه الأم ، يا للسعادة التي سأشعر بها ، يا لحظ هذه العجوز !

إني أغبطها كثيرا ...

كان الزوجان يجلسان طيلة الوقت معها ، وكانت مكالمات هاتفية

تصل إليه من الخارج يسأل فيها أصحابها عن حال الأم وصحتها ..

دخلت يوما غرفة الانتظار فإذا بها جالسة ، فاستغللتها فرصة لأسألها

عما أريد .. حدثتني كثيرا عن حقوق الوالدين في الإسلام

وأذهلني ذلك القدر الكبير الذي يرفعهما الإسلام إليه ، وكيفية

التعامل معهما ..

بعد أيام توفيت العجوز ، فبكى ابنها وزوجته بكاءا حارا وكأنهما

طفلان صغيران ...

بقيت أفكر في هذين الزوجين وبما علمته عن حقوق الوالدين

في الإسلام ...

وأرسلت إلى أحد المراكز الإسلامية بطلب كتاب عن حقوق الوالدين ..

ولما قرأته .. عشت بعده في أحلام يقظة أتخيل خلالها أني أم

ولي أبناء يحبونني ويسألون عني ويحسنون إلي حتى آخر لحظة

من عمري .. ودون مقابل ..

هذا الحلم الجميل جعلني أعلن إسلامي دون أن أعرف عن الإسلام

سوى حقوق الوالدين فيه ...

الحمد لله تزوجت من رجل مسلم ، وأنجبت منه أبناء ما برحت

أدعو لهم بالهداية والصلاح .. وأن يرزقني الله برهم ونفعهم ...




أم عبد الملك – أمريكية – مسلمة

نشرت قصتها مجلة " الدعوة " السعودية

أين أنتم يا من تنعمون بالإسلام وترعرعتم على أصوله !!
__________________
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 12-07-2004, 11:59 AM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

جزاك الله خيرا اخي الكريم غيث،وبارك الله فيك على نقلك الواعظ هذا.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 12-07-2004, 12:51 PM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

الأخ غيث
لعل هذه القصة دليل على أن التعامل هي أفضل وسيلة لنشر الاسلام

وأتذكر قصة دكتورة سويدية أتت في أحد مستشفيات المملكة وهي أخصائية نساء وولادة وتقول عن سبب اسلامها أنها منذ أتت توقفت أبحاثها العلمية بسبب عدم وجود أمراض للنساء كما في الغرب وعندما قررت المغادرة وبينت السبب لبعض الممرضات قالت لها ممرضة مصرية تعمل في المستشفى لأن الله يأمرنا بقوله ( والحافظين فروجهم والحافظات ) ولفت انتباهها ذلك فبدأت تدرس الآية وأسلمت
__________________
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 12-07-2004, 10:55 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
Lightbulb

اختي muslima04

شكرآ لمرورك الكريم وجزاك الله خيرآ..

أختي اليمامة

القصص في هذا الموضوع كثيرة ولكن..

كما تفضلتي ,نشر الإسلام بتبيان تعاليمه وسماحته ونبله وإنسانيته

خير من إستخدام وسائل القسر والعنف !!

يجب أن نستوعبه نحن أولآ لنكون قدوة حسنه للآخرين..

وإنتشار الإسلام في معظم دول شرق آسيا وفي الغرب كان بفضل الله

ثم تعامل الأوائل الذين عكسوا الصورة الحسنة لهذا الدين مما أثّر

على تلك الشعوب ودخلوا في دين الله أفواجا..

نحن لدينا ولله الحمد رسالة سماوية عظيمة ولديناأيضآ الفرص

لنشرها أكثر من ذي قبل بحكم تقارب الشعوب وإختلاطها وتشابك

المصالح.. وعلى سبيل المثال( القادمين للعمل في بلادنا كثر من كافة

البلدان والملل ) يكفي لو كسبناهم أو على أقل تقدير أعطيناهم

إنطباع حسن وسلمنا من أذاهم,,

نعود ونقول أن الخلل ليس في الرسالة ولكن في ناقلها...
__________________
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 14-07-2004, 06:45 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

أخي المبارك / غيث

جزاك الله خير الجزاء على هذا النقل المبارك
لهذه القصة المفرحة المحزنة في نفس الوقت
مفرحة لأن هذه السيدة دخلت الإسلام عندما رأت عظمته في بر الوالدين
فكيف لو رأت عظمة الإسلام في التعامل مع الأبناء والجيران
حتى لو كانوا يهوداً أو نصارى ؟؟!!
أما المحزن فيها فنحن أبناء الإسلام غفلنا أو تغافلنا
عن نشر هذا الدين العظيم ، واخذنا على عاتقنا تكفير حكامنا
وعلمائنا وانشغلنا بمحاربتهم والإفساد في الأرض بغير الحق
ونزعم اننا مجاهدين !!! ونريد تطبيق الإسلام ونشره في جزيرة العرب !!

واحسرتاه

إن العالم اليوم بحاجة إلى الإسلام
بحاجة إلى أن يصلهم الإسلام السمح
الإسلام الشامل ، الإسلام العالمي
الذي من أجله بعث الله نبينا صلوات ربي وسلامه عليه
للعالمين بشيراً ونذيراً

أخي المبارك زدنا من هذه القصص علنا ننشرها هنا وهناك
لعل أحدهم يدخل في الإسلام بسبب قصة قراهافيكون لنا ولك الأجر العظيم
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 20-07-2004, 11:59 AM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

وبارك الله فيك أخي دايم العلو على مرورك وإثرائك للموضوع

أخي : والله انه ليحزننا أن يكون هذا الكنز العظيم بين أيدينا ولا نقدّر

قيمته وفضله على البشرية ..

كيف وهي رسالة سماوية أعطيت لنا وخصنا الله بتبليغها ولم نستطع حملها..!!

كيف نطلب من البشرية أن تعيها ونحن مقصرين في فهم مضمونها وإستيعاب كنهها!

عندما إنطلقت هذه الرسالة الى أرجاء المعمورة في بدايتها مع الأوائل حملتها

القلوب قبل السواعد وطافت بها تنير كل شبر نزلت و نزلوا به يبلغونها وهم

لها قدوة رغم أميتهم وحداثة عصرهم الجاهلي لكنهم إستوعبوها وتشرّبوا

معانيها وسبروا غورها وعلموا أنها الحق ...فهنيئآ لهم بذاك الشرف...

نسأل الله أن نكون على آثارهم ومن التابعين لنهجهم....


__________________
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 22-07-2004, 11:52 AM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
Lightbulb

حجاب أمريكية سبب في إسلام أستاذ جامعي أمريكي



[
B]"محمد أكويا" ذلك الاسم الجديد للأستاذ الأمريكي الجامعي الذي اعتنق الإسلام، وشهد بفضل محمد صلى الله عليه وسلم، ودخل حبه قلبه، فتسمى باسمه، والعجيب أن تكون طالبة عنده مسلمة، هي السبب في إسلامه، من خلال إصرارها على حجابها مع أستاذ لها.

وندع الدكتور محمد أكويا يحكي قصته فيقول:

"قبل أربع سنوات، ثارت عندنا بالجامعة زوبعة كبيرة، حيث التحقت للدراسة طالبة أمريكية مسلمة، وكانت محجبة، وقد كان من بين مدرسيها رجل متعصب يبغض الإسلام ويتصدى لكل من لا يهاجمه. فكيف بمن يعتنقه ويظهر شعائره للعيان؟ كان يحاول استثارتها كلما وجد فرصة سانحة للنيل من الإسلام.

وشن حربًا شعواء عليها، ولما قابلت هي الموضوع بهدوء ازداد غيظه منها، فبدأ يحاربها عبر طريق آخر، حيث الترصد لها بالدرجات، وإلقاء المهام الصعبة في الأبحاث، والتشديد عليها بالنتائج، ولما عجزت المسكينة أن تجد لها مخرجًا تقدمت بشكوى لمدير الجامعة مطالبة فيها النظر إلى موضوعها. وكان قرار الإدارة أن يتم عقد موعد بين الطرفين المذكورين الدكتور والطالبة لسماع وجهتي نظريهما والبت في الشكوى.

ولما جاء الموعد المحدد. حضر أغلب أعضاء هيئة التدريس، وكنا متحمسين جدًّا لحضور هذه الجولة التي تعتبر الأولى من نوعها عندنا بالجامعة. بدأت الجلسة التي ذكرت فيها الطالبة أن المدرس يبغض ديانتها. ولأجل هذا يهضم حقوقها العلمية، وذكرت أمثلة عديدة لهذا، وطلبت الاستماع لرأي بعض الطلبة الذين يدرسون معها، وكان من بينهم من تعاطف معها وشهد لها، ولم يمنعهم اختلاف الديانة أن يدلوا بشهادة طيبة بحقها. حاول الدكتور على أثر هذا أن يدافع عن نفسه، واستمر بالحديث فخاض بسب دينها. فقامت تدافع عن الإسلام. أدلت بمعلومات كثيرة عنه، وكان لحديثها قدرة على جذبنا، حتى إننا كنا نقاطعها فنسألها عما يعترضنا من استفسارات. فتجيب فلما رآنا الدكتور المعني مشغولين بالاستماع والنقاش خرج من القاعة. فقد تضايق من اهتمامنا وتفاعلنا.

فذهب هو ومن لا يرون أهمية للموضوع. بقينا نحن مجموعة من المهتمين نتجاذب أطراف الحديث، في نهايته قامت الطالبة بتوزيع ورقتين علينا كتب فيها تحت عنوان "ماذا يعني لي الإسلام؟" الدوافع التي دعتها لاعتناق هذا الدين العظيم، ثم بينت ما للحجاب من أهمية وأثر. وشرحت مشاعرها الفياضة صوب هذا الجلباب وغطاء الرأس الذي ترتديه الذي تسبب بكل هذه الزوبعة.

لقد كان موقفها عظيمًا، ولأن الجلسة لم تنته بقرار لأي طرف، فقد قالت إنها تدافع عن حقها، وتناضل من أجله، ووعدت إن لم تظفر بنتيجة لصالحها أن تبذل المزيد حتى لو اضطرت لمتابعة القضية وتأخير الدراسة نوعًا ما، لقد كان موقفًا قويًّا، ولم نكن أعضاء هيئة التدريس نتوقع أن تكون الطالبة بهذا المستوى من الثبات من أجل المحافظة على مبدئها. وكم أذهلنا صمودها أمام هذا العدد من المدرسين والطلبة، وبقيت هذه القضية يدور حولها النقاش داخل أروقة الجامعة.
[/b]

أما أنا فقد بدأ الصراع يدور في نفسي من أحل تغيير الديانة، فما عرفته عن الإسلام حببني فيه كثيرًا، ورغبني في اعتناقه، وبعد عدة أشهر أعلنت إسلامي، وتبعني دكتور ثان وثالث في نفس العام، كما أن هناك أربعة طلاب أسلموا. وهكذا في غضون فترة بسيطة أصبحنا مجموعة لنا جهود دعوية في التعريف بالإسلام والدعوة إليه، وهناك الآن عدد من الأشخاص في طور التفكير الجاد، وعما قريب إن شاء الله ينشر خبر إسلامهم داخل أروقة الجامعة. والحمد لله وحده
--------------------------------------------------------------------------------

** عن "مذكرات ذات خمار" لمحمد رشيد العويد، جريدة الاتحاد الإماراتية،
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 23-07-2004, 12:52 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
Arrow

كاد أن يبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!!!

منذ سنوات، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن - بريطانيا، و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد.

بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق. وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة.

فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل، و لن يهتم به أحد ...كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!!

فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للعبادة، ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!

وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا:

"يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!"

وبعد

تذكروا إخوتي وأخواتي ، فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا، فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس، أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم!!!!

لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين ولنكن دائماً صادقين ، أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا ، ويحكم علينا نحن المسلمين...

وبالتالي يحكم على الإسلام.....
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م