أخي سلاف
ما كنت أحلم أن تحظى قصيدتي هذه باهتمامكم وردكم الرقيق ، حقاً إنكم مثال يحتذى في النبل والأخلاق السامية النبيلة .
وقد رد على هذه القصيدة الشاعر أيمن اللبدي ، والمهندس محمد الشنقيطي ، وجاءت قصيدتكم لتتوج هذا الرد مما يجعلني أشعر بأنني صغير أمام هؤلاء العباقرة والشعراء الكبار .
إن كانت الكلمات تحمل شيئاً من المشاعر فأنا أحمّل كلماتي فيضاً من المحبة لكم وللخيمة ولروادها ومشرفيها .
ودمتم سالمين
صالح زيادنة
__________________
فيا ربما أخلى من السبقِ أولٌ ......وبذَّ الجياد السابقات أخيرُ
|