مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-02-2006, 11:39 AM
ناجى العلى1 ناجى العلى1 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 232
إفتراضي الجبهة الإعلامية العالمية تقدم"صرخة في وجه الباطل،أسود الكويت في بلاد الرافدين"



رسالة




"صرخة في وجه الباطل ، متضمنة : أسود الكويت في بلاد الرافدين "



تنبيه: يمكن تحميل الرسالة كاملة من هذه الروابط الموجودة بالأسفل وهي 70 صفحة تقريباً ومدعمة بصور الشهداء

http://www.sendspace.com/file/zs4t0w
http://www.sendspace.com/file/szsm81

http://www.sendspace.com/file/48e8jh
http://www.sendspace.com/file/g2ef1u
http://www.sendspace.com/file/8l2jsb
http://www.sendspace.com/file/ytussl




المقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله ناصر المؤمنين الأبرار ، وهازم المستكبرين الكفار ، المرسلِ على أمريكا ذلك الإعصار ،



الحمد لله الذي أرعب الأعداء بالزرقاوي ، وجعله سيفا على رؤوس الكفار هاوي ، وأيده بكل فارس استشهادي ، وبكل أسد على الكفار رائح وغادي .



والصلاة والسلام على الرسول خير الأنام وعلى آله وأصحابه الأعلام ، الذين أخرجوا العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام ، أما بعد :



قال الله تعالى " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير " [1] ، وعن أنس – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم و ألسنتكم " [2] ،

وقال – صلى الله عليه وسلم – لحسان بن ثابت " اهجهم وروح القدس معك " .



{ إن الدين الإسلامي لا يتحقق فيأنفس المسلمين، ولا في واقع الناس إلا بإقامة الجهاد في سبيل الله بجميع أنواعه،ولا ينقمع شر المفسدين في الأرض إلا بقوة ترهبهم وجهاد يكسر شوكتهم، ولولا الجهاد،لفسدت الأرض وهدمت المساجد.
والصراع بين الحق والباطل سنة جارية، ودائماًأهل الباطل أكثر عدداً من أهل الحق، ولا يتأتى هزيمة هؤلاء وكف شرهم إلابالجهاد.
وكثير من الناس لا ينقادون للحق بدون قوة تحملهم علىذلك.
والجهاد في سبيل الله ماض إلى يوم القيامة، وهو طريق عز الأمةونصرها.
ومهما وضعت من العوائق أمام امتداده، ومهما سعى أعداء الإسلامجاهدين في محاربته، وطمس معالمه، وأذية أهله ومطاردتهم، وبهتهم، ورميهم بالنقائصوالعيوب، ووصفهم بالغلو، والتطرف، والإرهاب، فلن يقف مدده، وسوف يظهر نوره، ويمتدأثره، ويبقى ما بقي الليل والنهار، بعز عزيز أو ذل ذليل، والأمر إما نصر أوشهادة..

قال صلى الله عليه وسلم: ((لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحقظاهرين على من ناوأهم حتى يقاتل آخر هم المسيح الدجال)) رواه أبو داود من طريقحماد بن سلمة عن قتادة عن مطرف عن عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم به.
وجاء في صحيح مسلم [1922] من طريق محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن سماك بنحرب عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لن يبرح هذا الدين قائماًيقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة ((

وروى مسلم [1924] من طريقيزيد بن أبي حبيب حدثني عبد الرحمن بن شِمَاسة المهْرِي عن عقبة بن عامر أن النبيصلى الله عليه وسلم قال: (( لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله، قاهرينلعدوهم، لا يضرهم من خالفهم، حتى تأتيهم الساعة، وهم على ذلك (( } [3]



أمام هذه الحملة العالمية لاغتصاب الإسلام ومقابل هذا الجيش العرمرم من الكفار وأعوانهم وأبواقهم ، بدأت أتساءل ماذا قدمت لأمتك يا هذا ؟ فبدأت علامات الخوف والخجل تبدو على محياي : الخوف من الله على التخاذل الذي لطالما أتعست به أمتي ، والخجل حينما أشاهد أولئك الأسود وهم يقدمون أرواحهم على أكفهم من أجل نصرة الدين ، وأنا أتفرج على ما يحصل : أفرح لفرحهم ، وأحزن لحزنهم ....

لكن ماذا قدمت ؟ هنا السؤال المحرج ....


رأيت نفسي محاصراً ، الأمة تنتهك وأنا في الجهة الأخرى أتفرج ، فالتفت حولي ولم أجد أحد فامتطيت خيلي ، وأشهرت قلمي ، وسرت أقتفي أثر أبطال الأمة في الصف الثاني ، لسان الأمة وصوتها ، كالشيخ حسين بن محمود ، والكاتب لويس عطية الله ، ومنتدى الأنصار ، والإعلام الإسلامي ، الذي زلزل الأعداء ، وأقض مضاجعهم ..



فطرت أقتفي أثرهم ، وأحاول اللحاق بهم وأمد لهم على استحياء هذه الصرخة التي خرجت من قلب مجروح ، وكبد مقروح ، ومحاجر جفت منها الدموع .. أخرجها من جعبتي الفارغة ، أخرجها قائلا عن المجاهدين :



ومـن عـجـب أنـي أحــن إلـيـهـم وأسأل عنهم من لقيت وهم مـعـي

وتطلبهم عيني وهم في سوادها ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلعـي



ورأيت قبل ذلك لزاما علي الوفاء بحق أخوة ضحوا بمهجهم وأرواحهم في سبيل الذود عن الدين والملة ، خاصة وأن هناك الكثير ممن يشتمهم ويقدح بهم ويصفهم بالخوارج والغلاة – عياذا بالله من ذلك – وعن أسماء بنت يزيد – رضي الله عنها – قالت : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " من ذب عن عرض أخيه بالغيبة ، كان حقا على الله أن يعتقه من النار " ، والمصيبة أن الحال كما قال الشاعر :



ولو أني بليت بهـاشمي خؤولـتـه بنو عـبـدالمدانـي

لهان علي ما ألقى ولكن تعالوا فانظروا بمن ابتلاني



والحال أيضا كما قال الشاعر الآخر :



وكـم سـيـدا متفضلا قـد سـبـه من لا يساوي غرزة في نعـلـه

فالبحر تعلوا فوقه جيف الفلا والـدر مـدفـون بـأسـفـل قعره



فسأعرض لكم عدة رسائل أكتبها بالمداد والقلب يقطر دما ، والفكر يتحسر ألما ، على ما أصاب أمتنا من ذلة وانكسار ، واستكانة وصغار ، فأصبحت أمتنا وللأسف حما مستباحا ، ودما رخيصا ، وكرامة مهدرة ، ففي كل بقعة لنا مأساة تتفطر لها القلوب



أنى اتجهت إلى الإسلام في بلد تجده كالطير مقصوصاً جناحاه





الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
قسم الإعلام التوعوي
[/b][/center

و لنا عوده
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م