مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 08-04-2006, 05:15 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي الى محبي الشيخ ( احمد ياسين )


تأمل الصورة وانظر في حالك وفي نعم الله عليك ؟؟
!!
مات بعد صلاة الفجر !!
فتأمل كيف كان يتوضأ يرحمه الله
وتقبله وجعله من الشهداء ..
فهل لنفسك وقفة ايها المتضايق او المتضايقة من اسمه ؟؟
إقتباس:

الشجرة الملعونة في التأريخ



سلمان بن يحي المالكي
slman_955@hotmail.com


اليهود أضلُّ الملل ، لاح في ديانتها العوج والخلل ، أبان الله في كتابه أحوالهم تصريحاً وإسهاباً ، إيماءً واقتضاباً ، في مئات الآيات ، ووصفهم وصفاً مطابقاً عادلاً ، حذَّر منهم ووضعهم في مقدمة صفوف أعداء المؤمنين { لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لّلَّذِينَ ءامَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ } [المائدة:82].
واجهوا الإسلام بالعداء والإباء ، واحتضنوا النفاق والمنافقين ، وحرضوا المشركين وتآمروا معهم ضد المسلمين ، اكتوى المسلمون بنار عداوتهم وكيدهم ، تطاولت ألسنة السفهاء منهم على خالقهم ، جمع لهم نبيُّهم بين الأمر والنهي والبشارة والنذارة ، فقابلوه أقبح مقابلة ، كانوا معه في أفسح الأمكنة وأرحبها وأطيبها هواءً ، سقفُهم الذي يلظهم من الشمس الغمام ، وطعامهم السلوى طيرٌ من ألذِّ الطيور ، وشرابهم من العسل ، ويتفجَّر لهم من الحجر اثنتا عشرة عيناً من الماء ، فكفروا النعم وسألوه الاستبدال بما هو دون ذلك ، طلبوا الثوم والبصل والعدس والقثاء ، وهذا من قلة عقلهم وقصور فهمهم ، يعتقدون الصواب والحق مع من يشدِّد ويضيِّق عليهم ، عُرضت عليهم التوراة فلم يقبلوها ، أمر الله جبريل عليه السلام ، فقلع جبلاً من أصله على قدرهم ، ثم رفعه فوق رؤوسهم ، وقيل لهم : إن لم تقبلوها ألقيناه عليكم ، فقبلوها كُرهاً { وَإِذ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّواْ أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُواْ مَا ءاتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [الأعراف:171]
ولما بُعث نبينا محمدٌ حرَّضوا الناس عليه وقاتلوه ، آذوه عليه الصلاة والسلام ، وتآمروا على قتله والغدر به مراراً ، همُّوا بإلقاء حجر كبير عليه في بني النضير من أعلى بيتٍ كان يجلس تحته ، فأتاه خبر السماء ، وأهدوا إليه شاة مشوية فيها سمٌّ، فلاك منها عليه الصلاة والسلام شيئاً ، وضلَّ متأثراً بما لاكه منها حتى توفي، ومكروا به فسحروه حتى كان يُخيَّل إليه أنه يفعل الشيء ولم يفعل، فكفاه الله وخلّصه من ذلك ، قوم يُشعلون الفتن ، ويوقدون الحروب ، ويبثُّون الضغائن ، ويثيرون الأحقاد والعداوات { كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ } [المائدة:64] يكتمون الحق ، ويحرفون الكلم عن مواضعه ، أصحاب تلبيس ومكر وتدليس { ياأَهْلَ الْكِتَـابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَـاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ } [آل عمران:71] ينقضون العهود ، وينكثون المواثيق ، قتلوا عدداً من الأنبياء الذين لا تُنال الهداية إلا على أيديهم ، بالذبح تارة ، والنشر بالمناشير أخرى ، أراقوا دم يحيا ، ونشروا بالمنشار زكريا ، وهمُّوا بقتل عيسى ، وحاولوا قتل محمد مراتٍ ، ولا خير فيمن قتل نبياً { أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُم اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ } [البقرة:87].
اليهود لنِعم الله وآلائه جاحدون ، إن أحسنت إليهم أساؤوا ، وإن أكرمتهم تمرّدوا ، نجاهم الله من الغرق مع موسى فلم يشكروا الله ، بل سألوا موسى إباءً واستكباراً أن يجعل لهم إلهً غير الله ، يعبدون الله على ما يهوون ، ولأنبيائه لا يوقِّرون ، قالوا لنبيهم : لن نؤمن لك حتى نرى الله بأعيننا جهرة { فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنظُرُونَ } [الذاريات:44] قوم حُساد ، إن رأوا نعمةً بازغة على غيرهم سعوا لنزعها ، وفي زعمهم أنهم أحق بها ، يقول النبي " إن اليهود قومُ حسد " [ رواه ابن خزيمة ] دمروا الشعوب والأفراد بالربا ، يستمتعون بأكل الحرام ، يستنزفون ثروات المسلمين بتدمير اقتصادهم ، وإدخال المحرمات في تعاملهم ، يفتكون بالمسلمين لإفلاسهم ، ويسعون إلى فقرهم ، يتعالون على الآخرين ، بالكبر تارة ، وبالازدراء أخرى ، يتعاظمون على المسلمين عند ضعفهم ، ويَذِلّون عند قوّتهم ، في أنفسهم أنهم شعب الله المختار ، وغيرهم خدمٌ لهم ، إنما خُلقوا لقضاء حاجاتهم ، ألسنتهم لا تتنزه عن الكذب والفحش والبَذاء ، قالوا عن العظيم سبحانه : يده مغلولة ، وقالوا عن الغني تعالى : إنه فقير ونحن أغنياء ، ورموا عيسى وأمه بالعظائم ، وقالوا عن المصطفى إنه ساحر وكذاب ، تتابعت عليهم اللعنات ، وتوالت عليهم العقوبات ، افتتنوا بالمرأة ونشروا التحلل والسفور ، يقول النبي " أول فتنة بني إسرائيل في النساء " [ رواه مسلم ] دعَوا إلى الإباحية والفساد مع التستُّر تحت شعارات خداعة كالحرية والمساواة ، والإنسانية والإخاء ، يفتكون بالشباب المسلم ، ويغرونه بالمرأة والرذائل ، فُتنوا بالمرأة ، ويعملون جاهدين لفتنة غيرهم بها ، ضاعفوا جهودهم لإخراج جيل من المسملين خُواء ، لا عقيدة له ولا مبادئ ، ولا أخلاق له ولا مروآت ، يلوِّثون عقول الناشئة بتهييج الغرائز الملذات ، تارة بالمرئيات ، وأخرى بالفضائيات ، يحسدون المرأة المسلمة على سترها وحيائها ، يدعونها إلى السفور والتحلل من قيمها ، ويزيِّنون لها مشابهة نسائهم في ملبسها ومعاملتها ، ليحرفوها عن فطرتها ، يزيِّنون للشباب والمرأة الشهوات ، لينسلخ الجميع عن دينه وقيمه ، فيبقى أسيراً للشهوات والملذات ، قال الله عنهم { وَيَسْعَوْنَ فِى الأرْضِ فَسَاداً وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ } [المائدة:64] يهدفون لِهدم الأسرة المسلمة ، وتفكيك الروابط والأسس الدينية والاجتماعية ، لتصبح أمةً لا خطام لها ولا لجام ، ينشرون فيها الرذائل والفواحش ، ويدمِّرون الفضائل والمحاسن { ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُواْ إِلاَّ بِحَبْلٍ مّنْ اللَّهِ وَحَبْلٍ مّنَ النَّاسِ وَبَاءوا بِغَضَبٍ مّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ } [آل عمران:112] جُبناءُ عند اللقاء ، قالوا لموسى { فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَـاهُنَا قَـاعِدُونَ } [المائدة:24] يفرون من الموت ، ويخشون القتال { لاَ يُقَـاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِى قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ } [الحشر:14] يحبون الحياة ، ويفتدون لبقائها ، ذهبوا في كفرهم شيعاً لا يحصون { تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى } [الحشر:14] اختلافهم بينهم شديد ، ونزاعهم كليل ، الألفة والمحبة بينهم مفقودة إلى قيام الساعة ، قال تعالى { وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَـامَةِ } [المائدة:64] طمَّ بغيهم ، وعمَّ فسادهم ، لا تُحصى فضائحهم ، ولا تُعد قبائحهم ، أكثر أتباع الدجال ، أمرنا الله بالاستعاذة من طريقهم في كل يوم سبع عشرة مرة فرضاً ، أفبعد هذا أهم شعب الله المختار أم هم أبناء الله وأحباؤه؟! ظلمٌ في الأراضي المقدسة ، إجلاءٌ من المساكن ، تشريدٌ من الدور ، هدمٌ للمنازل ، قتلٌ للأطفال ، اعتداءٌ على الأبرياء ، استيلاءٌ على الممتلكات ، نقض للعهود ، غدرٌ في المواعيد ، استخفاف بالمسلمين ، هتكٌ لمقدساتهم ، واغتيال لرموز المصلحين ، فالنصر عليهم لن يتحقق إلا برايةٍ يستظل فيها المقاتلون براية التوحيد ، ولن يكون إلا بالأخذ بالأسباب ، والرجوع إلى الله ، وتقوية الصلة به سبحانه ، قال تعالى { إِن تَنصُرُواْ اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبّتْ أَقْدَامَكُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ فَتَعْساً لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَـالَهُمْ } [محمد:7، 8] وبهذا تقوى الأمة ، وتُرهب عدوها ، وإذا انغمست الأمة في عصيانها وغفلتها وبُعدها عن خالقها ، فالأقصى عنها يُقصى ، فعلينا إصلاح أنفسنا من الداخل بالتسلح بسلاح العقيدة قولاً وعملاً وواقعاً ، ولنحذر دسائس اليهود في تدمير المسلمين ، وواجبٌ علينا الحفاظ على شبابنا وصونهم من المغريات والمحرمات ، والاهتمام بنسائنا ، وشغلُهن بما ينفعهن في دينهن ، وعدم تعريضهن للفتن ، ومنعهن من التبرج والسفور والاختلاط ، وتحصين الجميع بالعلوم الشرعية ، وتكثيف ذلك في دور التعليم ، مع حسن الرعاية وكمال الأمانة في القيام بهم ، وعلينا السعي إلى إصلاح الأسرة المسلمة ، وأن لا نهزمها من داخل أروقتها بما تتلقاه مما يعرضه أعداؤها عليها ، ففي مراحل التاريخ لا يخلو منه عِقد إلا ولليهود في الإفساد يد
.

المصــــــــــــــــــــــــــــ{ر

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 08-04-2006 الساعة 05:25 PM.
  #2  
قديم 08-04-2006, 05:23 PM
صمت الكلام صمت الكلام غير متصل
كنتـُ هيّ ..!
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: QaTaR
المشاركات: 4,043
إفتراضي

رحم الله الشاعر عندما قال
اليهود هم اليهود .............. لا صقور ولا حمائم

فالصورة المدرجة صورة حزينة جدا ..... تنساب الدموع من العينين عند رؤيتها ....
فرحمه الله واسكنه فسيح جناته .............

فالدموع على مشارف القدس تنساب عند رحيل ابطالها
والقبة تنوح وتصرخ
وقلوبنا تبكي وتدمع دما
ففلسطين تقول اين الاصحاب
فنترد القدس وتقول انهم في الامم المترفقة بلا اصوات

فلا حول ولا قوة الا بالله
__________________
  #3  
قديم 08-04-2006, 05:47 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

يرحل الأوفياء ..ويبقى الخونة !!



سلطان الجميري


بوسعه لو أراد ..!! أن يكون ثرثارا بياع كلام كغيره ،،
بوسعه لو أراد ..!! أن يكون دجال سلام ..سمسارا يتاجر بتراث أمته ،،
بوسعه لو أراد..!! أن يكون (بواسا) يلهث خلف حمائم السلام (الوهمية) ،،
بوسعه أن يعيش آمناً لو كان عبدا كغيره من الزعماء والقادة ..
لكنه أبى .. أبى كل ذلك ،، ورضي أن يعيش يتدهده على كرسيه ..الأمراض تتشبث به .. والأوجاع تتعلق بكاهله ..الهموم تتسلل إليه.. والموت يبرق له في كل منعطف .. ذلك عنده أزكى وارحم من حياة القاعدين في جنبات الصمت والخضوع ..هي أشرف من تللك العبودية الراضخة لغير الله ..!! (أحمد) للذين لا يعرفونه .. تأريخ من المعاناة والتهجير ..تأريخ من العوز والجوع ..تأريخ من العصامية والكفاح ..سجل كبير من الصدق والإخلاص ..كتاب مفتوح تقرأ فيه سبل الجهاد قبل "سبل السلام" ..أتعب من بعده ..لقد كان القاعدين ذوي الضرر في فسحة قبل أن يأتي فلما جاء يدفعه مدد السماء المليء ونور الحق الوهاج أعلن من فوق عرشه السيار لا عذر أبداً مادامت الروح تنبض!!
حدثونا ماذا سيجيء به المعذرون بعد اليوم ..!! لن يقبل شيء ..وليس وراء أحمد مثقال حبة من بؤس ..ومعاناة ،، أما الأصحاء النعَم..!! هؤلاء أصلاً لا يملكون حق الحديث فضلا على أن يتعذروا ..أو يتفلسفوا أويتحذلقوا علينا ويرتبوا لنا أولوياتنا ..!! أرأيتم كيف أتعبنا أحمد ..!!

"الأحرار يأبون الضيم" ..هذه الأبجديات الأولى التي يتعلمها المجاهدون .!! فيعيشون أبطالا حديدين!! العزة نقش في عيونهم وكلماتهم وسائر شؤونهم.!! أتظنون شرفاءاً من نسل عظماء يقدرون على التنفس أو (التعايش) في أجواء لوّثت برذاذ الوهن القاتل..!! كلا ،، لذا رحل أحمد ،، !!
و يالحظنا البائس يرحل عنا الشرفاء الصادقون ..القادة النبلاء.. ويكدس في تأريخ بني يعرب الحمقى والخونة ..الشجابون ..الندادون..الكذابون..الخوافون ،،!!
سنينا طوال عاش فيها الأنذال يتقلبون في النعم يرهقون البسطاء من الناس ويمحقوهم حقوقهم!!
أهل سنة (الإنبطاح) !! سرا يفعلونها تارة وعلانية تاراة أخر..!! لهم النياشين والمراتب العالية! ليسوا على حال ..لكنهم يتبادلوا الأدوار..!! يتسلطون بأيدي راعيهم الكبير.. معاً نحو استعباد الناس وهلك الحرث والنسل !!
الذي يريد أن يخون سيعيش في زماننا هذا ربما مترفا منعما..ولن يجد المرء صعوبة في سلوك الطرق الآمنة إذا شاء !! لكن عليه أن يتذكر أن أمامه تنازلات ضخمة لامناص منها ..ثم هو سيعيش كما هم العبيد.. يأكل ويشرب .. يغدو ويروح.. ومع مرور الوقت .. يروض كما تروض حيوانات المخلب ..ليكون (خردة) العوبة لا يهش ولا ينش.. وأي فائدة نرجوها للأمة من رجل كهذا .. !!

أما الذي يختار الأمانة والنصح والبذل .. فقد اختار الطريق الصعب ..طريق كله كفاح ..بدايته التهجير والحصار ..ونهايته قاذفات الموت ..وصواريخ الغدر ..وهذه محمدة لا ينالها إلا الخاصة وهي للأوفياء فقط ،،هذه خطاهم وهذا طريقهم محفوف بالعيون ملغم بالمخاطر..مليء بلحظات الغدر الخاطفة..شتات لايعدله شتات ..وفوج من الآحزان ثقيل ..لكنها في كتاب الأحرار كرامة عالية القدر و مخطط صغير نحو التمكين المرتقب... وعد من الله : (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين) !!

يا شيخنا أحمد ..ماذا عسانا نقول !!
إنها وخزات الوداع..القاااسية ،إنها الصدمة العنيفة ،،لم نفق بعد من هولها..إنها مريرة يا شيخنا..!!
في هذه اللحظة ...ستصبح الكتابة ترفاً ..والقصيدة عبئاً ..ستصبح الخطب والرجال رفاتاً ..لاشيء يجدي ولا ينفع ..الكون أبكم ..أبكم ،، والعالم أعمى ..أعمى ..!!
يا شيخنا أحمد ..فرق والله بين من يجبر الناس على صلب صورته في المكاتب العامة ..والشوارع الكبيرة ..ثم يرحل وله في قلوب الناس أرتالا ثقيلة من الشتائم و اللعائن !!
وبين رجل بسيط في قاموس الماديين ..يعيش تحت خط الرحابة..ثم هو يرحل ويودع الحياة ، فتخلد صوره في الأذهان ويقرأ سيرته الغلمان الصغار، يرحل من هنا .فلا ينقطع ذكره ..ولا يختفي منهجه يكبر حبه أكثر .. ويبكيه حتى أؤلئك الذي يأسوا البكاء !!

ياشيخنا أحمد ..
لو كان غيرك ما ابتلت مآقينا ..ولو سوى الحق أقبلنا مفادينا ..لكنه القدر ،، فلاحول ولاقوة إلا بالله!!
مباركة تللك التجارة التي أخترتها مع الله ..مقبولة بإذن الله روحك الطاهرة ..إلى الجنة يارب ..
لك أنت وربي تزأر النطف التي في الأحشاء ..ولك أنت تثور الحبوب التي ينفيها خريف الجوع ..لك الدمعة طوفانا ..ولك الرعشة بركانا ..!!
إن تمت يا شيخنا فلن تمت الجذوة الحارقة ..ولا الشعلة البارقة ..لن يمت الثأر ،، إنه قسم عريض يمتد في جميع الأقطار..أذنَا به في مسامع أطفالنا ..وامتزج بدمائنا ..قسما بالله إنه الثأر والموت الشريف!!
اليوم يا كل الأحرار ..الثورة الثورة !! النار النار!! ..في الصقيع ..في حبة الزيتون ..في نطفة الوليد ..في دمعة الكهل الكبير .. في الليل البائس ..في الصباح الخائف !!
في كل شبر نار وثورة ولعنة ..ليس لدينا سلام نعرفه بعد اليوم غير عزف الرصاص ..ولا بيانا نخطه غير السنة النار !!
مساكين يا كل الأوباش ..
عن أي حزام ناسف ستبحثون عنه ..وكل أمعائنا أحزمة ناسفة ..!!
وعن أي قنبلة تفتشون عنها ..وكل أوعيتنا قنابل حارقة !!
من بوسعه أن يطفأ المجامر ..والمدافع التي تتقاذف شظاياها في دواخلنا ..،، انكسرت العتبة وانفض المزلاج ودون اليهود نار جهنم .. وقادة حراقة!! تلتهب في قلوب الأطفال والنساء والشيوخ الكبار ..
لماذا نحبك يا أحمد !!
أحمد ياسين لايعرف التنظير ..ولا التعطيل ..ولا التثبيط ..يعرف خوذة الحرب ..وشهقة الموت يعرف (الهم) الذي أكهله واشتعل في جبينه الوضاء ..ليس بحاجة إلا أعلام تنكس أو ساعات نقيم فيها حداد ..لكن رؤوسنا في توق إلى أن تنكس..وقبحنا في لهفة للحداد السرمدي .يالخيبة العرب وبؤسهم!
لمثله ورب الكعبة ..تثور الثائرات ..وترعد الأرض والسماء ..
ولأجله والذي جعل رزق محمد تحت رمحه ..تقرع طبول الحرب ..وتتطاير الرؤوس ..
الذي لا يزال يريد سلاماً أو يبحث عنه .. أحرقوه بالنار ..ودوسوا على جثمانه واسحلوه.. قدموه جيفة للسباع والكلاب الجائعة ولا كرامة ..!!
شارون وزمرته يجروننا لموعود الله ..فلم نرض الدنية ..!!إنهم يقودوننا للمعركة الكبرى التي هي من نصيبنا فماذا ننتظر ! عبأوا الأطفال ..والنساء ..وسموا بإسم الله ،،كبروا والهبوا الأرض..
أحرقوا عقارب الساعة ولحظات الانتظار ..إنها الشهادة ..والجنة ..ورضوان من الله أكبر ..
(الخوف) كان ..!! ومضى زمانه ..!!و(العبودية) كانت لغيره سبحانه..وولت والتوحيد لله ..
الدم الدم..والهدم الهدم ..دونكم قاداتهم ..أحبارهم ..رهبانهم ..كل من يسعى لهم وفي خدمتهم ..أنثروه ..مزقوا جسده ..أبكوا عليه أمه ..واغضبوا العالم المشؤوم من بعده ..
دونكم الشيطان الأكبر ..الأم الحقيقية للمدللـه "إسرائيل".. إنها " أمريكا" الزاد الذي يغذي العنف والإرهاب ..الحامي ..والحرامي..الصنم الذي لابد أن يكسر ..لتعيش البشرية قانون " الإنسان" لنعيش عالما خاليا من الأمراض والأنجاس والأرجاس ..

أنها أنقى لحظة ..وأروع ساعة ..أن نصحو يوما ونفتح أعيننا بدون " أمريكا " ..نعم حين تختفي "أمريكا" من الخارطة ...ستختفي أشياء كثيره ..سيختفي الإرهاب ..والظلم ..ستختفي إسرائيل سيجوع العملاء.. سيشردون في الأرض وتزول كراسيهم ..!! سنعيش وليس هناك فصل سوى فصل الربيع!!
لولا أمريكا دوحة الشقاء ..مانما للوغد مخلبا ..ولخنست واختفت كل فروع اليهود العربية !!
ولولا أمريكا أساس كل الموبقات ..ماتجرأ شارون ..ولنطفأ مصباح اليمين المتطرف !!
من يرحم أمريكا !! أين يمكن أن تكون آمنة !! سيء الحظ في هذا الزمان أصحاب الهويات الأمريكية (الكفار طبعا) !! كل من في الوجود.. الحجر ..الشجر..الدواب .. الطبيعة ..كلها تلعن أمريكا وترفضها ..تشتمها وتحقد عليها..هذا فضلا عن جنس البشر الذي نما في داخله برزخ من الكراهيه لايزول إلا بزوال أمريكا عن هذه البسيطة !!
القلوب ما عادت مضغ ..لقد استحالت إلى حمم ومتفجرات ..فأين المفر !!
في كبد الضعفاء والمظلومين ..في جرح الصغار والأبرياء ..شبح مفترس يثور وينفجر عند ذكر "أمريكا" ..لن يخمده شيء سوى الموت ..وما أشهى الموت ساعة "مصير الكرامة"!!
لم يعد هناك شيء نحتفظ به ..أو ندخره لربيع العمر ..إنه الموت من الجهات الأربعين ..إنه صوت الحقيقة القادم "سقف الحذاء " أو "جنة رب السماء"!!
نعم إذا مات فينا سيد قام سيد..لكن لن يمر هذا الوداع عابرا ..حتى على الذين ضاعت أعمارهم في ردهات اليأس ..ورضعوا حياتهم ثدي الذل ..لإن مثل هذه الحدث من شأنه أن يخلق مفهوما جديدا اسمه "بقاء الذكورة ..أواستبدالها " !!
عن أي عرب سنتحدث بعد اليوم !!
إذا مر هذا الحدث مرور الكرام ..فشاهت وجوه العملاء ..وتبا للعرب والعروبة ..وليخرس زعماء العرب لا نريد تنديدات ولا شجب ولا استنكار نحن نعلم أنهم أضعف من أن يهفهفوا ذبابة تحلق فوق نجمة سداسية ..فضلا عن كرامة يستردونها بالقوة !!
لتغلق الجامعة العربية أبوابها بالشمع الأسود ..لانريد منها بيانا ولا تعاطفا ..لا نريد من هذا المسخ وسدنته رأيا ولا تعبيرا ..أشربوا الشاي معشر الزعماء واكعروا القهوة..واثملوا بالهوى .. واخرجوا لنا فقط برأي واحد ..قولوا للشعوب العربية لكم حرية التصرف والتعبير !! اخرجوا بهذا الرأي وشكرا سنمحو عاركم القديم ..أو نحاول !!
بعد مقتل ياسين لاتراوغوا ..كل الأوراق احترقت ..تعرى كل شيء ،، وليس هناك أي حكمة أو ترتيب معين تصفد لأجله رايات الجهاد ..أو تحبس النسور السود !!
كل الدلائل والأحدث اليوم تشير إلى أن الكلمة الآن هي للمجاهدين ..هي لتلك الأسود الضواري على التخوم والجبهات ..هي والله لهم بكل إقتدار ..فكفوا عنهم تفلحوا ..
يا كل المظلومين ..غمامة اليأس لا بد أن تنقشع ..وحلية الموت لا بد من لبسها ..سورة الأنفال حفظوها الأطفال وفهموهم معانيها ..أتلوها في المراسيم والمجامع العامة ..قولوا الناس أدركوا (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) ..
يا رجال فلسطين ..ويا كل المجاهدين ..إنها المرحلة التالية ..لابد أن يعي العالم أن موت الشيخ أحمد ياسين هي بداية لمرحلة أخرى ..اجعلوها بداية الويل والثبور ..لا تنتظروا أحدا قوموا فموتوا على مامات عليه شيخنا أو ليكتب الله على أيديكم النصر ..!!

المصدر
  #4  
قديم 08-04-2006, 06:02 PM
صمت الكلام صمت الكلام غير متصل
كنتـُ هيّ ..!
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: QaTaR
المشاركات: 4,043
إفتراضي

مع اختلافي واحتفاظي على بعد تصرفات حماس

لكنني مع ذلك اعتبر الشيخ الشهيد البطل القعيد احمد ياسين بطل الابطال
وسيد الرجال

تحياتي
صمت الكلام
__________________
  #5  
قديم 08-04-2006, 06:48 PM
الزعيم الزعيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
الإقامة: kingdom of saudi arabia
المشاركات: 1,013
إرسال رسالة عبر  AIM إلى الزعيم
إفتراضي

سوف ارد على كل موضوع يدور عن شيخنا
هو ليس فقط شيخ للحماس بل احد ابرز شيوخ المسلمين
رحمك الله واسكنك فسيح جناته
  #6  
قديم 09-04-2006, 05:11 AM
Slave of Allah Slave of Allah غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
الإقامة: ألمانيا
المشاركات: 431
إفتراضي

رحم الله الشيخ المجاهد أحمد ياسين الذي أرعب الأعداء رغم شلله لأنه تسلح بالإيمان

وتقبله الله من الشهداء وأسكنه الله فسيح جناته وكثر الله من أمثاله
__________________
موسوعة أفضل المواقع الإسلامية



إن الله كتب على الدنيا الفناء وعلى الآخرة البقاء فلا بقاء لما كتب عليه الفناء ولا فناء لما كتب عليه البقاء فلا يغرنكم شاهد الدنيا عن غائب الآخرة واقهروا طول الأمل بقصر الأجل

اللهم اهدنا لما تحبه وترضاه واجعلنا نصل الى أقرب
ما نستطيع أن نصله اليك
واجعلنا نجاور النبي صلى الله عليه وسلم والشهداء
والصالحين في أعلى الفردوس بأسرع أسرع وقت
  #7  
قديم 09-04-2006, 06:48 AM
moslim's moslim's غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 167
إفتراضي

(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)

رحم الله الشيخ المجاهد واسكنه فسيح جناته
  #8  
قديم 09-04-2006, 10:09 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


يا فارس الكرسي




شعر- عبدالرحمن صالح العشماوي


هم أكسبوكَ من السِّباقِ رِهانا *** فربحتَ أنتَ وأدركوا الخسرانا
هم أوصلوك إلى مُنَاكَ بغدرهم *** فأذقتهم فوق الهوانِ هَوانا
إني لأرجو أن تكون بنارهم *** لما رموك بها، بلغتَ جِنانا
غدروا بشيبتك الكريمة جَهْرةً *** أَبشرْ فقد أورثتَهم خذلانا
أهل الإساءة هم، ولكنْ ما دروا *** كم قدَّموا لشموخك الإحسانا
لقب الشهادةِ مَطْمَحٌ لم تدَّخر *** وُسْعَاً لتحمله فكنتَ وكانا
يا أحمدُ الياسين، كنتَ مفوَّهاً *** بالصمت، كان الصَّمْتُ منكَ بيانا
ما كنتَ إلا همّةً وعزيمةً *** وشموخَ صبرٍ أعجز العدوانا
فرحي بِنَيْلِ مُناك يمزج دمعتي *** ببشارتي ويُخفِّف الأحزانا
وثََّقْتَ باللهِ اتصالكَ حينما *** صلََّيْتَ فجرك تطلب الغفرانا
وتَلَوْتَ آياتِ الكتاب مرتِّلاً *** متأمِّلاً تتدبَّر القرآنا
ووضعت جبهتك الكريمةَ ساجداً *** إنَّ السجود ليرفع الإنسانا
وخرجتَ يَتْبَعُكَ الأحبَّة، ما دروا *** أنَّ الفراقَ من الأحبةِ حانا
كرسيُّكَ المتحرِّك اختصر المدى *** وطوى بك الآفاقَ والأزمانا
علَّمتَه معنى الإباءِ، فلم يكن *** مِثل الكراسي الراجفاتِ هَوانا
معك استلذَّ الموتَ، صار وفاؤه *** مَثَلاً، وصار إِباؤه عنوانا
أشلاءُ كرسيِّ البطولةِ شاهدٌ *** عَدْلٌ يُدين الغادرَ الخوَّانا
لكأنني أبصرت في عجلاته *** أَلَماً لفقدكَ، لوعةً وحنانا
حزناً لأنك قد رحلت، ولم تَعُدْ *** تمشي به، كالطود لا تتوانى
إني لَتَسألُني العدالةُ بعد ما *** لقيتْ جحود القوم، والنكرانا
هل أبصرتْ أجفانُ أمريكا اللَّظَى *** أم أنَّها لا تملك الأَجفانا؟
وعيون أوروبا تُراها لم تزلْ *** في غفلةٍ لا تُبصر الطغيانا
هل أبصروا جسداً على كرسيِّه *** لما تناثَر في الصَّباح عِيانا
أين الحضارة أيها الغربُ الذي *** جعل الحضارةَ جمرةً، ودخانا
عذراً، فما هذا سؤالُ تعطُّفٍ *** قد ضلَّ من يستعطف البركانا
هذا سؤالٌ لا يجيد جوابَه *** من يعبد الأَهواءَ والشيطانا
يا أحمدُ الياسين، إن ودَّعتنا *** فلقد تركتَ الصدق والإيمانا
أنا إنْ بكيتُ فإنما أبكي على *** مليارنا لمَّا غدوا قُطْعانا
أبكي على هذا الشَّتاتِ لأُمتي *** أبكي الخلافَ المُرَّ، والأضغانا
أبكي ولي أملٌ كبيرٌ أن أرى *** في أمتي مَنْ يكسر الأوثانا
يا فارسَ الكرسيِّ، وجهُكَ لم يكنْ *** إلاَّ ربيعاً بالهدى مُزدانا
في شعر لحيتك الكريمة صورةٌ *** للفجر حين يبشِّر الأكوانا
فرحتْ بك الحورُ الحسانُ كأنني *** بك عندهنَّ مغرِّداً جَذْلانا
قدَّمْتَ في الدنيا المهورَ وربما *** بشموخ صبرك قد عقدتَ قِرانا
هذا رجائي يا ابنَ ياسينَ الذي *** شيَّدتُ في قلبي له بنيانا
دمُك الزَّكيُّ هو الينابيع التي *** تستقي الجذور وتنعش الأَغصانا
روَّيتَ بستانَ الإباءِ بدفقهِ *** ما أجمل الأنهارَ والبستانا
ستظلُّ نجماً في سماءِ جهادنا *** يا مُقْعَداً جعل العدوَّ جبانا

إقتباس:


الاخوة صمت الكلام
الزعيم
امة الله
مسلم
اسال الله لي ولكم التوفيق والسداد
واسال الله ان يجعل ماننقله على الشهيد باذن الله الشيخ المقعد
احمد ياسين في ميزان الحسنات
xxx

فتحية مرة اخرة الى محبي احمد ياسين والى المدافعين دوما عن القضية الفلسطينية
العصب الرئيس الذي حوله تتوحد الامة
وحوله تفترق
فالاقصى الاقصى
لاتهم الاسماء والمسميات بقدر ماتهم الارادة والعزيمة وعدم التنازل عن كل شبء من الارض المباركة
القضية التي هي قضيه كل مسلم شريف
لايرتاح باله ولايهنا عيشه وهو يرى اخوته يحاصرون
من كل حدب ومن كل صوب من طرف الامريكان الصهاينة واعوانهم
من الحكام الخونة وبطانتهم من المخابرات والجواسيس
الذين يرتقون قدر المهمات التي تناط يهم
ومعذرة على هذه القسوة المتعمدة
فالسيل قد بلغ الزبى
يااخوة الايمان
عندما ارى من ينقل اخبار انتخابات اسرائيل
على المباشر ويصورها على انها انموذج في الحرية
ويسوؤه ذكر المجاهدين
فيلقبهم بنفس الالقاب التي يطلقها العدو الصهيوني الغاشم
الذين لهم قسط من ردي في الموضوع المثبت
نعم هناك خلط وهناك اخطاء وهناك محرمات
وهناك عدم فهم
وهناك وهناك
ولكن المحتل جاثم على الارض
فينتهك الحرمات
ويغتصب النساء
وينشر الحرب الطائفية
ويدمر المساجد
ويستعمل اساليب الشيطان
اذ قال للانسان اكفر
فلما كفر قال اني بريئ منك
فعلينا على الاقل ان نعين اخواننا وان نبصرهم
وان نتضامن معخم ولو بالدعاء
واذا لم نستطع
فعلينا بالصمت
لاان نكون خنجرا في اظهرهم بدلا من المحتل
والله اعلى واعلم

آخر تعديل بواسطة غــيــث ، 09-04-2006 الساعة 10:24 AM.
  #9  
قديم 09-04-2006, 04:44 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



آخر تعديل بواسطة غــيــث ، 09-04-2006 الساعة 04:57 PM.
  #10  
قديم 09-04-2006, 05:29 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

رحمه الله تعالى وجعله وتقبله الله في الشهداء
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م