مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-02-2007, 05:40 AM
أبو عبدالرحمن المغرب أبو عبدالرحمن المغرب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2007
المشاركات: 19
Exclamation تنبيه المحسنين إلى ضلالات عبد السلام ياسين

بعض ضلالات هذا المغيربي الضال الصوفي....
إعترافه بماضيه الصوفي وأنه متشبت به يقول: ( كان بعض الفضلاء ممن يتأسفون على "سوابقي" الصوفية اقترح علي أن أكتب متبرئا من ماضي الصوفي. ولعلهم بحسن نية أرادوا أن يمحوا عني وصمة ولعلهم ظنوها زلة .ولعلهم. فهأنا أكتب بعد تسع و عشرين سنة مضت منذ أن وضعت قدمي في الحوزة المباركة يوم احتضنني وليدا تائبا حائرا في الأربعين من عمري شيخي و قدوتي إلى الله العارف بالله الشريف النسب سيدي الحاج العباس بن المختار القادري نسبا البوتشيشي شهرة الشادلي طريقة . الإحسان /الجزء الأول ص:7/8 ويقول : الآن أعوذ إلى الموضوع لا لأ تبرأ من الصوفية كما ألح علي بعضهم , ولا لأتحمل تبعات غيري , ولكن لأقول كلمة الحق التي لا تترك لك صديقا . الإحسان /الجزء الأول ص: 22
الأولياء يعلمون الغيب ويرون الملا ئكة و الرسل يقظة لا مناما يقول : يقول سيدي عيد العزيز الدباغ , وهو ولي عاش في القرن الحادي عشر بفاس , يملي على تلميذه العالم النحرير وهو الأمي المسكين عبد الله الغني بالله , كتابا ملأه حكمة وعلما بما فتح الله تعالى به عليه . يقول : أنه دخل يوما المسجد فتوجه ببصيرته إلى رجال كانوا يتوضأ ون فرأى منهم من كان على صورة خنزير أو قرد أو غير ذلك من الدواب . الإسلام بين الدعوة والدولة ص: 18

ويقول في الصفحة 358 من نفس الكتاب : ونورد هنا شهادة عبد من عباد الله , أمي أو يكاد ، يصف لنا ببساطة وصدق ما حدث له حين اصطفاه الله وقربه إليه فأبصر بنور الله وسمع بسمعه , يقول مولانا عبد العزيز الدباغ : فلما بلغت باب الفتوح بفاس ذخلتني قشعريرة , ثم رعدة كثيرة ,ثم جعل لحمي يتنمل كثيرا , فجعلت أمشي وأنا على ذلك و الحال يتزايد إلى أن بلغت قبر سيدي يحيى بن علال نفعنا الله به وهو في طريق سيدي علي بن حرازم , فاشتد الحال , فجعل صدري يضطرب اضطرابا عظيما حتى كانت ترقوتي تضرب لحيتي , فقلت هذا هو الموت من غير شك , ثم خرج شيء من ذاتي كأنه بخار الكسكاس ( آنية الطبخ ) ثم صارت ذاتي تتطاول حتى صارت أطول من كل طويل , ثم جعلت الأشياء تنكشف لي وتظهر كأنها بين يدي , فرأيت النصرانية ترضع ولدها وهو في حجرها , ورأيت جميع البحور , ورأيت الأراضين السبع وكل ما فيهن من دواب ومخلوقات , ورأيت السماء وكأني فوقها وأنظر فيها , وإذا بنور عظيم كالبرق الخاطف الذي يجيئ من كل جهة , فجاء من فوقي ومن تحتي وعن يميني وعن شمالي و من أمامي ومن خلفي ,وأصابني منه برد عظيم حتى ظننت أني مت , فبادرت ورقدت على وجهي لا أنظر إلى ذلك النور , فلما رقدت رأيت ذاتي كلها عيون : العين تبصر والرأس تبصر و الرجل تبصر وجميع أعضائي تبصر , ونظرت إلى الثياب علي فوجدتها لا تحجب ذلك النظر التي سري في الذات , فعلمت أن الرقاد على وجهي و القيام على حد سواء , ثم استمر الأمر علي ساعة فانقطع . قال عبد السلام ياسين : وبقية كتاب الإبريز تتمة للفتح وإخبار عن الغيوب وعن أنوار الذات ومعرفة الله وصحبة رسوله .

ويقول عبد السلام في الصفحة 409 من نفس الكتاب : هذا ولي الله تعالى مولانا عبد العزيز الدباغ الرجل الأمي يشرح لنا الفتح الذي يقع لمن سمت همته وتطلعت لما وراء الحس واتخذ لبلوغ غايته سبيلا : يقول السيد عبد العزيز الدباغ : وأما أهل الحق فلهم فتح في أول الأمر وفتح في ثاني الأمر,وأما الفتح في أول الأمر فجميع ما سبق فتحه لأهل الظلام في هذا العالم سمائه و أرضه , فيشاهد صاحب الفتح الارضين السبع , وما فيهن و السماوات السبع وما فيهن , ويشاهد أفعال العباد في دورهم و قصورهم , لايرى ذلك ببصره وإنما ببصيرته ,التي لايحجبها ستر ولا يردها جدار , وكذا يشاهد الأمور المستقبلية مثل ما يقع في شهر كذا وفي سنة كذا ... وأما الفتح الثاني في ثاني الأمر, فهو أن يفتح عليه في مشاهدة أسرار الحق التي حجب عنها أهل الظلام فيشاهد الأولياء العارفين بالله ويتكلم معهم ويناجيهم على بعد المسافة مناجاة الجليس لجليسه , وكذا يشاهد أرواح المؤمنين فوق القبور , و الكرام الكاتبين و الملائكة و البرزخ وأرواح الموتى التي فيه , ويشاهد قبر النبي صلى الله عليه وسلم وعمود النور الممتد منه إلى قبة البرزخ , فإذا حصلت له مشاهدة ذات النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة حصل له الأمان من تلاعب الشيطان لاجتماعه مع رحمة الله تعالى وهي سيدنا و نبينا و مولانا محمد صلى الله عليه وسلم ... ثم يوصينا عبد السلام ص: 74 من نفس الكتاب بقراءة هذا الكتاب الذي يأخذ منه هذا العلم العظيم ,فيقول : كتاب الإبريز لأحمد بن المبارك ,ولعل قراءته تكون ترياقا لسموم الفكر الغافل عن الله . يقول عبد السلام : قال الغزالي : ومن أول الطريقة تبتدئ المشاهدات والمكاشفات حتى إنهم ( أي الصوفية ) في يقظتهم يشاهدون الملائكة وأرواح الأنبياء , ويسمعون منهم أصواتا , ويقتبسون منهم فوائد , ثم يترقى بهم الحال من مشاهدة الصور و الأمثال إلى درجات يضيق عنها نطاق النطق , فلا يحاول معبر أن يعبر عنها إلا اشتمل على خطإ صريح لا يمكنه الإحتراز عنه . المنقد من الضلال ص :54 الإحسان /الجزء الأول ص:136 يقول عبد السلام معلقا على هذا : رويدا رويدا ! ملائكة تشاعد ! أرواح ! ثم لا يكفي هذا ! حديث حارثة رضي الله عنه يقول عبد السلام : حديث حارثة مشهور عند السادة الصوفية , يستأنسون به و يستشهدون به على حصول علوم المكاشفة للمتقين . روى البزار عن أنس و الطبراني عن الحارث بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سأل حارثة : "كيف أصبحت ياحارثة ؟ " قال : أصبحت مؤمنا حقا ! قال صلى الله عليه وسلم : "انظر إلى ما تقول ! فإن لكل حق حقيقة . فما حقيقة إيمانك ؟ " قال : عزفت نفسي عن الدنيا فاستوى عندي حجرها ومدرها . وسهرت ليلي وأظمأت نهاري .و كـأني أرى عرش ربي بارزا. وكأني أرى أهل الجنة وهم يتزاورون فيها . وأهل النار وهم يتضاغون فيها ,قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "عيد قد نور الله قلبه ! قد عرفت يا حارثة فالزم !" يقول عبد السلام : ما عبر عنه الصجابي بقوله : " كأني أرى " جاء من بعده رجال صرحوا وقالوا رأينا ونرى . الإحسان الجزء الثاني ص:58

رؤية الله سبحانه وتعالى عند عبد السلام يقول عبد السلام : قال الإمام عبد القادر قدس الله سره : قيل لبعض الصالحين : هل رأيت ربك ؟ فقال : لو لم أره لتقطعت مكاني ! إن قال قائل كيف تراه ؟ فأقول : إذا خرج الخلق من قلب العبد, ولم يبق فيه سوى الحق عز وجل ,يريه ويقربه كما يشاء . يريه باطنا كما أرى غيره ظاهرا. يريه كما أرى نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم نفسه ليلة المعراج . كما يرى هذا العبد نفسه . ويقربه ويحدثه مناما . فقد يحدث قلبه يقظة . يغمض عيني وجوده ( قلت ويعطيه الوجود الموهوب ). رأية الرسول صلى الله عليه وسلم يقظة لا مناما

يقول عبد السلام عن المهدي السوداني : وكان الكشف والكرامة والغيب سدى قومة المهدي السوداني ولحمتها . فإنه بعد أن سلك طريقة القوم على يد شيخه محمد شريف القادري السماني مشربا ... وقال : ( أي المهدي السوداني ) "وقد جاءني في اليقظة سيد الوجود صلى الله عليه وسلم و معه الخلفاء الراشدون و الأقطاب و الخضر عليه السلام . وأمسك بيدي صلى الله عليه وسلم , وأجلسني على كرسيه , وقال لي : أنت المهدي المنتظر ومن شك في مهديتك فقد كفر " الإحسان الجزء الثاني ص:471

النظر في اللوح المحفوظ يقول عبد السلام : قال الإمام الغزالي : "القلب قد يتصور أن يحصل فيه حقيقة العالم وصورته , تارة من الحواس , وتارة من اللوح المحفوظ (...) فإذا للقلب بابان : باب مفتوح إلى عالم الملكوت وهو اللوح المحفوظ وعالم الملائكة , وباب مفتوح إلى الحواس المتمسكة بعالم الملك والشهادة ". الإحياء ج 3 ص 18 الإحسان ج 2 ص 62
  #2  
قديم 10-02-2007, 10:38 AM
علي بعروب علي بعروب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 49
إفتراضي

للصوفية أيضا ضلالات .
يعلمها الخاص والعام .. غير أن المشكلة الكبرى أن لا أحد يتمكن من اقناعهم بفسادها . مثلهم مثل بعض غلاة الشيعة وبعض غلاة السنة .

وأسوق لك مثالا واحدا . إيمان كل هؤلاء بفكرة المهدي المنتظر . هل تستطيع \ان تقنع أحدا ببطلانها مهما قدمت له من توضيح ؟

لقد تسربت أفكار كثيرة إلى المسلمين . تسربت من اليهودية والمسيحية والغنوصية وثقافة اليونان والفراعنة . وظنها البعض من جوهر الإسلام .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م