مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #8  
قديم 26-08-2006, 09:47 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة حق وعدل
قال صلى الله عليه وسلم: "من لم يغز أو حدث نفسه بغزو مات على شعبة من نفاق" (صحيح)

وطبعاً كما لا يخفى عليك فربيع مدخلي وامثاله لا يخطر ببالهم إلى غزو المسلمين فقط.
قال شيخ الاسلام المجدد محمد بن عبد الوهاب نهى تبارك وتعالى عن أمور:
الأول: افتراء الكذب على الله.
الثاني: القول عليه بلا علم.
الثالث: المحاجة والمجادلة بغير علم، بقوله: {هَا أَنْتُمْ هَؤُلاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ} [سورة آل عمران آية: 66]،
وقوله: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ} الآية [سورة الحج آية: 3].
الرابع: قولك ما ليس لك به علم مطلقاً، وقال تعالى: {وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} [سورة الإسراء آية: 36]. ص -543- ...
ومن النوع الرابع: نهيه عن تزكية الرجل وتبرئته بلا علم، أو رمي البريء، كما في قوله تعالى: {وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً} الآيات [سورة النساء آية: 105].
فاأحذر من هذا الاثم العظيم
قال رسول الله عليه وسلم " من قال لأخيه ياكافرأو ياعدو الله أو يامنافق أو خبيث وكان ليس كذلك إلا حار عليه "
فإن كنت جاهلآ فقد أعلمنك وقامت عليك الحجة ..
وأما عن الغزو أو جهاد الطلب فسؤالي الذي علق في ذهني لماذا لاتجاهد أنت بماأنك ترى بإن من لم يجاهد كافر أو منافق !!!
لماذا لاتأخذ رشاش أو بندقية وتذهب لغزو أمريكا أو روسيا أو صين لماذا" تأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم "..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م