الجمعيات التبشيرية ..... والحروب على الدول الاسلامية

[ملجاء العامرية]

ظهر في العراق العظيم والعظمة لله سبحانه وتعالى

ظاهرة مخيفة ومرعبة وكذالك مظحكة وسخيفة المبشرين

المخيف منها هو هذا العدد والكمية انهم كثييرين جدا وهم من الغربيين اي اكثرهم ونرى منهم بعظ الكوريين .............كذالك...
طبعا هؤلاء دخلوا مع الافواج والزرافات....التي منهم العملاء والخونة والحرامية وسارقي الاثار واخصائي حرق وتدمير البنية التحتية والذين عبروا من الطرق المعهودة.............. وتمركزوا في مناطق معينة

ودخلوا للعراق بشكل جمعيات خيرية او من جمعيات غير حكومية وانهم اتوا ليعطوا الغذاء والدواء لهذا الشعب المسكين الذى ابتلى بصدام والحروب و و ومن منهم حتى نساء وشيوخ
يريدون الاجر من الله سبحانه وتعالى................................... يستغلون الحرمان والجوع والفاقة.... ويسرون اليهم بتعاليم المسيح عليه السلام..............


طبعا ارجوا ان يكمل هذا اي اعلاه منكم..........................اي تكتبوا في هذا الموضوع المهم والخطير.

ذكرني هذا بكتاب ....او بكتب ....او من جدي وابي وامي رحمهم الله تعالى

جميعا وكل المسلمين
من احدى هذه الروايات ;

سنة1920 او بعد الحرب العالمية الاولى دخل المبشرون الى العراق اختاروا منطقة فلاحية في الجنوب العراقي الحبيب وهي قرية فقيرة اغلبهم اميون اى
لا يحسنون الكتابة بقوا ايام وايام وكانوا ياتون بما لذ وطاب ويقومون يشرحون عن السيد المسيح والعجائب التي وهبها له الله تعالى ولازم وكيف المسيحيون اصبحوا بخير بفضل تعاليم السيد المسيحوو وانتم عليكم ان تتحولون الى الدين المسيحي وكانوا كلما يقولون السيد المسيح شفى هذا المريض او عمل ......او
ابصر الاعمى او شفى الابرص وغيرها وغيرها.... وكل مرة هؤلاء الريفيون بعد شهرين من التعب معهم وتعليمهم يقولون


[اللهم صل على سيدنا محمد


وتكرر ...... وتكرر
واخيرا تركوا كل شئ ولم يحصلوا على اي نتيجة تذكر
يقولون هؤلاء المبشرون نقول النبي عيسى عمل هذا الشئ النيي عيسى عمل هذه المعجزة ولكن لا يجابون الا .... ب .......


اللهم صل على سيدنا محمد وال محمد