مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-01-2007, 04:46 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي أعلان الجهاد ضد المرتدين والمبدلين (المجاهدون يتكلمون )


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم 00

امة الاسلام000امتنا الغالية

لم يعد خافياً على أي مسلمٍ في الأرض، الدور المدمِّر الذي تقوم به فئات من الناس المحسوبين على المسلمين والأمة الإسلامية، فقد لعب هؤلاء - ويلعبون - أخطر الأدوار على الأمة، لأنّ العدوّ مهما بلغت قوّته، فإنه لن يستطيع أن يدمّر إلا سياج الأمة الخارجيّ.. أما هؤلاء وأمثالهم، فإنهم يتغلغلون في صفوفها باسم إخوّة الديِن أو العروبة، فيفتنونّ الأمة من داخلها، ويُعمِلون فيها معاول التدمير الداخليّ: تدمير العقيدة، وتدمير الفِكر، وتدمير الثقافة، وتدمير الأخلاق، وتدمير كل بذرةٍ خيّرةٍ يمكن أن تُغرَسَ في تربة الأمة الصالحة!
لقد وعى عدوّنا على مرّ التاريخ، ذلك الدور المدمّر الذي يمكن لتلك العناصر المحسوبة على المسلمين من إتقانه وإنجازه، فوفّر على نفسه القيام بدورٍ مكلفٍ ولا يؤتي الثمار التي يحققها له أمثال تلك الفئات الخائنة، التي باعت دِينها وأمّتها ووطنها بثمنٍ بخس، بعد أن فقدت الضمير الحي، والمروءة والشهامة، وقبل ذلك باعت كرامتها وشرفها في سوق النخّاسة.. فكان من هؤلاء الباطنيون والحشاشون والطوسيون والعلقميون وأعوان بن سبأ وغيرهم.. وكان منهم حديثاً هؤلاء الذين نشهدهم صباح مساء يتباهون بخياناتهم ومروقهم ونذالتهم، ويتجرّؤون بخسّتهم وانحطاطهم وحقدهم المركّب الأعمى، على أمة العرب والإسلام، وقد وجدوا لأنفسهم مكاناً مرموقاً في هذا العصر الأميركيّ الغربيّ الصهيونيّ الصليبيّ، حيث تكون الخيانة ويكون الارتداد على الأمّة هما جواز السفر الوحيد، الذي يعبر فيه أمثال هؤلاء المجرمين إلى قلب البيت الأبيض والكونغرس والكنيست وأوكار الصليبية العالمية!
ليخسأ هؤلاء المارقون، فالأمة شبّت عن الطوق، وأعمالهم الدنيئة لن تصيب إلا نفوسهم المريضة، والله عز وجل سيُتِمُّ أمره في هذه الأرض، شاء أولئك الخونة أم أبوا، وشاء أربابهم المزيّفون أم أبوا، ثم لهم في الآخرة بعد الدنيا، سوء المنقلب، حين لا ينفع فيها مال ولا بنون، ولا بوش ولا بلير ولا شارون ولا كل كلاب الصهيونية والصليبية الحاقدة.. لهم الذل والخزي والعار والشنار في الدنيا، والعذاب الشديد والدرك الأسفل من جهنم في الآخرة، وإنّ هؤلاء المارقين وأمثالهم، لن يستطيعوا أن يفرضوا واقعاً شاذاً علينا وعلى أمّتنا، وسيأتي اليوم القريب -بإذن الله- الذي يُحاطُ فيه بهم وبفضائحهم ونذالتهم
وسيلقون نتائج غيّهم وحقدهم واستكبارهم وتجبّرهم الوهميّ، فالعزّة لا تُجنى من عدوّ الأمة الكافر الفاجر، الذي سيتخلّى عنهم كما فعل مع غيرهم لدى شعوره بالخطر، وسيكونون -في الدنيا- حطبه الذي سيوقد به درب خلاصه من المآزق التي وضع نفسه بها، وحطب جهنّم في الآخرة.. جزاء اقترافهم أفظع الخيانات والأعمال بحق الأمة وأبنائها .. فلينتظر هؤلاء يوماً قريباً بإذن الله، يتسربلون فيه بقذارات خياناتهم وارتدادهم على دينهم وأمّتهم! ولقد انكشف امرهم
وتخلصوا من غطاءهم الذى يختفون به وارتفعت اصواتهم بالكفر والموالاة لاعداء الله عز وجل السب واللعان للمجاهدين والموحدين ومطاردة المحجبات وحفظة القران والدعاة المخلصين فهل بعد كل ذلك شك فى كفرهم او ارتدادهم
واننا اليوم نعلن الجهاد على المرتدين والعلمانيين والمبدلين للشرع الحنيف ونناشد اخواننا الكرام المجاهدين فى كل بلد اسلامى ان تنظم صفوفها وتبدء بتوجيه الضربات الموجعة لهذه الانظمة الفاجرة العميلة التى تبذل جهدها ضد الاسلام والمسلمين ونحذر اخواننا من الانخداع بكلمة الاسلام واعلان الشهادة فقد قاتل ابو بكر المرتدين وهم يشهدون ان لا اله الا الله واليكم الادلة الشرعية على ضرورة قتالهم والقضاء عليهم حتى تطهر الامة من منافقيها امثال عباس ودحلان وعبد الله يوسف ومبارك وعبد الله والملك الحسن وشين العابدين ومجنون ليبيا والمجزوم اليمنى وال سلول والبشير واعوانهم ومن نسيت من اسمائهم القذرة ومن على شاكلتهم

اهلنا فى فلسطين عليكم بدحلان وابو مازن وعصابتهم السيئة العميلة المرتدة
اهلنا فى الصومال عليكم بعبد الله يوسف هذا المرتد عميل الصليبيين فانه اعلن ولائه للكفر وعدائه لاهل الاسلام والمسلمين
اهلنا فى العالم الاسلامى جاءكم الجهاد فلا تتراجعوا 00قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله
قاتلوا الحكام المرتدين اعداء دينكم 00خلصوا الامة من حكامها الظلمة
لتعود الخلافة الاسلامية00
واليكم بيان شرعى يوضح حكم الاسلام فى هؤلاء المرتدين حتى تنطلقوا من منطلق شرعى صحيح مدعم بالقران والسنة واقوال العلماء المخلصين المجاهدين
بيان اعلان الجهاد ضد المرتدين والمبدلين (المجاهدون يتكلمون )


حكام بلاد الإسلام في هذا العصر كلهم طواغيت مرتدون كافرون خرجوا من الإسلام من جميع أبوابه، استبدلوا شرع الله سبحانه وتعالى بقوانين وضعية أملاها عليهم شياطينهم وأسيادهم من اليهود والنصارى، حاربوا أولياء الله ووالوا أعداء الله، أذلوا العباد ونهبوا الثروات ودنسوا الحرمات،

ولم يبقَ أمام المسلمين الموحدين سوى الحديد والنار، سوى الجهاد في سبيل الله لإعادة الخلافة على منهاج النبوة.
ولسنا هنا بصدد سوق جميع الأدلة على كفر الحكام المستبدلين لشرع الله تعالى لكثرتها، وقد أفاض سلفنا الصالح ومشايخنا المجاهدون في بيان الأدلة الشرعية على كفر هؤلاء الحكام، فلم يدعوا لصاحب لبٍّ أي شك في كفر هؤلاء الطواغيت المرتدين، ولا يشك في كفرهم إلا صاحب هوى أو من أعمى قلبه عن نور الحق.
ومن خلال هذه الورقات المتواضعة التي قصدنا بها وجه الله سبحانه وتعالى أولاً ثم استجابة لأمره سبحانه } وحرض المؤمنين على القتال{ ولقوله تعالى: } يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة ) .
فقد وفقنا الله سبحانه وتعالى إلى جمع ما توفّر لدينا من أدلة اعتمدها مشايخنا المعاصرين المجاهدين للدلالة على فرضية قتال هؤلاء الطواغيت وخلعهم واستبدالهم بخليفة للمسلمين.
وأخيراً نسأل الله سبحانه وتعالى أن يشحذ الهمم ويقوي العزائم على قتال الطواغيت، وأن يمكّن أيدي المجاهدين من رقابهم، عندئذ يفرح المؤمنون بنصر الله، ولله الأمر من قبل ومن بعد ولكن أكثر الناس لا يعلمون.


فـريضة قـتـال الحـكّام المـرتدّيـن

قال سبحانه وتعالى (أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون) ؛ وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية: يُنكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجهالات مما يضعون بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم التتار من السياسات المأخوذة عن ملكهم جنكيز خان الذي وضع لهم الياسق، وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها من شرائع شتى من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية وغيرها، وفيها كثير من الأحكام أخذها من مجرد نظره وهواه، فصارت في بنيه شرعاً متبعاً يقدمونه على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فمن فعل ذلك فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه فى قليل ولا كثير 0


قال الشيخ عبد الله عزام رحمه الله: لا بد من إزالة العوائق التي تعترض سبيل هذا الدين القويم ولا بدّ من تحطيم العقبات التي تحول دون وصول النور إلى الناس، وهؤلاء الطواغيت الذي يقول فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: بُعِثتُ بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له.
وإزالة أئمة الكفر وقادة الفتن: حقٌّ طبيعي، وحكم شرعيّ ربانيّ، وضرورة منطقية عقلية، ولقد سبب ترك هذا الحكم الشرعي -اغتيال قادة الكفر- من الظلم الكبير والشر المستطير للأمة الإسلامية التي عانت الويلات، ودفعت الضرائب الفادحة من أعراضها ودمائها وأموالها لا يعلمها إلا الله.
وكان تطبيق هذه السنة النبوية والشرعة الإلهية بين الحين والآخر من قبل أفراد يغامرون بأرواحهم ويخاطرون بأنفسهم وأموالهم تخليصاً للأمة بكاملها من حياة السوائم إلى حياة الإنسان، وانتشالاً لها من مستنقع الطين والوحل الجنسي إلى قمة سامقة مضيئة يستروح فيها الناس نسمات الحرية والعزة.
ويدعو رحمه الله تعالى إلى: ترتيب قوائم نسميها "قوائم محمد بن مسلمة" ندرج عليها سدنة الكفر وأئمة الشرك من الطواغيت الذين ينازعون الله فى الوهيته وربوبيته فى الارض


يقول شيخنا أبو قتادة الفلسطيني حفظه الله تعالى: ومناط الجهاد هو حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله، إلا أننا نعتقد أن قتال طوائف الردة مقدم على قتال غيرهم من المشركين والمنافقين وأهل الكتاب لأسباب عدة:
1- أنهم أقرب إلينا من غيرهم
:
قال تعالى: {قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة{ قال ابن كثير في تفسيره هذه الآية: أمر الله تعالى المؤمنين أن يقاتلوا الكفار أوّلاً فأولاً، الأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام، ولهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين في جزيرة العرب، فلما فرغ منهم وفتح الله عليهم مكة والمدينة والطائف واليمن واليمامة وهجر وخيبر وحضرموت وغير ذلك من أقاليم جزيرة العرب ودخل الناس من سائر أحياء العرب في دين الله أفواجاً، شرع في قتال أهل الكتاب فتجهّز لغزو الروم الذين هم أقرب الناس إلى جزيرة العرب.


قال ابن قدامة: مسألة: ويُقاتِل كلُّ قوم مَن يليهم من العدو لأن الأقرب أكثر حرزاً، وفي قتاله دفع ضرره عن المقابل له وعمن وراءه ؛ والانشغال بالبعيد عنه يمكنه من انتهاز الفرصة فى المسلمين لانشغالهم عنه

2- لكون المرتد أولى بالقتال من الكافر الأصلي:
قال تقي الدين ابن تيمية: وقد استقرت السنة بأن عقوبة المرتد أعظم من عقوبة الكافر الأصلي من وجوه متعددة منها: أن المرتد يُقتل بكل حال، ولا يضرب عليه الجزية، ولا تُعقد له ذمة، بخلاف الكافر الأصلي، ومنها أن المرتد يقتل وإن كان عاجزاً عن القتال، بخلاف الكافر الأصلي الذي ليس هو من أهل القتال. ثم قال: ومنها أن المرتدّ لا يرث ولا يُناكَح ولا تؤكل ذبيحته بخلاف الكافر الاصلى

وقال ايضا : وكفر الردة اغلظ بالاجماع من الكفر الاصلى

وقال ايضا : والصديق رضى الله عنه وسائر الصحابة بدؤوا بجهاد المرتدين قبل جهاد الكفار
من اهل الكتاب فان جهاد هؤلاء حفظ لما فتح من بلاد المسلمين ثم قال وحفظ راس المال مقدم على الربح

آخر تعديل بواسطة المصابر ، 10-01-2007 الساعة 04:52 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م