مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-09-2004, 07:14 AM
الحافي الحافي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
الإقامة: أطهر أرض و (أنجس) شعب
المشاركات: 639
إفتراضي حدد الإختلافات العشرة بين سجن الحائر ومبنى الأمن العام في المصنع .

هاجم مئات من المتظاهرين مبنى الأمن العام اللبناني عند الحدود مع سوريا مشككين في صحة تقرير السلطات اللبنانية بشأن وفاة الموقوف إسماعيل محمد الخطيب المشتبه في انتمائه لتنظيم القاعدة.

وخرج المتظاهرون من بلدة مجدل عنجر مسقط رأس الخطيب بشرق لبنان وتوجهوا إلى نقطة المصنع الحدودية ورشقوا مبنى الأمن العام بالحجارة والزجاجات الفارغة وهم يرددون هتافات معادية للدولة اللبنانية.

وقال شاهد عيان إن المحتشدين ومعظمهم من أقارب الخطيب رددوا هتافات تتهم الجهات الحكومية بقتله وتقول إنه لم يمت بطريقة طبيعية.

يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان السلطات اللبنانية عن وفاة الخطيب إثر أزمة قلبية حادة بعد أن نقل إلى مستشفى ظهر الباشق شمال شرق بيروت بسبب إصابته بعارض صحي صباح الاثنين.

وأشار البيان إلى أن تحديد سبب الوفاة تم وفق ما ورد في تقرير للجنة مكونة من ثلاثة من الأطباء الشرعيين كلفتها النيابة العامة التمييزية بذلك.

وكان وزير الداخلية اللبناني إلياس المر قد أعلن الأربعاء عن اكتشاف "أول شبكة تابعة لتنظيم القاعدة" وتوقيف رئيسها إسماعيل محمد الخطيب وعشرة من أعضائها للاشتباه في قيامهم بالتخطيط لتفجير السفارة الإيطالية ببيروت.



المصدر: وكالات

----------
لبنان: العثور علي متهم بالانتماء لـ القاعدة مقتولا في زنزانته
2004/09/28

بيروت ـ القدس العربي : قالت مصادر متطابقة امس انه تم العثور علي اسماعيل الخطيب المتهم بالانتماء الي تنظيم القاعدة مقتولا في زنزانته في لبنان.
وكانت السلطات الامنية اللبنانية اعتقلت الخطيب مؤخرا بتهمة الانتماء للقاعدة والتخطيط لشن هجمات ارهابية.
-----------------------------
وقالت الرأي العام الكويتية 28/9/2004م

مجدل عنجر ترفض دهم منازلها واعتقال شبابها «بذريعة إرضاء أميركا»: اسماعيل الخطيب بسيط ومهذب وبالكاد يقرأ ويكتب ... فكيف يكون زعيم «القاعدة»؟

البقاع اللبناني ـ من عفيف دياب: لم تهدأ بلدة مجدل عنجر في سهل البقاع اللبناني منذ اعلنت وزارة الداخلية توقيف اربعة الاسبوع الماضي بتهمة انتمائهم الى تنظيم «القاعدة» بزعامة اسامة بن لادن وتخطيطهم لتفجير سفارات اجنبية في بيروت وحيازة اسلحة ومتفجرات وارسال مقاتلين الى العراق.

مجدل عنجر التي تعتبر بوابة لبنان الى دمشق وتتميز بمواصفات عدة, مناخيا واجتماعيا واقتصاديا وسياسيا و,,, تاريخياً، تعيش اليوم حال قلق وتخوف من جراء تكرار حملات التوقيف التي تطاول شبابها بين الحين والاخر بتهم مختلفة ابرزها اتهامهم بالانتماء الى تنظيمات اسلامية محظورة او ارهابية، حسب القاموس الاميركي.
ومجدل عنجر المشهورة في البقاع بتاريخها السياسي منذ مطالع القرن الماضي، عرفت الحركات السياسية باكرا جدا وكان شبابها في طليعة العمل السياسي والحزبي من اليسار الى الوسط وصولا الى الحركات الاسلامية التي دخلت حديثا الحياة السياسية في البلدة مع افول نجم المقاومة الفلسطينية والاحزاب والحركات اليسارية والقومية في لبنان.

برزت البلدة الى الواجهة اخيراً مع وضع الاجهزة الامنية يدها على ملفات لقوى اسلامية اتخذت من الساحة اللبنانية مقراً وممراً لها ولاعمالها، وتجريدها حملات توقيف طاولت عناصر من تنظيمات اسلامية عدة في البلدة سرعان ما كانوا يطلقون إما لعدم وجود ادلة ضدهم وإما لعدم صحة التهم الموجهه اليهم.

كرّ وفر
هذا الكر والفر بين توقيفات متكررة لشباب من مجدل عنجر واطلاقهم لاحقاً ادخل ابناء البلدة في أتون عدم تصديق التهم الموجهه الى شبابهم واعتبار ما يحصل مجرد حملة سياسية ولاهداف سياسية بحت تأتي مع كل رسالة حسن نية تريد الدولة اللبنانية توجيهها الى الدول الكبرى ولا سيما الى الولايات المتحدة للقول ان لبنان يكافح ويعتقل عناصر ما يسمى التنظيمات الاسلامية الارهابية,

الاتهام المتكرر لمجدل عنجر بانها مأوى لتنظيمات اسلامية اصولية متشددة يرفضه اربعة من ابناء البلدة تداعوا سراً وعلناً الى الاجتماع لرد التهمة غير الصحيحة عن ابنائهم بعدما اوقفتهم الاجهزة الامنية الاسبوع الماضي, قريب الموقوف اسماعيل محمد الخطيب (ابو عمر) المتهم بانه زعيم «القاعدة» في لبنان ويجند الشباب لمقاومة الاحتلال الاميركي في العراق، والذي توفي بنوبة قلبية أمس، قال: «هذا الرفض المطلق لاتهامات الاجهزة الامنية اللبنانية لشباب من مجدل عنجر لم يستطع الاهالي التعبير عنه علنا، ما اضطر مفتى زحلة والبقاع الشيخ خليل الميس الى تناوله في خطبة الجمعة الاخيرة، موجها الانتقادات القاسية الى الاجهزة الامنية اللبنانية بعدما اوقفت شباب من مجدل عنجر متسائلا عن سر تضخيم خطورة هذه المجموعة وتوقيت اعلانها», ويذكر انه قال في خطبته: «اننا نقول بالفم الملآن، نحن نشكك في كل المعلومات التي ذكرت حول الاعتقالات الاخيرة في مجدل عنجر، ولدينا معلومات نحن مستعدون لاطلاع فخامة رئيس الجمهورية اميل لحود عليها ومن شأنها ان تؤدي الى فصل بعض المسؤولين الامنيين في منطقتنا».
واضاف ابو محمد الخطيب: «التزام كل شخص واجباته الدينية لا يعني انه اصبح ارهابياً او منتمياً لتنظيم القاعدة او غيره, كل الاتهامات باطلة وعلى الدولة ان تجد طريقة اخرى لايصال رسائلها».

هذا الرفض هو حالة عامة في مجدل عنجر, وعلق احمد قريب الموقوف نبيل جلول: «ماذا وجدت الدولة في حملتها؟ وهل اعتقلت اسامة بن لادن؟ وجدت بندقية كلاشنيكوف فقط وكل منزل لبناني داخله بندقيه، ونظمت حملة اعلامية كبيرة لهدف اصبح مفضوحا ومكشوفا ولاسباب سياسية علينا تحمل نتائجها ولن نرضى ان نكون كبش فداء لاحد».

الزعيم,,, الأمي
هل اسماعيل محمد الخطيب (34 عاماً) هو زعيم تنظيم «القاعدة» في لبنان؟
معظم من التقتهم «الرأي العام» في مجدل عنجر من اسلاميين وعلمانيين رفضوا الاجابة عن هذا السؤال لان لا صحة له حسب اقتناعهم ولا يمكنهم قول ما لا يعرفونه, لكن الاجابة الوحيدة التي اسماعيل شخص هادئ ومهذب وملتزم دينيا ولم يصدر منه امر ما يسيء لمجتمع مجدل عنجر.
لكن البعض الاخر يعتبر اسماعيل مسؤولاً كبيراً في «القاعدة» وكان يرسل الشباب للجهاد في العراق, وفي هذا السياق، قال ابو علي: «كان اسماعيل في الفترة الاخيرة حليقاً وهادئاً جداً والكل يعرف في مجدل عنجر انه في تنظيم اسلامي لا احد يعرف اسمه الى ان تبين انه القاعدة», ولكي يؤكد ابو علي معلوماته يكشف ان قريب اسماعيل الخطيب، المدعو علي محمد الخطيب، قتل في العراق في عملية ضد القوات الاميركيه العام الماضي, كما ان الموقوف جمال عبد الواحد صهره قتل في العراق ايضاً.
ورفض مقولة ان المجموعة التي اعتقلت كانت تخطط لضرب المصالح الغربية في لبنان وعلق: «الاجهزة الامنية اوقفتهم لانهم كانوا يرسلون الشباب لمقاومة الاحتلال الاميركي في العراق لا اكثر ولا اقل، والتهمة الموجهه اليهم باطلة وغير صحيحة والايام ستثبت ذلك» ما يجمع عليه ابناء البلدة ان من سمتّه الاجهزة الامنية المسؤول عن «القاعدة» في لبنان اسماعيل الخطيب ليس الا شخصاً بسيطاً جداً وبالكاد يعرف الكتابة والقراءة، لكنه معروف بالتزامه الديني واقدم اخيراً على حلق لحيته بعد عودته من العراق الذي زاره لاسباب لا احد يعرفها, فالزيارة كانت قصيرة جداً ولايام معدودة، حسب ما افاد اقرباء له, وقال البعض ان الخطيب كان في حركة دائمة علماً ان وضعه المالي ليس بالجيد وعمله في بيع الادوات الكهربائية والمنزلية لم يكن يدر عليه الاموال الكافيه لاعالة اسرته.
اسرة الخطيب رفضت التحدث تفصيلاً الى وسائل الاعلام، فهي ما زالت في حال غير مستقرة لان التهمة كبيرة جداً، وهي تؤكد رفض الاتهام وتتحدث عن تكليف محام لمتابعة القضية, وتتساءل: «لماذا لم تحضر الاجهزة الامنية خلال دهم المنزل احد مخاتير البلدة كما هو متبع في القانون؟ واين الاسلحة التي ضبطت؟ ولماذا لم تعرض على وسائل الاعلام»؟
جلول وشقيقته
التوقيفات في مجدل عنجر لم تقتصر فقط على الخطيب، بل طاولت نبيل عبد الغني جلول (25 عاماً) وشقيقته انعام, جلول لم يبارح فراش المرض منذ نحو شهر, فعمله كسائق اجرة بين لبنان ودمشق ارهقه كما قال البعض والزمه النوم للاستراحة من وجع الظهر, علماً انه متزوج ويعيل اسرته من عمله كسائق, وهو ليس بالشخص المعروف جيداً في البلدة لانه لا يتعاطى مع احد وينصب جل اهتمامه على عمله, لكن البعض يربط انتماءه الى «القاعدة» او احد فروعه باستشهاد زوج شقيقته انعام في العراق العام الماضي, واعتقال انعام ما هو الا على خلفية مقتل زوجها حسن صوان في مواجهة مع القوات الاميركية في العاصمة العراقية.
اسرة جلول رفضت ايضاً التحدث الى وسائل الاعلام, واكتفت بالقول: «لو كان ابننا في تنظيم القاعدة لبدا عليه ذلك فوراً، فهو لم يكن يتعاطى العمل السياسي وكان يهتم بعمله واعتقال انعام غير مبرر».
عبد الواحد
ومن الموقوفين ايضاً جمال عبد الواحد في اثناء اجرائه مكالمة هاتفية بشقيقته في الدنمارك لابلاغها نبأ «استشهاد» زوجها مصطفى رمضان في العراق, هذا ما تعرفه مجدل عنجر عن اسباب توقيف عبد الواحد المتزوج سيدتين والمثقل بالديون والذي لا يعرف كيفية سدادها.
وقال البعض ان سمعة عبد الواحد في البلدة «طيبة جداً ولا احد يسمع عنه ما يثير الشكوك», ورجح البعض الاخر اسباب توقيفه لمقتل صهره في العراق, والصهر كان موقوفاً لدى الاجهزة الامنية اللبنانية بتهمة الانتماء الى «مجموعة الضنية» واطلق لبراءته, وبعد سقوط بغداد توجه الى العراق حيث قتل هناك اخيراً.
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .


ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م