أختي الكريمة : أم أحمد
حمداً لله على سلامتكما ،
و بارك الله لكِ فيما وهبكِ الخالق ،،
و جعله الله قرة عين لوالديه و مفخرة للأمة الإسلامية ...
مولود الهنا و السعاة " إن شاء الله "
و أجزل الله العطاء و الثواب "
للقناصة "
و حقق الله لها مناها
....
و أما هديتكِ فهي في الحفظ و الصون ،
و لكن ما رأيكِ أن تتنازلي عن الفئة الزرقاء ،،
فالورد لا يليق به إلا الورد
فإن قبلتِ
سنذهب لنقطف لكِ بعض الورود ذات الرائحة العطرة "
أو سنتمهل قليلا "