مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #41  
قديم 10-02-2002, 11:15 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه :-
قلت يامشهورما أقوله هو ما قاله علماء الإسلام،،،
هذا ما تعلمناه في مذهب الشافعي رضي الله عنه
وهذا ما وجدناه في مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد رضي الله عنهم

اقول وهل وجدت في مذهب الامام الشافعي ومذهب ابي حنيفة ومالك واحمد رحمهم الله جميعا تقسيم البدعة الى قسمين :حسنة وسيئة غير هذا ؟!!
واما الامام الشافعي رحمه الله فهذا قوله في البدعة اللغوية
البدعة بدعتان: بدعة خالفت كتاباً وسنة وإجماعاً، وأثراً عن بعض (أصحاب) رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذه بدعة ضلالة، وبدعة لم تخالف شيئاً من ذلك فهذه قد تكون حسنة لقول عمر: [نعمت البدعة هذه] وهذا الكلام أو نحوه رواه البيهقي بإسناده الصحيح في المدخل،
والمقصود هنا ان العمل من اصل الدين فالتروايح سنة قام بها الرسول صلى الله عليه وسلم وماقام به عمر رضي الله عنه لم يكن نقصاً في الدين ولا زيادة عندما جمع المصلين للتروايح على امام واحد
فالبدعةفي اللغة: مأخوذة من البدع وهو الاختراع على غير مثال سابق، ومنه قوله تعالى: (بَدِيعُ السّمَاوَاتِ وَالأرْض )أي مخترعهما على غير مثال سابق وقوله تعالى : (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مّنَ الرّسُلِ)أي ما كنت أول من جاء بالرسالة من الله إلى العباد بل تقدمني كثير من الرسل .ويقال: ابتدع فلان بدعة يعني ابتدأ طريقة لم يسبق إليها.
فهل ترى ان عمر رضي الله عنه ابتدع شيئاًجديداً؟!!!

اما قولك
ووصفك ما أكتبه بالدوران حول حلقة مفرغة وبأنه لا جديد فيه:
فأقول: هذا غير صحيح بالمرة،،، بل في كل ردّ لي هناك شيء جديد لأنني بعد كل رد لك أكتشف أن لديك مفهومًا خاطئًا،،،
أما إن كنت تتوقعين الجديد بمعنى أن آتي مثلاً بأحاديث جديد من عند نفسي فهذا مرفوض قطعًا ولا أظنه قصدك،،،
وأما إن كنت ترين أن كلامي مكرر ومقرر في كتب العلماء،،،
فهذا بديهي جدًا، بل وهذا لصالحي لأن ما أقوله ليس من اجتهادي، لأنني لست مجتهدًا،،،
بل هذا ما تعلمناه في كلية الشريعة وهذا ما أخذنا عليه شهاداتنا وهذا ما نعلمه تلاميذنا في المعاهد الشرعية،،،

اقول ما الجديد الذي اوردته !!!في كل مرة ؟!! اما قولك احاديث جديدة فانا وانت نعلم انني ممن يدافع عن احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وارفض الابتداع والا لكنت وافقتك على كل كلمة قلتها
واما المفاهيم التي عندي والتي تدعي انها خاطئه فاعتقد انك تقصد بانني
1) رفَضتُ انا حتى لايؤخذ كلامي على غير محمله ان تضرب احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ببعضها
2) اني فهمت احاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام انها تحرم البدعة في اصل الدين
وهذا طبعاً يتعارض مع مفاهيم ممن يؤيد البدع ويعملها مثل المولد النبوي والاحتفال بليلة النصف من شعبان وغيرها من البدع التي ما انزل الله بها من سلطان
واما ماتعلمتة انت في كليتك وماتعلمه لتلاميذك فيجب عليك اعادة النظر فيه لان عليك وزرة ووزر من عمل به الى يوم الدين

اما قولك انني لدي علة في فهمي فالحمد لله عليها واعتبرها نعمة عظيمة انها دفعتني لمعرفة الحق وعدم مجاراة اهل البدع فمرحبا بها من علة
وانت تكرر حتى تحاول اقناع من يحاورك ولو كنت على حق ما اضطررت للتكرار

وقولك
وها أنت تارة تحتجين بابن باز وابن عثيمين ولجنة السعودية،،، فأين الجديد أنا أعلم أنك تتبعين هؤلاء في كل كلمة يقولونها وأنك غير مستعدة لتأويل كلامهم حتى ولو ظهر الدليل على ما يقوله من يخالفهم،،،
ستقولين أنا نقلت عن ابن حجر وابن رجب،،، فأقول لك وأنا قبلت نقلك وقلت هو صواب ولا يعارض ما أقول،،،

انا قبل كل شيء اتبع كلام الرسول عليه افضل الصلاة والسلام (ماينطق عن الهوى) ولو كنت ارى ان كلامهم رحمهم الله يعارض احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لكنت ضربت بكلامهم عرض الحائط ولكني ارى ان اعتقادهم هو نفس اعتقادي وما أؤمن به رحمهما الله ورفع قدرهما وما نحن الا متبعين ولسنا مبتدعين

وقولك

وأحبّ أن ألفت نظر القارئ إلى ناحية مهمة جدًا وهي أنني حتى الآن لم يحصل أن ردّت علي سلوى بردّ لم أجب عليه بالدليل المفحم،،، بينما لاحظوا كيف تبدا ردودها هي بـ (لو سلّمت لك، ولو سلّمنا بما تقول...)
فقولها هذا يدلّ على أحد أمور ثلاثة
- إما أن تكون بالفعل اقتنعت وسلمت --> وهذا يخالفه واقع الحال
- إما أن تكون تمشي على كلامي كفرضية وتحاول دحضها كما يحدث في الماهج العلمية --> وهذا لم يحصل أبدًا
- والاحتمال الثالث معروف وهو الحشو وكثير الكلام --> وأرجو أن يكون ثمة احتمال آخر،،،

وحتى لا يكون كلامي بلا مثال:
هاك مثال ما رددت به عليك وعلى المتبع بأن تفسير ابن باز (طبعًا الذي لا تحيدين عنه) لحديث "من سن في الإسلام" خاطئ وبيّنت لك بالبرهان الواضح والصريح،،، فلم أجد جوابًا إلا (لو سلّمنا بما تقول...)

هل ترى ردودك مفحمة عجباًً ما المفحم فيها !!! اوردنا لك اقوالاً كثيرة ولكنك لاتريد الحق وانا اطالب القارئ ان يرجع الى جميع كتاباتنا ويحكم على الموضوع حتى يرى اين ردودك المفحمة
واما ما اوردته من احتمالات فمردود عليك فانا لو اقتنعت بما عندك لسلمت واخبرتك لانني اولا واخيرا طالبة حق وعلم

وللحديث بقية

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

____________________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
قال أبو زرعة الرازي :-
اذا رأيت الرجل ينتقص احداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم أنه زنديق ,لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنه


اللهم ارضى عن أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي العابد المجاهد .

(اللهم أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم )


ما آن للسرداب أن يلد الذي
كلمتموه بجهلكم ما آنا

فعلى عقولكم العفاء فإنكم
ثلثتم العنقاء والغيلانا


يامنزل الآيات والقرآن
بيني وبينك حرمةالقرآن
اشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان






  #42  
قديم 10-02-2002, 01:06 PM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه
والان ساكمل الرد على ماكتبته يامشهور

قلت
وأحب أن ألفت النظر إلى نقطة أخرى في أسلوب من لهم أسلوب سلوى والمتبع وهي نقطة ملاحظة جدًا في حواراتهم

كلما ذكرت لهم حديثًا أو آية ترد قولهم،،، يأخذونك ويجيؤون بك تمويهًا لا دليلاً،،، فيوهمون القراء بأن الحديث أو الآية لهما باقٍ يخالف المعنى أو لهما مناسبة،،، وهذا ما حصل في حديث "من سن في الإسلام سنة حسنة"
وهذا ما حصل في قول عمر "نعمت البدعة هذه"
وهذا ما سيحصل إن أوردت لهما قوله تعالى "وجعلنا في قلوب الذين اتّبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله" [سورة الحديد].
واستباقًا لردكما المعروف أقول: هذه الآية يستدل بها على البدعة الحسنة ، لأن معناها مدح بدعة أتباع المسيح المؤمنين الذين أبتدعوا رهبانية، والرهبانية هي الانقطاع عن الشهوات، فمعنى قوله تعالى "ما كتبناها عليهم" أي ما فرضناها عليهم إنما هم أرادوا التقرب إلى الله، فالله تعالى مدحهم على ما ابتدعوا مما لم ينصّ لهم عليه في الإنجيل ولا قال لهم المسيح بنص منه، إنما هم أرادوا المبالغة في طاعة الله تعالى، فكانت رهبانيتهم تقوم على بناء الصوامع وهي بيوت خفيفة من طين أو من غير ذلك على المواضع المنعزلة عن البلد ليتجردوا للعبادة،،،


اقول
هل توافقني بان الصحابة رضوان الله عليهم اكثر منا فهم لاحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟
مارايك بهذا
أن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه دخل المسجد في الكوفة فرأى حلقاً، وفي وسط كل حلقة كوماً من الحصى، ورجل قائم على كل حلقة يقول لهم: سبحوا مئة فيسبحون مئة. احمدوا مئة فيحمدون مئة، كبروا مئة، فيكبرون مئة؛ فقال لهم ابن مسعود رضي الله عنه: يا قوم! والله لأنتم على ملة هي أهدى من ملة رسول صلى الله عليه وسلم أو مقتحموا باب ضلالة (رواه الدارمي (1/68) بتمامه مع بعض اختلاف، وإسناده جيد، وصححه أستاذنا الألباني في رسالة (الرد على التعقب الحثيث ص45))، وهذه قضية منطقية سليمة، فهؤلاء إما أن يكونوا أهدى من الرسول صلى الله عليه وسلم، لأنهم قد وفقوا لعمل لم يصل إليه علم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإما أن يكونوا في ضلالة، والفرض الأول منتف حتماً، لأنه لا أحد أفضل من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يبق إلا الفرض الآخر، وهو أنهم قد اقتحموا باب ضلالة، فقالوا: والله يا أبا عبدالرحمن ما أردنا إلا الخير، وهذا دليل منهم على صلاح نياتهم، وإرادتهم وجه الله تبارك وتعالى بهذا العمل المبتدع. ولكن عبدالله بن مسعود قال لهم: "وكم من مريد للخير لم يبلغه"!! وهذا معناه أن النية وحدها لا تكفي لتصحيح الفعل، بل لا بد أن ينضاف إلى ذلك التقيد بالمشروع.

ثم الاية التي كتبتها والتي ترى ان الله سبحانه وتعالى امتدح الرهبانيه هل قرأت تفسير ابن كثير رحمه الله لها ؟؟؟

وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارهمْ بِرُسُلِنَا وَقْفَيْنَا بِعِيسَى ابْن مَرْيَم وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيل " وَهُوَ الْكِتَاب الَّذِي أَوْحَاهُ اللَّه إِلَيْهِ " وَجَعَلْنَا فِي قُلُوب الَّذِينَ اِتَّبَعُوهُ " وَهُمْ الْحَوَارِيُّونَ" رَأْفَة " أَيْ رِقَّة وَهِيَ الْخَشْيَة " وَرَحْمَة " بِالْخَلْقِ وَقَوْله " وَرَهْبَانِيَّة اِبْتَدَعُوهَا " أَيْ اِبْتَدَعَتْهَا أُمَّة النَّصَارَى " مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ " أَيْ مَا شَرَعْنَاهَا وَإِنَّمَا هُمْ اِلْتَزَمُوهَا مِنْ تِلْقَاء أَنْفُسهمْ وَقَوْله تَعَالَى" إِلَّا اِبْتِغَاء رِضْوَان اللَّه " فِيهِ قَوْلَانِ أَحَدهمَا أَنَّهُمْ قَصَدُوا بِذَلِكَ رِضْوَان اللَّه قَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر وَقَتَادَة" وَالْآخَر " مَا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ ذَلِكَ إِنَّمَا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ اِبْتِغَاء رِضْوَان اللَّه وَقَوْله تَعَالَى " فَمَا رَعَوْهَا حَقّ رِعَايَتهَا " أَيْ فَمَا قَامُوا بِمَا اِلْتَزَمُوهُ حَقّ الْقِيَام وَهَذَا ذَمّ لَهُمْ مِنْ وَجْهَيْنِ " أَحَدهمَا " الِابْتِدَاع فِي دِين اللَّه مَا لَمْ يَأْمُر بِهِ اللَّه " وَالثَّانِي " فِي عَدَم قِيَامهمْ بِمَا اِلْتَزَمُوهُ مِمَّا زَعَمُوا أَنَّهَا قُرْبَة تُقَرِّبهُمْ إِلَى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ

هذا هو تفسيره تستطيع الرجوع اليه لاستكمال شرحه

__________________
اما قلم فأسال الله ان ينير بصيرته حتى يعلم اننا لاننتصر الا للحق وللدين
ولسنة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
واما الحرج الذي تتكلم عنه فانا ارك تغيب ثم تعود ياقلم مع العلم انك سبق واغلقت الموضوع!!!!كما اغلقت الحوار معنا!!!!
هذا مالزم وصلى الله على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

ولي عودة باذن الله لاستكمال الموضوع

___________________________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
قال أبو زرعة الرازي :-
اذا رأيت الرجل ينتقص احداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم أنه زنديق ,لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنه


اللهم ارضى عن أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي العابد المجاهد .

(اللهم أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم )


ما آن للسرداب أن يلد الذي
كلمتموه بجهلكم ما آنا

فعلى عقولكم العفاء فإنكم
ثلثتم العنقاء والغيلانا


يامنزل الآيات والقرآن
بيني وبينك حرمةالقرآن
اشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان






  #43  
قديم 11-02-2002, 02:34 AM
المتبع المتبع غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 468
إفتراضي

قال قلم الحق :
((( فإن ما قيده الشرع يعتبر اطلاقه بدعة سيئة محرمة، وما أطلقه فعلى العكس.
وإن الشرع قد قيد الصلوات الخمس بأركانها، دون سننها، لذلك لم نسمع عن أحد من الصحابة فمن بعدهم زاد في شيء من الأركان، بينما ثبت عنهم الزيادة في السنن، كما في ( حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه )، وغير ذلك.
فإذا: ما حد له الشرع حداً وجب الالتزام فيه ))) أنتهي كلامه .
هذا الفرق عندهم بين البدعة الحسنة والسيئة .


الاخ قلم بناء على كلامك السابق .... هل أستطيع ان ازيد في سنن الصلاة سنة جديدة او أزيد في سنة وهل تعتبر بدعة حسنة ؟؟

النقطة الاولي :
مثال : رفع اليد عند التكبير سنة ؟ أذا زدت بدل الرفع مرة رفعت عشر مرات هل هذا جائز ؟؟ اذا قلت لا لماذا ؟ هذه زيادة في هيئة سنة ولبزيادة في السنن جائزة بنص كلامك ! لاحظ .

النقطة الثانية :
أذا زدت سنة جديدة مثلا : زدت قول الله تعالى (( ذلك الكتاب لاريب فيه )) في كل سجود وفي كل صلاة ؟ اذا قلت لا ؟ ما المانع عندك .

النقطة الثالثة :
أنت لم تجب على السؤال اصلا ؟؟
لاني سألتك هل يجوز ان ازيد عبادة جديدة وأخذت تناقشني في الزيادة في العبادة ؟؟؟ انا سألتك هل يجوز أن أزيد عبادة جديدة حسنة ولم أسالك عن الزيادة في الاركان والواجبات ؟؟؟
توضيح :
أنا أركض كل يوم بعد العصر واتعبد الله بذلك الركض وسميت هذه العبادة المخترعة ..... (( تنوير )) ؟أو أجلس في الشمس كل يوم ساعة واتعبد لله بذلك، هل يجوز هذا؟ أذا كان الجواب بلا ما المانع عندك.
ارجو ان تجيب على الثلاث نقاط نقطة نقطة .

فقط لاني اريد ان ابين مدى جهل البعض بدينه وكيف يساهمون في هدم الدين ونقض اصوله والزيادة فيه والتحريف حتى يخرج علينا بعد 50 سنة دين جديد ليس من الاسلام في شئ نسأل الله الهداية وان يوفقنا لحفظ السنن ومحاربة البدع .

آخر تعديل بواسطة المتبع ، 11-02-2002 الساعة 02:56 AM.
  #44  
قديم 11-02-2002, 04:39 AM
قلم الحق قلم الحق غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 114
إفتراضي خاتمة

يا متبع ( بتقديم الباء على التاء وزيادة دال بعد الأخيرة ):
أما نحن فـ( أهل الحق ) ( أهل السنة والجماعة ) ( المتبعون للسلف الصالح حقا ) .. الى آخر ما عُرفنا به عبر التاريخ.
وأما أنتم فـ( الوهابية ) ( القَرْنيون ) ( التيميون ) ( الحشوية ) ( المارقون ) .. الخ ما عرفتم به وأهل هذا المنهج الساقط عن مرتبة الخطاب.
وأما الفرق عندنا بين البدعة الحسنة والبدعة السيئة فواضح في كلمة سيدنا الإمام الشافعي رضي الله عنه.
وأنا أقدر أنك تركت ذلك وتمسكت بكلامي هذا للحديث عن الفرق، حيث أنه كلام تستطيع أن تحشو فيه لعدم انضباطه، وأنا أحيلك إلى المنضبط في كلام سيدي الشيخ الإمام طارق السعدي حفظه الله.
وأما الزيادة في الصلاة فقد ضربت لك مثالا في زيادة الصحابة، ثم منهم من زاد بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في نحو التشهد، مصرحا بذلك في قوله ( وزدت ) كما في مصنف ابن أبي شيبة وغيره.
واعلم أن للصلاة حرمة تمنع من الحركات غير المطلوبة فلا يصح كثرة رفع اليدين، وأخرى ورد بها النص تمنع من القرآن في السجود، ولولا ذلك ( فإن ما سكت عنه الشارع فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته ).
ولكن ثبت صحة الزيادة في الدعاء والذكر ونحو ذلك، وجوازه، فلا حرج في ذلك، بل هو مندوب بحسب الدوافع.
وأما اتخاذك عملا من الأعمال عبادة لله تعالى، فإنما يصح ذلك إذا اندرج في مستند شرعي، فلو كان الركض ساعة يوميا يحقق مصلحة شرعية، وابتغيت به وجه الله عز وجل، فإنه عبادة لك.
ولا شك أنه إن اقترن بمحظور كإزهاق النفس أو شيء منها وكان مستغنى عنه .. الى آخر الضوابط المعروفة للضرورة الشرعية، كان ممنوعا حراما.
والآن أظن أنك علمت إن كنت تطلب ذلك من الذي يهدم الدين، سيما بعد النظر في العقيدة بالله وسلف كل منا فيها.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال: { لتركبن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع، حتى لو أن أحدهم دخل جحر ضب لدخلتم، وحتى لو أن أحدهم جامع امرأته بالطريق لفعلتموه }
{ إن بين يدي الساعة الهرج القتل ما هو قتل الكفار ولكن قتل الأمة بعضها بعضا حتى أن الرجل يلقاه أخوه فيقتله ينتزع عقول أهل ذلك الزمان ويخلف لها هباء من الناس يحسب أكثرهم أنهم على شيء وليسوا على شيء }
فحسبنا الله ونعم الوكيل

وأنا أدعو كل لبيب للنظر في شبهاتكم، وسقوطها مع تجردها عن الوجه العلمي، ثم النظر بما كتب سيدي الإمام في الموضع الذي أشرت إليه بنظر المنصف، ليعذر اعتذاري عن متابعة الحوار مع أمثالكم، وهذه المرة قطعاً لن أتابع ولعل الأخ مشهور يتابع معكم إن كان يرجو فيكم شيئا، فأنا مقتنع تماماً بأن من الناس ( صم بكم عمي فهم لا يعقلون ) فسلام عليكم لا نبتغي الجاهلين.
__________________
كرّمنا بالعقول الراشدة للتمييز بين الحق والأقاويل الفاسدة
الحق أحق أن يُتّبع
  #45  
قديم 11-02-2002, 05:18 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

الحق ويييييييييييين ؟ وانت وين
يامن تسمي نفسك قلم الحق تعلم الحق ثم انسبه الى نفسك
__________________
  #46  
قديم 11-02-2002, 08:43 AM
مشهور مشهور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 65
إفتراضي

أولاً آسف على التأخر في المشاركة،،، لقد توفي أحد أقربائي رحمه الله،،،

عودةً إلى موضوعنا
أقول: تدعون أنني أكثر الكلام ولا معنى؟؟؟
سبحان الله،،، أترك الحكم للقارئ،،،
وللأسف، أنتم متى شئتم قلتم ما تكلم عنه عمر هو البدعة اللغوية
وما تكلم به الشافعي قصد منه البدعة اللغوية،،،

هذا ما تأخذون القارئ به وتجيؤون للتمويه،،،

أخي القارئ اعلم أن البدعة لغةً ما أحدث على غير مثال سابق، وفي الشرع المحدث الذي لم ينصّ عليه القرءان ولا جاء في السنّة.

ما نقوله باختصار وما قاله العلماء قبلنا هو التالي
"ليست البدعة والمحدث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذمّ من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"

وهذا التقسيم فهمه العلماء من الأحاديث التي سبق وشرحناها وأطلنا في شرحها،،، ولن نعيدها في هذا المقام،،، لأن التكرار في نظر سلوى والمتبع هو حجة على أننا لسنا على الحق!!!

وحتى لا يفرح المموهون بتمويههم أنقل كلام العلماء والشافعي على وجه التخصيص:

روى البيهقي في "مناقب الشافعي" (1/469) بإسناده عن الشافعي رضي الله عنه قال: "المحدثات من الأمور ضربان: أحدهما ما أحدث مما يخالف كتابًا أو سنّة أو أثرًا أو إجماعًا، فهذه البدعة الضلالة، والثانية: ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، وهذه محدثة غير مذمومة"، وقال الشافعي أيضًا -انظر فتح الباري (13/253)- ما نصه: "البدعة بدعتان: محمودة ومذمومة، فما وافق السنة فهو محمود وما خالفها فهو مذموم" انتهى بحروفه.

بعد هذا إن كان يحلو لكم تسمية ما قاله الشافعي بالبدعة اللغوية فهذا شأنكم،،، لكننا نعلم أن ما قلناه هو عين ما قاله الشافعي لا زدنا ولا أنقصنا.

وأذكر أن أول حجة لسلوى جاءت بها من كلام شيخ الإسلام ابن حجر،،، وهذه هدية لها من كلام الإمام رحمه الله يرد عليكم فيما قلتم في قول عمر رضي الله عنه "نعم البدعة هذه،،،

ففي صحيح البخاري (كتاب التراويح - باب فضل من قام رمضان) ما نصه: قال ابن شهاب: "فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلّم والناس على ذلك" قال ابن حجر في "فتح الباري" (4/252): أي على ترك الجماعة في التراويح". ثم قال ابن شهاب في تتمة كلامه: "ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرًا من خلافة عمر رضي الله عنه" وفي البخاري أيضًا تتميمًا لهذه الحادثة عن عبد الرحمن ابن عبد القاري أنه قال: "خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أبيّ بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلّون بصلاة قارئهم، قال عمر نعم البدعة هذه" وفي الموطأ "نعمت البدعة هذه" ا.هـ

قال الحافظ ابن حجر "فتح الباري"(4/ 253) ما نصه: "قوله: قال عمر نعم البدعة" في بعض الروايات: نعمت البدعة بزيادة التاء. والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنّة فتكون مذمومة، والتحقيق أنها إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة، وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة" ومراده بالأحكام الخمسة: الفرض والمندوب والمباح والمكروه والحرام،،،

هذا كلام ابن حجر وهو معتبر عندكم،،، فهل كلامه عن بدعة لغوية يا سلوى ويا متبع ؟؟؟
__________________
لا تقل أصلـي وفصلـي أبـدًا
*********** إنما أصل الفتى ما قد حصل

آخر تعديل بواسطة مشهور ، 11-02-2002 الساعة 10:10 AM.
  #47  
قديم 11-02-2002, 08:53 AM
مشهور مشهور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 65
إفتراضي

ملاحظة:

بالنسبة لآية الرهبانية: المذموم في الآية ليس البدعة بل هو أنهم "ما رعوها حق رعايتها" وهذا واضح،،، ولو كانت الرهبانية هي المذمومة ما كانت الآية على هذا النحو "وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها" فوجه ذمهم بعد ذلك أنهم ما رعوها حق رعايتها بدليل التتمة قوله تعالى: "فما رعوها حق رعايتها فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون"
__________________
لا تقل أصلـي وفصلـي أبـدًا
*********** إنما أصل الفتى ما قد حصل
  #48  
قديم 11-02-2002, 09:27 AM
مشهور مشهور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 65
إفتراضي

كتب المتبع

إقتباس:
ما هو ضابط البدعة الحسنة هل الامر مفتوح......توضيح اكثر :
كيف افرق بين البدعة الحسنة والسيئة ؟؟

هل ممكن اصلى العصر بهيئة مخترعة غير الهيئة النبوية أو هل ممكن امتنع عن الزواج (( الرهبانية التى لم يلم الله النصارى عليها كما ذكرت انت )) .

أرجو الجواب بوضوح اذا كانت المسألة رغبة في الحق أما اذا كانت جدل وتلبيس للحق فلك الحق في الامتناع .


الضابط ذكرته لك مسبقًا
والرسول عليه الصلاة والسلام قال: "من رغب عن سنتي فليس مني"
يا متبع لا تظن أننا ممن ينادي بدين جديد نغيّر فيه أحكام الشريعة واركان الصلاة وسنن رسول الله،،،
الصلاة وأركانها علمنا إياها رسول الله وقد نصّ الفقهاء على أن من زاد فيها ركنًا فعليًا اي كأن سجد في الركعة 3 سجدات بطلت صلاته،،،
وأما إن دعا الله في صلاته بدعاء غير مأثور عن النبي صلى الله عليه وسلّم صحّ ذلك مع كونه محدثة لم يفعلها الرسول، بدليل ما أخرجه البخاري في صحيحه: "عن رفاعة بن رافع الزرقي قال: كنا يومًا نصلّي وراء النبي صلى الله عليه وسلّم، فلما رفع راسه من الركعة قال: "سمع الله لمن حمده" قال رجل وراءه: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، فلما انصرف قال: "من المتكلم؟" قال: أنا، قال: "رأيت بضعة وثلاثين ملكًا يبتدرونها أيهم يكتبها أول"

والمسلمون إلى يومنا يعملون هذه المحدثة التي لم ينص عليها رسول الله أول ابتداعها

قال ابن حجر في الفتح في شرح هذا الحديث: "واستدل به على جواز إحداث ذكر في الصلاة غير مأثور إذا كان غير مخالف للمأثور"

وروى أبو داود في سننه (كتاب الصلاة: باب التشهد) عن عبد الله بن عمر أنه كان يزيد في التشهد "وحده لا شريك الله" ويقول: أنا زدته.

وقال شيخ الإسلام النووي في روضة الطالبين في دعاء القنوت (1/253) ما نصه: "هذا هو المروي عن النبي صلى الله عليه وسلم وزاد العلماء فيه: "ولا يعزّ من عاديت" قبل: "تباركت وتعاليت" وبعده: "فلك الحمد على ما قضيت أستغفرك وأتوب إليك". قلت: قال أصحابنا: لا بأس بهذه الزيادة. وقال أبو حامد والبندنيجيّ وآخرون: مستحبة" كلام النووي رحمه الله.

قال الحافظ ابن حجر في الفتح ما نصّه (3/52): "وقد جاء عنه - اي عن ابن عمر - الجزم بكونها محدثة - أي صلاة الضحى - فروى سعيد بن منصور بإسناد صحيح عن مجاهد عن ابن عمر أنه قال: إنها محدثة وإنها لمن أحسن ما أحدثوا، وسيأتي في أول أبواب العمرة من وجه آخر عن مجاهد قال: "دخلت أنا وعروة بن الزبير المسجد فإذا عبد الله بن عمر جالس إلى حجرة عائشة وإذا ناس يصلون الضحى، فسألناه عن صلاتهم فقال: بدعة. وروى ابن أبي شيبة بإسناد صحيح عن الحكم بن الأعرج عن الأعرج قال: سألت ابن عمر عن صلاة فقال: بدعة ونعمت البدعة. وروى عبد الرزاق بإسناد صحيح عن سالم عن أبيه قال: لقد قتل عثمان وما أحد يسبحها، وما أحدث الناس شيئًا أحب إلي منها" ا.هـ
__________________
لا تقل أصلـي وفصلـي أبـدًا
*********** إنما أصل الفتى ما قد حصل
  #49  
قديم 11-02-2002, 10:02 AM
مشهور مشهور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 65
Thumbs up هذه الإضافة للقارئ المنصف طالب الحق

قال الإمام شيخ الإسلام النووي رحمه الله في كتاب "تهذيب الأسماء واللغات" مادة (ب د ع)، (3/22) ما نصّه: "البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة. قال الإمام الشيخ المجمع على إمامته وجلالته وتمكنه في أنواع العلوم وبراعته أبو محمد عبد العزيز بن عبد السلام رحمه الله ورضي عنه في آخر كتاب القواعد: البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرمة ومندوبة ومكروهة ومباحة. وقال: والطريق في ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فمحرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة"

وقال الإمام الفقيه ابن عابدين في رد المحتار على الدر المختار (1/376) ما نصه: "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنّة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب".

وعلى هذا التقسيم أضع للقارئ المنصف أمثلة عن البدعة الحسنة وأخرى عن البدعة السيئة.

أولاً أمثلة عن البدعة الحسنة:

- العلوم الإسلامية والتصنيف فيها "علم الأصول، علم الفقه، علم الكلام، علم الحديث، علم التجويد، علم الفرائض، علم الرجال، علم التاريخ الإسلامي... غلخ

- سنّ خبيب بن عدي ركعتين عند القتل (انظر صحيح البخاري: كتاب المغازي: باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة وحديث عضل والقارة وعاصم بن ثابت وخبيب وأصحابه)

- جمع المصحف

- نقط يحيى بن يعمر للمصاحف بعد أن كان يكتب بلا نقط

- زيادة عثمان رضي الله عنه أذانًا ثانيًا يوم الجمعة (انظر صحيح البخاري: كتاب الجمعة: باب الأذان يوم الجمعة)

- الاحتفال بالمولد النبوي وبعض المناسبات الإسلامية كالإسراء والمعراج أو إحياء ليلة النصف من شعبان

- الجهر بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلّم بعد الأذان

- كتابة (صلى الله عليه وسلم) عند كتابة اسم النبي

- الطرق الصوفية التي أحدثها بعض الصالحين ولم يكن فيها مخالفة للشرع



ثانيًا: أمثلة عن بدعة الضلالة:

- بدع اهل الأهواء كالجهمية والمعتزلة والمجسمة والرافضة والخوارج وغيرهم

- بدعة الفلاسفة بقولهم بحوادث لا أول لها

- بدعة تحريم زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم

- بدعة تحريم زيارة القبور والتلاوة عن روح الميت

- بدعة تحريم التوسل بالأنبياء والصالحين

- وصف الله بصفات وأسماء ما وردت في الشرع كتسميته بالعقل والعلة

- تحريف اسم الله بلفظه هكذا "اللا" دون إظهار الهاء

- كتابة (ص) او (صلعم) بعد كتابة اسم النبي صلى الله عليه وسلم

- تيمم بعض الناس على السجاد والوسائد التي ليس عليها غبار التراب
__________________
لا تقل أصلـي وفصلـي أبـدًا
*********** إنما أصل الفتى ما قد حصل
  #50  
قديم 13-02-2002, 11:39 AM
المتبع المتبع غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 468
إفتراضي

الحمدلله رب العالمين مظهر الحق المبين ومبين الصراط القويم لعباده المتقين ,,,
يا قلم الحق لسنا سفهاء الى هذا الحد السخيف , تفتح موضوع ثم تقول انسحب ثم تأتي وترمي الكلمة والثنتين ثم تنخنز وتفر وكلما راق لك جواب اتيت به ثم قلت انسحب ثم تعود .....وعلى العموم هذا دليل للجميع على قلة علمك وجهلك وأما سبابك وشتمك فنحن ارفع من ذلك ولن ارد عليك وماذا ترجوا ممن يكفر عامة المسلمين و ممن ينقض اصول اهل السنة الست تقول ان الاصل في العبادات ليس الحظر وأين كلام الصحابة والتابعين وقبلهم النبي الكريم كفاكم بدع كفاكم تلبيس كفاكم محدثات فقد روى ابن ابي عاصم في السنة ؛ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أن الله أحتجز التوبة عن كل صاحب بدعة حتى يدع بدعته )) .
هذا فاعل البدعة فما بالك بمن يستحسن البدع بل فيمن يقول ان الافضل ان تبتدع ثم يلبس ويقول بدعة حسنة وأخرى سيئة .

أتريدون الدليل الفاضح على تلبيسهم طرحت عليهم ثلاث نقاط وقلت اجيبوا نقطة نقطة وأخذوا يفرون ويتعذرون ولو أجابوا لكان في جوابهم ردا قاطعا عليهم فهم يجيبون عن انفسهم وينقضون بدعتهم .

وأنا أطالبك الآن يا مشهور ان تجيب على النقاط نقطة نقطة ...
تقول الجواب على النقطة الآولى : .....
الثانية : .......... الخ .
أما ذلك المدعوا الطاعن في الحق فليس لنا معه كلام بعد ان خرج للمرة العاشرة وأنا متأكد من انه سيعود لينفث سموم جهلة .

ولاتقل لي مثل صاحبك انك اذا ركضت بعد العصر فأنك تؤجر فهذا معلوم وانت تعلم انه ليس المقصود بل من وضع نطفته في الحلال كان له اجر بل من احتبس خيل لله كان روثها وأبوالها أجر له كما عند البخاري وكل عمل دونيوي أذا صلحت نيتك فيه كان لك فيه اجر ؟؟

سؤالي واضح يحتاج اجابة واضحه انا أركض بعد العصر وأسميه تنوير وأعتبره عبادة ليس لاجل الصحة وغيره بل هي عبادة مثلها مثل الصلاة ؟؟؟؟ ما المانع عندك ؟؟؟؟ وأذا جلست في الشمس ساعة كل يوم رغبة في سمو الروح ؟؟؟؟ هل هو ممنوع عندك ولماذا ؟؟؟
بقية النقاط واضحة .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م