مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 10-02-2004, 01:22 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Waheed
السلام عليكم
قارئ القصيدة هو الشيخ مشاري العفاسي. وفي اعتقادي ايضا انه هو كاتبها. جزاه الله كل خير. . . تحياتي للجميع و السلام

أخي / وحيد
بارك الله فيك ، وهل أنت متاكد أنه ناظمها أيضا؟
لك الشكر والتقدير على ردك
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #12  
قديم 28-03-2004, 01:58 PM
عبدالله عبدالله غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2000
المشاركات: 401
إفتراضي

أسعد الله مساءكم جميعا

نعم المنشد هو مشاري العفاسي

إنما ناظم القصيدة فهو الحريري و هي أبيات وردت في إحدى مقاماته

و اسلموا
الرد مع إقتباس
  #13  
قديم 09-07-2004, 07:50 PM
غادة الغضبان غادة الغضبان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2004
الإقامة: المانيا
المشاركات: 1
إفتراضي سكون النفس




نحن بزمن نحتاج فيه للوقوف مع أنفسنا فليلاً

وما هذه القصيدة إلاْ محطة اجبارية لإستقرار النفس عندها

فتزول الهموم عن الصدر ويخشع القلب ويخفق بذكر

الرحمن جلْ وعلا
جزاك الله عنْا كل الخير وجعلنا وإيْاك ومَن كتبها وأنشدها ، ممْن يقف خاشعاً
منظورا يوم الحسااااااااااااااااااااااااااااااااا اب
الرد مع إقتباس
  #14  
قديم 14-10-2004, 01:29 AM
os_sh112 os_sh112 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: الاردن
المشاركات: 21
إرسال رسالة عبر ICQ إلى os_sh112 إرسال رسالة عبر  AIM إلى os_sh112 إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى os_sh112
إفتراضي

اخي دايم العلو شكر الله لك وبارك الله فيك ولا حرمنا الله من لمساتك الرائعة التي تضفي نوعا من التذكير بالله في غمرة الحياة الشاغلة
واذا سمحت لي اريد ان اختم الرد بمجموعة الابيات
---------مؤامرة
مؤامرة تدور على الشباب ...... ليعرض عن معانقة الحراب
مؤامرة تدور بكل بيت ........ لتجعله ركاما من تراب
مؤامرة مراميها عظام ........ تدبرها شياطين الخراب
شيوعيون جذر من يهود ........ صليبيون في لؤم الذئاب


---------------------

العضو الجديد

اسامة(os_sh112)
__________________
الفارسos
الرد مع إقتباس
  #15  
قديم 05-12-2004, 08:42 AM
حامل المسك المصري حامل المسك المصري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2
إفتراضي

أهدي إليكم كل ما تودون معرفته عن هذه القصيدة
أما المكان الذي ذكرت فيه هذه القصيدة
في المقامة الحلوانية ( للحريري )
ترجمته :
الحريري
446-516 هـ / 1054م – 1122م
القاسم بن علي بن محمد بن عثمان أبو محمد الحريري البصري .
أديب كبير صاحب (المقامات الحريرية) وكان دميم الصورة غزير العلم .
مولده بالمشان بلدة (فوق البصرة) و وفاته بالبصرة ونسبته إلى عمل الحرير أو بيعه وكان ينتسب إلي ربيعة الفرس.
قال مرجليوث : ترجم شولتنزر وريسكه نماذج من مقامات الحريري إلى اللاتينية في القرن الثامن عشر وظهرت له تراجم في كثير من اللغات الأوروبية الحديثة .
من مؤلفاته :- ( مقامات الحريري ) , (درة الغواص في أوهام الخواص-ط ) , (ملحة الإعراب –ط ), (صدور زمان الفتور وفتور زمان الصدور في التاريخ) , (توشيح البيان)
وإليكم الجزء كاملاً من المقامات الحريرية الذي ذكرت فيه تلك القصيدة الرائعة حقا:-
المقامة السّاويّة
حدّثَ الحارثُ بنُ همّامٍ قال: آنَسْتُ منْ قلْبي القَساوَةَ. حينَ حللْتُ ساوَةَ. فأخذْتُ بالخبَرِ
المأثورِ. في مُداواتِها بزِيارَةِ القُبورِ. فلمّا صِرْتُ الى محلّةِ الأمْواتِ. وكِفاتِ الرُفاتِ. رأيتُ
جمْعاً على قبْرٍ يُحْفَرُ. ومجْنوزٍ يُقبَرُ. فانْحَزْتُ إليْهِمْ متفكّراً في المآلِ. متذكّراً مَنْ درجَ منَ
الآلِ. فلما ألحَدوا المَيْتَ. وفاتَ قوْلُ لَيْتَ. أشرفَ شيخٌ من رُباوَةٍ. متخصّراً بهِراوَةٍ. وقدْ
لفّعَ وجهَه برِدائِهِ. ونكّر شخْصَهُ لدَهائِهِ. فقال: لمِثْلِ هذا فلْيَعْمَلِ العامِلونَ. فادّكِروا أيّها
الغافِلونَ. وشمِّروا أيّها المقَصّرونَ. وأحْسِنوا النّظَرَ أيه المتبصّرونَ! ما لكُمْ لا يَحْزُنُكمْ دفْنُ
الأتْرابِ. ولا يهولُكُمْ هيْلُ التّرابِ؟ ولا تعْبأونَ بنَوازِلِ الأحْداثِ. ولا تستَعِدّونَ لنُزولِ
الأجْداثِ؟ ولا تستعْبِرونَ لعَينٍ تدْمَعُ. ولا تعتَبرونَ بنَعْيٍ يُسمَعُ؟ ولا ترْتاعونَ لإلْفٍ يُفقَدُ.
ولا تلْتاعونَ لمناحَةٍ تُعْقَدُ؟ يشيِّعُ أحدُكُمْ نعْشَ الميْتِ. وقلْبُهُ تِلْقاءَ البيتِ. ويشهَدُ مُواراةَ
نسيبِه. وفِكْرُهُ في استِخْلاصِ نصيبِه. ويُخَلّي بينَ وَدودِه ودُودِه. ثمّ يخْلو بمِزْمارِهِ وعودِهِ.
طالَما أسِيتُمْ على انْثِلامِ الحَبّةِ. وتناسَيتُمُ اخْتِرامَ الأحبّةِ. واستَكَنْتُمْ لاعتِراضِ العُسرةِ.
واستَهَنْتُمْ بانقِراضِ الأُسرَةِ. وضحِكْتُمْ عندَ الدّفْنِ. ولا ضحِكَكُمْ ساعةَ الزَّفْنِ. وتبخْتَرْتُمْ
خلفَ الجنائِزِ. ولا تبخْتُرَكُمْ يومَ قبْضِ الجوائِزِ. وأعْرَضْتُمْ عنْ تعْديدِ النّوادِبِ. الى إعْدادِ
المآدِبِ. وعنْ تحرُّقِ الثّواكِلِ. الى التّأنُّقِ في المآكِلِ. لا تُبالونَ بمَنْ هوَ بالٍ. ولا تُخْطِرونَ ذِكرَ
الموتِ ببالٍ. حتى كأنّكُمْ قد علِقتُمْ منَ الحِمامِ. بذِمامٍ. أو حصَلْتُمْ منَ الزّمانِ. على أمانٍ.
أو وثِقْتُمْ بسلامةِ الذّاتِ. أو تحقّقْتُمْ مُسالَمَة هادِمِ اللّذّاتِ. كَلاّ ساء ما تتوهّمونَ. ثمّ كلاّ
سوفَ تعلَمونَ! ثمّ أنشدَ:
أيا مَن يدّعي الفَهْمْ الى كمْ يا أخا الوَهْمْ
تُعبّي الذّنْبَ والذمّ وتُخْطي الخَطأ الجَمّ
أمَا بانَ لكَ العيْبْ أمَا أنْذرَكَ الشّيبْ
وما في نُصحِهِ ريْبْ ولا سمْعُكَ قدْ صمّ
أمَا نادَى بكَ الموتْ أمَا أسْمَعَك الصّوْتْ
أما تخشَى من الفَوْتْ فتَحْتاطَ وتهتمْ
فكمْ تسدَرُ في السهْوْ وتختالُ من الزهْوْ
وتنْصَبُّ الى اللّهوْ كأنّ الموتَ ما عَمّ
وحَتّام تَجافيكْ وإبْطاءُ تلافيكْ
طِباعاً جمْعتْ فيكْ عُيوباً شمْلُها انْضَمّ
إذا أسخَطْتَ موْلاكْ فَما تقْلَقُ منْ ذاكْ
وإنْ أخفَقَ مسعاكْ تلظّيتَ منَ الهمّ
وإنْ لاحَ لكَ النّقشْ منَ الأصفَرِ تهتَشّ
وإن مرّ بك النّعشْ تغامَمْتَ ولا غمّ
تُعاصي النّاصِحَ البَرّ وتعْتاصُ وتَزْوَرّ
وتنْقادُ لمَنْ غَرّ ومنْ مانَ ومنْ نَمّ
وتسعى في هَوى النّفسْ وتحْتالُ على الفَلْسْ
وتنسَى ظُلمةَ الرّمسْ ولا تَذكُرُ ما ثَمّ
ولوْ لاحظَكَ الحظّ لما طاحَ بكَ اللّحْظْ
ولا كُنتَ إذا الوَعظْ جَلا الأحزانَ تغْتَمّ
ستُذْري الدّمَ لا الدّمْعْ إذا عايَنْتَ لا جمْعْ
يَقي في عَرصَةِ الجمعْ ولا خالَ ولا عمّ
كأني بكَ تنحطّ الى اللحْدِ وتنْغطّ
وقد أسلمَك الرّهطْ الى أضيَقَ منْ سمّ
هُناك الجسمُ ممدودْ ليستأكِلَهُ الدّودْ
الى أن ينخَرَ العودْ ويُمسي العظمُ قد رمّ
ومنْ بعْدُ فلا بُدّ منَ العرْضِ إذا اعتُدّ
صِراطٌ جَسْرُهُ مُدّ على النارِ لمَنْ أمّ
فكمْ من مُرشدٍ ضلّ ومنْ ذي عِزةٍ ذَلّ
وكم من عالِمٍ زلّ وقال الخطْبُ قد طمّ
فبادِرْ أيّها الغُمْرْ لِما يحْلو بهِ المُرّ
فقد كادَ يهي العُمرْ وما أقلعْتَ عن ذمّ
ولا ترْكَنْ الى الدهرْ وإنْ لانَ وإن سرّ
فتُلْفى كمنْ اغتَرّ بأفعى تنفُثُ السمّ
وخفّضْ منْ تراقيكْ فإنّ الموتَ لاقِيكْ
وسارٍ في تراقيكْ وما ينكُلُ إنْ همّ
وجانِبْ صعَرَ الخدّ إذا ساعدَكَ الجدّ
وزُمّ اللفْظَ إنْ ندّ فَما أسعَدَ مَنْ زمّ
ونفِّسْ عن أخي البثّ وصدّقْهُ إذا نثّ
ورُمّ العمَلَ الرثّ فقد أفلحَ مَنْ رمّ
ورِشْ مَن ريشُهُ انحصّ بما عمّ وما خصّ
ولا تأسَ على النّقصْ ولا تحرِصْ على اللَّمّ
وعادِ الخُلُقَ الرّذْلْ وعوّدْ كفّكَ البذْلْ
ولا تستمِعِ العذلْ ونزّهْها عنِ الضمّ
وزوّدْ نفسَكَ الخيرْ ودعْ ما يُعقِبُ الضّيرْ
وهيّئ مركبَ السّيرْ وخَفْ منْ لُجّةِ اليمّ
بِذا أُوصيتُ يا صاحْ وقد بُحتُ كمَن باحْ
فطوبى لفتًى راحْ بآدابيَ يأتَمّ
ثمّ حسرَ رُدنَهُ عن ساعِدٍ شديدِ الأسْرِ. قد شدّ علَيهِ جبائِرَ المكْرِ لا الكسْرِ. متعرّضاً
للاستِماحةِ. في مِعرَضِ الوقاحَةِ. فاختلَبَ بهِ أولئِكَ المَلا. حتى أتْرَعَ كُمّهُ ومَلا. ثمّ انحدَرَ
من الرّبوةِ. جذِلاً بالحَبوةِ. قال الراوي: فجاذَبْتُه منْ وَرائِهِ. حاشيَةَ رِدائِهِ. فالتَفَتَ إليّ
مُستسلِماً. وواجهَني مُسلِّماً. فإذا هوَ شيخُنا أبو زيدٍ بعينِه. ومَينِهِ. فقلتُ له:
الى كمْ يا أبا زيدْ أفانينُكَ في الكيدْ
ليَنحاشَ لكَ الصيدْ ولا تعْبا بمَنْ ذمّ
فأجابَ من غيرِ استِحْياء. ولا ارْتِياء. وقال:
تبصّرْ ودعِ اللوْمْ وقُلْ لي هل تَرى اليومْ
فتًى لا يقمُرُ القومْ متى ما دَستُهُ تمّ
فقلتُ لهُ: بُعداً لك يا شيخَ النّارِ. وزامِلَةَ العارِ! فَما مَثلُكَ في طُلاوَةِ علانِيَتِك. وخُبثِ
نيّتِك. إلا مثَلُ رَوْثٍ مفضَّضٍ. أو كَنيفٍ مبيَّضٍ. ثمّ تفرّقْنا فانطلَقْتُ ذاتَ اليَمين وانطلقَ
ذات الشِّمالِ. وناوَحْتُ مهَبّ الجَنوبِ وناوحَ مهبّ الشَّمالِ.
الرد مع إقتباس
  #16  
قديم 05-12-2004, 03:01 PM
حامل المسك المصري حامل المسك المصري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2
إفتراضي

عفواً إخواني القصيدة من المقامة الساوية

و اي حد عايز
يستفسر عن أي حاجة في الشعر أو الشعراء
ممكن يراسلني على الاميل ده
hamel_almisk000@yahoo.com
وان شاء الله أجاوبه عليها إذا قدرت
وجزاكم الله خيراً
أخوكم في الله
حامل المسك المصري

آخر تعديل بواسطة حامل المسك المصري ، 05-12-2004 الساعة 03:26 PM.
الرد مع إقتباس
  #17  
قديم 31-12-2004, 08:11 AM
حنان بن همان حنان بن همان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
الإقامة: المغرب
المشاركات: 1
إفتراضي

أيهم أشد حمقا
ترافق أحمقان في سفر فقال أحدهماأحدهما تعال نتمنى على الله فان الطريق طويلة ولا تقطع الا بالحديت فقال الأول
أنا أتمنى قطيعا من الغنم أنتفع بلبنه ولحمه وصوفه فقال الثاني
وأنا أتمنى قطيعاكبيرا من الدئاب أرسلها على غنمك وتأتي عليها.
فأجابه الأول ويحك أهكدا تكون الصداقة والصحبة؟ وبعد أن تلاسنا وتشاحنا... رضيابأن يحتكما الى أول رجل يصادفانه.فكان شيخا على حمار يحمل زقين من عسل.فعرضا عليه المسألة ففتح الزقين وأسال عسلهما على الأرض وقال
صب الله دمي مثل هدا العسل ان لم تكونا أحمقين
__________________
سلوى معاد
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م