حوار عقاري مع سيدة عقارية (الاقتصادية )

[kimkam]

السويداني يؤكد ان السوق العقاري مازال ينقصه الكثير

المشكلة ان الموضوع بالجريدة وغير موجود علي شبكة الانترنت

اليمامة هل من مساعدة في البحث عن الموضوع من فضلك

[اليمامة]

حاضر ياكيم كام

ولكن بعد العصر
فقد حان الآن موعد

وامي ماتحب تغيير مواعيد الأكل

[اليمامة]

قدر متعاملون في سوق العقار في العاصمة السعودية الرياض أن حجم مبيعات السوق منذ اندلاع تفجيرات مدينتي واشنطن ونيويورك في 11 سبتمبر (أيلول) الماضي اكثر من ملياري ريال (533 مليون دولار). ونفى المتعاملون تأثر سوق العقار بالأحداث الجارية في الولايات المتحدة الاميركية.
واكد فهد بن عبد المحسن بن سعيد صاحب مكتب عقاري في الرياض ان العقار لا يتأثر تلقائياً من أي أحداث طارئة بشكل سريع كما يحدث في أسواق الأسهم المحلية والدولية، مبيناً ان سوق العقار يشهد انتعاشاً منذ وقت بعيد، حيث أن حربي الخليج الأولى والثانية كانتا درساً لعدد من المستثمرين في سوق العقار، مؤكداً أن المملكة تتمتع بمناخ اقتصادي جيد ساهم في توجه العديد من المستثمرين في سوق الأسهم الدولية والمحلية إلى السوق العقاري.
واشار بن سعيد الى أن أسعار سوق العقار لا تشهد انخفاضاً. كما هو حاصل في أسعار الأسهم، إلا انها تشهد تذبذباً بين الحين والآخر، حيث أن السوق مطمئن، داعياً أصحاب رؤوس الأموال المهاجرة إلى العودة لوطنهم للاستثمار في سوق العقار أو في أي قطاع آخر. وتوقع بن سعيد أن يزداد الطلب على الأراضي السكنية، علماً بأن الطلب حالياً يفوق العرض بالنسبة للأراضي والوحدات السكنية. وقال ان دخول شركات التقسيط والبنوك المحلية في تقسيط الأراضي والوحدات السكنية ساهم في انتعاش السوق العقاري، مشيراً إلى أن الأراضي التجارية تشهد ارتفاعاً في أسعارها، عكس ما تشهده الاسواق في الدول المجاورة والتي تأثرت من الأحداث بشكل سريع ومباشر.
واكد خالد بن فهد الخرينق صاحب أحد المكاتب العقارية في العاصمة ان سوق العقار لم يتأثر من أحداث التفجيرات في الولايات المتحدة، مشيراً الى القطع الكبيرة حققت زيادة في أسعارها بنسبة تصل إلى 10 في المائة، أما القطع الصغيرة داخل النطاق العمراني فلم تتأثر وأسعارها ثابتة.
وتوقع الخرينق أن يشهد سوق العقار في المستقبل القريب انتعاشاً كبيراً بسبب عودة رؤوس الأموال المستثمرة في الخارج إلى داخل المملكة، حيث أن السوق السعودي يتمتع بمناخ ممتاز بالإضافة إلى توافر عدد من العوامل النفسية التي تساعد المستثمرين في الدخول للسوق.
واشار الى أن هناك صفقات تم إبرامها خلال الأحداث الأخيرة وبعدها، تقدر قيمتها بأكثر من 189 مليون ريال (50.4 مليون دولار)، مبيناً أن الإقبال على الأراضي من قبل المواطنين يتركز في شمال وجنوب الرياض. واكد الخرينق أن شركات التقسيط العقارية ساهمت في انتعاش السوق، مشيراً إلى أن البنوك لم تساهم حتى الآن في عمليات التقسيط، وذلك بسبب ارتفاع العمولات المحددة في مثل تلك العمليات.
من جانب آخر أكد سلمان بن سعيدان مدير عام شركة عبد الله السعيدان وأولاده العقارية، ان سوق العقار مستقر حالياً بعد أحداث التفجيرات. لكنه توقع أن تحدث آثار على السوق بعد شهرين من الحدث لان سوق العقار لا يستجيب سريعاً للأحداث الواقعة سواء داخل المنطقة أو خارجها.
واشار بن سعيدان الى ان حركة البيع والأسعار في زيادة مستمرة قبل الأحداث، حيث كانت نسبة الزيادة تتراوح ما بين 30 - 50 في المائة، ثم استقرت الزيادة حالياً. مبيناً أن الإقبال على المخططات شهد طفرة جديدة، وذلك لاسباب عديدة من أبرزها أزمة سوق الأسهم قبل الأحداث الأخيرة، حيث جاءت آثار الأزمة مؤخراً، ونتجت عنها عودة بعض رؤوس الأموال المستثمرة في الخارج إلى السوق السعودي. واوضح ان صفقات تم إبرامها مؤخراً بمبالغ تصل إلى اكثر من 400 مليون ريال (106.6 مليون دولار).
يذكر ان إحدى الشركات العقارية في الرياض أتمت مؤخراً صفقة عقارية كبيرة بلغت قيمتها اكثر من 240 مليون ريال (64 مليون دولار) لشراء قطعة ارض في حي البساتين في شمال الرياض تبلغ مساحتها 1.7 مليون متر مربع. كما أن شركة عقارية تملك أبراجاً سكنية في مكة المكرمة قامت ببيع 84 وحدة سكنية، وهي تمثل 9.5 في المائة من إجمالي المساحات البنائية لكامل المشروع السكني التجاري الأول بنحو 1.3 مليار ريال (346 مليون دولار).
وأشار تقرير اقتصادي صادر عن المركز الاستشاري للاستثمار والتمويل إلى أن الطلب على العقارات انخفض خلال السنوات الست الماضية نتيجة المنافسة من قبل قنوات الاستثمار الأخرى مثل أسواق الأسهم، في حين يتوقع أن يرتفع معدل نمو قطاع العقارات إلى 4 في المائة على المدى القريب استجابة للوضع الجيد لاسعار النفط ونمو السكان، والنظام الجديد للعقارات والذي يسمح للأجانب بتملك العقارات للسكن أو للاستثمار.
ويتميز قطاع البناء والتشييد الذي ينتمي إليه القطاع العقاري، بأن إنتاجه يمثل القاسم المشترك الأكبر في منظومة استثمارات جميع قطاعات الاقتصاد الوطني، سواء كانت إنتاجية أو حكومية أو عائلية، وسواء كانت سلعية أو خدمية، فلا يمكن أن يخلو الهيكل الاستثماري لأي قطاع من هذه القطاعات من نصيب، ونصيب متميز من الإنفاق على البناء والتشييد.
وتعكس بيانات وأرقام التراكم الرأسمالي مدى صدق هذه الحقيقة بالواقع الاستثماري في المملكة، حيث بلغ حجم الإنفاق الاستثماري على أعمال البناء والتشييد خلال فترة التسعينات وحدها نحو 667 مليار ريال بمتوسط سنوي 66.7 مليار ريال، مثلت نحو 74 في المائة من إجمالي التكوين الرأسمالي للمملكة خلال تلك الحقبة، وقد خصص للإنفاق على استثمارات المباني وحدها نحو 495 مليار، بمتوسط سنوي 49.5 مليار ريال مثلت نحو 54 في المائة من إجمالي التراكم الرأسمالي، ونسبة 74 في المائة من الإنفاق الاستثماري على أعمال البناء والتشييد.
كما وانه على صعيد مساهمة قطاع البناء والتشييد في توليد الناتج المحلي نجده يساهم بأكبر نسبة في توليد الناتج غير البترولي بعد قطاع الخدمات الحكومية، وبنسبة بلغت خلال فترة التسعينات نحو 17 في المائة في المتوسط، أي سدس هذا الناتج متفوقاً بذلك على كافة القطاعات الأخرى من صناعة وزراعة وتجارة وخدمات.
كما أن هذا هو الأساس الذي جعل هذا القطاع ممثلاً في القطاع العقاري أحد المرتكزات الرئيسية للاقتصاد الوطني، وأحد المحاور الأساسية في منظومة المناخ الاستثماري بالمملكة
منقول
[HR]


150شركة دولية ومحلية تتنافس على سوق العقارفي السعودية
الرياض - سعد الأسمري
الحياة 2003/11/21

تتنافس أكثر من 150 شركة دولية ومحلية متخصصة في قطاع العقاروالبناء والديكور على الفوز بحصة أكبر في العقارالسعودية التي يقدر حجمها بنحو 900 بليون ريال (240 بليون دولار) وسوق البناء والديكور التي يقدر حجم حركتها التجارية بأكثر من 20 بليون ريال (3.5 بليون دولار), وذلك من خلال المشاركة في معرض العقاروالبناء والديكور الدولي الاول 2003, الذي تنظمه شركة "معارض القصيم الدولية" مطلع الشهر المقبل في القصيم
وقال مدير عام شركة "مصنع السعودية للرخام والغرانيت" إن المعرض تشرف عليه الغرفة التجارية الصناعية في القصيم, ويعتبر فرصة كبيرة لكثير من الشركات والمصانع المتخصصة لطرح كل ما هو جديد في قطاع العقارات والبناء.

وأشار إلى أن المعرض سيشارك فيه عدد من القطاعات الحكومية مثل الهيئة العامة للاستثمار والبلديات وشركة الكهرباء السعودية وشركة الاتصالات السعودية وشركة الغاز وكبار شركات , إضافة الى ذلك فان المعرض سيشهد إقامة ملتقى هندسي بمشاركة الهيئة السعودية للمهندسين وباحثين وشركات. ويأتي المعرض في الوقت الذي سجلت سوق العقار السعودي خلال السنة الجارية ارتفاعاً كبيراً بلغ أكثر من تريليون ريال. وذلك بسبب عودة جزء من رؤوس الاموال السعودية المهاجرة والمستثمرة في الخارج, بعد أحداث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر). وتقدر مصادر عقارية في السعودية الاموال السعودية المهاجرة بنحو 200 بليون دولار, كانت مستثمرة في الاسواق الخارجية من أصل 750 بليون دولار.
وقدر مستثمرون في سوق العقارات السـعودية حجم المشـاريع العـقارية التي تم تداولها في السوق المحلية, منذ بدء الموسم الحالي وحتى نهاية شهر رمضان الجاري بنحو 10 بلايين ريال (2.66 بليون دولار), تشمل ما يزيد عن 12 مخططاً عقارياً تم طرحها في الفترة الماضية, إلى جانب الوحدات السكنية التي تم عرضها في السوق ضمن المشاريع التطويرية والمتوقع بيع الجزء الاكبر منها بالتقسيط.
وتشير المصادر الاقتصادية إلى أن هناك اكثر من 15مخططاً عقارياً يجري تجهيزها حالياً لطرحها في الفترة المقبلة بعد شهر رمضان, ولن تقل قيمتها عن 5.6 بليون ريال (4.1 بليون دولار), وسيرفع ذلك من قيمة العقارات في السوق السعودية بصورة مبدئية في الموسم الراهن الى 15.7 بليون ريال (1.4 بليون دولار).


مقتطفات :
يتميز ايضا سوق العقار السعودي :

يتمتع بعوامل جذب أخرى من أهمها تزايد النمو السكاني
وازدياد الطلب على الوحدات السكنية، وهو ما يدعم على الدوام أداء السوق. حيث تشير الإحصائيات إلى أن عدد السكان في السعودية مرشح للزيادة إلى 40 مليون نسمة في عام 2015م وهذا دليل على زيادة الطلب على الأراضي والمساكن

قال مستثمرون وخبراء شاركوا في معرض جدة للعقار إن حركة البيع والشراء العقاري خلال الثلاثة الشهور الماضية في جدة والرياض والشرقية جاءت مخالفة لتوقعاتهم ولم تتأثر سلبيا بالوضع المتأزم في العراق حيث بلغت 5 مليارات ريال، وبلغ نصيب سيدات الأعمال من هذه الصفقات 20 % وذلك بسبب عودة رؤوس الأموال المهاجرة في ظل غياب وجود الفرص الصناعية والتجارية، وعدم رغبة رجال الأعمال استثمارها في صناديق الاستثمار التي أثبتت لهم فشلها في أوقات سابقة لعدم وجود استقرار في أسواق المال، فلم يتبق لهم غير توجه واحد وسريع وهو الاستثمار في العقار. وتصدرت جدة المرتبة الأولى بنحو 2,5 مليار ريال في حركة البيع والشراء، وتليها الرياض بنحو 1,5 مليار والشرقية بمليار ريال. وقال العضو المنتدب ''للأولى للتطوير'' العقاري عائض القحطاني لـ ''الوطن'' إن نمو السوق العقاري في السعودية يعود إلى صدور العديد من الأنظمة المتعلقة بالاستثمار والتي ساهمت إلى حد كبير في انتعاش السوق ونموه ، وبين أن السوق العقاري يفتقد إلى التنظيم. و يشهد سوق التطوير العقاري السعودي نمواً مستمراً على الأخص في المناطق الوسطى والشرقية والغربية

ولمزيد من التفاصيل افتح الرابط

اقتصاديون ومتخصصون: اتجاه المواطنين والمواطنات لاستثمار أموالهم محلياً يتطلب مزيداً من الحماية

وهذه صورة عقارية هدية

[kimkam]

يعطيكي العافية

وشكرا جزيلا وموضوع فعلا ذو شجون وخصوصا ونحن نشاهد الارقام وقد فاقت التسعة ارقام ...ونقول الرزق علي الله

وان شاء الله يعطيهم ربي بالقفة ويعطينا ويعطيكي يايمامة بالزنبيل


ولكن يظل موضوع المدينة لهذا اليوم مفقودا

[Almusk]

السلام عليكم

حاولت أدخل معاكم لكني مع الأسف مالي في التجارة....رغم أن أبي عنده حملة حجاج وكنا نتعب مع الحجاج ومشاكلهم...؟

لكن أنصح اليمامة وكيم كام أن يشتركوا في مساهمة في استصلاح أراضي في الخرج؟؟؟