تعالوا الى كلمة سواء - المعاهد و المستأمن -

[المصابر]

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61) ال عمران
الأخوة أعضاء المنتدى هذه دعوة للأرتقاء بمستوى الحوار - لمن شاء -

و الوقوف على ثوابت نقف عندها و نتفق عليها بدلا من أن يردد كلا منا

دعايات أو قناعات بعمد أو بغير عمد سواء بحسن النية أو لشئ ما فى أنفسنا

فا و الله ثلاثة سيحاسبنا الله جميعا فرادى و لن تغنى عنا طائفة أو فئة

أو أهل أو عشيرة أو ملك أو سلطان

و أيضا لن نستخفى منه و راء كى بورد أو جدران



و الدعوة مفتوحة لكل التيارات و ليسمع كلا منا الأخر بلا أستصغار أو أستكبار

و أتوسل اليكم أن لا يكون هناك اللعن و السب أو الغمز و اللمز

ليكون حقا موضوعا لرقينا هنا فقناعتى أن بيننا أعضاء من كل الملل و النحل

ينظرون لم نكتب نحن أهل السنه و الجماعة ليشمتوا فينا

و يتندرون فيما بينهم عما وصلنا له من الفرقة و التشرذم

و أكاد أجزم أن هناك أيضا من يؤجج تلك الأختلافات بالوقيعة

بين الأعضاء بين الحين و الأخر مدافعا عن هذا تارة و بأستماته

و يدغدغ هذا بالمدح و الأطراء تارة أخرى

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاء وَلاَ إِلَى هَؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً (143) النساء
و رجاء أن يتفاعل جميع الأخوة فى الموضوع

أن كنا هنا حقا للعلم و المعرفة و ليس للجدل و التضليل

و العمل لصالح هذا أو ذاك

هذا و الله المستعان و ليعتبر كلا منا ان هذا موضوعه

الحوار سيكون عن المعاهد و المستأمن

من هما ؟

و من الذى عاهدهم ؟

و كيفية و شروط تلك المعاهدات ؟

و كيف يسقط العهد ؟

و ماهى شروط العهد على الطرفين ؟

و أن يعتبر المرجع الأول لنا قال الله قال رسول الله

صلى الله عليه و سلم لقوله :

تركت فيكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبدا

أو كما قال فداه أبى و أمى و نفسى

ثم السلف الصالح و أنتهاءا بالتابعين بأحسان الى يوم الدين

و للعضو أن يكتب فى أى مما سبق من الأستفسارات

أو فيها جميعا كلا حسب جهده

و أعتقد أننا ماهرون جميعا فى استخدام الشيخ جوجل و الأمام ياهو

هذا و بالله التوفيق .

أخوكم أبو مروان