أخي رفقاَ بصاحبك ..فلقد قطعت لسانه أو كدت .!
إنما هو كطفل يحبو، يمشي خطوات تارة ..ويعثر تارات أخرى..
فإن استقبل بعبارات التشجيع والمديح (دومَا) على خطواته اليسيرة
نشأ معجباَ بنفسه لا يفبل نقدا ولا تجريحا..وإذا ما جوبه على عثراته المتكررة بالتأنيب والتوبيخ..نشأ مقعدا كسيحا..
و إن جمع بين التأنيب والتأديب ..والتوبيخ والتشجيع ..
نشأ سوياصحيحا..
........فرفقا بخطوات صاحبكم..!
|