اولا (الاشعري) : شكرا على التوضيح ولكن (الشافعي)رأى انه اقام الحجة على خصمه وهذا لاخلاف فيه
وكلام الاخوة على من لايعلم ان الحجة اقيمت عليه فتنبه
اما الاخ ناقد فيقول
علينا بالروع للعلماء و.....ثم ياتي بالطامة وهي التعميم بالحكم على طائفةقائلا
ولكننا ابتلينا في هذا الزمان، بدخول كثير ممن لا يعلمون في مجالات لا يحل الكلام فيها إلا لأهل العلم، وهذا الأمر لزم من شيوع التهاون بأهل العلم، وإطلاق القول على أكثرهم بأنهم مبتدعة أو خارجون عن أهل السنة، وذلك لمجرد أنهم يوافقون الإمام الأشعري إجمالا. وهذه هي أصول الدعوة السلفية، التي تريد أن تجعل عامة الناس يتجاوزون العلماء الأكابر ويغوصون في النصوص الشرعية بعقولهم الجاهلة غالبا، وهذا لا يحل في دين الله تعالى، لأن الله تعالى جعل لأهل العلم حكما
اقول سبحان الله(لايمكن السلامة من تشنيعك وبهتك لاخوانك، واعذروني