مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-10-2001, 01:56 PM
GaNNaS GaNNaS غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2001
المشاركات: 62
إرسال رسالة عبر ICQ إلى GaNNaS
Arrow مجموعة فتاوي لإبن تيمية تفيد في هذا العصر

مجموعة فتاوي لإبن تيمية تفيد في هذا العصر

ومن هنا يجدر بنا أن ننقل بعض فتاوي ابن تيمية في حكم هؤلاء .. وكنا قد ذكرنا فتواه في حكم بلدة } ماردين { التي كان يحكمها التتار بقوانين تجمع ما بين شريعة اليهود والنصارى وجزء من الإسلام وجزء من العقل اليهودي فقال: أما كونها دار حرب أو سلم فهي مركبة فيها المعنيان ليست بمنزلة دار السلم التي تسرى عليها أحكام الاسلام لكون جندها مسلمين ولا بمنزلة دار الحرب التي أهلها كفار بل هي قسم ثالث يعامل المسلم فيها بما يستحقه ويقاتل الخارج عن شريعة الإسلام بما يستحقه. انتهى 28/241


ما هو حكم إعانتهم ومساعدتهم؟

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رداً على هذا السؤال ص 240 كتاب الجهاد: } وإعانة الخارجين عن شريعة الإسلام محرمة سواءاً أكانوا أهل ( ماردين ) أو غيرهم والمقيم بها إن كان عاجزاً عن إقامة دينه وجبت الهجرة عليه وإلا استحبت ولم تجب، ومساعدتهم لعدو المسلمين بالأنفس والأموال محرمة عليهم ويجب عليهم الإمتناع من ذلك بأي طريق أمكنهم من تغيب أو تعريض أو مصانعة فإذا لم يكن إلا بالهجرة تعينت. ويضيف ابن تيمية قاصداً أهالي ماردين الذين يعاونون التتار – السلطة الحاكمة – { . ولا يحل سبهم عموماً ورميهم بالنفاق بل السب والرمي بالنفاق يقع على الصفات المذكورة في الكتاب والسنة، فيدخل فيها بعض أهل ماردين وغيرهم [ أي ليس كلهم.

ويقول ابن تيمية ص 26 - كتاب الجهاد- في رجل جندي وهو يريد ألا يخدم ..؟ الجواب: إذا كان المسلمين به منفعة وهو قادر عليها لا ينبغي له أن يترك ذلك لغير مصلحة راجعة للمسلمين .. بل كونه مقدماً في الجهاد الذي يحبه الله ورسوله أفضل من التطوع بالعبادة كصلاة التطوع والحج وصيام التطوع والله أعلم. انتهى.


حكم أموالهم


مسألة )514( إذا دخل التتار الشام ونهبوا أموال النصارى والمسلمين ثم نهب المسلمون التتار وسلبوا القتلى منه فهل المأخوذ من أموالهم وسلبهم حلال أم لا؟ الجواب: كل ما أخذ من التتار يُخمّس ويباح الإنتفاع به ( ومعنى يخمس أي غنيمة ) .

الرد على من يقول أن الجهاد في الإسلام للدفاع فقط

ويجدر بنا في هذا الصدد الرد على من قال إن الجهاد في الإسلام للدفاع وإن الإسلام لم ينتشر بالسيف وهذا قول باطل ردده عدد كبير ممن يبرز في مجال الدعوة الإسلامية والصواب يجيب عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سئل ( أي الجهاد في سبيل الله ) قال: ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله ) . هذا الحديث في الصحيحين ومسند الإمام أحمد عن أبي موسى، فالقتال في الإسلام هو لرفع كلمة الله في الأرض سواء هجوماً أو دفاعاً، والإسلام انتشر بالسيف ولكن في وجه أئمة الكفر الذين حجبوه عن البشر، وبعد ذلك لا يكره أحد .. فواجب على المسلمين أن يرفعوا السيوف في وجوه القادة الذي يحجبون الحق ويظهرون الباطل وإلا لن يصل الحق إلى قلوب الناس. واقرأ معي رسالة النبي صلى الله عليه وسلم إلى هرقل ... عن ابن عباس في صحيح البخاري. ونصها:

بسم الله الرحمن الرحيم .. من محمد بن عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم: سلام على من اتبع الهدى ... أما بعد: فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم، واسلم يؤتك الله أجرك مرتين، وإن توليت فإن عليك إثم الأريسيين ويا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله، فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون. وتضيف نص رسالة النبي صلى الله عليه وسلم إلى كسرى ايضاً: بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم فارس: سلام على من اتبع الهدى وآمن بالله ورسوله، وشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله وأدعوك بدعاء الله، فإني أنا رسول الله إلى الناس كافة لأنذر من كان حياً ويحق القول على الكافرين، أسلم تسلم وإن أبيت فإن إثم المجوس عليك. وأخرج البيهقي نص رسالة الرسول إلى أهل نجران وهي: باسم إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب من محمد رسول الله إلى أسقف نجران وأهل نجران .. سلام عليكم فإني أحمد إليكم إله اسحاق ويعقوب، أما بعد: فإني أدعوك إلى عبادة الله من عبادة العباد، وأدعوكم إلى ولاية الله من ولاية العباد .. فإن أبيتم فالجزية .. فإن أبيتم فقد آذنتكم بالحرب .. والسلام. وقد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم رسائل مشابهة إلى المقوقس وإلى ملك اليمامة وإلى المنذر بن ساوى عظيم البحرين وإلى الحارث بن أبي شمر الغسانى وإلى الحارث بن عبد كلال الحميري وإلى ملك عمان وغيرهم.

التحريض على القتال في سبيل الله

ولا يجب على المسلم إلا أن يعد نفسه للجهاد في سبيل الله ... والرسول r يقول: ( تضمّن الله لمن خرج في سبيله لا يُخرجه إلا جهاد في سبيلي وإيمانٌ بي وتصديقٌ برسلي فهو ضامنٌ أن يدخله الجنة، أو يرجعه إلى منزله الذي خرج منه نائلاً ما نال من أجرٍ أو غنيمة..) رواه مسلم عن أبي هريرة. ويقول r : ( من سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه ). رواه مسلم عن سهل بن حنيف. وجاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: دلني على عمل يعدل الجهاد قال: لا أجده. فقال: هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تدخل مسجدك فتقوم فلا تفتر وتصوم فلا تفطر؟ فقال: ومن يستطيع ذلك. رواه البخاري. وقال أبو هريرة: إن فرس المجاهد ليمتن ( يتحرك ) في طوله يكتب له حسنات.. رواه البخاري. ويقول r : ( إن للشهيد عند الله ست خصال .. أن يُغفر له في أول دفقة من دمه، ويرى مقعده من الجنة، ويُحلى حلة الإيمان، ويُزوج من الحور العين ويُجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار … ويُشفّع في سبعين من أقاربه ). رواه الترمذي وصححه.

عقوبة ترك الجهاد

ترك الجهاد هو السبب فيما يعيش فيه المسلمون اليوم من ذل ومهانة وتفرق وتمزق فقد صدق فيهم قول المولى عز وجل: } يا أيها الذين آمنوا مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل، إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضروه شيئاً والله على كل شيء قدير { التوبة: 38-39

ويقول ابن كثير في تفسير هذه الآيات: هذا شروع في عتاب من تخلف عن رسول الله r في غزوة تبوك حين طابت الثمار والظلال في شدة الحر وحمارة القيظ فقال تعالى: } يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله ...{ أي إذا دُعِيتُم إلى الجهاد في سبيل الله } اثاقلتم إلى الأرض { أي تكاسلتم ومِلتُم إلى المقام في الدعة والخفض وطيب الثمار } أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة { أي ما لكم فعلتم هكذا رضاً منكم بالدنيا بدلاً من الآخرة، ثم زهد تبارك وتعالى في الدنيا ورغب في الآخرة فقال } فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل { ثم توعد الله تعالى من ترك الجهاد فقال } إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً { قال ابن عباس: استنفر رسول الله r حياً من العرب فتثاقلوا عنه فأمسك الله عنهم القطر فكان عذابهم } ويستبدل قوماً غيركم { أي لنصرة نبيه وإقامة دينه كما قال تعالى } وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم { } ولا تضروه شيئاً { أي ولا تضروا الله شيئاً بتوليكم عن الجهاد ونكولكم وتثاقلكم عنه. انتهى. ابن كثير 2/342

ويقول r : ( إذا ضن الناس بالدرهم والدينار وتبايعوا بالعينة، وتركوا الجهاد في سبيل الله وأخذوا أذناب البقر أنزل عليهم من السماء بلاء .. فلا يرفعه عنهم حتى يراجعوا دينهم ) ولا يجب على مسلم أن يرضى أن يكون الآن في صفوف النساء كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جهادهم في الحج والعمرة.

جواز تبييت الكفار ورميهم وإن
أدى ذلك إلى قتل ذراريهم

عن ابن عباس عن الصعب بن جثامة قال قلت: يا رسول الله إنا نُصيب في البيَات من ذراري المشركين ( ذريتهم ) قال: هم منهم .. رواه مسلم
الشرح: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حكم صبيان المشركين الذين يُبيتون فيصاب من نسائهم وصبيانهم بالقتل فقال هم من آبائهم أي لا بأس لأن أحكام آبائهم جارية عليهم في الميراث وفي النكاح وفي القصاص وفي الديات وغير ذلك، والمراد إذا لم يُ تَ عمدوا من غير ضرورة. انتهى .. صحيح مسلم شرح النووي 12/49

الكف عن قصد النساء والرهبان والشيوخ بالقتل


عن ابن عمر قال: وُجِدَت امرأة مقتولة في بعض مغازي النبي r فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان ( رواه الجماعة إلا النسائي ).

ويروي أحمد وأبو داود أنه في إحدى الغزوات مر رسول الله r على مقتولة مما أصابت المقدمة فوقفوا ينظرون إليها يعني وهم يتعجبون من خَلْقها حتى لحقهم رسول الله r فقال: ما كانت هذه لتقاتل ، فقال لأحدهم الحق خالداً فقل له: لا تقتلوا ذرية ولا عسيفاً ( أي أجيراً ). وحديث ابن عباس السابق في جواز قتل الذراري لا يتناقض مع هذا الحديث حيث أن لكل منهما حالة تختلف عن الأخرى.

الاستعانة بمشرك

عن عائشة رضي الله عنها قالت خرج رسول الله r قبل بدر فلما كان بحرّة الوبرة أدركه رجل قد كان يذكر منه جرأة ونجدة ففرح أصحاب رسول الله r حين رأوه فلما أدركه قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: تؤمن بالله ورسوله قال: لا. قال: فارجع فلن أستعين بمشرك ... قالت: ثم رجع فأدركنا بالبيداء فقال له كما قال أول مرة تؤمن بالله ورسوله قال: نعم. فقال r فانطلق. ( رواه مسلم ) .. يقول النووي وقد جاء في الحديث الآخر أن النبي r استعان بصفوان بن أمية قبل إسلامه فأخذ طائفة من العلماء بالحديث الأول على إطلاقه وقال الشافعي وآخرون: إن كان الكافر حسن الرأي في المسلمين ودعت الحاجة إلى الاستعانة به استعين به وإلا فيكره .وحمل الحديثين على هذين الحالين، وإذا حضر الكافر بالإذن رضخ له ولا يسهم له، وهذا مذهب مالك والشافعي وأبي حنيفة والجمهور وقال الزهري والأوزاعي: يسهم له والله أعلم .. انتهى. صحيح مسلم بشرح النووي 12/199.
ويقول مالك في الاستعانة بالمشركين والكفرة: إلا أن يكونوا خداماً للمسلمين فيجوز... وقال أبو حنيفة يستعان بهم ويعاونون على الإطلاق متى كان الإسلام هو الغالب والجاري عليهم، فإن كان حكم الشرك هو الغالب كره الاستعانة بهم.
وقال الشافعي يجوز ذلك بشرطين: أحدهما أن يكون المسلمين قلة ويكون المشركون كثرة، والثاني أن يعلم من المشركين حُسن رأي في الإسلام وميل إليه ومتى استعان بهم رضخ لهم ولم يسهم ( أي أعطاهم مكافأة ولم يشركهم في سهام المسلمين من الغنيمة )

جواز قطع أشجار الكفار وتحريقها

روى الإمام مسلم عن نافع عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حرق نخل بني النضير وقطع وهي البُوَيرَة. زاد قتيبة وابن رمح في حديثهما فأنزل الله عز وجل: } ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله وليخزي الفاسقين { الحشر: 5 قال النووي في شرح الحديث: جواز قطع شجر الكفار وإحراقه. صحيح مسلم شرح النووي 12/50

أخرج البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ( بعث النبي r سرية عيناً وأمَّر عليهم عاصم بن ثابت رضي الله عنه .. فانطلقوا حتى إذا كانوا بين عُسفان ومكة ذُكروا لِحَيٍّ من هذيل يقال لهم بنو لحيان فتبعوهم بقريب من مائة رام، فاقتصوا آثارهم حتى أتوا منزلاً نزلوه .. فلما انتهى عاصم وأصحابه لجأوا إلى فدفد ، وجاء القوم فأحاطوا بهم فقالوا: لكم العهد والميثاق إن نزلتم إلينا أن لا نقتل منكم رجلاً. فقال عاصم: أما أنا فلا أنزل في ذمة كافر، اللهم خبر عنا نبيك، فقاتلوهم حتى قتلوا عاصماً في سبعة نفر بالنبل. وبقي خبيب وزيد ورجل آخر رضي الله عنهم، فأعطوهم العهد والميثاق، فلما أعطوهم العهد والميثاق نزلوا إليهم، فلما استمكنوا منهم حلوا أوتار قسيهم فربطوهم بها. فقال الرجل الثالث الذي معهما: هذا أول الغدر، فأبى أن يصحبهم فجرَّروه وعالجوه على أن يصحبهم فلم يفعل فقتلوه وانطلقوا بخبيب وزيد حتى باعوهما بمكة، وذكر قصة قتل خبيب إلى أن قال: استجاب الله لعاصم بن ثابت يوم أصيب. فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه خبرهم وما أصيبوا.
__________________
المسلمون أمة واحدة من دون الناس
يجـب عليهم أن يكونوا دولة واحدة
تحـت رايــة خـلـيـفـــة واحـــد
  #2  
قديم 09-10-2001, 02:08 PM
محب الاسلام محب الاسلام غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 347
Post

رحم الله شيخ الاسلام...

وجزاك الله خيرا...
__________________
web page
  #3  
قديم 09-10-2001, 03:01 PM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
Post

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي في الله القناص بما ان الدين الاسلامي صالح لكل زمان ومكان كذلك باعتقادي فتاوي علماء الاسلام الثقات .
اسأل الله ان يجزيك الجنة
ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية ورزقه الفردوس الاعلى اللهم آمين


____________________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
قال أبو زرعة الرازي :-
اذا رأيت الرجل ينتقص احداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم أنه زنديق ,لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنه


اللهم ارضى عن أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي العابد المجاهد .

(اللهم أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم )


ما آن للسرداب أن يلد الذي
كلمتموه بجهلكم ما آنا

فعلى عقولكم العفاء فإنكم
ثلثتم العنقاء والغيلانا


يامنزل الآيات والقرآن
بيني وبينك حرمةالقرآن
اشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان






 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م