عندما يحقق الإنسان في نفسه (العبودية) لله وحده، فيرتقي معارج التوحيد كما جاء به الرسول المين (صلى الله عليه وسلم) واستن به صحبه المنتجبون (رضوان الله عليهم أجمعين) وقال قائلهم (إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله الواحد القهار، ومن جور الكهان إلى عدالة الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة).
ساعتئذ نجيب على الأسئلة بثيات في القلب والأقدام
__________________
{أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [الملك/22]
|