مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الترفيهي > خيمة الأصدقاء والتعارف
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 18-03-2007, 12:35 PM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

فعلا موضوع جميل وكشكول أجمل

الله يعطيك العافية أيتها الوردة الندية

ما دام الكلام عن اليسمة والتشقق،،

وصلتني قبل اشوي بالبريد نكتة جميلة تقول النكتة
(( فيه سكران راح يعزي حب يتفلسف قال للحضور: يا سبحان الله الإنسان مثل بني آدم بالضبط إذا توفي مات))


وسلامتكم

كل التحية والشكر للوردة الندية وكشكولها
الرد مع إقتباس
  #12  
قديم 26-03-2007, 10:50 AM
الشــــامخه الشــــامخه غير متصل
* * *
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 2,423
إفتراضي


اول بوح لي هنا سيكون
تحية شــكروتقدير ومحبة وامتنان..
للأخت الجميلة
\
/
\
/
00 الوردة الندية00

اسلوبك دائماً برهان وبيان وروعة وإتقان..
دائماً تنثرين الورد والريحان كي يشم شذى أحرفك كل قارئ قبل قرائتها..
فانتي ياغالية لكِ شأن كبير ودور اساسي في حوار الخيمة.. شـــــكراً لكِ..

احييكِ على هذه الفكرة الرائعه بروعة قلمك الندي..بوركتِ
دمتِ بكل الخير..خالص مودتي لكِ..



__________________






في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله
وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به
وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته
وفيه قلق لا يسكنه إلا الفرار إليه

الرد مع إقتباس
  #13  
قديم 27-03-2007, 03:38 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي



على الرصيف دائما هناك قصة ....


نزلت من سيارتها الفارهة بعد أن فتح لها السائق الباب

نزلت تتبختر كالطاوس والأنظار تتوجه إليها

رفعت عبائتها لتضع قدمها على الرصيف

فما كان إلا أن مدت إليها يد نحيلة ناعمة الأطراف

لا تتناسب مع تلك المدة المنكسرة ،رفعت عينيها فالتقت

بعين جمعت كل الحزن وبريق عزة متواري خلف نظرة

جمعت كل سؤال وسؤال لماذا وإلى متى ..وكيف ؟؟؟

على مثل هذا الرصيف كانت أولى العتبات لترتقي عتبه

العز والثراء وذلك عندما وقفت بجانب والدها لتقطع الشارع

بثياب رثه ويد ممتدة ومن هنا ألتقطها ذلك الرجل الذي تركته

ممددا على سرير المرض لوحده ،بعد أن جعلها زوجة وأما لأبناء لا تحلم

بهم يوما ..،رأت في عيون تلك الطفلة عيونها ولكن الفرق أنها كانت

من سكان الرصيف قبل أن تسكن القصور ..أما هذه الصغيرة فبقايا

العز ما زالت أثاره عالقة في نظراتها وبين أناملها.،نظرت لذلك الرصيف

وكان وكأنها يناديها ،انتفضت ولملمت عبائتها وعادت ادرجها.

فقد شعرت وكأن الرصيف في بداية نسج قصة أخرى وقد تكون هي أيضا

بطلة لتلك القصة ..
__________________
الرد مع إقتباس
  #14  
قديم 27-03-2007, 04:12 PM
الوردة الندية الوردة الندية غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: خير بقاع الدنيا .. مكة
المشاركات: 3,058
إفتراضي

أخي الكريم .. aboutaha

لا تعلم مدى سعادتي بمرورك من هنـــا .. وبتواجدك بيننا ..
( اللهم صل على النبي .. ربي ييديم راسك ووجودك بينا)
والجميل و ( الحلو ) هو مرور الكرم من هنـــا ..

أنتظر عودتك

تحيتي

____________________

أخي الكريم و الفاضل .. المسك

كل ما سأقوله على تلك النكتة.. سبحـــــــــان الله
لقد عطر أجواء الكشكول مرور الطيب ..

ولا تبخل علينا بعودة

تحيتي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

أختي الفاضلة .. الشامخة

أشكر لك طيب ما كتبتيه من حروف وكلمات ..
و التي تدل على طيبك .. وذوقك ..
فأنا أعلم جيدا .. بأنني مجرد عضو .. نفعه قليل جدا..
و أنتم أصحاب الدور الكبير و الأساسي _ مشرفون و أعضاء ذو نفع _ بارك الله فيكم
وجزاكم عنا كل خير ..
أنتم أصحاب هذا البستان المثمر ..
شكري وتقديري لك يا غالية ..

تحيتي
__________________





آخر تعديل بواسطة الوردة الندية ، 27-03-2007 الساعة 04:45 PM.
الرد مع إقتباس
  #15  
قديم 27-03-2007, 04:43 PM
الوردة الندية الوردة الندية غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: خير بقاع الدنيا .. مكة
المشاركات: 3,058
إفتراضي

صحراء قاحلة .. ليل بهيم ..
عواء ذئاب .. فحيح ثعابين .. صرير رياح شديدة البرودة ..
السماء و الأرض ..أتفقتا على الظلام .. ألتقتا عليه ..
أنظر إلى السماء أبحث عن القمر .. النجوم ..لا شئ ..!!
أين ؟!! ..
هل غطتهما سحب قاتمة ؟!!
أحاول الهرب من الظلام ولكن إلى أين ؟!! .. هل هناك سوى الظلام
ألتفت يمنة .. يسرة ..
أحاول النظر جاهدة ..
امد يداي لألا أصتطدم بشئ ..
وقعت يدي على شجرة
لمستها .. لا أوراق بها ولا حياة .. جافة .. خشنة ..
اشتم رائحة حريق.. ولا أراه ..
اشعر بشدة جفاف هذه الارض من تحت قدمي ..
ألتحف رياح باردة .. كأنها تحاول تحطيم ذلك الجسد الموهن ..
الذي تغطيه الدماء من رصاصة أصابت ذراعي..
والآن تخل بتوازني .. وتجعل كل عصب بداخلي يأن ويشكو ..
أواااه .. أين أنا ؟؟
صرخت بأعلى صوتي .. مالذي جرى ؟!!
فلم أحصل على نتيجة سوى ألآم جراحي المتزايدة ..
جثوت على ركبتي ..
بكيت ..
وبكيت ..
ولم احصل إلا على مزيد و مزيد من الآلام .. و دوار شديد ..
أتساءل .. أين من كان حولي ؟؟ ..
أين من كان يحاول العبث بذلك الجرح المفتوح فيعذبني لينتزع تلك الرصاصة ؟!!
هل هذه أرضي ؟!!!
اان كانت كذلك فماذا حل بهــــا ؟!!!


لا أقول سوى رحمــــــــــــــــــــــــاك ربـــــــــــــــــــــــــــــي
رحمــــــــــــــــــــــــــاك
__________________





آخر تعديل بواسطة الوردة الندية ، 27-03-2007 الساعة 05:32 PM.
الرد مع إقتباس
  #16  
قديم 28-03-2007, 12:58 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
Lightbulb

رفع المحاضر في إحدى المحاضرات 500 ريال وقال من يريد هذه ؟

:

:
رفع معظم الموجودين أيديهم ..
:

:

سوف أعطيها لواحد منكم لكن بعد ما أفعل هذا

:

:

قام بكرمشة الورقة ومن ثم سألهم : من يريدها ومازالت الأيدي مرتفعة !

:

:

قال لهم حسنا، ماذا لو فعلت هذا ..

:

:

فرمى النقود على الارض وقام بدعسها بحذائه .. ومن ثم رفعها وهي متسخة ومليئة بالتراب !
:

:

سألهم: من منكم مازال يريدها فارتفعت الايدي مرة ثالثة ؟

:

:

فقال: الآن يجب أن تكونوا تعلمتم درسا قيما ..


:

:
مهما فعلت بالنقود فمازلتم تريدونها لأنها لم تنقص في قيمتها فهي مازالت 500 ريال !
:

:



في مرات عديدة من حياتنا نسقط على الارض ..

وننكمش على أنفسنا ونتراجع بسبب القرارات التي اتخذناها ..

او بسبب الظروف التي تحيط بنا ..

فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا !

:

:

مهما حصل فانت لا تفقد قيمتك ..

لأنك شخص مميز حاول أن لا تنسى ذلك ابدا !

:

:
لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد ..

فقيمة الشيء هو ماتحدده أنت..

فاختر لنفسك أفضل القيم !



من بريدي

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

دورة الحياة
__________________
الرد مع إقتباس
  #17  
قديم 28-03-2007, 02:45 PM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

هذه أربع أمنيات لأربع نساء

المرأة الأولى:بريطانية

وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!

قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."



والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية

قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

وأخبر بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد كان ذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت ...


من جهة أخرى .. توصلت دراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية ‏أن السعوديات هن أكثر النساء دلالا وجمالا على مستوى نساء العالم ...

‏حيث تمت الدراسة بناء على عدة أمور منها :

‏أن الفتاة السعودية تلبى طلباتها بدون عناء .

‏أن الفتاة السعودية دائما لديها من يخدمها إضافة الى انها ليست ‏بحاجة الى عمل فمصروفها متوفر لها من اولياء أمورها دون الحاجة للعمل .

‏ووصف الباحث الفتيات السعوديات بأنهن ( ‏ملكات العالم ) ‏ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة السعودية مثل الملكات تماماً .

‏وتطرقت الدراسة ايضاً على الاعتناء بالرشاقة وحسن المظهر ‏واهتمام الفتاة السعودية بجمالها ‏

حيث يقول ‏السيد كريستروفر جولايل أن السعوديات الأجمل على مستوى العالم ‏لذلك تمت اضافة نسبة الجمال الى البحث .. وفي الدراسة ‏حازت الفتيات السعوديات ‏على لقب

"‏أكثر بنات العالم دلالا وجمالا ".


لــمـــن طــلـــلٌ بــيـــن الـجُــديــةِ والـجَــبــلْ
مـحَــلّ قـديــمُ الـعـهـد طـالــتْ بـــه الــطٌّــيلْ

عــفــا غــيَــر مــرتــادٍ ومــــرّ كــسُــرْ حــــوبٍ
ومَـنُـخَــفِــض طــــــامٍ تــنَــكَّــر واضْــمــحَــلّْ

تــنــطّــح بـــالأطــــلالِ مـــنــــه مـجــلــجَــل
أحًــــمُّ إذا احـمـومَــتْ سـحـائـبــه انْـســجــلْ

فـأنـبـت فـيــه مــــن غَـشَـنْــضٍ وَغـشْـنــضٍ
ورونَــــــقِ رَنْــــــدٍ والَّـصــلَــنْــدَدِ والأََســـــــلْ

وفــيــه الـقَـطــاَ والــبـــومُ وابـــــن حـبَــوْكَــل
وطــيـــرُ الـقـطـاطــى والـيَـلـنــدَدُ والـحَــجَــلْ

وَعُــنــثَـــلـــةُ والـــخَـــيُْــــوان وبَـــــرْسَــــــلُ
وَفَْـــــــرخُ فـــريــــقُ والــرَّفــلَّـــةُ والـــرَّفــــلْ

وهـــــــامُ وهَــمْــهَـــامُ وطــــالِــــعُ أنــــجــــدٍ
وَمُـنْـحـبِـكُ الـرّوقْـيــنِ فــــي ســيــره مَــيَــلْ

فـلــمــاّ عــرفْـــتُ الـــــداَّر بَــعْـــدَ تـوهّــمــىِ
تَكـفـكَـف دمـعــي فــــوقَ خَــــدَّىَّ وانْـهَـمــلْ

فـقـلـت لـهــا يـــا دار سـلـمـى ومــــا الــــذي
تـمـتّــعــتِ لا بُـــدَّلــــتِ يـــــــا دارُ بــالْــبَـــدَلْ

لــقــد طـالــمــا أَضـحــيْــتِ قَــفْـــراً ومـأْلــفــاً
ومـنـتـظـراً لـلـحَــىّ مَــــنْ حَـــــلّ أَو رَحَـــــلْ

ومَــــــأْوًى لأبـــكــــارٍ حـــســــانٍ أوانٍـــــــس
ورُبّ فــتّـــى كـالـلــيــثِ مـشـتــهــرِ بَـــطَـــلْ

لـقــد كـنــت أَسـبــى الـغِـيـد أَمــــرد نـاشـئــاً
ويسـبـيـنـنـى مــنــهــنَّ بـــالـــدَّلَّ والــمُــقَــلْ

لــيــالِــىَ أسْـــبِــــى الـغــانــيــاتِ بــجُــمَّـــةِ
مُـعَـثْـكــلــةٍ ســـــــوداء زيَّــنـــهـــا رَجَــــــــلْ

كـــــأَنَّ قـطــيــرَ الــبـــانِ فــــــى عُـكُـنـاتِـهــا
عـلــى مُنْـثَـنًـى والمنـكـبـيْـن عــلــى رَطَــــلْ

تــعــلّـــق قــلـــبـــى طــفـــلـــةً عــربـــيَّـــةً
تـنـعَّــمُ فــــى الـديـبــاجِ والـحَـلْــى والـحُـلَــلْ

لــهـــا مـقــلــةُ لـــــو أَنــهَّـــا نــظـــرتْ بــهـــا
إلــــى راهــــبٍ قــــد صــــامَ لِــلــهِ وابـتَـهَــلْ

لأصـــبــــح مـفــتــونــاً مــعــنّـــى بــحــبَّــهــا
كـــأن لــــم يــصــم لله يــومــاً ولــــم يُــصَــلّْ

ألاربَّ يـــــــومٍ قــــــــد لــــهــــوتُ بــدَلَّـــهـــا
إذا مـــــا أبــوهـــا لـيــلــةً غـــــاب أو غَــفَـــلْ

فـقــالــت لأتــــــرابٍ لـــهـــا قــــــد رمــيــتــهُ
فـكـيــف بــــه إن مــــات أو كــيــف يُـحـتَْـبــلْ

أيـخـفـى لـنــا إن كـــان فـــي الـلـيـل دَفــنُْــه
فَـقُـلْــن وَهَــــلْ يَـخْـفَــى الــهــلالُ إذا أَفَــــلْ

قـتـلـتِ الـفـتـى الـكـنـدِىَّ والـشـاعــرَ الــــذَّى
أقــــرّت لــــه الـشُّـعَّــارُ طــــرًّا فــيـــا لَــعَـــلّْ

لِـمَــهْ تقـتـلـى المـشـهـور والـشـاعـر الــــذى
يـفــلّــق هــامَـــات الــرجـــال بـــــلا وَجَـــــلْ

كـحــلــتِ لـــــه بـســحــر عـيـنـيــك مُـقــلَــةً
وأسـبـلـتِ فـرعــاً فـــاق مـسـكـاً إذا انْـسَـبَـلْ

ألا يــابــن غَــيــلان اقـتـلــوا بــابــن خـالِــكُــمْ
وإلاَّ فـــمــــا أنْـــتُــــمْ قــبــيـــلُ ولا خَـــــــوَلْ

قـتـيـلُ بـــوادى الـحــبَّ مــــن غــيــر قــاتــلٍ
ولا مـــيَّـــت يـــعَـــزِى نُـــهــــاكِ ولا زُمـــــــلْ

فـتــلــك الــتـــي هـــــام الـــفـــؤاد بـحـبّــهــا
مـهـفـهــفــةُ بــيــضـــاءُ دٌرّيـــــــة الــقٌـــبَـــلْ

ولـــى ولـهــا فـــي الـنــاس قـــولُ وُسـمـعـةُ
ولــــى ولــهــا فــــي كــــلّ نـاحـيــةِ مَــثَـــلْ

رداحُ صَــمُــوت الـحِــجــل تـمــشــى تـحَــيّــراً
وصـرّاخــة الحِجـلـيْـن يـصـرُخْـنَ فـــي زَجَـــلْ

غـمـوضُ غـضـوض الحِـجـل لــو أنـهـا مـشـت
بــــه عــنــد بــــاب الَّسبْـسَـبـيَـن لَـلاَنـفـصــلْ

ألا لا ألا إلاَّ لآِلاء لابِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــثٍ
ولا لا ألا إلاَّ لآِلاء مـــــــــــــــن رَحَـــــــــــــــلْ

فكـم كـم وكـم كــم ثــم كــم كــم وكــم كــمْ
قـطـعـتُ الـفـيـافـىِ والـمَـهـامـهِ لــــم أمــــلّْ

وكــــــاف وكــفــكـــافُ وكـــفّــــى بـكــفّــهــا
وكــافُ كَـفـوف الـــوْدقِ مـــن كـفّـهـا انْـهَـمـلْ

فـلـو لـــو ولَـــوْ لْـــو ثـــم لَـــوْ لَـــوْ ولَـــوْ لَـــوْ
دنـــا دار سـلـمـى كــنــتُ أوّلَ مــــن وصــــلْ

وفى فى وفى فـى ثـم فـى فـى وفـى فـى
وفـــى وجْـنـتَـىْ سـلـمـى أٌقّـبــل لـــم أمَـــلْ

وسَلْ سل وسَلْ سل ثم سل سل وسل سل
وســـلْ دارَ سـلـمـى والـربــوعَ فـكــم أســـلّْ

وشَصْـنـلْ وشصْـنـلْ ثــم شصـنـلْ عَشصـنَـلٍ
عـلـى حاجَـبـىْ سلـمـى يـزيـنُ مــع الـمٌـقَـلْ

حـجــازيــة الـعـيـنْـيــن مــكّــيــة الــحــشــى
عــراقــيّــة الأطــــــراف رومـــيّـــة الــكَــفـــلْ

تِـهـامــيّــة الأبــــــدانِ عـبـســيّــة الــلَّــمـــى
خــزاعــيــةُ الأســـنــــانِ دٌرَّيـــــــة الــقُــبَـــلْ

فــقــلــتُ لـــهـــا أيّ الـقــبــائــل تُـنــسَــبِــى
لعَّلَـى بيـن الـنـاِس فــي الشَّـعـر كَــيْ أسَــلْ

فــقـــالـــت أنـــــــــا كـــنـــديّـــة عـــربـــيّـــة
فـقـلـت لــهــا حــاشــا وكــــلاّ وهــــل وبــــلْ

فــقـــالـــت أنــــــــا رومــــيّــــة عــجــمــيــةُ
فـقـلـت لـهــا وَرْخِـيــزْ بـيـاخُـوش مَـــنْ قٌـــزَل

ولا عـبـتُـهـا الـشّـطْـرَنْـج خـيــلــى تَــرادفـــتْ
وَرُخّـــــى عـلـيـهــا دارَ بــالــشــاهِ بـالـعَــجَــل

فـقــالــت ومـــــا هـــــذا شَــطـــارةُ لاعـــــبٍ
ولـكـنَّ قـتــل الـنـفـس بالـفـيـل هُـــو الأَجَـــلْ

فنـاصـبـتُـهـا مـنــصــوبَ بـالـفــيــل عـــاجـــلاً
مــن اثنـيـن فــي تِـسْـعٍ بِـسِـرعٍ فـلــم أمَـــلّْ

وقـــد كـــان لـعـبــى كــــلَّ دَْســــتٍ بـقـبـلـةٍ
أقـــبّــــل ثــــغــــراً كــالـــهـــلال إذا أفَــــــــلْ

فـقـبّـلـتـهـا تــســعـــاً وتـســعــيــن قــبــلـــةً
وواحــــدةً أيــضــا وكــنـــت عــلـــى عَــجَـــلْ

وعـانـقْـتـهــا حـــتــــى تــقــطّـــع عــقــدُهـــا
وحتـى فصـوص الطّـوْق مـن جيـدهـا انفـصـلْ

كــــأن فــصــوصَ الــطــوق لــمـــا تـنــاثــرتْ
ضــيــاءُ مـصـابـيـحٍ تـطـايــرنَ عــــن شُــعَـــلْ

وآخـــــر قــولـــى مــثـــلُ مـــــا قـــلـــت أوّلاً
لــمـــن طَــلـــلُ بــيـــن الـجُــدَيّــة والـجَــبَــلْ

مـحَــلّ قـديــمُ الـعـهـد طـالــتْ بـــه الــطٌّــيلْ




واني ..

والا .. خلاص ..

آسف .. نسيت ..








بغيت أعترف ..
الرد مع إقتباس
  #18  
قديم 28-03-2007, 02:46 PM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

هذه أربع أمنيات لأربع نساء

المرأة الأولى:بريطانية

وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!

قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."



والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية

قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

وأخبر بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد كان ذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت ...


من جهة أخرى .. توصلت دراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية ‏أن السعوديات هن أكثر النساء دلالا وجمالا على مستوى نساء العالم ...

‏حيث تمت الدراسة بناء على عدة أمور منها :

‏أن الفتاة السعودية تلبى طلباتها بدون عناء .

‏أن الفتاة السعودية دائما لديها من يخدمها إضافة الى انها ليست ‏بحاجة الى عمل فمصروفها متوفر لها من اولياء أمورها دون الحاجة للعمل .

‏ووصف الباحث الفتيات السعوديات بأنهن ( ‏ملكات العالم ) ‏ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة السعودية مثل الملكات تماماً .

‏وتطرقت الدراسة ايضاً على الاعتناء بالرشاقة وحسن المظهر ‏واهتمام الفتاة السعودية بجمالها ‏

حيث يقول ‏السيد كريستروفر جولايل أن السعوديات الأجمل على مستوى العالم ‏لذلك تمت اضافة نسبة الجمال الى البحث .. وفي الدراسة ‏حازت الفتيات السعوديات ‏على لقب

"‏أكثر بنات العالم دلالا وجمالا ".


لــمـــن طــلـــلٌ بــيـــن الـجُــديــةِ والـجَــبــلْ
مـحَــلّ قـديــمُ الـعـهـد طـالــتْ بـــه الــطٌّــيلْ

عــفــا غــيَــر مــرتــادٍ ومــــرّ كــسُــرْ حــــوبٍ
ومَـنُـخَــفِــض طــــــامٍ تــنَــكَّــر واضْــمــحَــلّْ

تــنــطّــح بـــالأطــــلالِ مـــنــــه مـجــلــجَــل
أحًــــمُّ إذا احـمـومَــتْ سـحـائـبــه انْـســجــلْ

فـأنـبـت فـيــه مــــن غَـشَـنْــضٍ وَغـشْـنــضٍ
ورونَــــــقِ رَنْــــــدٍ والَّـصــلَــنْــدَدِ والأََســـــــلْ

وفــيــه الـقَـطــاَ والــبـــومُ وابـــــن حـبَــوْكَــل
وطــيـــرُ الـقـطـاطــى والـيَـلـنــدَدُ والـحَــجَــلْ

وَعُــنــثَـــلـــةُ والـــخَـــيُْــــوان وبَـــــرْسَــــــلُ
وَفَْـــــــرخُ فـــريــــقُ والــرَّفــلَّـــةُ والـــرَّفــــلْ

وهـــــــامُ وهَــمْــهَـــامُ وطــــالِــــعُ أنــــجــــدٍ
وَمُـنْـحـبِـكُ الـرّوقْـيــنِ فــــي ســيــره مَــيَــلْ

فـلــمــاّ عــرفْـــتُ الـــــداَّر بَــعْـــدَ تـوهّــمــىِ
تَكـفـكَـف دمـعــي فــــوقَ خَــــدَّىَّ وانْـهَـمــلْ

فـقـلـت لـهــا يـــا دار سـلـمـى ومــــا الــــذي
تـمـتّــعــتِ لا بُـــدَّلــــتِ يـــــــا دارُ بــالْــبَـــدَلْ

لــقــد طـالــمــا أَضـحــيْــتِ قَــفْـــراً ومـأْلــفــاً
ومـنـتـظـراً لـلـحَــىّ مَــــنْ حَـــــلّ أَو رَحَـــــلْ

ومَــــــأْوًى لأبـــكــــارٍ حـــســــانٍ أوانٍـــــــس
ورُبّ فــتّـــى كـالـلــيــثِ مـشـتــهــرِ بَـــطَـــلْ

لـقــد كـنــت أَسـبــى الـغِـيـد أَمــــرد نـاشـئــاً
ويسـبـيـنـنـى مــنــهــنَّ بـــالـــدَّلَّ والــمُــقَــلْ

لــيــالِــىَ أسْـــبِــــى الـغــانــيــاتِ بــجُــمَّـــةِ
مُـعَـثْـكــلــةٍ ســـــــوداء زيَّــنـــهـــا رَجَــــــــلْ

كـــــأَنَّ قـطــيــرَ الــبـــانِ فــــــى عُـكُـنـاتِـهــا
عـلــى مُنْـثَـنًـى والمنـكـبـيْـن عــلــى رَطَــــلْ

تــعــلّـــق قــلـــبـــى طــفـــلـــةً عــربـــيَّـــةً
تـنـعَّــمُ فــــى الـديـبــاجِ والـحَـلْــى والـحُـلَــلْ

لــهـــا مـقــلــةُ لـــــو أَنــهَّـــا نــظـــرتْ بــهـــا
إلــــى راهــــبٍ قــــد صــــامَ لِــلــهِ وابـتَـهَــلْ

لأصـــبــــح مـفــتــونــاً مــعــنّـــى بــحــبَّــهــا
كـــأن لــــم يــصــم لله يــومــاً ولــــم يُــصَــلّْ

ألاربَّ يـــــــومٍ قــــــــد لــــهــــوتُ بــدَلَّـــهـــا
إذا مـــــا أبــوهـــا لـيــلــةً غـــــاب أو غَــفَـــلْ

فـقــالــت لأتــــــرابٍ لـــهـــا قــــــد رمــيــتــهُ
فـكـيــف بــــه إن مــــات أو كــيــف يُـحـتَْـبــلْ

أيـخـفـى لـنــا إن كـــان فـــي الـلـيـل دَفــنُْــه
فَـقُـلْــن وَهَــــلْ يَـخْـفَــى الــهــلالُ إذا أَفَــــلْ

قـتـلـتِ الـفـتـى الـكـنـدِىَّ والـشـاعــرَ الــــذَّى
أقــــرّت لــــه الـشُّـعَّــارُ طــــرًّا فــيـــا لَــعَـــلّْ

لِـمَــهْ تقـتـلـى المـشـهـور والـشـاعـر الــــذى
يـفــلّــق هــامَـــات الــرجـــال بـــــلا وَجَـــــلْ

كـحــلــتِ لـــــه بـســحــر عـيـنـيــك مُـقــلَــةً
وأسـبـلـتِ فـرعــاً فـــاق مـسـكـاً إذا انْـسَـبَـلْ

ألا يــابــن غَــيــلان اقـتـلــوا بــابــن خـالِــكُــمْ
وإلاَّ فـــمــــا أنْـــتُــــمْ قــبــيـــلُ ولا خَـــــــوَلْ

قـتـيـلُ بـــوادى الـحــبَّ مــــن غــيــر قــاتــلٍ
ولا مـــيَّـــت يـــعَـــزِى نُـــهــــاكِ ولا زُمـــــــلْ

فـتــلــك الــتـــي هـــــام الـــفـــؤاد بـحـبّــهــا
مـهـفـهــفــةُ بــيــضـــاءُ دٌرّيـــــــة الــقٌـــبَـــلْ

ولـــى ولـهــا فـــي الـنــاس قـــولُ وُسـمـعـةُ
ولــــى ولــهــا فــــي كــــلّ نـاحـيــةِ مَــثَـــلْ

رداحُ صَــمُــوت الـحِــجــل تـمــشــى تـحَــيّــراً
وصـرّاخــة الحِجـلـيْـن يـصـرُخْـنَ فـــي زَجَـــلْ

غـمـوضُ غـضـوض الحِـجـل لــو أنـهـا مـشـت
بــــه عــنــد بــــاب الَّسبْـسَـبـيَـن لَـلاَنـفـصــلْ

ألا لا ألا إلاَّ لآِلاء لابِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــثٍ
ولا لا ألا إلاَّ لآِلاء مـــــــــــــــن رَحَـــــــــــــــلْ

فكـم كـم وكـم كــم ثــم كــم كــم وكــم كــمْ
قـطـعـتُ الـفـيـافـىِ والـمَـهـامـهِ لــــم أمــــلّْ

وكــــــاف وكــفــكـــافُ وكـــفّــــى بـكــفّــهــا
وكــافُ كَـفـوف الـــوْدقِ مـــن كـفّـهـا انْـهَـمـلْ

فـلـو لـــو ولَـــوْ لْـــو ثـــم لَـــوْ لَـــوْ ولَـــوْ لَـــوْ
دنـــا دار سـلـمـى كــنــتُ أوّلَ مــــن وصــــلْ

وفى فى وفى فـى ثـم فـى فـى وفـى فـى
وفـــى وجْـنـتَـىْ سـلـمـى أٌقّـبــل لـــم أمَـــلْ

وسَلْ سل وسَلْ سل ثم سل سل وسل سل
وســـلْ دارَ سـلـمـى والـربــوعَ فـكــم أســـلّْ

وشَصْـنـلْ وشصْـنـلْ ثــم شصـنـلْ عَشصـنَـلٍ
عـلـى حاجَـبـىْ سلـمـى يـزيـنُ مــع الـمٌـقَـلْ

حـجــازيــة الـعـيـنْـيــن مــكّــيــة الــحــشــى
عــراقــيّــة الأطــــــراف رومـــيّـــة الــكَــفـــلْ

تِـهـامــيّــة الأبــــــدانِ عـبـســيّــة الــلَّــمـــى
خــزاعــيــةُ الأســـنــــانِ دٌرَّيـــــــة الــقُــبَـــلْ

فــقــلــتُ لـــهـــا أيّ الـقــبــائــل تُـنــسَــبِــى
لعَّلَـى بيـن الـنـاِس فــي الشَّـعـر كَــيْ أسَــلْ

فــقـــالـــت أنـــــــــا كـــنـــديّـــة عـــربـــيّـــة
فـقـلـت لــهــا حــاشــا وكــــلاّ وهــــل وبــــلْ

فــقـــالـــت أنــــــــا رومــــيّــــة عــجــمــيــةُ
فـقـلـت لـهــا وَرْخِـيــزْ بـيـاخُـوش مَـــنْ قٌـــزَل

ولا عـبـتُـهـا الـشّـطْـرَنْـج خـيــلــى تَــرادفـــتْ
وَرُخّـــــى عـلـيـهــا دارَ بــالــشــاهِ بـالـعَــجَــل

فـقــالــت ومـــــا هـــــذا شَــطـــارةُ لاعـــــبٍ
ولـكـنَّ قـتــل الـنـفـس بالـفـيـل هُـــو الأَجَـــلْ

فنـاصـبـتُـهـا مـنــصــوبَ بـالـفــيــل عـــاجـــلاً
مــن اثنـيـن فــي تِـسْـعٍ بِـسِـرعٍ فـلــم أمَـــلّْ

وقـــد كـــان لـعـبــى كــــلَّ دَْســــتٍ بـقـبـلـةٍ
أقـــبّــــل ثــــغــــراً كــالـــهـــلال إذا أفَــــــــلْ

فـقـبّـلـتـهـا تــســعـــاً وتـســعــيــن قــبــلـــةً
وواحــــدةً أيــضــا وكــنـــت عــلـــى عَــجَـــلْ

وعـانـقْـتـهــا حـــتــــى تــقــطّـــع عــقــدُهـــا
وحتـى فصـوص الطّـوْق مـن جيـدهـا انفـصـلْ

كــــأن فــصــوصَ الــطــوق لــمـــا تـنــاثــرتْ
ضــيــاءُ مـصـابـيـحٍ تـطـايــرنَ عــــن شُــعَـــلْ

وآخـــــر قــولـــى مــثـــلُ مـــــا قـــلـــت أوّلاً
لــمـــن طَــلـــلُ بــيـــن الـجُــدَيّــة والـجَــبَــلْ

مـحَــلّ قـديــمُ الـعـهـد طـالــتْ بـــه الــطٌّــيلْ




واني ..

والا .. خلاص ..

آسف .. نسيت ..








بغيت أعترف ..
الرد مع إقتباس
  #19  
قديم 28-03-2007, 03:03 PM
chouchou chouchou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 2,244
إفتراضي



مرحبا اختي الوردة الندية
اهنيك على الموضوع الجميل

واسجل اعجابي بالكشكول وصاحبة الكشكول حفظها الله و رعاها

وساشارك بكلمات من بريدي الالكتروني

..غريبـــة دنيانــــــا ..
تصدمنا بمن عرفنا وتكشف لنـا الستار عن أصالة معدن من لم نعرف..
تجبرنا أن نجامل من لا نريد..
ثم نكتشـف بعـد أن نفارقـهم أنهـمـ وحدهم من استحق
كـل أكوام الحُب المتراكم في صدور العاشقين ..

.. حزينــة دنيـانـا ..
تسلبنــا الحُـب بعد أن ملكناه وتخطـف منـا الحبيب بعـد أن أحببنـاه
توهمنـا بسعـادة اللقــاء ثم تصفعنــا بمـــرارة الفـراق ..

..ألـيمة دنيــانـا ..
تشعرنـا بالضعـف والمـرض والعجـز قـلة الحيـلة ..
تقســو علينـا بخيانة صديـق .. وهجـر حبيـب ..
وفقـد غـالي ورحيل اعز الناس لدينـا
هي دنيـــا نحياهـا ..
تقلبنــا بيــن صفحـاتــها ..
وتنـزلنــا في محطـاتــها ..
تسقينــا مرهــا ..
تضحكـنــا وتُبـكينــا ..
تسعدنــا وتُشقـينــا ..
نحيــا أيـامها وليــاليــها .


__________________



" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "


الرد مع إقتباس
  #20  
قديم 29-03-2007, 02:00 AM
صمت الكلام صمت الكلام غير متصل
كنتـُ هيّ ..!
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: QaTaR
المشاركات: 4,043
إفتراضي

*·~-.¸¸,.-~*
قلــوبــنا ماتت بعشـــرة أشيـــــاء
*·~-.¸¸,.-~*


مر إبراهيم بن إسحاق بسوق البصرة فاجتمع إليه الناس


وقالوا له : يا أبا إسحاق.. ما لنا ندعوا فلا يستجاب لنا ....!!؟؟ قال لأن

قلــوبــكم ماتت بعشـــرة أشيـــــاء:



الأول :عرفتم الله تعالى .... فلم تؤدوا حقه


الثاني :زعمتم أنكم تحبون رسوله صلى الله عليه وسلم .... وتركتم سنته


الثالث : قرأتم القرآن .... ولم تعملوا به


الـــــرابع: أكلتم نعمة الله تعالى .... ولم تؤدوا شكرها


الخامس : قلتــم أن الشيطان عدوكم .... ووافقتمـــوه


السادس : قلتــم أن الجنـة حـق .... ولم تعملـوا لها


الســـابع : قلتــم أن النـار حـق .... ولم تهربوا منهــا


الثــــامن : قلتــم أن المـوت حـق .... ولم تستعــدوا له


التـــاسع : إذا انتبهتم من النوم .... اشتغلتم بعيوب الناس ونسيتم عيوبكم


العـــاشر : دفنتــم أموتاكم .... ولم تعتبـروا بهم


اللهم احي قلوبنا بذكرك
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م