مرحبا بالمؤيد الأشعري, كم أنا مسرور بلقائك في الخيمة الإسلامية ولا أنسى ما فعلته في ذاك المكان فقد أرهقتهم حقا.
لي إضافة بسيطة وهي ما ذكره العلامة الفقيه الرحالة أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد اللواتي الطنجي المعروف (بابن بطوطة) في كتابه الشهير في الصحيفة 112:
وكان بدمشق من كبار فقهاء الحنابلة تقي الدين بن تيمية كبير الشام, يتكلم في الفنون إلا أن في عقله شيئا. وفي الصحيفة التي بعدها يقول: فحضرته يوم الجمعة وهو يعظ الناس على مبنر الجامع ويذكرهم, فكان من جملة أن قال: ((إن الله ينزل إلى سماء الدنيا كنزولي هذا)) ونزل درجة من درج المنبر.إ.هـ.
فكيف يكون مسلما من كان يجعل ربه ينزل كنزوله عن الدرج
هل سينقذهم ابن تيمية من النار بسبب دفاعهم عنه؟ سبحان المعبود بحق
|