مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 25-10-2001, 08:56 AM
متفائل في زمن اليأس متفائل في زمن اليأس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 227
Post هذه طالبان لمن لا يعرف طالبان!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:


اعتبروا يا أولى الألباب لهذه الآيات العظيمة في أفغانستان !!!


لقد سمعت كما سمع غيري من وسائل الإعلام ظهور ظاهرة غريبة جداً لم تحصل في أي حرب من الحروب السابقة تعتبر آية من آيات الله وهي ارتفاع قيمة العملة الأفغانية مع وجود هذه الحروب الصليبية على أراضيها بعد أن قام الأعداء الكافرين بغزوها ومناصرة المنافقين من طلاب السلطة والحكم .

فهاهي أفغانستان أول دولة إسلامية تحكم بشرع الله على حقيقته تحل ما أحل الله وتحرم ما حرم الله وترفع كتاب الله العزيز وسنة نبيه الكريم دستوراً لها ونبراساً لمواطنيها يسيرون على هديه وتشريعه ويتولى أمر الحكم لديهم طلبة العلم الشرعي المتفقهين في دين الله الحنيف فلم يقبلوا الدنيئة في دينهم ولم يرضخوا للتهديد والوعيد من قبل أعداء الإسلام والمسلمين وأذنابهم من المنافقين وفضلوا الموت على الحياة في سبيل الله بعد أن أصبحت خير أمة أخرجت للناس أذل أمة في الوجود ودماء أبنائها من المسلمين أرخص دماء فتحركت دماء الغيورين على دين الله الحنيف المؤمنين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فهبوا للجهاد في سبيل الله دفاعاً عن الإسلام والمسلمين بأرض افغانستان أرض الجهاد والفداء وبكل ما يستطيعونه بالمال والنفس ومن لم يستطيع ذلك فبالقول والعمل والدعاء إلى الله لهم بالتمكين والنصر المبين .

وقد أعلن زعيم الكفر والإلحاد قائد الصهيونية العالمية بأمريكا بوش الصغير الحرب الصليبية على الإسلام والمسلمين فاعترض على ذلك الخونة من أذنابهم المنافقين من أبناء جلدتنا من حكام وغيرهم الذين ليس لهم من الإسلام إلا أسمه وقالوا لهم إنكم بذلك ستكشفون خيانتنا لشعوبنا وأهلنا وما زال الوقت مبكراً فانتظرورا حتى يتم تجفيف مصادر القوة لدى المسلمين من دول ومنظمات وأحزاب وذلك لبث الفتن والتناحر فيما بينهم فيصبح القاتل والمقتول من المسلمين حيث أن دماؤكم غالية لديكم جميعاً ودماء المسلمين رخيصة على أغلب أبناء المسلمين فاستحسنوا هذا الرأي الخبيث وأعلنوا أنها زلة لسان فكيف تكون زلة لسان وقد حاربوا الإسلام وجميع أجيال المسلمين السابقة واللاحقة بشتى الطرق أولاً الحروب الصليبية وثانياً بالإستعمار وثالثاً وهو أخطرها جميعاً حيث زرعوا لهم من أبناء جلدتنا يدعي بالإسلام زوراً وبهتاناً وذلك لتدمير الإسلام من داخله بعد أن أعياهم ذلك في الحروب الصليبية والاستعمار وقد نجحوا في ذلك وأصبحوا هؤلاء الخونة الأذناب يخدمون مصالحهم في البلاد الإسلامية أكثر مما كان يخدمها مندوبهم السامي زمن الاستعمار فأصبحت دول الكفر تتقدم ودول الإسلام تتأخر وسالت أنهارٌ من الدماء الإسلامية من قبل المسلمين أنفسهم وفيما بينهم والأعداء يتفرجون عليهم وهم يتقاتلون ويتفنون في بث الفتن فيما ليتسنى لهم الإستمرار في نهب خيرات ومقدرات الشعوب الإسلامية ويتحكمون بمواقعها الإستراتيجية وهذه الشعوب العربية والإسلامية المسكينة سادرة في غيها ونومها العميق .

وبعد أن أصبحت هذه الحرب الصليبية في أفغانستان المسلمة بين الإيمان بالله ويمثله عباد الله المخلصين المؤمنين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر مع قلة ما لديهم من إمكانيات مادية وعسكرية متواضعة جداً.

والباطل ويمثله الكفر والإلحاد في كافة دول العالم بقيادة الصهيونية العالمية في أمريكا ومن يدور في فلكها من اليهود والنصارى والمنافقين ومع قوتها المادية والعسكرية التي لاتقارن بقوة المسلمين فهم يملكون الأسلحة الفتاكة الذرية والجرثومية ويملكون الأساطيل الحربية المتقدمة جداً من بوارج وحاملات طائرات متعددة الأصناف وغواصات وقنابل وصواريخ وليس هناك أي مقارنة بالماديات التسليحية والعددية مع خصومهم المسلمين الحقيقيين في أفغانستان .

فاعتبروا يا أولي الألباب من المسلمين وغيرهم بهذه الآيات العظيمة التي ظهرت في أفغانستان أرض الجهاد والفداء ومنها :-

1- قوة الإيمان بالله عند إخواننا المجاهدين المسلمين من الأفغان وأنصارهم من العرب والمسلمين التي لم نراها في أي مكان آخر من بلاد المسلمين فلم يرضوا الدنيئة في دينهم ولم يأبهوا بتهديدات الأعداء ولم يخشو إلا الله فلم ترهبهم هذه الأساطيل والقوة العظيمة التي يملكها أعداؤهم حيث يملكون من الأسلحة الفتاكة ما هو أشد وأقوى من أسلحة الأعداء وهو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ومتيقنين من نصر الله لهم في دحر المعتدين الجبارين بجنود من عنده كما فعل بأصحاب الفيل وبالأمم الظالمة المتكبرة السابقة .

2- أكثر فن نصف شهر والأعداء يدكون أفغانستان بالطائرات والصواريخ والقنابل وبمختلف الأسلحة الفتاكة ويبذلون الملايين لشراء الذمم من ضعاف النفوس وتسخير جميع وسائل الإعلام في العالم لمحاربتهم فلم يستطيعوا بفضل من الله شق صفوف المجاهدين وشراء ذممهم حتى الآن وهذه أية من آيات الله حيث رأينا ما حصل في العراق والجزائر والصومال وفي كل مكان من بيع الذمم وشراؤها عند من يدعون الإسلام

3- السرور والبهجة لدى المجاهدين وإيقانهم بالنصر عندما تظهرهم لنا وسائل الإعلام والبؤس والتقطيب لدى الأعداء الكافرين المعتدين والمنافقين من الأفغان طلاب الحكم والسلطة الذين أصبحوا أداة في يد الأعداء الكافرين من شرق وغرب وأمدوهم بجميع أنواع الأسلحة ومع هذا لم يستطيعوا توسيع الأرض التي يقيمون عليها وهي خمسة فقط في المائة من أرض أفغانستان وقد حاول الأعداء إقامة سلطة تحكم أفغانستان من المنافقين أمثال ملك أفغانستان السابق المخرف العلماني والشرذمة القليلة طلاب السلطة في الشمال ومن يستطيعون في شراء ذمته من طالبان فلم يستطيعوا ذلك بفضل من الله وهذه آية أخرى من آيات الله .

4- من بدأت الحرب وجميع وسائل الإعلام تدعي أن هناك انشقاق في صفوف المجاهدين وأنظمامهم للكافرين والمنافقين وذلك لحربهم نفسياً وزعزعت الإيمان في قلوبهم ولم يظهروا لنا بوسائل إعلامهم أي واحد من المجاهدين أنظم إليهم وبعد أن أصبح القتال بين الكفر والإيمان أنظم إلى المجاهدين كل من به ذرة من إيمان بالله وأبى أن يكون في صفوف الكافرين من أمثال وزير الإعلام الأفغاني لدى المنافقين طلاب الحكم مع نفر كثير ممن يؤمنون بالله ولا يرغبون أن يكونوا بصفوف الكافرين كما أعلن المهندس حكمة يار وهو أحد قادة الجهاد الأفغاني الكبار وتناسي خلافاته مع طالبان وأنظم إليهم مع خمسة عشر الف مقاتل وإبلاغهم بمكان أسلحته المخبأة في أفغانستان مع أنه مشرد خارج أفغانستان وبالإمكان دفع الملايين لشراء ذمته من قبل الأعداء وهذه والله أية من آيات الله .

5- عدم انفجار بعض الصواريخ وارتداد البعض منها وإسقاط بعض طائرات العدو مع عدم وجود الدفاعات الجوية المتطوره لدى المجاهدين وقد تكتم الأعداء على خسائرهم وفشلهم في قتل المجاهدين مع أنهم قتلوا أكثر من ألف مدني بين طفل وإمرأة ورجل في المساجد والمستشفيات وذلك حتى لا يصيب جنودهم الخوف والخور والانهزامية وقد أعلنوا وأقروا في جميع وسائل الإعلام أنهم أمام حرب تختلف عن جميع الحروب السابقة وهذه والله آية من آيات الله .

6- إصابتهم بالهلع والخوف وهم في بلادهم وتسليط الله عليهم بالجمرة الخبيثة فلا يعلمون من جلبها ومن أين خرجت لهم فوصلت أهم الأماكن لديهم مجلس النواب والشيوخ ووسائل الإعلام ومع هذا لم يتمكنوا حتى الآن من معرفة مصادرها مع ما وصلوا إليه من تطور في جميع الوسائل (( وما يعلم جنود ربك إلا هو)) وهذه والله آية من آيات الله .

7- لقد سمعت كما سمع غيري من وسائل الإعلام ظهور ظاهرة غريبة جداً لم تحصل في أي حرب من الحروب السابقة تعتبر آية من آيات الله وهي ارتفاع قيمة العملة لدى الدولة التي تدور على أرضيها حروب وذلك ما هو حاصل على أرض أفغانستان حيث ارتفعت قيمة العملة الأفغانية مقارنة بعملة الأعداء الدولار والعملة الباكستانية بعد أن تنكر حكام باكستان الخونة لأهلهم وإخوانهم وعشيرتهم في أفغانستان وساندوا الأعداء في هذه الحرب الصليبية مخالفين رأي شعوبهم الإسلامية التي خرجت للشوارع عن بكرة أبيها وهي تغلي من الغيظ والحنق على حكامها .

فهذه هي أهم البشائر أيها المسلمون المؤمنون في كل مكان وعليكم بالدعاء والإبتهال إلى الله في جوف الليل لعز الإسلام والمسلمين ونصرة إخوانكم المجاهدين في كل مكان فليس بينكم وبين الله حجاب لقول الله تعالى أدعوني أستجب لكم وقد استطاع الأعداء منع الحكام المسلمين من السماح لأئمة المساجد من القنوت والدعاء لإخوانهم المجاهدين بالنصر والتمكين في أفغانستان وفي كل مكان.

والسلام عليكم

الموضوع منقول .....
__________________
متفائل واليأس بالمرصاد ... متفائل بالسبق دون جياد
متفائل رغم القنوط يذيقنا ... جمر السياط وزجرة الجلاد

استمع لهذا النشيد من أبي عبد الملك على هذا الرابط

http://mypage.ayna.com/salahsal/29.ram
ما عليك إلا نسخ هذا الرابط ولصقه لديك في المتصفح
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م