|
.gif)
مجلة الخيمة
 حوار الخيمة
دليل المواقع
نخبة المواقع
Muslim Tents
|
|
التسكين المجاني
التسكين المدفوع
سجلات الزوار
بطاقات الخيمة
للإعلان في الخيمة
|
| الأسئلة الشائعة | قائمة الأعضاء | التقويم | البحث | مواضيع اليوم | جعل جميع المنتديات مقروءة |
|
#1
22-08-2002, 06:13 PM
|
|||
|
|||
مشاركتي الأولى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
آمل ان تروق لكم مشاركتي الأولى هذا و بلغني أن هناك دعوى مرفوعة أو على وشك أن ترفع ضد صديقي المتنبي الصغير الذي سافر بحثا عن الشاعر الاستاذ سلاف فجئت اليكم للدفاع عن صديقي المتنبي الصغير! == المشاركة الأولى * إلى طلعةِ الباهر ِ المائس ِ على كونهِ الفارِهِ السندسي أطلُّ عليَّ بديعـًا سناهُ فغادرني حظيَ العانِس ِ و ألقىَ عليَ بديعَ المعاني من الوردِ و الزهـْر ِ و النرجس ِ بديعُ الخصال ِ جميلُ الصفاتِ يمورُ جنىً يانع ٍ كيـِّـس ِ فمن خده جاءَ لونُ الزهور ِ و في قدهُ مُـنـْـيَـة ُ الأنفُس ِ و كلُّ جميل ِ لـُحون ِ القصيدِ رؤىً فيَّ من صوتهِ الهامس ِ أراهُ على الكون ِ فوقَ البرايا مع النجم و الشمس ِ و القبس ِ يحاربني طيفهُ شاكسًا بحرب البسوس ِ على داحس ِ و يقتلني بعذابِ الصدود ِ وَ من لحظهِ الداعِج ِ الناعس ِ و ريفَ القطوفِ على أنني حظوظي جنى الخاسِر ِ المفلس ِ عليهِ الأماني و فيهِ المرادُ على أنهُ باتَ لي هاجسي! 
|
|
#3
22-08-2002, 07:42 PM
|
|||
|
|||
* أهندسُ قولي بآلاء ِ ضاد ٍ و بالهندِ (ي ) و السندِ (ي) و الفارسي و إن سبقتني إليك رياحٌ عصفتُ الرياحَ كما الدّارس ِ و لستُ لأرحلَ إني هنا ركزْتَ خياميَ من آمس ِ و عندي عزْمُ ألوفِ الرجال ِ و أطولُ نفسـًا من الدَّاحس ِ و ما في عيبٌ سوىَ مقتل ٍ إلى القلبِ من ناظِـر ٍ ناعِس ِ! *
|
|
#4
23-08-2002, 04:36 AM
|
|||
|
|||
|
كلامك هذا يثير الحسانَ ويهدي التبسم للعابسِ وإني أراك كريما عزيزا فكيف تجبـّرُ في الناعسِ ؟ أرجو من القاضي جمال حمدان أن يأتي ليحكم بين الشاعرين المتخاصمين (ورقة خريف) و (المهندس). ونرجو أيضا من الشهود أن يتقدموا ليدلوا بشهاداتهم، وقد سمعت أن الأخت (ورقة) تدفع الف درهم على الشهادة. 
|
|
#5
23-08-2002, 05:24 AM
|
|||
|
|||
|
محاكمة العصر
* بسم الله الرحمن الرحيم الاخوة الكرام جمال حمدان عمر مطر ورقة خريف لا بد أن أبين أولا أن هذه القضية انتهت على يد المدعي العام السابق في محكمة الابتداء المستعجلة بالفشل في إثبات الدعوى و إحالة ملف القضية إلى جامعة الدول العربية. و ها هو فضيلة قاضينا بدل أن يذهب بالقضية إلى جامعة الدول العربية يأتي بها إلى الخيمة! و هذا لأكبر دليل أن الحول عنده مزمن و ليس بعارض! فلقد عهدنا الخيمة تتميز بالكثير من الحسم و الدبلوماسية!! هذا و أطلب من فضيلة القاضي تغيير اسم المدعية من " ورقة " إلى شيء آخر خوفا من تهافت الشهود المهوسوسين بحب " الورق " إلى درجة الجنون من الجنسين!! و بمناسبة حب الناس للورق أود أن أبين حجم ذلك الحب بهذه الأبيات: قال الشاعر رأيتُ الناس قد مالوا * إلى من عندهُ مالُ و من لا عنده مالً * فعنه الناس قد مالوا فقال الآخر رأيتُ الناسَ منفضهْ * إلى من عنده فضهْ و من لا عندهُ فِـضهْ * فعنه الناسُ مُنْـفـَـضهْ فقال الآخر: رأيتُ الناسَ قد ذهبوا * إلى من عندهُ ذهبُ و من لا عنده ذهبُ * فعنهُ الناسُ قدْ ذهبوا و أقولُ أنا: رأيتُ الناسَ تستبقُ * إلى من عندهُ ( وَرقُ ) و من لا عندهُ ورقُ * فعنه الناس تفترقُ هذا و أعلن بهذا جاهزيتي للدفاع في الدعوى المقدمة من و رقة خريف ضدي في اختطاف زوجها المتنبي الصغير و سوف أبدأ بالرد على دعوى المدعية في دعواها المقدمة شعرًا إلى الخيمة في حضور محاميها عمر مطر. أرجو من فضيلة القاضي انتزاع أحد أوتاد الخيمة لاستخدامها مطرقة يضرب بها على الرمل إيذانا ببدء المرافعات! * آخر تعديل بواسطة almuhandis ، 23-08-2002 الساعة 05:46 AM.
|
|
#6
23-08-2002, 04:46 PM
|
|||
|
|||
|
ولنا عودة !!
الى من يهمه الأمر
 إن الذي فجعَ الخريف مصائبا ............... ندعوه أن يأتي هنا ليعاقبا وإذا تباطئ في المجيئ فما له ............... عذرٌ فإنا مرسلون كتائبا أين المفرُّ إذا غريمك أحولٌ ............... وتراه من حَوَلٍ لتيسٍ حالبا ماذا نرى .. هل هذه الظبي التي ............... كانت تشع من النضارة كاعبا! أم هذه ورق الخريف أم أنها ............... رجلٌ بلا ذقن وقصَّ شواربا! بالأمس جاءت للخيام وحالها ............... أبكى المقيم بها وأبكى الراكبا أمن المروءة أن تظل وابنها ............... يستجديان الشيخ ثم الراهبا حتى رأيت الشيخَ ينظر خلسة ............... وكذاك راهبنا يراقصُ حاجبا أما انا فقد اعترتني حالة ............... مثل الذي أضحى لخمر شاربا وطفقت أنظر في القضاء لعلني ............... أجد الحلول وما تركتُ مذاهبا ورجعت للاخت الخريف مسائلا ............... أمهندسا تشكين ام مَنْ صاحبا فبكتُ وقالت لي : وماذا يُرتجي ............... من أحولٍ إن جاء ينصف طالبا حسبي الإله عليكم فكأنني ............... من بعد أحولَ قد قصدتُ ثعالبا! فهرعتُ أسأل ابن غيثٍ رأيه ............... فوجدته مثل المهندس هاربا فبعثت بعض دراهم ووعدته ............... أني ساجعل منه عني نائبا فلننتظر لغدٍ وعذري أنني ............... إن جاءنا عمرٌ سأنتف شاربا!
__________________
يا قدسُ حبُّكِ في الفؤادِ وفي الـدّمَِ .............. يا قدسُ ما لكِ في المدائن مِنْ سمي يا مَن لـها تهـفو القلوبُ وباسـمها ................ تشــدُو المـلائكُ في العُـلا بتـرنّمِ
|
|
#7
24-08-2002, 05:25 AM
|
|||
|
|||
|
لأخي عمر مطر ردا على أبياته
* عجبتُ لأمر ٍ ! أ هذا سؤالٌ !؟ خضوعُ الفوارس ِ للناعس ِ ؟ ألستَ ترى عنترًا فارسـًا شديدًا على الفارس ِ العابس ِ؟ و أما لعبلة َ بينَ الورىَ فألينُ من زهرة ِ النرجس ِ و أنتَ علمتَ بـِ ( ليسَ الشفيعُ ) فليسَ الشفيعُ كما اللابس ِ! *
|
|
#8
24-08-2002, 06:08 AM
|
|||
|
|||
|
الى الأستاذ عمر مطر
* أتقدم بصفتي الوكيل الشرعي للمتنبي الصغير إلى الأستاذ عمر مطر بصفته الوكيل الشرعي لورقة خريف برغبة موكلي المتنبي الصغير في التوصل إلى صلح مشروط و قد وضع شروطه في هذه القصيدة. آمل بذل حميد مسعاكم فالصلح سيد الأحكام و افضل من حكم قاض ( متعدد الرؤى ! ) *** إن المطالب للصغير بسيطة ٌ حصرًا إليك و قد أبنتُ المطلبا 1- أن النهار على القصائدِ مُوقـَـفٌ و الليلُ يبقىَ للتـَّـسامُر ِ مَـلـْـعَـبا (1) 2- حلُّ المشاكل ِ بالتفاهم ِ بينهمْ قطعـًا لدابر ِ من أثار َ و ألـَّـبا مثلَ الحماةِ و جارة ٍ و صديقـَـةٍ وَ مُـصادِق ٍ أخفىَ عليها المأربا 3- و تعهدٌ أنَّ الصحونَ لمأكل ٍ ليستْ سلاحـًا في الخصام ِ و مَضْربا 4- و المالُ نصفٌ للملابس ِ كلها و النصفُ أكلا ً و الشرابَ و كهربا و الماكياج ُ من الملابس ِ صرفهُ و كذا الجواهرُ وَ الوشيُّ مُـقـَـصَّـبـا 5- و توقفٌ طلبَ المؤخر ِ مسبقـًا في كلِّ مُـنـْـعَـطفٍ أشاط َ و أغضبا و الصلحُ خيرٌ يا وكيلَ خريفةٍ فاعملْ بجهدكَ ما أفادَ و قـَرَّبا ======= (1) و رقة خريف تريد الليل و النهار شعرا بينما يرى زوجها المتنبي الصغير أن يكون النهار للشعر و الليل لأشياءَ أخرى. * آخر تعديل بواسطة almuhandis ، 24-08-2002 الساعة 06:09 AM.
|
|
#9
25-08-2002, 03:12 AM
|
|||
|
|||
|
محامي الدفاع: على لسان الخريف
يا من نسيتَ من الخريفِ ربيعَها كم خاطبٍ قد جاء قبلك مُعجبا لكنها زهدتْ بهم ولك اشترتْ طمِعَتْ بأن تأتي تقودُ الأشهبا * كانت تقول: أحبه ويحبني فلمَ التجاهل، لا نجا مَن كذّبا ومتى تزور أبا الخريف مصاحبا للوالدين و(جاهةٍ) كي تخطبا وتقول كوني زوجتي ومن الجوا هِرِ في يمينك حفنة مستصبحا فإذا رأيت الحرف في فمها يكا دُ يكون نونا قلت: عمْ مُتهيّـبا (نَعَمٌ) تناجيك الخريف وإنها ليكاد يُحرجها اللسان مكذّبا فتطير أنت إلى السماء وتشتري بعض الكواكب كي تكون الموكبا وتقول: مهلا يا خريف فإنني سأريك بيتي راجيا أن يعجبا تجري بها نحو البحار وتقعدا فوق الرمالِ تناجيانِ الكوكبا وتزمزمان الرمل حتى تختفي عين الحسود وينبني خِدر الظبا كم كان جهلا في الحياة وأهلِها حُلـُم الخريفِ فسائلوا من جرّبا ما كنتَ عدلا في الزواج وإنما مَثـَلُ الخريفِ كمن تزوّجَ ثعلبا يجري الزمانُ وتنجلي أخباره ولكل حُبلى موعدٌ كي تُـنجِـبا والآن عدنا للمحاكم بينما أثقال دنياي امتطين المنكبا ولقد عهدتُ البنتَ تملي شرطها وقد اشترطتَ فأيـُّنا هِيَ، لا أبا ** (الرد على الشروط) 1- أما (النهار قصائدٌ) ما دام لم تكن القصائد للتغزل ملعبا فنهار كل العالمينَ بشمسهم إلا نهارك حيث طال المغربا أما التسامر يا صغير فإنني حاولتُ أقنعُ خافقي لكنْ أبى 2- حل المشاكل بالتفاهم بيننا سلفا صغيري لا تكن متهربا وعداً عليّ فلا أقول لجارتي ما لم تقل لجمالٍ او محمود با *** 3- وتعهد أن الصحونَ مآكلٌ وكذاك زيرٌ ليس إلا مشربا وبذاك يخرج بالشروط ملاعقٌ أما المُدى ليست سوى أن أغضبا 4- والمال لي، حتى أحدّثَ نعمة فالله للـنُعمى حديـثا أوجـبا وأخاف إما نكفرنّ هباته فيصير حرثك بعد خصبٍ أجدبا أما التزين والتطيب لا تخفْ قد كان ذلك من أحاديث الصبا ولقد وددت لو انها أجدت بكم لكن فشلتَ وكنت أنت الأخيبا 5- أما المؤخّرُ ما حييتَ فجائزٌ تحصيلـُه فإذا قضيتَ استوجبا والصلح خيرٌ يا صغيرُ فلا تقلْ إلا الحقيقة لست أطلب مكسبا * أي الجواد الأشهب. ** تقول العرب: لا أبا لك. *** المقصود: الأستاذ محمد ب، و(او) تقرأ بوصل الهمزة لا قطعها. آخر تعديل بواسطة عمر مطر ، 25-08-2002 الساعة 03:14 AM.
|
|
#10
25-08-2002, 06:50 AM
|
|||
|
|||
|
مرافعة
* مرافعة لفضيلة القاضي جمال صورة للمدعي بالانابة الأستاذ عمر مطر *** المقدمة: ****** عهدي بمسروق ِ(*) الزمان حروفهُ عدلٌ و كانَّ على الحديثِ مُهذبا غدرَ الزمانُ بهِ فعادَ حُطيئة ً بدلَ ( المُـوَفـَـق ِ ) صرتَ تسمعُ ( أخيبا)! من بعدِ ذلكَ صارَ محوَلا لذا وصفَ الخريفَ ( على العدالةِ ثعلبا ) هيا اسمعوا أضحى الخلافُ أ ثعلبـًا أمْ أنها كانتْ تناورُ عقربا الدفاع: ****** - 1-الطلاق رجعي و ليس بائنا: ** إن الخلافَ على الطلاق أساسهُ دعوى خريفٍ بالثلاثةِ مسبقا بينا يرى هذا الصغيرُ بأنهُ - غضبانَ - طلقَ في اثنتين ِ- و مُرْهقا فلهُ الرجوعُ بدون ِ عقدٍ مُسبق ٍ فطلاقُ غضبان ٍ كأنْ لمْ يُـنطقا و لذاكَ مطلبها يراهُ مخالفـا فتوى المشائخ ِ و العقولَ و منطقا و بأنَّ طلقتهُ الألـَى - مشطوبة ٌ - قبلَ الدخول ِ! كما أبانَ و ألـْـحـَـقـا (1) - 2- الشروط و ما أدراك ما الشروط: ** إن العقودَ – كمثل ِ بيع ٍ – جائزٌ فيها الشروط ُ لمنْ أضيرَ و أتـْـعِـبا و إذا أتتكَ شكاية ٌ من أعْور ٍ فلعلَّ مَشكيـًا ! أيا منْ جرَّبـا أما القصائد في التغزل ِ فهي لي حلمٌ جميلٌ مثلَ أنسام ِ الصـبـا لا شعرَ مكلوم ٍ يجئُ مولـْـولا ً و كأنـما أبدًا يجافي المـَـكـْـسبا إن التغزل في القريض ِ لتاجهُ و أرى سواهُ – سوى المكارم ِ – كالهبا أما التسامرُ – ذاكَ أكبرُ مشكل ٍ في من تعوَّدَ في ( العناكب ِ ) (2) مَهْربا فإذا أرادَ معَ المساء ِ حقوقـَـهُ قالتْ و أبدتْ بالشراسةِ مخـْـلـَبا دعني أردُّ على النوادي إنني غضبى على كلبٍ عليَّ معقبا و يمرُ ليلٌ و النوادي كالدّبا و يحارُ في حلِّ العويص ِ " ديدبا " (3) و أعودُ للقاضي بأمر ِ ملاعق ٍ و مُدىً سلاحـًا أن ذلكَ في الرِّبا أو ما كفىَ رأسًا لمال ٍ عندها جيبـًا وفيرًا في المطالبِ أجدبا !؟ أما التزينُ فهو دومـًا دأبها عندَ الخروج ٍ لناهد ٍ أو زينبا و لنا لِـتـَـلـْـبسَ من ملابس ِ مطبخ ٍ و العطرُ من خلطِ البَـهار ِ مُـرَكـَّـبا أما المؤخرُ إن دخلتُ فانهُ من ذاقَ معسولا ً عليهِ استوجبا فخذِ الحقائقَ يا قضاءُ و لا تكنْ بالزيفِ مغرورًا و لا متبذبا === (*) كما اسماهُ ( مُسمى ) (1) كان بين موقفه في بطلان التحريم قبل الدخول في القصيدة المرفقة و عنوانها الطلاق (2) المقصود الشبكة العنكبوتية. (3) بيدبا الفيلسوف صاحب دبلشيم الملك في ألف ليلة و ليلة. ================= قصيدة الطلاق و كان كتبها المتنبي الصغير الى روقة خريف ردا على قصيدة لها سرقت منه في احدى سفراته أجدتِ بفنكِ الراقي رفيقي و بينتِ المعالم في الطريق ِ و جئتِ بعفوك الغالي يميس إلي بقولكِ الزاهي الرقيق ِ و شكرا لانعتاقي من عبوس ٍ لديكِ يزيد ُ من نكدي و ضيفي و لكني أراود في – طلاق – أتي قبل الدخول إلى الرحيق! فرديني إليك بدون عقد ٍ جديد حسبَ منهجنا العتيق ِ و لو كانَ الطلاق بلا ثلاث قبلت مصيبتي و بلعتُ ريقي فهذا واحد و لديَّ فيك ِ طلاقان ِ.. و لي منك ِ حقوقي !! * آخر تعديل بواسطة محمد الشنقيطي ، 25-08-2002 الساعة 08:55 AM.
|
 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
| طريقة العرض | |
النمط الخطي
|
|
