الغاز ** الغاز ** الغاز .. شاركونا

[دايم العلو]

أخي دايم العلو أين السؤال ... ؟؟؟؟؟؟؟

هذا هو السؤال وإن شئت اللغز


( 3 / 7 )
مالقاطعات لأرض لا أنيس بها ** تأتي سراعا وما ترجعن أنكاسا

[الوافـــــي]

تلك الأماني يتركن الفتى ملكاً

دون السماء وماترفع له راسا

[دايم العلو]

للأسف خطأ

أما إجابتك فهي لهذا اللغز

مالفاجعات جهارا في علانية *** أشد من فيلق مملوءة باسا

فكر شوي .

[الوافـــــي]

صدقت أخي دائم العلو

ولكن العتب على الذاكرة ... فربما يكون للعمر دور في ذلك
أما الجواب فهو ..

تلك الرياح إذا هبت عواصفها

كفى بأذيالها للترب كناسا

تحياتي

[مساهم]

يا دائم العلو أعتقد أن اختيارك لهذه الأبيات لم يكن في موفقاً هذه المرة ... إذ يبدو أن الكثير من المشاركين على علم بإجابة السؤال مسبقاً وأنا منهم وأعتقد أني سبق وأن قرأتها في كتاب ( قصص لا تثبت ) وكانت بين الشاعر الجني عمرو وامرؤ القيس ..

ومن عيوب هذه الأبيات استعمالها لمفردات عربية عريقة جداً يصعب على الكثير فهمها واستيعابها .. مثل : انتاسا .. امراسا ..

الذي أراه أن هناك الآن ثلاثة على الأقل من المتسابقين على علم بإجابة جميع هذه الألغاز

[الوافـــــي]

أخي / مساهم

هذه الأبيات حفظتها عندما كنت طالبا في الجامعه
لأنها كانت جزء من نص مسرحي شاركت في أداءه
وكان لزاماً علينا أن نحفظ المسرحية كاملة أدوارنا وأدوار غيرنا
وقد قمت بدور أمرؤ القيس في تلك المسرحيه
لن أذكر هنا كم من السنون مضت على تلك المسرحية
ولكنني لازلت أحفظ أغلب الأبيات التي وردت فيها منذ ذلك الحين
وسبب ذلك هو تلك الكلمات العربية العريقة التي ذكرتها أنت في مداخلتك

تحياتي

[مساهم]

يا أخي الوافي ..

أظنك لم تحفظ سوى القليل من هذه المساجلة .. إن هذه الأبيات أوردها المؤلف في كتابه قصص لا تثبت .. وأوضح أنها بالفعل لم تثبت عن امرؤ القيس إذ يبدو أنها استحدثت باسمه .. وعلل ذلك لأسباب لا مجال لذكرها الآن ..

إن هذه المساجلة تزيد على الخمسين بيتاً على ما أذكر .. ولو قرأتها كاملة لوجدت بها ما أعنيه من المفردات اللغوية القديمة ...

وبالمناسبة . كأنك تلمح لنا أن نبارك لك تخرجك من الجامعة .. ونقول لك ألف ألف ألف ألف مبرووووك ..

وعقبالنا إن شاء الله ...

وعلى فكره ... أتوقع أنك متخصص في الحاسوب

[دايم العلو]

تلك الرياح إذا هبت عواصفها

كفى بأذيالها للترب كناسا

الآن أصبت أخي الوافي
ولك نقطة ثالثة

[دايم العلو]

يا دائم العلو أعتقد أن اختيارك لهذه الأبيات لم يكن في موفقاً هذه المرة ... إذ يبدو أن الكثير من المشاركين على علم بإجابة السؤال مسبقاً وأنا منهم وأعتقد أني سبق وأن قرأتها في كتاب ( قصص لا تثبت ) وكانت بين الشاعر الجني عمرو وامرؤ القيس ..

ومن عيوب هذه الأبيات استعمالها لمفردات عربية عريقة جداً يصعب على الكثير فهمها واستيعابها .. مثل : انتاسا .. امراسا ..

الذي أراه أن هناك الآن ثلاثة على الأقل من المتسابقين على علم بإجابة جميع هذه الألغاز

أخي الكريم / مساهم
أولا أشكر لك مداخلتك وملاحظتك وإن دل هذا على شيء
إنما يدل على حبك لي ومتابعتك لهذا الموضوع
فأشكرك من كل أعماق قلبي واسأل الله
لك الصحة وطولة العمر على طاعته ،، آمين

ثم يا أخي الفاضل تعلم يارعاك الله أنني منذ بدأت هذا الموضوع
وأنا أنوع في الألغاز بين ألغاز نثرية وحسابية وشعرية
وأحرص أن تكون الألغاز سهلة إلى حد ما
ثم وصل الدور على هذه الألغاز الشعرية

وبصراحة أنا كنت أسمع عنها
فلما وجدتها أعجبتني جداً
لأن كلماتها مترابطة وسهلة الحفظ
لذا أخي الكريم لا تعتب علينا

وهذا الموضوع إنما هو للفائدة والمتعة


شكرا لمرورك الكريم وملاحظتك

[دايم العلو]

( 3 / 8 )
ماالسابقات سراع الطير في مهل ** لا تستكين ولو ألجمتها فاسا