عودتي كفارس بلا جراح
قالوا لي في الامثال القديمة ضربني وبكي وسبقني وشكى , وقالوا الكثير في غيابي وعني وعن شخصيتي وقد يقولون ما يحلو لهم في هذا الشهر الكريم ففي الوقت الذي اتعبد فيه خالقي واخلو ساعات اناجي بها ربي وساعات اشارك هموم اخواني في الدم والعروبة والدين اخواني الفلسطينيين واشكو هم اهالي من شردتهم الحروب اهل الشيشان الغياري واطفال العراق المعذبين واصحاب الدموع للثكالي في كل واد ومكان على هذه البصيرة التي خلقها بعدله وأبى الانسان الا ان يطغي فيها فباسم القومية تعب الاكراد وباتوا في الخلاء وباسم القبلية التوتو لا يقبلون بالهوسو والمجازر الافريقية في كل شتره واعين الامم المتحدة تحتفل مع الفتايا كل يقوم بوظيفته ويسأل عن راتبه والرشاوي في دهاليز الامم المتحدة متنمقة تتنمق بحسن العلاقات الجوهرية والعلاقات الكلاسيكية ويجتمع الخبراء الدوليون ليعرفوا كيف ان الهوسو القبلية وبدعم فرنسي يقيم العلاقة مع التوتو ذو الانطباع البريطاني وتضأ الشموع وتطفأ انوار الامم المتحدة والابتسامات يعترضها كبار القوم الذي لم يدافعوا عن مواقف الشعوب يوما واحدا ويحتفل المسلمون بالعيد السعيد دون ان يسألوا عن الافغان ويجتمع اهل الشتات دون ان يسألوا عن اهلهم في فلسطين ويطرد السلفي المحتار دون ان تسأل عنه اليمامة ويتباهي الجميع بعنجهية العدل وغياب الوعي والكؤوس كالادوار يتبادلونها في رقص دون ان يعطى الدفاع حقه والفارس الشجاع هو الذي لا يسأل الاخرين رحمة وهانا لا اسال احد الشفقة لاني لم اتخذ من الضعف عذرا ولا من الكبوة منالا للاخرين ولتفرحوا وتضحكوا ولكن اعلموا بداية ان سيف السلفي المحتار هو الاقوى في كل معركة يجرح الدجالين ولا يُجرح او يجرجح الاخرين ولا يقتار والكل في قاموسه ينهار وهو لا يزال مقاتلا عنيفا ومن له لسان فلينازلني وله العنان ولاجرح ولا جراح لاحد بل انا السلفي المحتار السلفي المحتار السلفي المحتار السلفي المحتار السلفي المحتار قالوا لي في الامثال القديمة ضربني وبكي وسبقني وشكى , وقالوا الكثير في غيابي وعني وعن شخصيتي وقد يقولون ما يحلو لهم في هذا الشهر الكريم ففي الوقت الذي اتعبد فيه خالقي واخلو ساعات اناجي بها ربي وساعات اشارك هموم اخواني في الدم والعروبة والدين اخواني الفلسطينيين واشكو هم اهالي من شردتهم الحروب اهل الشيشان الغياري واطفال العراق المعذبين واصحاب الدموع للثكالي في كل واد ومكان على هذه البصيرة التي خلقها بعدله وأبى الانسان الا ان يطغي فيها فباسم القومية تعب الاكراد وباتوا في الخلاء وباسم القبلية التوتو لا يقبلون بالهوسو والمجازر الافريقية في كل شتره واعين الامم المتحدة تحتفل مع الفتايا كل يقوم بوظيفته ويسأل عن راتبه والرشاوي في دهاليز الامم المتحدة متنمقة تتنمق بحسن العلاقات الجوهرية والعلاقات الكلاسيكية ويجتمع الخبراء الدوليون ليعرفوا كيف ان الهوسو القبلية وبدعم فرنسي يقيم العلاقة مع التوتو ذو الانطباع البريطاني وتضأ الشموع وتطفأ انوار الامم المتحدة والابتسامات يعترضها كبار القوم الذي لم يدافعوا عن مواقف الشعوب يوما واحدا ويحتفل المسلمون بالعيد السعيد دون ان يسألوا عن الافغان ويجتمع اهل الشتات دون ان يسألوا عن اهلهم في فلسطين ويطرد السلفي المحتار دون ان تسأل عنه اليمامة ويتباهي الجميع بعنجهية العدل وغياب الوعي والكؤوس كالادوار يتبادلونها في رقص دون ان يعطى الدفاع حقه والفارس الشجاع هو الذي لا يسأل الاخرين رحمة وهانا لا اسال احد الشفقة لاني لم اتخذ من الضعف عذرا ولا من الكبوة منالا للاخرين ولتفرحوا وتضحكوا ولكن اعلموا بداية ان سيف السلفي المحتار هو الاقوى في كل معركة يجرح الدجالين ولا يُجرح او يجرجح الاخرين ولا يقتار والكل في قاموسه ينهار وهو لا يزال مقاتلا عنيفا ومن له لسان فلينازلني وله العنان ولاجرح ولا جراح لاحد بل انا السلفي المحتار السلفي المحتار السلفي المحتار السلفي المحتار السلفي المحتار ">
__________________
من روائع شعري
يمامتي
ابيحوا قتلي او طوقوا فكري سياجا
فان قتلي في دجى الليل سراجا
EMAIL=candlelights144@hotmail.com]لمراسلتي عبر الإيميل[/email]
آخر تعديل بواسطة السلفيالمحتار ، 01-12-2002 الساعة 05:01 PM.
|