مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #19  
قديم 13-12-2006, 11:24 AM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك




عفى عن ظلم لنفسه صاحب القصة المشهورة ..وانت وذلك وانا كذلك وجميعنا

لا إله إلا الله .لا معبود بحق إلا الله ...لا شان لهم بظلمهم لي وعفوي عنهم

الامر اجل واعظم أيها اليماني من لبس ثوب سمي بهذا الثوب ....

من لبس ثوب الزهد سمي زاهدا ومن لبس التقى سمي تقيا

ومن لبس ثوب الاسلام سمي مسلما ومن لبس ثوب الكفر سميا

كافرا وهكذا...!! سأل عمر رضي الله عنه وهو يعلم بنفسه

وخليفه خليفة رسول الله ...سأل عن النفاق مع كل مناقبه

ولم يكن فعله يخالف قولة ومعتقده .افلا نتكلم عن من خالفنا

في كل شئ ؟؟كيف القياس ؟؟ لا اعرف أين الخلل عندي أم عندك

لا نقتل الكافر ولكن من خالف العهد ماذا يفعل به لا يوجد عهد

بيننا وبين الرافضة الا التقية التي هي النفاق والكذب ..

هو يقتل ويحرق وأنا ادعوا له انك واه حليم ايه اليماني

هل هذا رأيك بالرافضة ..؟؟ اذا ما فائدة العقيدة...

العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ..ستقول

هم يصلون...هل رايت صلاتهم.؟؟..هل ذكرها احد من الأئمة

لن نتقاتل بإذن الله نحن اهل المذاهب الأربعه لان كل مذهب

لديه دليل من الكتاب او السنه وهؤلاء يخالفون

الكتاب والسنه..وينطقون من الهوى ،كيف تقيس ايها اليماني...

وهل خلفنا معهم كإختلاف المذاهب سبحانك ربي ..اذا اصبحنا اهل اهواء ولسنا اهل

عقيدة لتظن انا قد نتقاتل اهل السنه لخلاف المذاهب


قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة .. بعد أن دخل مكة فاتحا لها ..
لولا أن قومك حديثي عهد بكفر لهدمت الكعبة وبنيتها على قواعد إبراهيم، وجعلت لها بابين باب يدخل منه الناس وباب يخرجون منه ..

ولكنه ما فعل ذلك حرصًا على تأليف قلوب المسلمين .. كما انه لم يقتل اصحابه من اجل ان نتنبه الى اهمية مايدور حولنا من الاعلام .. وما قد يتناقله الركبان فيما يدور من احداث واخبار واحمال ..

ورد في مسلم .. أن أناسا من الأنصار قالوا يوم حنين حين أفاء الله على رسوله من أموال هوازن ما أفاء فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل فقالوا يغفر الله لرسول الله يعطي قريشا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس بن مالك فحدث ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم من قولهم فأرسل إلى الأنصار فجمعهم في قبة من آدم فلما اجتمعوا جاءهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما حديث بلغني عنكم فقال له فقهاء الأنصار أما ذوو رأينا يا رسول الله فلم يقولوا شيئا وأما أناس منا حديثة أسنانهم قالوا يغفر الله لرسوله يعطي قريشا ويتركنا وسيوفنا تقطر من دمائهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أعطي رجالا حديثي عهد بكفر أتألفهم أفلا ترضون أن يذهب الناس بالأموال وترجعون إلى رحالكم برسول الله فوالله لما تنقلبون به خير مما ينقلبون به فقالوا بلى يا رسول الله قد رضينا قال فإنكم ستجدون أثرة شديدة فاصبروا حتى تلقوا الله ورسوله فإني على الحوض قالوا سنصبر

ومن اصحاب المائة .. أبو سفيان وابنه معاوية وحكيم بن خِزام وصفوان بن أمية ومالك بن عوف ومنهم عُيَيْنَةُ بن حصن بن حذيفة بن بدر والأقرع بن حابس. ولما أعطى عباس بن مرادس دونهما فنشده أبياته المعروفة يتسخًط فيها فقال‏:‏ اقطعوا عني لسانه فأتموا إليه المائة ..

وعندما فتح مكة .. من دخل دار ابا سفيان فهو آمن .. وهذا دليل على انه لايزال يتألفه .. وهو عنه في غنى ..

لقد عمل بذلك الأئمة انفسهم فالإمام أحمد رحمه الله تعالى من مذهبه أنه لا يقنت في الفجر ..
ومذهب الشافعي رحمه الله تعالى أنه يقنت في صلاة الفجر ..

ولما كان الإمام أحمد في مسجد من مساجد الشافعية بعد موت الإمام الشافعي رحمه الله تعالى
قدموه للإمامة يؤم الناس في صلاة الصبح فأمهم وقنت بهم مع أن مذهبه أن القنوت في الفجر مرجوح لكنه فعل هذا المرجوح تأليفاً لقلوب من خلفه..

لما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أي الحج أفضل ؟ قال : ( العج والثج ) ..
والعج رفع الصوت بالتلبية .. والثج نحر الهدي ..

انا عندما نعج ونثج .. ونغبر ونبر .. ونهدي .. ونأكل ونتصدق .. ( لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم ) ..

لكننا نستشعر قول النبي صلى الله عليه وسلم: "الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة، فقيل له: يا رسول الله، ما بر الحج؟ فقال: طيب الكلام وإطعام الطعام".

كذلك سنعلم متى يوم الحج الاكبر .. لو ماعلمنا بهذا الحديث .. فقال: «أي يوم هذا؟» فقالوا: يوم النحر، فقال: «هذا يوم الحج الأكبر».

لاننا نفرغ من شئ كان بعرفنا .. هو الحج .. الحج عرفه .. اذن يجب ان نصدق اذا ماقلنا ان الليل بداية اليوم والظلمة قبل الضياء .. ويوم الحج الأكبر المقصود به الأعمال في هذا اليوم ..
لما في ليلته من الوقوف بعرفة ، والمبيت بالمشعر الحرام ، والرمي في نهاره والنحر والحلق والطواف والسعي.. ( وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر )

فمن ادرك عرفه قبل فجره .. فقد ادرك عرفه .. كما لايجوز التحرك من عرفة قبل غروب الشمس يوم التاسع .. الا ترين شهر رمضان بدايته ليلة .. ونهايته يوم .. الا تقولين ليلة الاربعاء .. وغدا الاربعاء

الا تعتقدين ان هناك .. اناسا .. غير مسلمين .. حائرين .. ينظرون اليك .. ايتها المسلمة .. والينا جميعا ..

لو كنت مكانهم .. لما اعتنقت الاسلام .. وانا ارى العج والثج .. ولكن ليس في الحج .. انما في الذين خلطوا بينهما .. فقتلوا اخوانهم ..

هل فكرت بمعنى كلمة .. اعتناق الاسلام .. لماذا لم يكن هناك مصافحة .. وعقد وشروط .. هل يجب اثبات ذلك .. ام هي متقارنات .. ومقترنات .. الشهادتين .. الصلاة والزكاة .. ثم الصيام .. فعدة من ايام اخر .. وعلى الذين لايطيقونه منكم صيام ثلاثة ايام .. ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا ..

اين ذهبت الاركان الخمسة .. لم يتبق لنا .. منها غير الصلاة .. وقد عذرنا في البقية .. هل عرفت ان المشقة مرفوعة عن الامة جميعا ..

وعن الامة والخادم .. الا باذن سيده .. حتى صلاة الجمعة والجماعة لاتجب عليه .. ولايستحب ان يؤديها .. وهو مكلف بعمل .. فيخون صاحبه .. دون علمه .. مع مراعاة انه يجب ان يتقي صاحب العمل ربه .. وقد يحمل كفلا منه .. الا مااضطررتم اليه ..

والسماء رفعها ووضع الميزان .. الا تطغوا في الميزان ..

قبل ان نتكلم في شئ .. يجب ان نحذر عاقبته .. فما كانت غير حميدة .. فنحن في غنى .. عما كنا عنه في غنى ..

فان كنا به .. فهناك ليس اخ او ابن عم .. اوقريب .. حيث يحق الله الحق ويبطل الباطل ان الباطل كان زهوقا .. فتزهق نفس صاحب الهوى .. وتستبشر نفوس المهتدين .. وكفى بالسيف فتنة .. يثبت الرجل على دينه .. ويموت شهيدا مقبلا غير مدبر .. في وطنه وبين اهله .. بل في داره ومقر سكنه .. لم يكن له فرصة حتى لمجاراتهم او الافلات منهم .. وقد كان آمنا ..

ولو كانوا تحت يده .. وعاهدوا .. لاطلقهم .. وعفى عنهم .. ليس من اجلهم .. بل من اجل من يسمع ويرى .. مخلصا لله .. وداعيا الى الله .. من يراه من غير المسلمين

لقد قاتل ابو بكر من فصل بين الزكاة والصلاة .. ولم يخاف من ان يقال ان ابي بكر يقتل اصحابه .. ولم يدعي العصمة .. اطيعوني ما اطعت الله فيكم ..

الم يكن من حجج الذين امتنعوا عن دفع الزكاة .. انها كانت تعطى للنبي صلى الله عليه وسلم .. وانه لما مات .. لاتجب عليهم .. وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم لايأكل من الصدقة وحرمها على آله من بعده عليهم افضل الصلاة والسلام ..

وقف الرسول صلى الله عليه وسلم على الصفا –في الحديث الصحيح-فقال :
"يامعشر قريش اشتروا أنفسكم ,لاأغني عنكم من الله شيئا ,يابني عبد مناف لاأغني عنكم من الله شيئا ,ياعباس بن عبد المطلب لا أغني عنك من الله شيئا ,ياصفية عنة رسو الله لاأغني عنك من الله شيئا ,ويافاطمة بنت محمد سليني ماشئت من مالي ,لاأغني عنك من الله شيئا ..


قال انس ابن مالك .. إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في اعينكم من الشعر، إن كنا لنعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات

وكانت عائشة رضي الله عنها تنشد بيت لبيد بن ربيعة

ذهب الذين يُعاش في أكنافهم
وبقيت في خلْف كجلد الأجرب!

وتقول: رحم الله لبيدا .. كيف لو عاش إلى زماننا هذا ..

فماذا لو عاشت الى زماننا هذا رضي الله عنها .. وماذا لوعشنا نحن ايضا .. اومتنا .. ونحن نترضى عنها ..
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م