مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 12-07-2006, 11:52 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


هيا كرر التعليق مرة أخرى

على مبدأ أن كيدهن عظيم .
  #12  
قديم 12-07-2006, 03:45 PM
قرن فلفل قرن فلفل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 73
إفتراضي حزب الله.. 'الأكذوبة' التي صدقناها




لا يمكننا أن ننكر بأي حال من الأحوال قدرة حزب اللات العسكرية على تنفيذ عمليات على الحدود مع إسرائيل، ولا أن نتعامى عن مهارة مقاتليه المدربين جيداً من قبل عناصر الحرس الثوري الإيراني الصفوي ، تلك العناصر التي تعيث فساداً الآن، ولكن لا يجوز بأي حال من الأحوال أن ننظر إلى الأمور بعين واحدة، وأياً كانت النتائج المترتبة على أسر الجنديين في الجنوب اللبناني، إلا أنه ثمة تساؤلات تنتظر إجابات صريحة
.................................................. .......... ..
في الوقت الذي كانت فيه القوات الصهيونية تجتاز الحدود اللبنانية، فيما عرف آنذاك بحملة سلامة الجليل (حزيران / يونيو 1982)، كانت التجمعات الشيعية الموجودة في قرى الجنوب اللبناني تجمع الورود لنثرها على قوات التحرير، كما أطلقوا عليها آنذاك، من البطش والإجرام

السني الوهابي ـ
التهمة الجاهزة دوماً ـ، وفي تلك الأيام كانت المرجعية الدينية قد تحولت من العراق في النجف إلى قم في إيران، كنتيجة لسقوط نظام الشاه وسيطرة خميني على الحكم في إيران، فأصبح شأن شيعة لبنان بيد الخميني يحركه كيفما يشاء خدمة لمصالح التشيع الصفوي الفارسي (1).


بالأمس قال الشيخ حارث الضاري في اجتماع الجمعية العامة للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المنعقد في إسطنبول، وهو يهتف بصوت عال وقد بدا الألم الممزوج بالغضب واضحاً على وجهه، بأن ضحايا أهل المسلمين في العراق قد وصلوا إلى مئتي ألف, مائة منهم قتلوا على يد القوات الأمريكية والمائة الأخرى على يد

الميليشيات الصفوية الشيعيه
بقيادة عزيز الحكيم ومقتدى الصدر وبأوامر مباشرة من إيران, وكان رد محمد علي تسخيري رئيس ما يسمى بمجمع التقريب ين المذاهب الإسلامية، وكان يجلس بجانبه، أن إيران حاولت مع مقتدى الصدر لوقف هذه الاعتداءات، ولكنها لم تفلح، في ردٍ يحتوي على نقطتين، أولهما أنه
أعترف بشكل صريح بتورط ميليشيات جيش المهدي في هذه الجرائم
، وثانيهما أن إيران لن يكون لها أي دور في إيقاف هذه المذابح،
لأن هذا ما ترنو إليه أصلا.


في بصرة الفاروق رضي الله عنه أصبح الوجود الاسلامي محدودا، أقل من 7 %، وعلى أبواب مدينة سامراء الاسلاميه تجري عملية حشد مليوينة لعناصر عبرت الحدود من إيران للهجوم على المدينة وتفريغها تماماً من

أهل الاسلام
تحت ذريعة بناء ضريح ما يعرف بالإمام علي الهادي وأخيه العسكري (2)،
ومسلمين سامراء
يطلبون المدد من الدول العربية ولا مجيب, وعصابات
الدجال وغدر الشيعيه
تعيث فساداً في بغداد، تقتل الأبرياء وتحرق المساجد وتستولي على المنازل وتوطن الغرباء الإيرانيين في أكبر عملية إبادة جماعية يشهدها القرن الواحد والعشرين (3).


لماذا تحرك حزب اللات في هذا الوقت بالذات؟


خلال الأسابيع الماضية التي شهدت ما سمي بمشروع المصالحة الوطنية في العراق، والتي بدا فشله ظاهراً، وبدت عورات الحكومة الصفوية العلقميه واضحة أكثر فأكثر، بعد فضيحة اغتصاب ماجدة العراق عبير الجنابي، وبعد دعوة الرئيس الإيراني منذ أيام قليلة مجدداً لإزالة الكيان الصهيوني وتفكيكه


، لوحظ أن كلا الأمرين "مشروع المصالحة الوطنية" و"دعوة الرئيس
نجاد لإزالة إسرائيل"

لم يلاقيا أي نجاح أو اهتمام سياسي وإعلامي، على الأقل بعكس ما لاقته دعاوى المشاركة في الانتخابات العراقية والعملية السياسية المترتبة عليها في بداية العام الحالي، ودعوة الرئيس الإيراني من قبل
لمحو إسرائيل

وما صاحب ذلك من تداول إعلامي وإخباري واسع.


وتزامن كل هذا مع عملية الوهم المتبدد البطولية التي زلزلت أركان إسرائيل وأعلن فيها عن فصيل جيش الإسلام، ذلك الفصيل الجديد الذي لم يكشف عنه إلا القليل من خلال متحدث باسمه، إلا أن ملامح

السلفية الجهادية
اتضحت من تصريحات الناطق المخول حول موقفه من قضية فلسطين، الأمر الذي يعني أن "خصم" الشيعة قد أصبح قاب قوسين أو أدنى من أن يكون عاملاً مؤثراً في القضية الفلسطينية ـ حصان طروادة المفضل لديهم ـ، مما حدا بحكماء الصفويين لأن يوكلوا حزب الله نيابة عنهم ليقوم بعملية الجنوب اللبناني وخطف الجنديين الإسرائيليين، في محاولة أخرى للتأثير على الجماهير المذبذبة التي انقسمت بين خجول تائه لما يرونه من ازدواجية إيران في التعامل مع قضايا المسلمين، وبين من لفظهم بعد أن اكتشف حقدهم، ولم يكن هناك أنسب من حزب الله ليقوم بهذا الدور، ليتسنى لهم كذلك التغطية على جرائمهم الهمجية بحق أهل السنة في العراق، وكذا كبح جماح أي عملية فدائية قد تدور في مخيلة التنظيمات الفلسطينية في لبنان على ضوء تطورات الأحداث في غزة.


والأهم من ذلك هو دغدغة عواطف الأمة الإسلامية

وشل قدرتها على تحديد موقف ثابت من التشيع الصفوي
، لحساب المشروع الإيراني الجاري تنفيذه في العراق على يد عصابات إيران في بلاد الرافدين لتهيئةالأجواء لتفتيت العراق، وتحويلها إلى قاعدة لنشر مذهبها في أخطر بقاع الأرض وأكثرها ثراءً على الإطلاق وهذا ما ستكشف عنه الشهورالقادمة.


ختاماً، لا يمكننا أن ننكر بأي حال من الأحوال قدرة حزب الله العسكرية على تنفيذ عمليات على الحدود مع إسرائيل، ولا أن نتعامى عن مهارة مقاتليه المدربين جيداً من قبل عناصر الحرس الثوري الإيراني، تلك العناصر التي تعيث فساداً الآن، ولكن لا يجوز بأي حال من الأحوال أن ننظر إلى الأمور بعين واحدة.


وأياً كانت النتائج المترتبة على أسر الجنديين في الجنوب اللبناني، والتي ستؤثر على عقول البسطاء

وربما تجعل العديد ممن اتخذ موقفاً حذراً من الحزب بعد سقوط بغداد، يعيد التفكير مجدداً في موقفه من الحزب، ذلك الموقف الذي نضج في السنوات القليلة المنصرمة على ضوء موقف الحزب
المعادي للمجاهدين السلفيين في العراق
، إلا أن ثمة تساؤلات تنتظر إجابات صريحة، وأهمها سؤالان نتوجه بهما لنائب الأمين العام لحزب الله "نعيم قاسم" (4)، صاحب العلاقة المميزة مع السيد محمد على تسخيري والمسئول عن مكتب التنسيق بين حزب الله وما يسمى بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق..
الأول: هلا توسطت لدى منظمة غدر لوقف اعتداءاتها على
المسلمين في العراق؟
والثاني: لماذا لا تمدون إخوانكم من
المسلمين السلفيين
في مزارع شبعا المحتلة
بالسلاح لكي يشاركوا معكم في مقاومة الصهاينة من باب تلميع الأوجه على الأقل؟

الهوامش:

1ـ قيل لأحد قادة الحزب، وهو إبراهيم الأمين، "أنتم جزء من إيران"، فكان رده: "نحن لا نقول إننا جزء من إيران؛ نحن إيران في لبنان، ولبنان في إيران"، المصدر جريدة النهار 5 / 3/1987


3ـ نشرت صحيفة الجارديان البريطانية تقريراً عن مراسلها في العراق، يصف فيه ما يحدث ببغداد هذه الأيام بأنه عملية إبادة جماعية

لأهل السنة
"المسلمين"
مشبهاً الوضع في العراق، بما كان يحدث في البوسنة والهرسك في تسعينيات القرن الماضي
(نقلاً عن عكاظ السعودية).


4ـ تهجم نعيم قاسم على المجاهدين في العراق

قبل أيام، نافياً وجودها على الإطلاق متهماً إياها

بقتل المدنيين والأبرياء
__________________
  #13  
قديم 12-07-2006, 03:49 PM
قرن فلفل قرن فلفل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 73
إفتراضي


ماهذا الا اقتناص لمواقف سياسية لاخراج حزب الات من موقع المفاوضة على سلاحه الى تثبيت جذوره في الجنوب اللبناني والمتابع للاوضاع السياسية اللبنانية سيلاحظ هذا
اياكم الاعتقاد بنصرة حزب الات لاخواننا في فلسطين
قالها الخبيث نصر الات في احد الايام ((وسوف تراهنون علينا في الشدائد وكفى))
دمر مخيم جنين على اهله ولم نرى طلقة خرجت من جنوب لبنان !!!!!
فالحذر الحذر
من حاملي العقائد المهترئة



اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

__________________
  #14  
قديم 12-07-2006, 06:48 PM
بايعها بحوريه بايعها بحوريه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة العرب
المشاركات: 98
إفتراضي

كفاكم تليمع لحزب الشيطان ((الذي قتل اهل السنه ))

هناك من يقول اتركوا الطائفيه ؟؟

هل الطائفيه في ان نحارب اعداء الله ؟

هل الطائفيه ان ندعو لتوحيده ونكفر من كفره الشارع ؟

هل الطائفيه ان ندافع عن الصحابه رضي الله عنهم ؟

إلى الذين اثنوا على حزب الشيطان لانهم اسروا اثنين من اليهود

وتناسيتم وتغافلتم عما يفعله انصار ذلك الحزب في العراق لاهل السنه

وللعلم لي صديق سني كان ممن جاهد هذا الحزب الشيطاني في لبنان وقتلوا من

اهل السنه من قتلوا ..الكلام كثير والله اني صدمت ان هناك من هم من

ابناء الجزيرة العربيه من يثني على حزب الشيطان ؟؟

طيب تبي نضع لك قائمه اذا فكرنا نثني على عدو وقف ضد عدو اخر

الامريكان في حربهم ضد الاتحاد السوفيتي..

هتلر الشيوعي صحن اليهود طحن ..

الخميني الذي اطاح بالشاه العلماني

ما اعرف لماذا ينساق الكثير للعواطف تجاه حزب الشيطان هؤلاء يحاربون الله كيف ينصرهم الله

والله لا ينصرهم لا في الدنيا ولا في الاخره

اين انتم من قول الله عزوجل ((ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ))

اين نصرة هؤلاء لله وهم يشركون بالله ليل نهار

اسمحو لي بان افتح لكم هذا الملف عن حزب الشيطان ...

لكي يتضح المقال ...




حزب الله أم حزب الشيطان




ما هو دور ايران الدولة ............ في حرب اليهود ؟

(1) كانت دولة ايران من اوائل الدول التي اعترفت بالكيان اليهودي سنة 1948م بقيادة القادة الشيعيين من ملوك ايران ...

(2) صرح وزير الخارجية اليهودي في حكومة في نتنياهو (ديفيد ليفي) قائلا : (ان اسرائيل لم تقل في يوم من الايام ان ايران هي العدو ) " جريدة هارتس اليهودية / 1/6/1997"

(3) يقول الصحفي اليهودي (اوري شمحوني ) : (ان ايران دولة اقليمية ولنا الكثير من المصالح الاستراتيجية معها ، فايران تؤثر على مجريات الاحداث وبالتاكيد على ماسيجري في المستقبل ، ان التهديد الجاثم على ايران لا ياتيها من ناحيتنا بل من الدول العربية المجاورة ! فاسرائيل لم تكن ابدا ولن تكن عدوا لايران ) " صحيفة معاريف اليهودية / 23 /9/1997)..

(4) أصدرت حكومة نتنياهو امر يقضي بمنع النشر عن اي تعاون عسكري او تجاري او زراعي بين اسرائيل وايران . وجاء هذا المنع لتغطية فضيحة رجل الاعمال اليهودي (ناحوم منبار ) المتورط بتصدير مواد كيماوية الى ايران .. والذي تعد هذه الفضيحة حطرا يلحق باسرائيل وعلاقاتها الخارجية . وقد ادانت محكمة تل ابيب رجل الاعمال اليهودي بالتورط في تزويد ايران ب 50 طنا من المواد الكيماوية لصنع غاز الخردل السام . وقد تقدم المحامي اليهودي (امنون زخروني ) بطلب بالتحقيق مع جهات عسكرية واستخباراتية اخرى زودت ايران بكميات كبيرة من الاسلحة ايام حرب الخليج الاولى . " الشرق الاوسط / العدد (7359) "

يقول الصحفي اليهودي (يوسي مليمان ) ( في كل الاحوال فان من غير المحتمل ان تقوم اسرائيل بهجوم على المفاعلات الايرانية وقد اكد عدد كبير من الخبراء تشكيكهم بان ايران - بالرغم من حملاتها الكلامية - تعتبر اسرائيل عدوا لها . وان الشيء الاكثر احتمال هوم ان الرؤوس النووية الايرانية هي موجهة للعرب ) " نقلا عن لوس انجلس تايمز... جريدة الانباء العدد (7931) "

(8) حزب امل الشيعي !! نشرت مجلة (الايكونومست) البريطانية في نهاية الشهر السابع من سنة 1982 ان 2000 من مقاتلي امل الشيعي انضموا الى قوات مليشيا سعد حداد المسيحي . وذكرت وكالة رويتر 1/7/1982 ان القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح الا لحزب امل بالاحتفاظ بمواقعه وكامل اسلحته ؟؟ ويقول احد كبار الزعماء الشيعيين من حزب امل (حيدر الدايخ ) : ( كنا نحمل السلام في وجه اسرائيل ولكن اسرائيل فتحت ذراحيها لنا واحبت مساعدتنا . لقد ساعدتنا اسرائيل على اقتلاع الارهاب الفلسطيني (الوهابي ) من الجنوب ) " لقاء صحفي مع حيدر اجرته مجلة الاسبوع العربي 24/10/1983

5) قامت شركة كبرى تابعه (لموشيه ريجف ) الذي يعمل خبير تسليح لدى الجيش الاسرائيلي - قامت شركته ما بين (1992-1994) ببيع مواد ومعدات وخبرات فنية الى ايران . وقد كشف عن هذا التعاون الاستخبارات الامريكية بصور وثائق تجمع بين موشيه والدكتور ماجد عباس رئيس الصواريخ والاسلحة البايولوجية بوزارة الدفاع الايرانية . " صحيفة هاريس اليهودية ... نقلا عن الشرق الاوسط عدد (7170) "

(6) ونقلت جريد الحياة بعدده (13070) نقلا عن كتاب الموساد للعميل السابق في جهاز الاستخبارات البريطانية (ريتشارد توملينسون) : وثائق تدين جهاز الموساد لتزويده ايران بمواد كيماوية .

(7) بقيت قضية حزب الله ... وما ادراك ما حزب الله ؟؟ ارى انه من البديهي عند الشيعة ان ايران الدولة الشيعية على خلاف كبير بين قيادات حزب الله الامر الذي وصل الى محاولةاغتيال الشيخ فضل الله . ثم الذي يلاحظ نشاطات حزب الله يرى انها تقتصر على الجانب الدفاعي وهو امر يفعله جميع الناس سواءا مسلمين او اليهود والنصارى وكل احد تستعمر بلده . والذي يؤكد ان وجود حزب الله لا يشك خطرا لاسرائيل ان اسرائيل باستطاعتها ان تدمر بنيته التحتية وتشل حركته ! كيف لا وهي التي استطاعة ان تسخر اذنابها من العملاء لقمع تواجدات حركة حماس والجهاد في غزة وفي الاردن .. وهي التي استطاعة ان تخمد الانتفاضة عن طريق عملائها ! ثم الذي يرى التسلح الضخم الذي يمتلكه حزب الله يساوره الشك خاصه وان ضحايا حزب الله من اليهود يعدون على الاصابع !!



منقول
http://alsaha.fares.net/sahat?128@15...Sg.2@.2cc12a28


يقول ضابط اسرائيلي من المخابرات : ( ان العلاقة بين اسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الامنية ، ولذلك قامت اسرائيل برعاية العناصر الشيعية وخلقة معهم نوعا من التفاهم للقضاء على التواجد الفلسطيني والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد) " صحيفة معاريف اليهودية 8/9/1997 "

(9) فاجأتنا الاخبار جميعا بثلاثة اخبار مذهلة عن ايران:




1. الحكم بالاعدام على ثلاثة من الطلاب الجامعيين الذين شاركوا في المظاهرات التحررية . وصدق الحكم على احد هؤلاءالثلاثة هي طالبة فتاة شيعية متحررة رفضت فكرة المهدي!!

2. رفض ايران استقبال اعضاء حماس وطرد من لجأ اليها واستقبلتهم بدلها دولة قطر الخليجية !

3. نقلت اذاعة لندن واذاعة دبي واذاعة ام بي سي عن نائب وزير الخارجية الايراني نبأ الافراج عن الجواسيس اليهود في ايران !! وقد راهنت يا اخي الحبيب احد الاخوة الشيعة على اليهود الايرانيين الذين ضبطوا بتهمت التجسس لصالح دولة اليهود ... فكانت المفاجأة فالافراج عنهم . وامريكا وهي امريكا رفضت وساطة نتنياهو في الجاسوس اليهود الامريكي الذي حكم عليه بالمؤبد !!
__________________


  #15  
قديم 12-07-2006, 06:51 PM
بايعها بحوريه بايعها بحوريه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة العرب
المشاركات: 98
إفتراضي

حزب الشيطان اللبناني:

أصبح أدولف هتلر بطلا في أعين كثير من الناس و خصوصا العرب و ذلك كرها و نكاية باليهود. بل ان منهم من سمى ابنه "هتلر" كما حدث في فلسطين. و مع ارتفاع سعر الدم اليهودي أصبحت المواجهة معهم بطولة. بغض النظر عن الهدف من هذه المواجهة.

كلنا نعرف كيف دخل - ما سمي فيما بعد - "حزب الله" الايراني جنوب لبنان في بداية الثمانينات و نعرف كيف تمكن هذا الحزب من دعم الشيعة في لبنان على حساب السنة زاعمين أن التمثيل الاسلامي أقل مما هو عليه التمثيل المسيحي.
فكان أن ساد الشيعة و تشتت السنة في أوروبا و أمريكا و العالم العربي.

ان عمليات "حزب الله" ما هي إلا عمليات انتقامية لكل هجوم اسرائيلي على الجنوب. أما معظم الوقت فهم في سلام سواء كان ذلك سري أو معلن كما في تفاهم "نيسان". إن "حزب الله" ما هو الا أداة لتحقيق أهداف الدول التي تدعمه داخل لبنان و خارجه و ليس لتحرير الجنوب. فكلنا نتذكر خطف الطائرة الكويتية "الجابرية" على يد هذا الحزب الخبيث و غيرها من عمليات الارهاب ضد السنة.

قد يقول قائل: انهم يقاتلون اليهود المحتلين بينما العرب في سبات عميق. فنقول: الفيتناميون قاتلوا الأمريكان و كذلك الكوبيون و الألمان فهل سيدخل كل هؤلاء الجنة ثم ان أعداء الله قد يختلفون فيما بينهم و يتناحرون. فهل يعني هذا أن الطرف الذي يقاتل اليهود هو حزب لله؟

و إلا لكان "جورج حبش" أول مجاهد.

و أخيرا أقول : إن قدوتنا هو الرسول الأعظم و ليس العرب الذين هم في سبات عميق.

إننا جميعاً نعرف المذهب الذي عليه "حزب الله" و لو كان قتاله في سبيل تحرير القدس لكان بدأ بتحرير كربلاء التي في نظر الشيعة جميعا تحت احتلال ظالم . و كربلاء في عقيدتهم أعلى مكانة من مكة نفسها فما بالك بالنسبة للقدس. مؤكد أنها أعلى مكانة من القدس.

و إسرائيل نفسها تستفيد من حزب الله حيث يكون حدودها الشمالية مشتعلة و يكون مبرر لتأخذ دولة إسرائيل مساعدات مالية وعسكرية لمواجهة "العدو" المصطنع طبعا. و هذا ليس غريبا على اليهود، فالذي يرجع في التاريخ يقرأ بأنهم هم الذين ساندوا النظام النازي في ألمانيا، وهناك بعض الأراء التي تقول بأنهم هم من كان وراء بعض المذابح التي صارت حتى يحصلوا على عاطفة المجتمع الدولة، وموافقته على إقامة الدولة اليهودية على ارض فلسطين.

و قد نشرت مجلة البيان أربع مقالات تفضح هذا الحزب و تثبت عمالته. و كذلك تشيد بحسن تنظيمه في الأعداد 143 إلى 146.

إن القليل فقط ينتبه إلى أنه في العام الأخير طرأ انخفاض في عدد قتلى جيش الدفاع الإسرائيلي في جنوب لبنان (18 جندي فقط في العام الماضي مقارنة مع أكثر من 10000 جندي روسي حتى الآن!). وبصفة عامة فإن من الممكن القول بأنه في أربعة مجالات أساسية


1. لم ينجح حزب الله حتى اليوم في تحقيق أهدافه: فهو لم يحتل حتى اليوم موقعاً لجيش الدفاع الإسرائيلي،

2. ولم ينهر بسببه جيشُ جنوب لبنان على الرغم من أن ذلك يمثل هدفاً أساساً لحزب الله،

3. وعلى الرغم من جهود "حزب الله" فلم ينجح التنظيم في اختطاف جنود لجيش الدفاع الإسرائيلي

4. ورغم كل محاولات "حزب الله" فإنه لم تسقط حتـى اليــوم طائـرة هليوكوبتر واحدة أو طائرة للسلاح الجوي الإسرائيلي (ربما لا يريدون تضييع صواريخهم في الطائرات الصهيونية!)


من الناحية العملية، وعلى النقيض من المنظمات الفسلطينية التي حاربت "إسرائيل" نفسها، تجد أن حزب الله لم يبادر أبداً بعمل ضد أراضي "إسرائيل" المحتلة قبل 5 يونيو (حزيران) عام 1967م، وقصر هذا النشاط على الأراضي اللبنانية التي احتلت بعد ذلك التاريخ. ورغم أن مقاتلي حزب الله قد وصلوا عدة مرات إلى خط الحدود، إلا أنهم لم يتسللوا إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكان يمكنهم أن يفعلوا ذلك بدون شك.

وهكذا نرى أن النجاحات التي يدندن حولها حزب الله لم تكن على مستوى لائق بهذا الزخم الضخم من الضجيج الإعلامي.

و طالما أن بعض أعضاء حزب الشيطان هم من النصارى، فلا يجوز أن يسموا بالمجاهدين!

(ملاحظة: الإحصائية السابقة عن قتلى الجيش الإسرائيلي كانت حتى عام قبل انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان).


اخي القارىء

((وما خفي كان اعظم
احذر اخي المسلم ليس كل عدو يحارب عدو آخر يصبح صديق بل والله ان اليهود الانجاس اطهر
من هذا الحزب الخاسر الفاسد التي لم تجف دماء السنه من ايديهم الى الان))


إلى كل من يلمع حزب اللات نقول له

ان كنت تريد تليمع حزب الشيطان على اساس انهم اخوان لنا فهم اخوان لك وليس اخون لنا

والمرىء يحشر مع من احب ..



منقول
http://alsaha.fares.net/sahat?128@15...Sg.2@.2cc12a28




الإسلام الرافضي:
عن أبي جعفر قال: "بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة والزكاة والحج والصوم والولاية، قال زرارة: فقلت: وأي شيء من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل".. "أما لو أن رجلاً قام ليله وصام نهاره وتصدق بجميع ماله وحج جميع دهره ولم يعرف ولاية الله فيواليه ويكون جميع أعماله بدلالته إليه، ما كان له على الله جل وعز حق في ثوابه ولا كان من أهل الإيمان ". الكافي ج2 ص16

لا يوجد الشهادتان عندهم ....!!
ووضعوا بدلا منها الولايــــة ...!!
__________________


  #16  
قديم 12-07-2006, 08:10 PM
لوح زينكو لوح زينكو غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 24
إفتراضي


كل حليف يذود عن حليف

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


يبدو واضحاً و جلياً بعد أيام من بدء عملية الجيش اليهودي الشاملة على قطاع غزة أنه الآن في ورطة ٍ حقيقية بالرغم من البطش الشديد و القسوة التي أظهرها على المسلمين في عمليته.


فالجيش اليهودي دخل غزة ليحرر جنديه "المخطوف" .. لأن هذا الجيش المثالي لا يترك جنوده وراءه و تعني عندهم حياة الجندي الكثير، فتوغل بقواته من أجل جندي واحد و هو الآن يدفع مثله كل يوم قتلى و جرحى فرادى و جماعات و لا يتكلم و لا يعلن، كيف يعلن عن خسائره و آلياته المحترقة و قد دخل في مهمة مدروسة و آمنة !!.

و في نفس الوقت لن يستطيع الانسحاب بسهولة، فهو لم يجد جنديه بعد، و إن تراجع سيواجه الرأي العام و يظهر بموقف ٍ ضعيف جداً إذ تخلى عن أحد أفراده بعد أن كاد أن يصل له، ثم إنه قد خرب و قتل و أحرق و هتك ... و لم يخرج بشيء!

و هكذا فهو في ثلاث ورطاتٍ إن أحصيناها:
1- خسائره اليومية أثناء الحملة.
2- ردة فعل الرأي العام في دولة اليهود و انهيار سمعة الجيش في حال التراجع.
3- الرأي العام العالمي و سخط الشعوب الغربية المتزايد على دولة اليهود بسبب أفعالها المشينة بحق الإنسانية كل يوم.



فـــأين المخرج من هذه المشكلة الحقيقية؛ إنهم شركاؤهم في الجذور، أقرباء الأمس و حلــفاء اليوم .... الروافض عليهم من الله ما يستحقون...

لا زالت اسرائيل تحتفظ بحليفتها و حارستها الأميــنة حركة حزب اللات التي تساعدها في إحكام السيطرة على الحدود و توفير منطقة آمنة بين حدود الدولة الفعلية و أقرب تواجد لأعداء خطرين على اسرائيل.

و يتكامل دور الحزب مع الأردن التي توفر الدرع الشرقي لإســـرائيل.

و بهذا تكوّن هاتان الدولتان صدفةً صلبة تحتمي بها محـــّارة اسرائيل فهي ضعيفة جداً إذا كانت هذه الحدود الاستراتيجية غير مؤمنة.


الآن ... ماذا سيفعل حزب اللات من أجل اسرائيل في ورطتها الجديدة و كيف سيتفانى في خدمتها؛ إن القضية الراهنة الآن هي قضية خطف الجنود اليهود، و لطالما ظهر حزب اللات بمظهر المتـفنن في هذا العمل بسبب سمعته التي كسبها من قضية "رون آراد" علماً بأن هذا الطيار لم يسقطه طائرته الحزب و لم يأسره ... بل انتقل إليه عن طريق حركة "أمل".

و دعــونا نتدرس النتائــج التي قـــد تتحصــّل من تنفيذ تمثيلية بين حزب اللات و أسيــاده بخطف جنود يهود:

أولاً: على الصعيد الخارجي

من المؤكد أن الفصائل و التنظيمات الفلسطينية في لبنان تسعى بشكل ما لتنفيذ عمل ضد اسرائيل رداً على مجازرها الأخيرة في غزة و الضفة الغربية.
و سيكون هذا العمل بمثابة اسكات استباقي لأي محاولة من هذا النوع، بسبب القصف المدفعي و الجوي على مناطق الجنوب، و ربما يعطي هذا الحادث ذريعة لاسرائيل فتتوغل مؤقتاً إلى الجنوب و تقوّي من حصانتها ضد محاولات التسلل أو الأســر الحقيقية.

ثانيــاً: على الصعيد الداخلي

إن أسر جنود و نقلهم لخارج اسرائيل لهو أهم بكثير من حصول هذا داخل الأراضي المحتلة، فالقضية حينها تصبح دولية ... سيتدخل مجلس الأمم المتحدة و ستصرّح لبنان و ستهدد اسرائيل سوريا ...

إذن ضجّة كبيرة ستحصل، و بالتأكيد ستلقى عناية ً خاصة من وسائل الإعلام كـ"العربية" الرافضية و "الجزيرة" الصديقة للروافض أيضاً.

و هكذا ســتــُفوّت على أحداث غزة الأهمية الإعلامية و سيتم تهميش ما يحصل هناك تلقائــياً، و يُقتل المسلمون هناك بصمت فتتعالى الأصوات الداخلية المطالبة بتسليم الجندي أو جثته على الأقل.


ثالثــاً: خطــفٌ عن خطــف !

لاحظوا أن العملية كانت "خطفــاً" بالتحديد !، لم تكن عملية قصف بالكاتيوشا أو هجوماً بطولياً على دورية حدودية أو نقطة ملاحظة !.

مع العلم أنه لو كان حزب اللات صادقون في مسعاهم لقصفوا المستوطنات بالكاتيوشا حتى أغرقوها بالدم، فقتل الكفار غير الحربيين نساءً و اطفالاً جائز في بعض الحالات في الحرب حتى يكفّ الكفار الحربيون عن تقتيل المسلمين العزّل.

و لكننا لا ننسى ما ذكــّرنا به شيخنا أبي مصعب ٍ الزرقاوي تقبله الله بأن انسحاب اسرائيل من لبنان تم بعد الاتفاق على أن لا تــُطلق طلقة واحدة على اسرائيل، فتقبل الله شيخنا في الشهداء كانت نظرته صائبة.

و بالطبع السيطرة على عملية الخطف هذه سهلة، لأنها مدبرة !
سنفرج لكم عن جنودكم بشرط ان تخرجوا من غزة و نسعى نحن للتهدئة مع الفصائل الفلسطينية من هناك فيفرجون عن جنديكم المخطوف هناك .. و يعود الكل لمواقعهم !!



رابعـــاً: التنفيــس عن مشاعر الأمة

بكل تأكيد ستخلف هذه العملية ارتياحــاً و نشوةً في نفوس الأمة الإسلامية المكلومة ممن جهل أمر هذا الحزب الرافضي الخبيث و هكذا سيقل غضب الأمة العنفواني - كالعادة - و يكون تأثير هذه العملية مخدراً جيداً لا يقل عن جودة تخدير "كأس العالم" للمسلمين.

خامســـاً: تلميع حزب اللات

هذا أمر لا بد أن يتحقق بين فترة و أخرى، أن يحافظ الحوب على دور البطولة في المنطقة، من أجل إذكاء التقريب بين الرافضة الكفار و المسلمين، و تذويب الروافض في جسد الأمة أمــداً أطول بإظهار حرصهم على دماء المسلمين و دفاعهم عنها.

و الآن سيكون صعباً على المخلصين الواعين أن يبينوا لمن جهل أمر الروافض .. فسيقول قائل:
"انظر إليهم .. لقد أسروا جنديان و نصروا مسلمين فلسطين و لم يفعل أحد فعلتهم".




الدروس و العبــر المســتفادة:

1- يتأكــد بعد هذا أن حزب اللات من أنشىء إلا لينكل في المسلمين و يمزقهم بالفتن و يتآمر مع عدوهم عليهم و يصعـــّب على المسلمين مرادهم في تحرير القدس من دنس اليهود.

2- لم تفلــح القوة في دحر المسلمين و إذلالهم و نجحت الحيلة و الخديعــة.

3- نقول لإخواننــا المجاهدين في أرض الرباط:
ليكن قتالكم من أجل: "لا إلــه إلا اللـــه" فقط.
و طهــروا مناهجكم من النفاق و التخــذيل و التســييس و عليكم بمنهج التوحيد ... يا مجاهدي أرض الرباط؛
الولاء الولاء ... و البـــراء البـــراء
و الله لو أن حزب اللات نقم منكم براءتكم التامة منهم لما تطوعوا ان يخدموا اسرائيل و يلتفوا عليكم، فهم يعلمون أنكم لا تكفرون بهم و تحبونهم و يمكن أن تسمعوا لكلامــهم و تقبــلوا وسـاطتهم.

4- واضح أن الروافض يسعون بشكل حثيث لنشر الرفــض في فلسطين و يبدو أنه ستكون هذه فرصة لهم.



و أقـــول للمدعو "حسن نصر الله":

لي سؤال .... لما أسر مقاتلوكم الجنديين هل قالوا : "الله أكبر".
أم : "يا علي أنجدنا و انصرنا !" كعادتكــم !.


قاتلكــم الله أنى تؤفكــون


من قال أن هناك قتلى
و أن هناك أسرى
يا حسن اللات الشيطاني
أنا صراحة لا أصدقك إلى ما رأته عيني فيما يخص اليهود و الصليبيين و الرافضة أما إدعاءات الجانبين فلا تهمني و خاصة و نحن نعرف كيف يقوم هؤلاء اليهود و الصليبيين بتقليل خسائرهم و التعتيم على العمليات عندما يتعلق الأمر بالمجاهدين السلفيين من أهل الاسلام و لكن مع الرافضة يُسارعون في تأكيد أخبارهم مع تطبيل إعلامي لا حدود له.

سنرى إن كانت يهود ستستهدف قادة و قواعد حزب الرفض و إلا فالأمر كالعادة نفخ للرافضة بعد أن لفضتهم الأمة
و سنرى إن كان حزب الرفض سيسمح لفلسطيني المخيمات أن

يطلقوا طلقة على اليهود
من الجنوب اللبناني

و حينها لكل مقام مقال !!!



و الله غالبٌ على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون
__________________




 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م