مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-04-2005, 05:54 PM
ماء السماء ماء السماء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
المشاركات: 32
إفتراضي لماذا.... يكرهون الإسلام؟

الإسلام في هذا " العالم الإسلامي" غريب عن الناس كا غربته يوم بدأ في جا هلية الجزيرة العربية....وهو_فوق ذلك_ مكروه من كثيرين.
وخطوة خطوة في هذا الفصل ،سنسير مع فئات مختلفة من الناس... لنبين لماذا يكرهون الإسلام.


إن أي طاغية في داخل "العالم الإسلامي" سواء أعلن حربه الصريحة على الإسلام أم تظاهر بالحدب على الإسلام ورعايته وهو في دخيلة
نفسه له عدو
نفسه له عدو إن أي طاغية لا يمكن أن يطبق الإسلام السبب واحد بسيط:أن الإسلام يجعل ولاء الناس لله ، بينما الولاء لشخصه من دون الله.
وتلك في بساطه قضية كل طاغية في التاريخ مع العقيدة ومع المؤمنين.
وذلك فضلاً على أن أمثال أولئك الطغاة في العالم "الإسلامي" لا يقومون بأمر أنفسهم إنما يقيمهم الاستعمار الصليبي الصهيوني ليقوموا
عنه بمهمة القضاء على الإسلام وتدمير المؤمنين.


أما " الناس" فهم فئات شتى في عداوتهم لللإسلام
فأما "المثقفون" فهم خلاصة الكيد الخبيث الذي العالم الإسلامي

أما الحال فيما يسمى "العالم الإسلامي" فهو يختلف "بعض الشيئ" عن الحال في أوربا......ولكنه في النهاية يلتقي به كما تلتقي الجاهلية باالجاهلية في كل مكان في الأرض وكل طور من اطوار التاريخ ، وإن أختلفت قليلاً السمات التي تميز هذه الجاهلية عن تلك،وتميز ظروف هذه عن ظروف تلك.وضعته الصليبية الصهيونية للقضاء على الإسلام.
فهؤلاء "المثقفون" هم الذين رباهم الاستعمار في مدارس "الحكومة" التي أقامها تحت سمعه وبصره لتنفيذ سياسة معينه،تؤدي الى تخريج أجيال من المسلمين لا يعرفون شيئاً عن حقيقة الإسلام،ويعرفون بدلاً منها شبهات تحوم في نفوسهم حول هذا الدين.
أجيال لقنّت أن هذا الدين تأخر وانحطاط ورجعيه...... وأن الوسيلة الوحيدة للتحضر والارتقاء والتقدم هي الانسلاخ من ذلك الدين ..وإبعاده عن مجال الحياة العامة،إلغاء سيطرته على أي مفهوم من مفاهيم الحياة السياسية اوالإجتماعية او الإقتصادية.......أو حتى الاخلاقية واستمداد هذه المفاهيم كلها من أوريا.....أي من مفاهيم الصليبية الصهيونية في نهاية المطاف.
أجيال لقنت أن الدين معوّق عن الانطلاق الذي تعقبه "القوة"و "الحضارة" و"العلم"و"التمكن" هو القضاء على هذا الدين.
وفي بلاهة غريرة راح أولئك"المثقفون" "ينهلون"من ينابيع الجاهلية الغربية المسمومة لا يفرقون بين ما ينفع وما يضر... بين العلم البحت الذي هو ضرورة وبين المفاهيم الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية المنحرفة عن منهج الله، والتي هي في بلادها الأصلية سوس ينخر في بنيانها ويؤدي بها رويداً رويداً إلى الدمار.
وفي بلاهة غريرة كذلك راح أولئك " المثقفون" يكرهون الإسلام ويحاربونه بكل الأدوات التي وضعتها في أيديهم الصليبية والصهيونية لتحطيم الإسلام.



وأما "الكتاّب"و"الفنانون" والقصاصون" والإذاعيون" و السينمائيون" و "التلفزيونيون" ... الخ. فهم ولا شك يكرهون ا.لإسلام.
يكرهونه لأن ا"التجارة"التي يقومون بها ويربحون عن طريقها...تجارة إفساد أخلاق وإشاعة الفاحشة في المجتمع ،وإطلاق الأولاد والبنات بلا ظا بط ... ينزو بعضهم على بعض... هي تجارة محرمه يعرفون جيداً أنها محرمة.وأن الإسلام يوم يجيئ لن يدع لهم ذلك المستنقع القذر الذي يعيشون في أوساخه القذره ويتكاثرون.إنها تجارة محرمه كتجارة ألاعراض والمخدرات سواء بسواء. وهم يعلمون ذلك جيداً في دخيلة أنفسهم. ويعلمون أن الجاهلية وحدها هي التي تتيح لهم الوجود والتكاثر ، والربح الوفير والعيش الوثير...وأن الإسلام بنظافته وتطهره وأخلاقه ا لمترفعه
التي يربي أبناءه عليها لن يتيح لهم الوجود والتكاثر والربح لذلك يكرهون الإسلام.



وأما الاولاد والبنات الذين فُتح لهم الباب على مصراعيه ليفسُدوا ويُفسدوا. وانجرفوا في تيار الانحلال الخلقي ، وصارت حياتهم أغنية مائعه أو قصة داعرة أو رقصة فاجرة أو لحظة جنس مسعوره يما رسونها خفية أو علانية...فهؤلاء ولا شك يكرهون الإسلام .
يكرهونه لأنهم يختلسون هذه الأعراض التي ينتهكونها ...أعراض بعضهم البعض ويختلسون هذه الشهوات التي يمارسونها ... في غيبة من دين الله.وأن دين الله بنظافته وترفعه وتطهره...لن يتيح لهم هذه القذارة الدنسه التي يعيشون فيها . وهم يريدونها يريدون هذه القذارة الدنسه ويحرصون عليها ويودون أن تدوم،ولا يهمهم كيف فعلت في أمم قد خلت من قبلهم وأمم ماثلة أمامهم قد هدها الفساد .... لا يهمهم لأن القوى التدميريه العالميه التي تدبر فسادهم وتوجهه وتخطط له لحساب الصليبيه العالميه والصهيونيه قد أعمتهم بالشهوات بحيث لا يفيقون ، وبحيث يكرهون من يو قظهم من متاعهم الفاجر ويطلب إليهم الإرتفاع.... ولذلك يكرهون الإسلام.


والمرأة" المتحرره" بصفة خاصة تكره الإسلام
وقضية "تحرير" المرأة المسلمه من أخطر القضايا التي جند لها الاستعمار الصليبي الصهيوني جهوده خلال قرن كامل من الزمان .

جاء في كتاب "الغارة على العالم الإسلامي" La Conquete du Monde Musul_man
وهو عبارة عن عدد خاص من مجلة "العالم الإسلامي" التي تصدر في فرنسا لرصد أعمال التبشير في العالم الإسلامي صدر قبل خمسين عاماً في ص 48 من الترجمة العربيه(والنتيجه الأولى لمساعي هؤلاء "المبشرين" هي تنصير قليل من الشبان والفتيات والثانيه تعويد كل طبقات المسلمين أن يقتبسوا بالتدريج الأفكار المسيحيه (
وجاء قبل ذلك في ص 47
( وينبغي للمبشرين أن لا يقنطوا إذا رأوا نتيجة تبشيرهم للمسلمين ضعيفه،إذمن المحقق أن المسلمين قد نما في قلوبهم الميل الشديد إلى علوم الأوربيين وتحرير النساء)
وفي صفحتي88،89 جاء تقرير عن أعمال وقرارات مؤتمر لكنو و مؤتمر القاهره " وهي مؤتمرات تبشيريه" فجاء عن مؤتمر لكنو التبشيري الذي عقد 1911 أنه وضع في برنامجه عدة أمور :
اولها: درس الحاله الحاضره
ثانيها: أستنهاض الهمم لتوسيع نطاق تعليم المبشرين و التعليم النسائي
أما لجنه مواصلة أعمال مؤتمر القاهره الذي عقد سنة1906 فقد وضعت هي الاخرى برنامجا يحتوي على عدة مواد منها:
" الماده السابعه : الارتقاء الاجتماعي والنفسي بين النساء المسلمات"
وهكذا بدأ"تحرير المرأة المسلمه" في مؤتمرات المبشرين
أي والله المبشرون الصليبيون هم الذين يدعون ويعملون لتحرير المرأة المسلمه وتسأل لماذا؟؟
فإليك الجواب
يقول مروبرجرMorroe Berger وهو يهودي أمريكي معاصر في كتابه "العالم العربي اليوم"The Arab World Today وهو من أدق الكتب التي صدرت عن العالم العربي في الفتره الاخيره وأخطرها صدر في نهايه1962
"إن المرأة المسلمة المتعلمه هي أبعد أفراد المجتمع عن تعاليم الدين ، وأقدر أفراد المجتمع على جر المجتمع كله بعيداً عن الدين"
وإذن فقد كان أمراً طبيعيا أن يصدر " أستنهاض الهمم لتوسيع نطاق التعليم النسائي" عن المبشرين مادام الهدف النهائي الذي يباركه الكاتب اليهودي هو " جر المجتمع كله بعيداً عن الدين"
إن أي قدر من التحطيم الموجه إلى هذه العقيده لم يكن ليثمر ثمرته إذا بقيت المرأة بالذات مسلمه جاهله أو غير جا هلة
فالأم هي التي تنشئ النشأة ألأولى للطفل... والأم "المسلمة" ولو كانت جا هلة تبذر في أبنائها بذور العقيده تلقائيا في السنوات الاولى من حياة الطفل .وهؤلاء، مهما فسدوا بعوامل الفساد الخارجيه ، ومهما عمل المجتمع، أو المخططون للفساد على إفسادهم،فستظل هذه البذره التلقائيه ألاولى تردّهم عن الفساد الكامل، وتعيدهم بعد فتره إلى الصواب.
وإذن فلا فائده من جهد الاستعمار الصليبي والصهيوني كله في هدم هذه العقيده بكل الوسائل ما دامت الأم لم تفسد بعد......
لابد من فساد الأم
لابد من إخراج العقيده من قلبها إذا أريد قتل العقيده على الاتساع .
لا بد من إخراج جيل جديد من النساء لا يعرف الإسلام.... والسبيل هو التعليم التعليم على طريقة الاستعمار التي جربها مع الرجل من قبل
وآتت ثمارها،ولكن على نطاق محدود لأن الأم على جهلها كانت تضع في نفوس أبنائها حاجزاً أمام الفساد...
وعمل الاستعمار الصليبي والصهيوني بمؤازرة حركات التحرر التركيه والمصريه والعربيه والهنديه "قبل إنشاء باكستان" والأندنوسيه والأفريقيه ...الخ- على " أستنهاض الهمم لتوسيع نطاق التعليم النسائي" على البرامج الموضوعه بإشراف الاستعمار سواء في المدارس الحكوميه او مدارس التبشير الاجنبيه لتخريج مسلمات لا تبعد مشاعرهن عن الإسلام ، فحسب بل ينفرن من الدين نفوراً ويكرهنه كرهاً.


وغني عن البيان أن الإسلام الذي جعل العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة لم يكن ليقف في سبيل تعليم المرأة ،لو أنه هو المحكم في الأرض .. ولكنه بطبيعة الحال لم يكن ليسمح بيتعليم المرأة ولا الرجل تعليماً ينفّر همت من الله ومنهج الله
والذي قام به الاستعمار الصليبي الصهيوني لم يكن تعليم المرأه المسلمه لتكون مسلمه ولكن تعليمها لتصبح كما يقولون متحررة متحرةه من الإسلام.
ثم كان لا بد من هذه الخطوة المباركة خطوة تعليم المرأة على أسس إسلاميه من إحداث أوضاع اجتماعيه وفكريه وأخلاقيه في العالم "الإسلامي" تسمح بخروج المرأة التي تعلمت على أسس غير إسلاميه لتكمل دورها في الإفساد.
لابد أن تفسد هي أولاً لتستطيع الإ فساد ... وقد كان
وأُعّد جيل من الشباب الأولاد والبنات ليفسد في المدارس والجا معات على الحداء المسموم: حداء "الكُتّاب" و"القصاصين" و" الفنانين" و"الصحفيين" و "السينمائيين" والإذاعيين" والحياة المختلطة في الرحلات والمعسكرات، وفي المصانع والمتاجر والدواوين والطرقات ........ مع تركيز خاص على إفساد المرأة بالذات.


وهذا الجيل الذي يعيش الآن في العالم الإسلامي هو ا البغية الأخيرة للاستعمار الصليبي الصهيوني ،لأنه هو الذي سيقوم بالقضاء الأخير على ما بقي من بذور العقيدة الإسلاميه. وبصفة خاصة المرأة التي قال عنها الكاتب اليهودي : إنها أقدر أفراد المجتمع على جر المجتمع كله بعيداً عن الدين.
نعم كذلك........
فا المرأة "المتعلمة" "المتحررة" لن تقوم بعد ببذر بذور العقيدة في نفوس أبنائها، ما دامت هي لا تؤمن بهذه العقيدة وليس لها في حياتها حساب، بل ما دامت نافرة من هذه العقيدة كا رهة لهذا الدين.

وعندئذ يستريح العالم الصليبي والصهيوني من الجهد الناصب الذي جهده خلال قرنين.. فأخيراً..أخيراً جدا... لن يحتاج إلى رصد الجهود لمحاربة المسلمين والدعاة المؤمنين لأن المرأة التي قام يتعليمها و" تحريرها" لن تلد له من الا صل أبناءً مؤمنين.
ومع ذلك فلابد من الحيطة الكاملة لئلا تفلت المرأة من التخطيط المرسوم لا بد من أنشاء العداوة للإسلام في نفسها من كل السبل.



يتبع
__________________
قف دون رأيك في الحياةمجُاهداً

.......ان الحياةعقيدةٌ وجهادُ
  #2  
قديم 09-04-2005, 06:06 PM
ماء السماء ماء السماء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
المشاركات: 32
إفتراضي يتبع

من ان تكون للمرأة " المتحررة" مع الإسلام ومن ثم فلا بأس من أ " قضية" قضية صراع لنيل " الحقوق".
قضية لا تُحل إلا بالقضاء الصريح على الشرع الإسلامي..........او بما هو أهون منه في ظا هرالأمر وهو أخطر في الحقيقة وأفعل في القضاء على الإسلام........وذلك هو تطوير مفاهيم الدين




ووراء ذلك كله جما هير من الناس لا تكره الإسلام عقيدةً،ومع ذلك لا تحب تطبيقه في واقع الحياة.
هذه الجماهير الني تريد الإسلام عقيدة مستترة في القلب....أو على أكثر تقدير عقيدة يصلي لها ألأنسان ويصوم أما ما وراء ذلك فتعب قلب ليس له لزوم.
إنهم يريدون البحبحة بغير قيود.يريدون أن يتسلوا بالسينما_ولو كانت فاجرة_ وبرقصات التلفزيون ، وبا لأغاني الفاضحة... على أنها مجرد تسلية ويريدون أن يكذبوا ويغتابوا ويتجسسوا "بحرية"لا يقول لهم قائل هذا حرام وهذا حلال، يريد رجال منهم أن يستمتعوا با لفتنه التي تعرضها المرأة في الطرقات ........... ويريد نساء منهم أن يستمتعن بالقدرة على اغراء أولئك الرجال وأن يتبرجن في الملبس والزينة بلا قيود.ويريد أولئك وهؤلاء ألا يحسوا بأنهم مخطئون في ذلك كله ما داموا "حسني النيه"
ومن ثم فليكن الإسلام عقيدة مستترة في القلب أو على الأقل عقيدة يصلي لها الانسان ويصوم أما أن يصبح حياة حقيقية تحكم سلوك الناس الواقعي ، وتلزمهم بتكاليف الإسلام في الصغيرة والكبيرة، في الملبس الشرعي والمأكل الشرعي و" الحكم بالشرع" فهذا والله ليس له لزوم أولئك وإن كانوا لا يكرهون الإسلام كرهاً حاقداً كا المثقفين إلا أنهم في الحقيقة العميقة يكرهون حقيقة الإسلام..


تلك مواقف الفئات المختلفة من الإسلام .
وفي النهايه تلتقي المصالح والمنافع والاهواء والشهوات على كراهية الإسلام............ ويستوي في هذة الكراهية الذين أستكبروا والذين هم مستضعفون، فلكل مصالح ومنافع وشهوات يحرص عليها، ولا يجب أن يحرمه منه هذا الدين،وتلتقي الجاهلية في داخل العالم "الإسلامي" بالجاهلية الشائعه في كل الارض .
فماذا يتبقى أذن من "المسلمين"؟؟؟؟؟
يتبقى أفراد متناثرون على أمتداد العالم الإسلامي يعرفون حقيقة هذا الدين ويحبون ويقدرونه حق قدره يعرفون أنه الدين الحق والمنهج الحق والعلاج الحق لكل عذابات البشريه.........
ويعرفون أن طريقه مملوء بالشوك...بالعرق....والدماء والدموع.......ويخوضون الأشواك في سبيل الله .....لا يترقبون جزاء في الارض ولا يطلبون من غير الله الجزاء.
ولكن هؤلاء الأفراد المتناثرين قد لا يستطيعون شيئاً في هذا الجيل فالحرب الجبارة المرصوده لهم تستهدف القضاء عليهم حتى كأ فراد فضلاً عن إقامه مجتمع يحكمه الإسلام.

ولكن البشر ليسوا هم المحكّمين في دين الله
إن "المسلمين" المزعومين الذين يعيشون اليوم ،ويزعمون أنهم مسلمون وهم كما رأينا يكرهون الإسلام ويعملون على إقصائه عن الحياة هؤلاء ليسوا ولا غيرهم البشر الموكلين بدين الله .
قال سبحانه:
"ولله مافي السموات والأرض.ولقد وصينا الذين أوتواالكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله وإن تكفروا فإن لله مافي السموات ومافي الارض وكان الله غنياً حميدا ولله مافي السموات ومافي الارض وكفى بالله وكيلاً إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان الله على ذلك قديرا"

نعم
هنالك جيل قادم في كل الارض .........سيعود إلى الله .

من كتاب "جاهلية القرن العشرين" محمد قطب
__________________
قف دون رأيك في الحياةمجُاهداً

.......ان الحياةعقيدةٌ وجهادُ
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م