صور وتعليق

[أحمد ياسين]

مااطيبك وما اطيب ريحك

[أحمد ياسين]

الكلام الموجود تحت الصورة لايعبر عن رايى
انما هو منقول بامان

لاحول ولاقوة الا بالله

[أحمد ياسين]

لااله الا الله محمد رسول الله
استغفر الله
الله ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا

[أحمد ياسين]

الحجر الاسعد

مقام سيدنا ابراهيم عليه السلام

[أحمد ياسين]

للتدبر

[أحمد ياسين]

صور للتدبر

[أحمد ياسين]

تذكروني ولو بالدعاء

لاتزال طائفة من امتي

[eftikarm]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة غيث

أخي الكريم: أحمدياسين

موضوع متنوع وفكرته جميلة

تم تثبيته حتى تثبت جدواه

واو هو الموضوع كان مثبت؟؟؟
لشو بطل مثبت؟؟
آه اسفة الان انتبهت ان المرحوم احمد ياسين هو صاحب الموضوع
فإذن مسألة عادية ان يغلق الموضوع قريبا

[eftikarm]

شكرا لك اخي احمد ياسين على هذه الصور الرائعة
وكنت محتاجة صورة واضحة لقبة الصخرة
مرسي كتير ليك عزيزي واتمنى لك التوفيق
سلام

[أحمد ياسين]

على من تجب زكاة الفطر؟


في حديث ابن عمر الذي رواه الجماعة: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فرض زكاة الفطر من رمضان على كل حر أو عبد ذكر أو أنثى من المسلمين".

وروى البخاري عنه قال: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر، صاعا من تمر أو صاعا من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين".

وعن أبي هريرة في زكاة الفطر: "على كل حر وعبد، ذكر وأنثى، صغير أو كبير، فقير أو غني". (رواه أحمد والشيخان والنسائي وهو الحديث رقم (186) من كتاب الزكاة. من الفتح الرباني: 9/139) وهذا من كلام أبي هريرة، ولكن مثله لا يقال بالرأي.

وهذه الأحاديث تدلنا على أن هذه الزكاة فريضة عامة على الرءوس والأشخاص من المسلمين لا فرق بين حر وعبد، ولا بين ذكر وأنثى، ولا بين صغير وكبير بل لا فرق بين غني وفقير، ولا بين حضري وبدوي، وقال الزهري وربيعة والليث: إن زكاة الفطر تختص بالحضر، ولا تجب على أهل البادية، وظاهر الأحاديث يرد عليهم، فالصواب ما عليه الجمهور

دفع زكاة الفطر بعد العيد

فضيلة الشيخ عطية صقر**



لا يجوز تأخير زكاة الفطر عن يوم العيد.‏ والأفضل إخراجها قبل صلاة العيد، لما روى البخاري ومسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بزكاة الفطر أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة، قال ابن عباس رضي اللّه عنهما:‏ "فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات".

وفي حديث الدارقطني:‏ "أغنوهم عن الطواف في هذا اليوم"، أي أغنوا الفقراء عن الطواف والسعي في الأسواق ونحوها بطلب الرزق في هذا اليوم، وهو يوم العيد، وذلك بإعطائهم الزكاة. ‏وحرمة التأخير عن يوم العيد محلها إذا وجد المستحقون لها ولم يكن هناك غائبون أولى منهم، فإذا عدموا، أو فقدوا قبل العيد، أو لم يستطع الوصول إليهم، أو كان هناك غائب أولى كالأرحام مثلاً فلا يحرم التأخير.‏