وأنا مع الفكرة بعد أن أثنى عليها الإخوة..
وعلي أحمد باكثير على الأرجح كان من رواد شعر التفعيلة كما أثبت بعض الباحثين.
وكان رجلاً لبيباً.ولكن لي ملاحظة على ملاحظة أخي ساعدة:لنأخذ بعين الاعتبار يا أخي الزمن الذي عاش فيه الأديب لنفهم كيف يفكر.
عاش باكثير في زمن كانت فيه الثقافة العربية المسيطرة تراوح بين تيارين:اللبرالي والاشتراكي الميال يساراً.
وكان الكتاب الإسلاميون في ذلك الوقت غير بعيدين عن التأثر بذلك الوضع ففي كتاباتهم أثر لبرالي وأثر اشتراكي وهذا واضح جداً في كتب باكثير.
والله أعلم
|