مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-07-2001, 06:17 PM
الدومري الدومري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 3,868
إرسال رسالة عبر  AIM إلى الدومري
Post المرأة و الادب

4615
أضيفت المشاركة 22-07-2001 05:25 PM
--------------------------------------------------------------------------------
المرأة والأدب:
لم تكن المرأة العربية بمعزل عن الحركة الأدبية في العصرين الأموي والعباسي، فقد شاركت في فروع الأدب جميعها ونظمت الجيد بتنوع موضوعاتها وتعددها من وصف ورثاء وفخر وحب وعتاب هجاء00 الخ
وامتاز أدبها بصورة عامة بسعة الثقافة وبرقة اللفظ وعذوبة المعنى0 كما اهتمت بالنثر والخطابة والبيان0 ويمكن القول أن طرق المرأة لباب الأدب شعراً كان أم نثراً جاء وسيلة لاثبات الذات والتعبير عن النفس والحفاظ على الشخصية، وساعدها في ذلك ما تتمتع به من رقة الاحساس وشدة العاطفة فقد استعنت بالشعر للتعبير عن الحب ومثيل ذلك فعلت عفراء بنت عقال في ابن عمها عروة بن حزام الذي قتله هواها ومعرفة غدر الآخرين بهما حيث تقول:
يا عروة إن الحي قد نقضوا عهد الإله وحاولوا الغدر
وحين تجزع لوفاته لا تجد إلا الشعر بديلاً لرثائه والتعبير عن عظيم مصابها فتقول:
ألا أيها الركب المجنون ويحكم بحق نعيتم عروة بن حزام
فلا تهنىء الفتيان بعدك لذة ولا رجعوا من غيبة بسلام
وقل للحبالى لا ترجين غائبا ولا فرحات بعده بغلام
وتستمر عفراء في ندبه إلى أن توافيها المنية في اليوم الرابع
كذلك ترثي ابنة أبي عبابة أباها الذي مات من ضرب السيلط التي عرضه لها البشير بن مروان
وترثي ميسون الباهلية أخاها المقصص بقولها:
يا طول يومي القليـــب شمس الظهيرة تتقى بحجاب
وليس أبلغ من رثاء أروى بنت الحارث بن عبد المطلب لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب حيث تقول:
ألا يا عين أسعدينـــا ألا وأبك أمير المؤمنــين
رزين خير من ركب المطايا وفارسها ومن ركب السفينة

وهي أبيات حكم معاوية بن أبي سفيان حين سمعها على نساء بني هاشم بالفصاحة قائلاً(إن نساء بني هاشم لأفصح من رجال غيرهم)
أما امرأة يزيد بن سنان التي أرقها الشوق والحنين وكابدت الكثير من ألم لزوجها الذي طال لزوجها الذي طال غيابه في الحرب تقول:
تطاول هذا الليل فالعين تدمع وأرقني حزني فقلبي موجع
فبت أقاسي الليل أرعى نجومه وبات فؤادي عانيا يتقرع
إذا غاب منها كوكب في مغيبه لمحت بعيني آخراً حين يطلع
إذا ما تذكرت الذي بيننا وجدت فؤادي للهوى يتقطع
وكل حبيب ذاكر لحبيبه يرجى لقاه كل يوم ويطمع
فذا العرش فرج ما ترى من صبابتي فأنت الذي ترعى أموري وتسمع

وهذا ما جعل عبد الملك بن مروان حين سمع هذه الأبيات يأمر بألا يبعد المقاتلون عن بيوتهم أكثرمن ستة أشهر
وخديجة بنت احمد كلثوم المعافرى التي كانت تعاني من ألم فرقة حبيبها أبي مروان عبد الملك بن زيادة الله بعد أن تآمر من حولهم للتفريق بينهما تقول في ابيات عاطفية رقيقة:
فرقوا بيننا فلما اجتمعنا فرقونا بالزور والبهتان
ما أرى فعلهم اليوم إلا مثل فعل الشيطان بالإنسان
لهف نفسي عليك يل لهف نفسي منكأنا بنت يا أبا مروان

ولم يكن أمامها سوى الشعر وسيلة للتعبير عن الاحتجاج على قسوة الحكم الذي فرضه أخوها الكبير عليها حين أمر بألا ترى من أحبته فتقول: أخي الجبير وسيدي ورئيسي ما بال حظي منك حظ بخيس
أبغي رضاك بطاعـة مقرونـــــة عندي لطاعة ربي القدوس
يا سيدي ما هكذا أحكم النهــــي حق الرئيس الرفق بالمرؤوس
وإذا رضيت لي الهوان رضيتــــه ورأيت ثوب الذل خير لبوس

وإذا وجدت المرأة ضالتها في الشعر للتعبير عن حبها ولوعتها فإنها كثيراً ما استعانت الهجاء للتعبير عن مشارعها السلبية تجاه الخاطئين بحقها،فحميدة بنت النعمان بن بشير حين تشعر بعدم أهلية زوجها روح بن زنباع لها تهجوه بقولها:
وما أنا إلا مهرة عربيـــة سليلة أفراس تجللها بغـــل
فإن أنتجت مهراً كريماً فبالحرا وإنيك أقراف فما أنجب الفحل
وحين تبلى بالزوج الآخر الفيض بن محمد بن أبي عقيل الذي يدمن الشراب ويستمر فيه إلى أن يفقده وعيه فيلطم وجهها ويقيء في جحرها فإنها تهجوه بقولها:
وليس فيض بفياض العطاء لنا ولكن فيضاً لنا بالقي فيــــاض
ليث الليوث علينا باسل شرس وفي الحروب هيوب الصدر جيـاض
وحين ترغم عمرة بنت النعمان بن بشير الأنصارية على الزواج ممن لا يليق بها ولا يكافىء قبيلتها،تلوم أخوها أبان بن النعمان قائلة:
أطال الله شأوك من غلام متى كان منا كحنا جــــــذام
أترضى بالاركاع والذنابى وقد كنا يقر بنا الســـــــنام
==============================
هذا موضوع منقول عن محاضرة لاحدى الدكاترة
ارجو ان تعجبكم و اذا اعجبكم نكمل الباقي

--------------------
تم نقله بناء على اقتراح السيد امير
__________________
مابعرف شو بدي قول الطاسة ضايعة
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 22-07-2001, 09:54 PM
مدير الخيمه مدير الخيمه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 4
Post

ئءءؤرؤ
__________________
الذيب جايع وشبعانه حصانيها
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 22-07-2001, 09:54 PM
مدير الخيمه مدير الخيمه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
المشاركات: 4
Post

ئءءؤرؤ
__________________
الذيب جايع وشبعانه حصانيها
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 23-07-2001, 09:34 AM
ALAMEER99 ALAMEER99 غير متصل
عضــو
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 4,541
Post

بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :-
الأخ / مدير الخيمة .... تحية طيبة
أهلاً وسهلاً بك معنا في الخيام العربية
وأتمنى أن تكون أخاً عزيزاً
وأرجو أن توضح لي ( على الأقل ) معنى ( ئءءؤرؤ )
التي كتبتها
وجزاك الله خيرا

ودمتـــم ،،،
__________________

عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 26-07-2001, 11:27 AM
الدومري الدومري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 3,868
إرسال رسالة عبر  AIM إلى الدومري
Post

انتن نساء الخيمة
مقصرات
غيورات من النساء القديمات
من أجل هذا لم تضعن اي تعليق

اخواتي
الذي لم يعجبه الموضوع يقول
و يقول لماذا
بس عيب
انا أكبر واحد فيكم
يعني تتنشون الموضوع مو هكذا تعامل الدوامر(( جمع دومري)) انزلوا تحت*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

*
*
*
*
*
*
*
*
*

**
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

اكتبوا ترا اراويكم
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 26-07-2001, 02:21 PM
YARA YARA غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 734
Post

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

أخي الدومري ، أعتذر فعلا عن تقصيري في الرد على ما كتبت
وما هذا إلا بسبب عطل ما كان يطرأ على الجهاز في كل مرة أحاول الرد
فيها على موضوعك وغيره من المواضيع ،
ويبدو أنني نسيت ظننت اني
رددت عليها ، من كثرة مشاكل الجهاز ، ولكن الحقيقة انني نسيتها ،
فأرجو المعذرة ، و فعلا أنا مقصرة في الرد ،
وقولك صحيح ، نحن نغار من هؤلاء النسوة ، وانا اتحدث عن نفسي ،
نعم ، ولكن غيرتي تدفعني إلى أن أحاول جاهدة الوصول إلىالقليل مما وصلن اليه في العلم ،
والمعرفة ،والثقافة ، والأدب ..

ولكن يفرحني جدا أن أقرأ عنهن ، وعما سطرته ايديهن ،
لكي يعلم من في قلبه مرض أن النساء شقائق الرجال ، وأن مكانتهن
كانت وستبقى محفوظة في مجتمعاتنا ،

أشكرك أخي على هذا التنبيه ، وعذرا مجددا .
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 26-07-2001, 03:11 PM
الدومري الدومري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 3,868
إرسال رسالة عبر  AIM إلى الدومري
Post

نشكر اهتمامكم اخيرا
بس أخاف يكون فيروس (( سيروكام )) ضرب في جهازك تراه موجود حاليا بالمنطقة وأمس خررب نص أجهزة المنطقة فانتبهي

بعدين تعي هون يعني حطوكي مراقب تهربين
روحي وقعي دفتر الدوام
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 27-07-2001, 01:24 PM
الدومري الدومري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 3,868
إرسال رسالة عبر  AIM إلى الدومري
Post

بقية البحث

بما انه عجبك أختي
=============================

ولم تقتصر المرأة العربية على نظم الشعر هجاء ولوما وعتابا بل اعتمدت إلى جانبه النثر وسيلة لذلك
فأم البنين بنت عبد العزبز بن مروان تعتمد أسلوبا نثريا بليغا حين ترد على الحجاج بن يوسف الذي وفد على زوجها الوليد بن عبد الملك ونصحه بأن يدع عن نفسه مفاكهة النساء لأن المرأة برأيه ريحانة لا قهر مانة، ولا يجوز اطلاعها على الأسرة أو مشاورتها في الأمور لأن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن وأنه من الأوفر للعقل أن لا يجلس أمير المؤمنين معهم 0000الخ

فهي تخاطب الحجاج قائلة : (والله لولا أن جعلك أهون خلقه وابتلاك برمي الكعبة ولا بقتل ابن ذات النطاقين وأول مولود في الإسلام وأما ما أشرت به على أمير المؤمنين من الامتناع من بلوغ اوطاره من نسائه فإن كن ينفرجن عن مثل مانفجرت به عنك أمك بالأخذ عنك والقبول منك، وان كن ينفرجن عن مثل أمير المؤمنين ف‘نه غير قابل منك ولا مصغ إلى نصيحتك وأم علقمة الخارجية التي عرفت بجرأتها في قول الحق ولو أدى ذلك إلى حتفها تهجو الحجاج بن يوسف قائلة: (لقد خفت الله خوفاً صيرك أصغر من ذبابة)
وحين يريد استشارة جلسائه من أهل الشام في أمرها قالت: (لقد كان جلساء أخيك فرعون أرحم من جلسائك حين استشارهم في أمر موسى)
وأم عون امرأة أبي الأسود الدؤولي التي طلقها زوجها وألبسها صفات ليست منها تهجو زوجها في مجلس معاوية قائلة (يا أمير المؤمنين ما علمته إلا سؤالاً جهولا ملحاً بخيلا ، إذا قال فشر من قائل، وان سكت فذو دغائل، ليث حين يأمن وثعلب حين يخاف شحيح حين يضاف إذا ذكر الجود انقمع لما يعرف من قصر رشاءه ولوم آبائه صنيعه جائع وجاره ضائع لا يحفظ جارا ولا يحمي ذمارا ولا يدرك ثارا أكرم الناس عليه من أهانه وأهونهم عليه من أكرمه)
وأجادت المرأة المدح وسلكت مسلك الشعراء في مدح الملوك والأمراء فكانت تفد عليهم وتنشدهم من قصائدها فيكرمونها ويصلونها ويستضيفونها مدة طويلة أمثال الشاعرة سارة الحلبية التي أجادت صناعات كثيرة ومدحت أمير المؤمنين المستنصر بالله الحفصي بقولها: الشرق يزهو بكم والمغــرب وكذا الزمان يتيه بكم ويقرب
والملك والمجد والمفاخر والندى كل فخر على مجدك ينسـب
وحين ارتحلت إلى ابن الأحمر في الأندلس أنشدته تقولها:
سما لك ملكاً لا يزول مجـددا وعزاً وتأييداً ونصراً مؤيـدا
أرى الدهر في ما شئت لك صادقا على كل ما تختاره لك مسعدا
وحين انتقلت إلى ملك المغرب الأمير يوسف بن عبد الق المربيني أنشدته قائلة
باليمن والسعد والتأييد والظفر قدمت يا خير الأملاك من مصر
فكنت كالشمس بعد الغيم ملفعة أو كالغنى جاء للمرء بعد الفخر
ملأتم الأرض من قسط ومن عدل وقلب أعدائكم بالرعب والذعر
وعندما تتحسس المرأة العربية الإهانة ولا تقوى على الدفاع عن ذاتها تعتمد شعر العتاب لتنبه الآخرين إلى الظلم الذي وقعت فيه فها هي المغنية جوهر تعاتب مروان الشامي الذي باعها بيع المتاع بقولها:
فأنت الذي أخلفت ما وعدتني وأشمت بي من اكن فيك يلوم
وأبرزتني للناس ثم تركتنـي غرضاًأرمى وأنت سليــم
وأتقنت المرأة وصف ما حولها شعراً ونثراً بما امتازت به من دقة الملاحظة وعميق الاحساس فليلى بنت عبد الله بن الرحال وصفت توبة الحمير الذي كان يهواها ورفض أبوها زواجها منه وزوجها لغيره يقولها (كان سبط البنان، حديد السان، شجا الأحزان، كريم المخبر، نظيف المئزر، جميل المنظر)
وقد وصفته شعراً بقولها:
بعيد الثرى لا يبلغ القوم قفره ألده ملد يغلب الحق باطلــه
إذا حل ركب في ذراه وظلــه لـيمنعهم مم يخاف نوازلـه
حمامهم بنصل السيف من كل قادح يخافونه حتى تموت خصائلـه
كما وصفت ميسون بنت حميد بن بجدل الكلبية زوجة معاوية بن أبي سفيان بيئتها البدوية الأولى التي عاشت فيها طفولتها ومراهقتها بقولها:
للبس عباءة وتقر عـيني أحب إلي من لبس الشفوف
وبيت تخفق الأرياح فيه أحب إلي من قصر منيــف
وبكر يتبع الأظعان صعب أحب إلي من بغل زفـوف
ووصفت عائشة الباعونية الدمشقية مدنية دمشق بقولها:
نزه الطرف في دمشق ففيها كلما تشتهي وما تختـار
هي في الأرض جنة فتأمل كيف تجرى من تحتها الأنهار
وتناغيك بينها صارخـات خرست عند نطقها الأوتار
كلها روضة وماء زلال وقصور مشيـدة وديـار
وإذا كان بعض رجال ذلك العصر قد فاخروا من خلال الشعر بشرابهم فوصفوا الشراب وألوانه وآنيته وساقيته وألحانه التي يتوفر فيها وتفننوا بذلك فإن بعض النسوة العربيات كأم حكيم بنت يحيى الأموية زوجة الملك بن عبد العزيز ومن بعده هشام بن عبد الملك والتي عاقرت الشراب وأدمنت عليه تقول:
ألا فاسقياني من شرابكما الوردي وان كنت أنفذت فاستر هنا بردى
وسواري ودملجي وما ملكت يدي مباح لكم نهب فلا تقطعا وردي
وإلى جانب تلك الصورة السلبية للمرأة نجد المرأة الحازمة الفارسة التي تبث الحماسة في نفوس المقاتلين وتثير أريحيتهم للإقدام والمثابرة أمثال أم البراء بنت صفوان بنت هلال التي تنادي المقاتلين لينضووا تحت لواء الخليفة عمر بن أبي طالب والحرب معه ضد معاوية حيث تقول:
أسرج الجواد مسرعاً ومشمرا للحرب غير معرّد لفرار
أصبت الأمام ودب تحت لوائه وافر العدو بصارم بثار
يا ليتني أصبحت ليس بعورة فأذب عنه عسكر الفجار
__________________
مابعرف شو بدي قول الطاسة ضايعة
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م