مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 26-06-2003, 08:46 PM
العراقي2 العراقي2 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 464
إفتراضي

كلامك باهت وليس له معني وارى انك تلتقط طرف الكلام ولا تبحث عن المعنى ساناقشك واحدة بواحدة ..
نحن قصمنا ظهور الامريكان واهلكناهم ... وليس معنى ذلك ان بقاءهم في العراق هو دليل على فشل مقاومتنا فنحن سوف نقاوم ونقاوم الى ان نخرجهم .
اسالك : هل الفلسطينيين قذفوا الرعب في قلوب اليهود ام لا ؟؟ بالتاكيد نعم وان استمرار الاحتلال الصهيوني لفلسطين ليس معناه ان اليهود يعيشون حالة رخاء وانهم ليسوا مرعوبين ....فمقياسك بعدم رعب الامريكان لانهم مازالوا في العراق ولن يخرجوا منها مقياس للاسف انه غبي ....
ففي كل يوم هناك اكثر من 9 عمليات بطولية لم يقم بها البعثيون ولكن يقوم بها المسلومن الصادقون بل ان البعثيين خبأووا رؤوسهم وهربوا ولكن لم يبق على الساحة الا المجاهدين الصادقين ...
واما كلامك مجددا عن اننا بعنا ارضنا فنحن العراقيين الشرفاء ما بعنا ارضنا ولكن الذين باعوا هم البعثيين الذين كانوا في يوم من الايام اشد حلفائكم .... بغداد سقطت ولكنها سوف تنهض وستبين الايام لك ولامثالك كيف ان عاصمة الصمود والخلافة العباسية سوف تنهض من جديد...ليس على اكتاف البعثيين الذين تلاشوا وانما على ايدي العراقيين الشرفاء..
ومن خلال قراءتي لردودك احسست بانك لا تفهم ما اقول ... انا سالتك لو ان نظامكم لا سامح الله كان شيوعيا مثلا وتعرضت بلادكم لغزو امريكي كافر ماذا سيكون موقفك انت هل ستدافع عن ارضك ام ستساند المحتل ؟؟؟ وانت تجيبني بكلام فارغ واستنتاجات عقيمة والتفافات ودورانات .....
اما عدم رؤيتي للكويت فهي طامه لانه هناك ارامل ويتامى .... الخ من الكلام المكرر .... فانا اقول لك انني لست سعيد الحظ هل تعرف لماذا لانني رايت اضعاف اضعاف هذه المآسي في بلدي العراق الذي مر بثلالث حروب وحصار دام 13 عام واحتلال من دولة كافرة يساندها وللاسف حكامكم ....
وتقول ان الامريكان في مصلحة العراقيين ههههههههه ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!@#%^%%&$^$
والله لقد حيرني كلامك . فمن اي ناحية هم في مصلحة العراقيين ..؟؟؟
هل في الاعتقال العشوائي اليومي ام في قتل 6000 عراقي ام في ذبح 200 عراقي في يوم واحد ام في قتل عائلة كاملة كانت تشيع جثة ولدها الذي مات بقصف امريكي ... ام من ناحية ادخال المخدرات بشكل كبير جدا وبشكل مباح ام في تفتيش النساء ام ام ام ام .... اين عقلك يا ايها الغيور المسلم
تكون لك غيرة للكويتيين ولا تكون عندك غيرة على العراقيين ؟؟
انت تقول انهم لم يدخلوا الا بدعوة العراقيين فمن الذي دعاهم ..
الجلبي الذي سرق ملايين الدولارات من بنوك الاردن ام الحكيم عميل ايران ام من ؟؟؟ كلامك لو قلته لصبي لضحك من سخفه ... تريدني ان اترك الاسلام يا مسلم يا من بارضك قبر الرسول المصطفى ....
ولا اقول لك الا ما قاله الشاعر
تموت الأسدُ في الغابات جوعا **** ولحم الضان تأكله الكلاب

وعبد قد ينـــــــــام على حرير **** وذو نسب مفارشه التراب
__________________
بغداد يا قلعة الاسود **** يا كعبة المجد والخلود
  #12  
قديم 26-06-2003, 08:49 PM
العراقي2 العراقي2 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 464
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي
العراقي 2

هناك ردودا لم أشاهدها إلا الآن


يا ايها العربي الا لا تكتب بهذا الشكل وانما تكتب هكذا الى
الاّ اذا كان قصدك (الاّ) الاستثناء
__________________
بغداد يا قلعة الاسود **** يا كعبة المجد والخلود
  #13  
قديم 27-06-2003, 04:31 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

العراقي 2

كالعادة لم تتغير
تخلط الأمور ولا تدري أين تذهب وكيف تكتب
أمرُ ( إلا ) هذه أعيها وأعرفها قبل أن تولد يا صغيري فاطمئن
ولا تحاول أن تكون أستاذا لأستاذك في اللغة

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #14  
قديم 27-06-2003, 04:45 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

العراقي 2

أعود إلى موضوعك وأقول
دع الفلسطينيين وشأنهم ، فهم من صنعوا من الحجارة ألغاما
وهم نماذج يحتذي بهم الآخرون
وما مصيبتهم إلا في أمثال قائدكم المظفر الذي أراد تحرير بلادهم عن طريق الكويت
لنكف أذانا عنهم وندعهم في ما هم فيه ، فهم كالجبال الشامخة لن يرقى إلي فعلهم غيرهم
وأعجبني من ردك عبارة سأوردها لك وهي :
إقتباس:
لو ان نظامكم لا سامح الله كان شيوعيا
هذا المقطع تعترف فيه بأن نظام بلادي إسلامي حتى النخاع ، وهذا أمر يحسب لك والعودة عن الكذب أمر جيد
فأنت بهذه العبارة دون أن تشعر قد برأت نظام الحكم عندنا من أنه يهودي أو شيوعي ملحد كافر
وأما تقسيمك للعراقيين فهذا أمر ليس إلا في أذهان البعض ، وليس هو واقع الحال
فقد رأينا الشيعة والسنة يدا بيد ، بل إننا سمعنا الشيعة عبر التلفزيون يقولون ( إمام علي لأ ، أما المدينة نعم )
والشيء بالشي يذكر
أين كنتم عندما كان صدام بن عفلق يحكم العراق
أين كنتم يوم كان المعارضون ينامون في أحضان أمريكا وبريطانيا
أين كنتم يوم كانت الحرمات والأعراض تنتهك
لماذا لن تظهروا إلا الآن
إن قلت إن ذلك كان خوفا من صدام ، فهذا يدل أن للأمريكان فضل في طرده وإخراجكم
وإن قلت أنكم موجودون مسبقا ، فأين كان فعلكم وجهادكم
يا عراقي2 أنت لا تتحدث مع أغبياء أو أطفال صغارا يصفقون لبطولات زائفه
إحترم عقول من تحدثهم لحترموا ما تقول

ونصيحة أخيرة
دع عنك الشعر والعبيد والحقير وأشباه هذه الكلمات فهي لا تسقى ماءً ولا تسدّ جوعا

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #15  
قديم 27-06-2003, 09:41 AM
lwliki lwliki غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: هووون
المشاركات: 85
إفتراضي

العراقي 2

ماذا تتوقع من مثل هذا الشخص النشاز

دعه ، وأستمتع بهذا الفلاش الرائع الذي يوضح حقيقة أسياد هذا النكره .




تحياتي
__________________
( لا تسيئوا فهمه..
ولا تنكروا عليه ان ينقد أو يتهم أو يعارض أو يتمرد أو يبالغ أو يقسو..
انه ليس شريراً ولا عدواً ولا ملحداً.. ولكنه متألم حزين ..
يبذل الحزن والألم بلا تدبير، أو تخطيط..
كما تبذل الزهرة اريجها .. والشمعة نورها ).
وللتاريخ ان يقول ما يشاء.
  #16  
قديم 27-06-2003, 12:43 PM
العراقي2 العراقي2 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 464
إفتراضي

يا وافي بصراحة شديدة انا بعد ان تيقنت من انك لا تفهم تيقنت من شئ اخر وللاسف هو غباؤك....
انا اعطيك مثال على المقاومة وانها تهز مراتع الاعداء واضرب لك مثال بالفلسطينيين وانت تحولت مئة وثمانين درجة الى موضوع ... ارجو منك ان تفهم ما اقول ولا تجاوب على ما اكتب بغباوة حتى تبين للناس انك فقيه ...
ومرة اخرى تعود وتحملني اوزار صدام ولكن لن اقةل لك الا حسبي الله ونعم الوكيل ....
يا ايها العربي الفطن عندما قلت انه نظامكم شيوعي لا سامح الله ليس معنى هذا اعتراف مني بان نظامكم اسلامي حتى النخاع فبوش ليس شيوعي ولكنه كافر ...
استنتاجاتك وللاسف تبرهن على غبائك او ان تريد ان تتغابى ...
اما مسالة تقسيم العراق الى اخره فلا تتدخل بمواضيع انت تجهلها وحاولت ان ان اشرحها لك لكن من دون فائدة
وفي الختام تحياتي للاخ lwliki
__________________
بغداد يا قلعة الاسود **** يا كعبة المجد والخلود
  #17  
قديم 27-06-2003, 04:59 PM
البارجة البارجة غير متصل
دكتوراة -علوم اسلامية
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 228
إفتراضي

مقدمة: إن الإمبريالية وأعوانها والمغشوشين بها يضعون الديموقراطية كبديل ونقيض للتحرر الوطني. وأنصار الدكتاتورية والقمع والفساد وتحويل البلاد و"العباد" إلى مزرعة عائلية وسجن كبير ومسالخ بشرية، وحاشية ومداحين وخدم وحشم وأقنان، يضعون التحرر كبديل ونقيض للديمقراطية الشعبية الحقيقية. ولكن التاريخ يثبت انه لا تحرر حقيقي بدون ديمقراطية، ولا ديمقراطية حقيقية بدون تحرر. والقوى الوطنية التي وصلت إلى الحكم قد انتكست وارتكست و"خربت البيت" العربي، لأنها عجزت عن حل مسألة العلاقة العضوية بين التحرر والديموقراطية. ومع كل ذلك فإن المسؤولية التاريخية الرئيسية تقع على عاتق الإمبريالية، التي تتعامل بنذالة وعنف ووحشية مع البلدان المتحررة، فتسهم في ذلك في تشجيع المناخات المرضية الآيلة إلى القمع والاستبداد والدكتاتورية.

المحنة العراقية والامتحان العربي
منذ اكثر من عشرين عاما والعراق يعيش محنة طاحنة، هي من اقسى المحن التي تعرضت لها الامة العربية في تاريخها الحديث. وقد تبدت هذه المحنة حتى الآن، في وجهها الخارجي، في أربع مراحل، أو حلقات خانقة، هي: الحرب العراقية ـ الايرانية؛ الدخول العراقي للكويت؛ الحرب الاميركية المدمرة ضد العراق، المسماة "عاصفة الصحراء"؛ والحصار الاسود الظالم على الشعب العراقي.

وقد أسفرت هذه المحنة إلى اليوم عن:

ـ اكثر من مليوني شهيد في الجانب العراقي وحده، ناهيك عن ملايين الجرحى والمعاقين والاسرى والمرضى، وعن الدمار والتقهقر الاقتصادي المريع، وتشريد اكثر من اربعة ملايين عراقي (عربي وكردي) اصبحوا لاجئين خارج العراق؛

ـ كسر وحدة الدولة العراقية، ممثلا بـ"الاستقلال" الواقعي لمنطقة كردستان العراق؛

ـ الحد من السيادة الوطنية للعراق، عبر ما يسمى "مناطق حظر الطيران"، وخاصة عبر إجبار العراق على الحد من تسلحه، والرضوخ للتفتيش الدولي عما يسمى "اسلحة الدمار الشامل"، في الوقت ذاته الذي تطلق فيه يد "إسرائيل" كليا في حقل التسلح؛

ـ واخيرا لا آخرا حفر خندق عميق من عدم الثقة في العلاقات العربية والاقليمية للدولة العراقية، ولا سيما مع ايران والكويت، شعبيا ورسميا، وهو خندق من الصعب جدا ردمه في الاوضاع الراهنة، بغض النظر عن هوية الطرف الذي يتحمل المسؤولية عن نشوء هذه المشكلة.



الستراتيجية الإمبريالية

وخلافا لكل تفسير ذاتي وحيد النظر او مغرض، ولا سيما في اوساط أخصام النظام العراقي، فإن المسؤولية الاساسية الاولى لهذه المحنة، بكل حلقاتها بدون استثناء، انما تقع بالدرجة الاولى على الستراتيجية العامة للامبريالية العالمية، وعلى رأسها الاميركية. فهذه الستراتيجية، التي تتوجه بالمصالح الضيقة للاحتكارات الكبرى، لا تزال تمتلك مقدرات قوية للتلاعب بمصائر جميع الشعوب، رأينا بعض نتائجها في الانهيار المريع "الداخلي!" للمنظومة السوفياتية، والتعامل المنحط مع "حطام دول" تلك المنظومة بعد الانهيار.

وخلافا لكل البراقع والازياء "الديموقراطية" و"الشرعية الدولية"، الكاذبة والمنحازة، من جهة، والاستعدادات والقدرات الحربية الهائلة، من جهة ثانية، فإن الستراتيجية الامبريالية تنبني، بالدرجة الاولى، على مؤامرات ودسائس "الدبلوماسية السرية"، التي تقوم احدى ركائزها الاساسية على سياسة "فرق تسد" الاستعمارية القديمة المجربة، التي عملت المستحيل لتحقيق التهديم الداخلي لاستقلال ونهضة الدول المتحررة حديثا بعد الحرب العالمية الثانية، عن طريق "رعاية" وزرع الفتن والنزاعات الداخلية والاقليمية. والعراق وايران وغيرهما من الدول العربية والاسلامية، بالرغم من كل الادعاءات الفولكلورية الفارغة، المخصصة للاستهلاك المحلي الرخيص، من قبل هذه وتلك من القيادات "الحكيمة" و"الملهمة" و"الخالدة"، لا تشذ ابدا عن هذه القاعدة، بل هي كانت ولا تزال "تحت الرعاية!" اكثر من غيرها بكثير.

وهذه الحقيقة الاساسية لا تبرّئ أيا من القيادات القطرية، وأخصامها الداخليين والاقليميين، ومنها القيادة العراقية وأخصامها معا، من مسؤولياتهم التاريخية. فالدبلوماسية السرية الامبريالية لم تكن تفعل سوى ان "تحك على الجرب" حيثما يوجد، متصيدة الخلافات والنزاعات والاخطاء والانحرافات والمفاسد والميول المريضة، حيثما تكون، لتوظيفها في مخططاتها، "مع الجميع!" ضد الجميع.



حقيقة المواجهة

والمواجهة الاميركية ـ العراقية الحالية هي حلقة اخرى، ولكنها ليست الاخيرة، في المحنة العراقية.

ولكن هذه الحلقة الجديدة تحمل خصوصية نوعية، تميزها عن الحلقات السابقة، وهي أنها تهدد بإعادة العراق إلى ما قبل فجر 14 تموز 1958. أي انها تحمل خطرا جديا مباشرا على الاستقلال الوطني للعراق، يهدد بتحويله من جديد إلى منطقة احتلال، او وصاية، للامبريالية الاميركية و"حلفائها"، وإلى "مقر وممر" لاستعمار البلاد العربية، كما كان في العهد الملكي ـ السعيدي البائد، و"حلف بغداد" المشؤوم.

وهذا ما يجعل من المحنة العراقية الحالية امتحانا حقيقيا ليس للعراق وحده، بل وللأمة العربية قاطبة، شعوبا ودولا.

وبكلمات اخرى فإن المواجهة الاميركية ـ العراقية الحالية هي في حقيقتها مواجهة اميركية ـ عربية شاملة، تتجاوز "أخطاء" النظام العراقي، واحداث 11 ايلول في اميركا وما تلاها، التي هي كلها لا اكثر من ذرائع موضعية وظرفية، تماما كالذرائع الصهيونية التي لا تنتهي، الهادفة إلى تكريس وجودها العدواني، وتبرير احتلالها فلسطين والاراضي العربية الاخرى. ولو لم يكن الامر كذلك، لترك لهيئة الامم المتحدة ان تعالج مسائل الارهاب وخرق القانون الدولي الخ. ولكن الادارة الاميركية، بالشراكة الكاملة مع الصهيونية العالمية، تصر على تحدي ارادة المجتمع الدولي، وعلى دوس جميع الاعراف والقوانين الدولية، لفرض ارادتها ومصالحها الامبريالية على فلسطين والعراق والامة العربية جمعاء.



العداء المتأصل للعرب

وهذه المواجهة لا تعود إلى الفترة الأخيرة وحسب. إذ ان الامبريالية الاميركية تتحفز لتحقيق مخططاتها، منذما نابت عن بريطانيا العظمى في الاحتضان الكامل ل"إسرائيل"، وتبنت "حلف بغداد"، وطرحت نظرية "ملء الفراغ" لايزنهاور، غداة العدوان الثلاثي على مصر في 1956.

وإذا كانت ظروف المواجهة الاميركية ـ العربية الشاملة تتجه اليوم اكثر فأكثر نحو "الانضاج" المتعمد، بعد انتخاب جورج بوش الابن، فهذا لا ينفي بل يؤكد ان حتمية هذه المواجهة لا تعود فقط إلى نصف القرن الماضي، بل هي تكمن، كالقدر المحتوم، في الجينة التكوينية الاساسية للدولة الاميركية، منذ نشأتها.

فإن ننسى لا ننسى انه منذ سقوط الأندلس، في بدايات "المد" الاستعماري الكلاسيكي بعد "جزر" الحروب الصليبية، وجه الغرب الاستعماري بعثاته الاستكشافية لتجربة الالتفاف حول الكرة الارضية (مع التغاضي من قبل البابوية التي كانت "تكفـّر" نظرية كروية الارض). وكان الهدف الرئيسي هو اكتشاف طريق الهند، بقصد استكمال الكماشة، للاطباق على العرب من الشرق والغرب معا. وقد تم "اكتشاف" اميركا بفعل هذه "الصدفة التاريخية!" للمخططات الاستعمارية ضد الشرق العربي ـ الإسلامي. وكان من الطبيعي، بمنطق وبفعل هذه "الصدفة التاريخية!" بالذات، ان تتحول "الجزيرة الاميركية" إلى القاعدة الرئيسية للامبريالية العالمية.

وإذا كان الاستعمار العثماني، قد وفى بمهمة اخضاع البلاد العربية في القرون الماضية، لصالح الاستعمار الاوروبي الغربي التقليدي، ومهد الطريق له، فمن الطبيعي، بعد انحساره، ان تأخذ الامبريالية الاميركية على عاتقها المهمة التي وجدت بسببها، وهي مهمة "استكمال رحلة كولومبوس!".

وها هي اليوم، بعد ان عززت نفوذها في الهند، وحطت اقدامها في اسيا الوسطى والقوقاز، واحتلت افغانستان، تتهيأ للانقضاض على العرب، ووضعهم مرة اخرى تحت الوصاية الاستعمارية لتركيبة مختلطة من "روما" جديدة و"باب عال" جديد.



مركز التوازن الحضاري العالمي

وحتمية المواجهة الاميركية ـ العربية تنشأ عن خصوصية تميزها عن اي مواجهة للامبريالية في اي بقعة اخرى من العالم، مهما عظمت اهمية تلك البقعة.

فلقد شاء "القدر التاريخي":

1 ـ ان تكون المنطقة العربية، بأرضها وبحارها وموقعها:

أ) مخزنا لا ينضب للثروات الطبيعية؛

ب) الرقعة الستراتيجية الرئيسية التي يلتقي عندها الشرق والغرب، الشمال والجنوب، وبالتالي المنطقة الرئيسية للتقاطع العالمي لخطوط الاتصالات والمواصلات، بكل وجوهها الحضارية، الاقتصادية والعسكرية، قديما وحديثا.

2 ـ ان تتكون الامة العربية، كحصيلة حضارية لاعنصرية، في وسط العالم هذا، الذي يمثل منطقة الاعتدال، ومركز التوازن، الطبيعي والانساني، بين جميع الشعوب. وبحكم هذا التكوين:

أ) أن تكون الأمة العربية بمثابة البوتقة الحضارية الأولى، التي تمخضت عن الابجدية، والارقام، والعلوم الاساسية، والرسالات "السماوية"، والتي انبثقت عنها بالتالي ابجديات الحضارة الانسانية الشاملة.

ـ وأن تكون في المحصلة، في سياق المنطق الحضاري للتاريخ والجغرافيا، المعادل الانساني العام للتوازن الحضاري العام للعالم.

ولكن هذا المعادل سقط، واختل من ثم هذا التوازن، وفتح الباب على مصراعيه لهمجية الاستعمار الغربي، منذ ان سقطت الارض العربية المقدسة تحت قوائم "الفتح العثماني" الانحطاطي، الذي جاء بالامتيازات الاجنبية، ولم يكن شيئا آخرا، في محصلة الحساب، سوى "حملة صليبية تاسعة" برايات "اسلامية!".

وكان التحرر من "الاستعمار العثماني" المباشر شرطا ذاتيا للامة العربية، للنهوض نحو استعادة دورها التاريخي، ومقدمة ضرورية لم يكن من الممكن بدونها التحرر من الاستعمار الغربي التقليدي "الاصيل"، بمختلف هوياته الاوروبية، الذي أناخ على الارض العربية، خلال وبعد انهيار "وكيله" العثماني.



__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.

2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.

3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.

4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.

و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.

6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان
  #18  
قديم 27-06-2003, 05:09 PM
البارجة البارجة غير متصل
دكتوراة -علوم اسلامية
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 228
إفتراضي


العقبة الوجودية امام الامبريالية

ولكن المنظومة الاستعمارية العالمية كانت تمتلك قلعتها "الخلفية!" الرئيسية، المتمثلة في طاغوت الامبريالية الاميركية، وشريكتها الصهيونية العالمية. وفي حين كان الاستعمار الاوروبي التقليدي ينحسر، كان هذا الطاغوت يستجمع قواه كالاعصار، ليكتسح العالم ويخضعه من جديد.

وتتأتى الحتمية التاريخية للمواجهة المصيرية بين هذا الطاغوت وبين الامة العربية عن ثلاثة أسباب جوهرية، بالنسبة لوجود الامبريالية الاميركية والصهيونية:

الاول ـ ان السيطرة على الارض العربية هي بحد ذاتها مكسب لا يعادله أي مكسب استعماري آخر؛ وهي شرط ضروري لا يمكن بدونه السيطرة، واستمرار السيطرة، على بقاع العالم الاخرى .

الثاني ـ إن ترويض وإخضاع الأمة العربية هو شرط ضروري لا يمكن بدونه اخضاع، واستمرار اخضاع، بقية شعوب وأمم العالم.

والثالث ـ إن الإمبريالية العالمية استطاعت الاستمرار بالوجود، وحتى "تجديد" ذاتها، بالرغم من انتصار الثورتين الروسية والصينية في حينه. ولكن إذا قدر للامة العربية أن تتحرر تحررا حقيقيا، فإن الإمبريالية تفقد المقومات الرئيسية لوجودها، كظاهرة اقتصادية ـ سياسية ـ ستراتيجية عالمية.

وحينما تتنطح اليوم الامبريالية الاميركية لفرض هيمنتها الآحادية على العالم، فإنها لن تستطيع ذلك ابدا بدون كسر شوكة الامة العربية، والسيطرة عليها واخضاعها اولا.

والأمة العربية حينما تقف اليوم بمواجهة الطاغوت الامبريالي الاميركي ـ الصهيوني، انما تفعل ذلك ليس لذاتها وحسب، بل ولأمم وشعوب العالم اجمع، بمن فيها الجماهير الاميركية، الشريفة والواعية منها، كما المستغلـَّة والمضللة.



الأسئلة المصيرية

والاسئلة الحائرة اليوم، فوق تخوفات وآمال العرب والعالم:

أما آن الاوان لتجاوز هذا الزمن الاميركي الرديء، اللامعقول، وتمزيق هذه الصورة العبثية، التي يتلهى فيها الحكام "الآلهة وأنصاف الآلهة" أصحاب السلطة، و"المعارضون" الطامحون للحلول محلهم، العراقيون والعرب، بالاستقتال على هذه السلطة المهددة، في حين يقف جزار هتلري كشارون، وموظف سابق نصاب كبوش، جعلتهما الامبريالية والصهيونية من الرؤساء، ليحاولا إملاء ارادتهما على فلسطين والعراق والعرب اجمعين، ومن ورائهم على كل الشعوب الاسلامية وشعوب العالم قاطبة؟

وهل ستخرج الامة العربية، ومعها شعوب العالم، بنجاح من هذا الامتحان؟

أم أننا نقف على مشارف نكبة قومية جديدة، تفوق في تداعياتها السلبية نكبة 1948، وسقوط الوحدة المصرية ـ السورية في 1961، و"نكسة!" 1967، وتعيدنا القهقرى حوالي القرن، نحو "مضامين جديدة" لخريطة "سايكس ـ بيكو" القديمة، ويكون لها أسوأ الانعكاسات على العالم اجمع؟

وفي هذا المفترق الخطير، او الامتحان العسير، الذي تواجهه الامة العربية اليوم، فإن الجواب على هذه الاسئلة المصيرية يتوقف على احتمالات استيعاب الدروس التاريخية الكبيرة، التي قدمتها "المحنة العراقية" طوال العقود الماضية. وفي طليعة هذه الدروس: العلاقة بين السلطة والمجتمع المدني؛ دور الفرد والحزب والشعب؛ حكم الحزب الواحد؛ التعددية والديموقراطية الوطنية، القطرية والقومية؛ العلاقة بين مختلف القوى الوطنية العلمانية والإسلامية؛ العلاقة بين القوميات والأثنيات؛ طبيعة وأشكال المواجهة مع الامبريالية و"إسرائيل".



الدرس الأكبر
نستنتج مما سبق بان طبش الاحمق صدام الازعر وزبانيته هو السبب فيم حصل
للعراق ولكل العراقيين , لقد كان الازعر صدام رهينة لنزواته الطائشة الصبيانية الذي لم يحسب لعواقب الامور والذي يوصف بانه مصاب بالعظمة الجنونية او جنون العظمة .

ولكن اهم هذه الدروس على الاطلاق، الذي بدونه لا يمكن مواجهة ومعالجة اي قضية اخرى، هو ضرورة توحيد الصف الوطني العراقي، والقومي العربي، لمواجهة هذه الهجمة الامبريالية الاميركية ـ الصهيونية.

فالعراق اليوم، مثل فلسطين، يقف امام خطر داهم يهدد الامة العربية بأسرها، حكاما ومحكومين، "اسيادا!" ومستضعفين، "فراعنة خالدين!" و"عامة" سديمية، سلطات ومعارضات، تماما فيما يشبه وضع الصين التي كانت في حالة ثورة شعبية ضد النظام الدكتاتوري حينما هاجمتها الجحافل اليابانية في 1931، ووضع الاتحاد السوفياتي الذي كان يرزح تحت كابوس الستالينية حينما هاجمته الجحافل الهتلرية في 1941، ووضع لبنان الذي كانت تمزقه الطائفية والحرب الاهلية حتى خرجت الفصائل المجاهدة والتي تمثلت في حزب دينى يتبنى الاسلام منهجا وليس العنصرية فساندته كل القوى اللبنانية مسلمون يمختلف مذاهبهم ومناهجهم ومسيحيون بمختلف طوائفهم وحينما اجتاحت بيروت جحافل الجزار شارون في 1982واجهته هذه المقاومة الشرسة الا وهو حزب الله اللبناني الذي صفق له كل عربي صغير وكبير حتى الشيوخ سقطت ادمعهم يوم ان طرد الغازي المحتل الصهيوني .



وفي النهاية اقول لعراقي 2 انك تقوم بتزوير الحقائق حينما تذكر بان الشيخ المجاهد الحكيم هو عميل لايران وهو ابن قائد ثورة العشرين وهو الذي قتلت جميع اهله وعائلته واخوته في سجون النظام ,, اما بالنسبة للجلبي فهوكمتهم بريء حتى تثبت ادانته ,


الوافي لقد اوفيت
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.

2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.

3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.

4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.

و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.

6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان
  #19  
قديم 27-06-2003, 05:12 PM
العراقي2 العراقي2 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 464
إفتراضي

__________________
بغداد يا قلعة الاسود **** يا كعبة المجد والخلود
  #20  
قديم 27-06-2003, 05:31 PM
العراقي2 العراقي2 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 464
إفتراضي

ههههههههههههههههههههههه ..........
والله يا بارجة عندما قرات ما كتبتيه ضننت انه خطاب لصدام لما يحتوي من عبارات الامبرياليه وغيرها ولكن هذا لا يمنع من ان موضوعكي كان في اغلبه صحيح .....
ولكن .........
انا لا اقول بان صدام ليس مسؤولا ....ولكن في نفس الوقت لا ابرئ بقية الخونة من الحكام العرب .....
واذا اردنا ان نتكلم عن الحكيم ......
فالكلام يطول ..... اولا كيف جاء الحكيم الى العراق ؟؟؟ الم ياتي على دبابة امريكية ... واي جهاد تتكلمين عنه ... الم تكن امريكيا تدعمه مثل ماكانت تدعم صدام والانظمة العميلة الاخرى ........
اما الجلبي فاذهبي الى الاردن واسالي عنه ... سرق من بنك البترا ما ملايين الدولارات ثم هرب الى امريكيا والى الان هو ممنوع من الدخول الى الاردن لانه اذا دخل سوف يسجن ..
وعندما يظهر الحكيم ويحرم العمليات البطولية ضد الكلاب الامريكان ....
اتعرفين ماذا يسمي الحكيم العمليات البطولية ضد الامريكان والبريطانيين ؟
يسميها عمليات ارهابية ؟؟؟؟؟؟
اتعرفين ماذا يسمي علم العراق الذي عليه عبارة الله اكبر ؟؟؟ يسميه علم صدامي بعثي ... تخيلوا علم مكتوب عليه الله اكبر وبالتالي يصبح هذا العلم علم صدامي بعثي ... اخي او اختي اذا تريدين وثائق تدين الحكيم والجلبي فهي موجودة عند الكثيرين .....
اتعرفين ماذا يسمي الحكيم مدينة الفلوجة وهي مدينة المساجد ؟؟ يسميها مدينة البعثيين الاشرار مع العلم ان مدينة الفلوجة و الرمادي لاقت من النظام السابق ما لاقت من عذاب واذى؟؟؟
كوني ملمّة بالحقائق ثم تعالي وناقشي ..... انتهى
__________________
بغداد يا قلعة الاسود **** يا كعبة المجد والخلود
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م