مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #34  
قديم 15-11-2005, 02:17 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

إقتباس:

بواسطة
سري
للغايه


تعتبر طهران العاصمة الأولى في العالم من حيث عمليات تغيير الجنس. وتتوفر في إيران حرية كبيرة في إجراء هذا النوع من العمليات مستفيدة من فتوى أصدرها مؤسس الجمهورية الإسلامية آية الله الخميني عام 1983.
وقالت مهناز جافهاري (42 عاما) وأم لبنت "كنت بحاجة لإجراء عملية جراحية لتغيير جنسي من رجل إلى امرأة، فاستشرت أحد رجال الدين الذي شجعني على المضي في ذلك للتخلص من حالة اليأس التي كنت فيها". وأضافت أنها لو لم تحصل على الإذن بإجراء العملية فإنها ربما كانت لجأت إلى وسيلة قاسية لإنهاء حياتها.
وتعود القصة الأصلية من وراء الفتوى التي أصدرها الخميني إلى قيام رجل يدعى فيريدون بعدة محاولات فاشلة لجذب انتباه الخميني ليشرح له حالته. وأخيرا تمكن من الوصول إليه والدخول عليه في غرفته الخاصة. وأقنعه بأنه امرأة متخفية في جسم رجل وذلك بالكشف عن ثدييه، الأمر الذي مهد لإصدار الفتوى.
وقبل ذلك التاريخ كانت السلطات الإيرانية تعتقل المتشبهين بغيرهم من الجنسين وتصنفهم في مجتمع الشواذ حيث ينص قانون إيراني بجلد وسجن الشاذين جنسيا.
ونقلت صحيفة "الإندبندانت" عن ميلاد الذي تحول من امرأة إلى رجل قوله "قبل فتوى الخميني كان الشواذ من الجنسين يتجمعون في متنزه لاليه في قلب طهران إلا أن السماح بإجراء عمليات لتغيير الجنس أنهى هذه الظاهرة". مشيرا إلى أنه في السابق كانت تطبق عليه كافة القيود التي تطبق على المرأة من عدم السماح له بالاختلاط بالرجال وارتداء النقاب. وذكر أنه كان يخبئ ملابس الأولاد في حقيبة صغيرة للعب مع الأولاد في الشوارع بعد انتهاء اليوم الدراسي.
ووفقا لبعض الذين أجروا عمليات لتغيير الجنس فإن وضعهم القانوني في المجتمع الإيراني حفز المئات من الشواذ لطلب السماح لهم بتغيير جنسهم، مشيرين إلى أن ذلك قد يخولهم الاستمرار في علاقاتهم دون الخوف من التعرض للاعتقال. إلا أن الاعتراف القانوني بالذين غيروا من جنسهم لا يماثل القبول الاجتماعي حيث إنهم لا يزالون
يعانون من نبذ المجتمع لهم


وبعد كل هذا الافتراء
على الله نريد رخص
استيراد
خبراء
تكفير
وابو
حنيفه
موجود





بعد
كل
هذه
اقول
الخمينى
كافر
وستين
كافر
رحمه
الله
أو
الله
يرحمه
أو
الى
جنات
الخلد
يا
خميني





عش عجبا
ترى رجبا






ولا واحد يصلحها
روحو الاول
إتشاطرو
على اللي
ما يسماش
ابو
رحمه

__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م