جائتني تهمس في اذني أشياء

[وليد الظهران]

جائتني تهمس في اذني أشياء

تتكلم بطلاقه كا لطير يسا فر في كل الاجواء

غمرتني بحروف ورديه لا اعرف احروف كا نت ام أسماء

نثرت خصلات من شعر ويداها حولي فى خجل عذري 000000اهذا قدري

ان تربطني الايام بحب لا اعرف معناه

لا ادري كيف احاور من اهواه


اتريد عيوني فكيف أرى بعد اليوم الوجه القمري


ام كا نت ترسم خططا لحيا زة قلبي المقهور


لحياكة ثوب من نوووووور


ام تقطف من قلبي الذابل اثمار وزهووووور


او تسكن في ذاتي الثكلي لسنين ودهوووووور



او ظنت اني بهواها مسحووور


او اني اكتب في حبي اوراقا وسطووور



لا املك ان اهوى من يعشق ظلمتة امسه


لا يسمح

بدخول النور


لا يفرح ان يكتب قبل مناداته ايه ايها المسرور


بل يكتفي بالعيش في الظلام

ولا يهمه ان يفقد الامان

ان يستجدي الحنان

كأنه يعا قب الزمان

ما همه ان يزهر الرمان

او تزهر الاشواك حول عمره المرهون


او حول نظرة العيون

افالقلب لم يعد ملكا لكي احب

والقلب اه وهل لدي قلب


الحب عندما رأيتها عشقتها ملكتها

احسست اننى كطا ئر مسحور

اشع بالضياء

كنجمه تلالات فى كبد السماء


تملكت مشا عري وغادرت اقول غادرت

اتفهمين غادرت بكل افراحي


من يداويها جراحي


اقول غادرت نها يتي قد قاربت

احببتها حد الجنون تملكت مشا عري سلمتها حتى العيون


ادركت انني من بعدها ما كنت او اكون
وفا رقتني فرحتي وخا بت الظنون

اتعلمين يا مدلله با ننى احببتها

هويتها

عشقتها

فلا تجددى الاحزان ما كان يا صغيرتي قد كان

ولن ننام يا اميرتي فا ين منبع الحنان


فهل يعود من يصعد السماء

يعود للغناء

لينثر الهناء

عو دي الى سريرك الصغير

وفرشه الوثير

عطاؤه الحرير

ولملمي خصلاتك الجميله قد اشرق الصباح


ما زالت الجراح


فموتها يجدد الاهات كل يوم

من اين لي يا حلوتى بنوم