كتاباتك رائعة.
جذبتني إلى الشاشة، حتى كدت ألتصق بها. وبصراحة كنت من الأول أتمنى أن لا ينتحر، والحمد لله لم يحدث.
أما بالنسبة لمغزى القصة فهو يستحق الإشادة، فإن الذي يدفعك لإنقاذ الآخرين، أولى أن يدفعك لإنقاذ نفسك، وإن الحياة لم تخلق لتكون سهلة ميسرة، فلا راحة لمؤمن إلا بلقاء ربه.
بارك الله فيك يا (بوفاتح) أو بافاتح.