عندما يظلمك مديرك وانت ترى فيه القدوة فهذه مصيبة ،،
عندما تحاول ان تتعقل وتتفهم ما قام به فقد يكون صائباً من وجهة نظره ومن ثم تسأله وتطلب منه ان يوضح لك الصورة يتجاهلك فهذه كارثه ،،
عندما كان موظفاً مثلك له قناعات وتوجهات قد تكون صائبة أو خاطئة ، وبعد ان يصل لكرسي الكبار يخالفها ويتنصل منها ويحاربها فهذه جريمة بحق نفسه والاخرين .
إقتباس:
لذلك على الشعوب تصحيح اوضاعها بنفسها او على الأقل عدم تقزيم الاخرين حين يقولون الحقيقة ...............رحم الله من اهدى اليّ عيوبي
|
نعم يا قارون : على الشعوب تصحيح اوضاعها بنفسها ((( بنفسها ))) ..
عدم تقزيم الاخرين حين يقولون الحقيقة : كذلك نعم بشرط ان لا يكون من أتى لنصحك قزماً يبحث عندك عن علاج لقزميته بانتقادك .. يبحث عن دور يخرجه من خانة التجاهل لعالم الأضواء وعلى حسابك ..
مثل هذا يصعب عليك السكوت له ( فمن كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة ) والمصيبة اعظم ان ينتقدك من لا بيت له وانما هو من المرتزقه .
رحم الله من اهدى الي عيوبي : كذلك نعم ان كان أهل لذلك .
سلام