مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 15-12-2003, 11:02 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي يا أبــــــــنــــــــــي ..

هذه وصية جامعة شاملة لكل شاب يقدمها فضيلة
الشيخ الأديب علي الطنطاوي رحمة الله عليه
أرجو قرائتها بتمعن




لى السيد م.أ من الاسماعيلية بمصر الذي كتب إلي واستحلفني ان اقرأ كتابه وان ارد عليه


لماذا تكتب الي على تردد واستحياء ؟ اتحسب انك انت وحدك الذي يحس هذه الوقدة في اعصابه من ضرم الشهوة وانك انت وحدك الذي اختص بها دون الناس اجمعين؟ لا يا بني هون عليك فليس الذي تشكو داءك وحدك ولكنه داء الشباب وقد كتبت فيه قديما وحديثا ، ولولا اني لا احب الحديث المعاد ولا اقتني - مع الاسف - الا الاقل من مقالاتي القديمة لنقلتها اليك او لأحلتك اليها ، ولئن أرقك هذا الذي تجد وانت في السابعة عشرة فلطالما ارق كثيرين غيرك ، صغارا وكبارا ولطالما نفى عن عيونهم لذيذ الكرى ولطالما صرف عن درسه التلميذ وعن عمله العامل وعن تجارته التاجر ، وما الحب الذي افتن في وصفه الشعراء وفي تحليله الادباء ا ما تجده انت سواء بسواء ، ولكنك اخذته مجردا مكشوفا فعرفه الناس فلم يخدعوا عنه واخذوه فلفّوه بمثل الورق (الشكلاطة) ليخدعوا عن حقيقته الناس وشربت بفيك من الينبوع ، وشربوا بالكأس المذهبة الحواشي ، والماء في كأس ابي نواس التي اقام في قرارتها كسرى ، كالماء في الساقية ، والشهوة في رسالتك الي كالشهوة في غزل الشعراء وشعر الغزليين ولوحات المصورين والحان المغنين ولكن الضمير ها هنا بارز ظاهر والضمير هناك مستتر خفي وشر الداء ما خفي واستتر
،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 15-12-2003, 11:04 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

انه ما اشرف على مثل سنك احد الا توقد في نفسه شئ كان خامدا ، فأحس حره في اعصابه وتبدلت في عينه الدنيا غير الدنيا والناس غير الناس فلم يعد المراة على حقيقتها انسانا من لحم ودم له ما للانسان من المزايا وفيه ما فيه من العيوب ولكن املا فيه تجتمع الامال كلها وامنية فيها تلتقي الاماني ويلبسها من خيال غريزته ثوبا يخفي عيوبها ويستر نقائصها ويبرزها تمثالا للخير المحض والجمال الكامل ويعمل منها ما يعمل الوثني من الحجر: ينحته بيده صنما ثم يعبده بطوعا ربا! إن الصنم للوثني رب من حجر والمراة للعاشق وثن من خيال! كل هذا طبيعي معقول ولكن الذي لا يكون ابدا طبيعيا ولا معقول ، ان يحس الفتىبهذا كله في سن خمس عشرة او ست عشرة سنة ثم يضطره اسلوب التعليم الى البقاء في المدرسة الى سن العشرين او خمس وعشرين .
فماذا يصنع في هذه السنوات وهي اشد سني العمر اضطرام شهوة واضطراب جسد وهياجا وغليانا ؟ ما يصنع؟ هذه هي المشكلة ، اما سنة الله وطبيعة النفس فتقول له تزوج ، واما اوضاع المجتمع واساليب التعليم فتقول له اختر احدى ثلاث كلها شر ، ولكن اياك ان تفكر في الرابعة التي هي وحدها الخير وهي الزواج ....
اما ان تنطوي على نفسك ، على أوهام غريزتك وأحلام شهوتك ، تدأب على التفكير فيها ، وتغذيها بالروايات الداعرة ، (والأفلام) الفاجرة ، والصور العاهرة ، حتى تملأ وحدها نفسك ، وتستأثر بسمعك وبصرك ، فلا ترى حيثما نظرت إلا صور الغيد الفوتن ، تراهن في كتاب الجغرافيا إن فتحته ، وفي طلعة البدر إن لمحته ، وفي حمرة الشفق ، وفي سواد الليل ، وفي أحلام اليقظة ، وفي رؤى المنام . أريد لأنسى ذكرها فكأنما تمثل لي ليلى بكل سبيل ثم لا تنتهي بك الحال إلا إلى الهوس أو الجنون أو انهيار الأعصاب


،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 16-12-2003, 12:52 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

وإما أن تعمد إلى ما يسمونه اليوم العادة السرية (الاستمناء) ، وقد كان يسمى قديما غير هذا ، وقد تكلم في حكمه الفقهاء ،وقال فيه الشعراء ، وكان له في كتب الآداب باب لا أحب أن أدل عليه أو أرشد إليه ، وهو إن كان أقل الثلاثة شرا ، وأخفها ضرا ، ولكنه إن جاوز حده وكثر استعماله ركب النفس بالهم ، والجسم بالسقم ، وجعل صاحبه الشاب كهلا محطما ، كثيبا ، مستوحشا ، يفر من الناس ، وجبن عن لقائهم ، ويخاف الحياة ويهرب من تبعاتها، وهذا حكم على المرء بالموت وهو في رباط الحياة .
وإما أن تغرف من حمأة اللذة المحرمة ، وتسلك سبل الضلال ، وتؤم بيوت الفحش ، تبذل صحتك وشبابك ومستقبلك ودينك في لذة عارضة ومتعة عابرة ، فإذا أنت قد خسرت الشهادة التي تسعى إليها ، و(الوظيفة ) التي تحرص عليها ، والعلم الذي أملت فيه ، ولم يبق لك من قوتك وفتوتك ما تضرب به في لج العمل الحر . ولا تحسب بعد أنك تشبع ، كلا ، إنك كلما واصلت واحدة زادك الوصال نهما ، كشارب الماء الملح لا يزداد شربا إلا ازداد عطشا ، ولو أنك عرفت آلافا منهن ثم رأيت أخرى متمنعة عليك ، معرضة عنك ، لرغبت فيها وحدها ، وأحسست من الألم لفقدها مثل الذي يحسه من لم يعرف امرأة قط ، وهاك (فاروق) مثلا!
وَهَبْكَ وجدت منهن كل ما طلبت ، ووسعك السلطان والمال ، فهل يسعك الجسد ؟ وهل تقوى الصحة على حمل مطالب الشهوة ؟ دون ذلك وتنهار أقوى الأجساد . وكم من رجال كانوا أعاجيب في القوة وكانوا أبطالا في الربع والصرع والرمي والسبق ، ما هي إلا أن استجابوا إلى شهواتهم ، وانقادوا إلى غرائزهم ، حتى أمسوا حطاما ...



،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 16-12-2003, 12:56 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

ان من عجائب حكمة الله انه جعل مع الفضيلة ثوابها: الصحة والنشاط ، وجعل مع الرذيلة عقابها: الانحطاط والمرض ، ولرب رجل ما جاوز الثلاثين يبدو مما جار على نفسه كابن الستين وابن الستين يبدو من العفاف كشاب في الثلاثين ، ومن امثال الافرنج التي سمعناها وهي حق وصدق : من حفظ شبابه حُفظ له شيخوخته. ولو ترك الرجل لغريزته ولم تكن هذه المغريات من الصور والروايات والافلام وتكشف النساء وشيوع الفاحشة لما هاجت به الغريزة الا مرة او مرتين في الشهر او الشهرين لان من القواعد الثابته في العلم انه كلما ارتقى الحيوان (والانسان هنا حيوان) في سلم التطور قلّ عنده السفاد وطال الحمل ، فالديك والدجاجة يتسافدان كل يوم لان مدة الحمل ( بالبيضة) يوم واحد اما القط (وهو من ذوات الاثداء) فيسافد القطة مرة او مرتين في السنة لان حملها مرة في السنة او مرتين واظن ان الانسان ارقى من القط فلماذا يكون للقط موسم واحد هو عندنا شباط ( فبراير) وتكون شهور السنه كلها شباط عند بعض الناس ؟ لهذه المغريات! فالبلاء كله من هذه المغريات من دعاة الشر ورسل ابليس ، الذين يزينون للمراة التكشف والتبرج والاختلاط باسم المدنية والتقدمية والنهضة النسائية ، وما يعنون بالمراة الا كعناية الجزار بالنعجة يطعمها ويدفع عنها ويحميها ويسمنها ولكن للذبح0000


،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 16-12-2003, 12:59 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

والذين دأبوا على نشر صور العاريات في مجلاتهم من الممثلات الاجنبيات اولا ثم من بنات المدارس بدعوى الرياضة ، ونساء السواحل بحجة الاصطياف ، وعملوا على ذلك الدهر الطويل ، على خطة مرسومة ، وسبيل معينة ، صابرين محتسبين لوجه إبليس ، ولولاهم ولولا مجلاتهم ولولا تلك الروايات من قبل وهاتيك الافلام من بعد ، ولولا الذين تخرجوا بمدرسة الضلال ، ثم ولوا _ مع الاسف _ أمر أبنائنا وبناتنا في مدارسنا ، ما رأينا ولا توهمنا أننا سنرى يوما ، للعبة بكرة السلة ، أو لعرض في حفلة الرياضة ، أو لاصطياف على الساحل ، ولو بعث قاسم أمين ومن شايعه على دعوته ، من رؤوس الفتنة ، ورأوا إلام انتهت إليه المرأة بدعوتهم ( التي أرادوا بها غير هذا ) لأخذتهم الصعقة !
وأؤكد لك أن (ذلك الأمر ) في حقيقته أتفه وأهون مما تظن ، وأن الحديث عنه أعظم منه ووصفه أكبر أثرا في النفس من فعله ، ولولا هذا الفن : فن الشعلر والقصة والتصوير والغناء ، ولولا هذا الذي يجمل المرأة ، ويحسن الحب ، لما رأيت لتلك (الصلة الجسمية ) في نفسك ولا نفس غيرك من الشباب عشر معشار ما تحسه اليوم ، إنها عملية كالعمليات الطبية كلها ، إنها قذرة حقا ، لذلك وضع الله لها هذا (البنج) الذي يعمي ويصم ، فلا يرى المرء القبح فيها ، وهذا البنج هو الشهوة ، ولو فكر المرء فيها هادئا . لو فكر فيها بعقل رأسه لا بعقل أعصابه لما رآها إلا كما أقول .
وهذه المغريات كلها لا تعمل عملها ، ولا تؤتي المر من ثمرها ، ما لم يوجد رفيق السوء ، الذي يدلك على طريق الفاحشة ، ويوصلك إلى بابها ، إنها كالسيارة الكاملة العدة ، وهذا الرفيق كالزناد (المارش) ، وليس تمشي السيارة مهما كانت قوتها إلا بالزناد .
وكأني أسمعك تقول
: هذا هو الداء ، فما الدواء ؟

،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 18-12-2003, 11:33 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

الدواء أن نعود إلى سنة الله ، وطبائع الأشياء التي طبعها عليها ، إن الله ما حرم شيئا إلا أحل شيئا مكانه ، حرم المراباة وأحل التجارة ، وحرم الزنا وأحل الزواج ، فالدواء هو الزواج. الزواج وحده طريق الاصلاح ، وأنا أقترح على الجمعيات الاسلامية والنوادي الاصلاحية أن تؤسس قسما جديدا يرغب الشبان في الزواج، ويدعوهم إليه ، ويسهله عليهم ، ويدل الخاطب على الفتاة التي تصلح له ويصلح لها ، ويقرضه المال إن كان معسرا ، ولهذا الاقتراح تفصيلات وذيول ، من استجاب له وأراد العمل به ، شرحت له تفصيلاته.
فاذا لم يتيسر لك الزواج ولم ترد الفاحشة فليس الا التسامي ، وانا لا اريد ان اعقّد هذا الفصل الذي اكتبه ليكون مفهوما واضحا ، بمصطلحات علم النفس ، لذلك اعمد الى مثال امثله لك : اترى الى ابريق الشاي الذي يغلي على النار انك ان سددته فاحكمت سده واوقدت عليه فجره البخار المحبوس وان خرقته سال ماؤه فاحترق الابريق وان وصلت به ذراعا كبيرا كذراع القاطرة ادار لك المصنع وسير القطار وعمل الاعاجيب ، فالأولى حالة من يحبس نفسه عن شهوته يفكر فيها ويعكف عليها ، والثانية حال من يتبع سبل الضلال ، ويؤم مواطن اللذة المحرمة والثالثة حالة التسامي.
فالتسامي هو ان تنفّس عن نفسك بجهد روحي او عقلي او قلبي او جسدي يستنفد هذه القدرة المدخرة ويخرج هذه الطاقة المحبوسة بالالتجاء الى الله والاستغراق في العبادة او بالانقطاع الى العمل والانغماس في البحث او بالتفرغ للفن والتعبير عن هذه الصور التي تصورها لك غريزتك بالالفاظ شعرا او بالالوان لوحة او بالالحان نغما او بالجهد الجسدي
والاقبال على الرياضة والعناية بالتربية البدنية او بالبطولة الرياضية0


،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 18-12-2003, 11:41 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

والانسان يا ابني محب لنفسه لا يقدم احدا عليها فاذا وقف امام المرآة وراى استدارة كتفه ومتانة صدره وقوة يديه كان هذا الجسم الرياضي المتناسق القوي احب اليه من كل جسد انثى ولم يرض ان يضحي به ويذهب قوته ويعصر عضلاته ويعود به جلدا على عظم من اجل سواد عيون فتاة ولا من اجل زرقتهما،هذا هو الدواء ، الزواج وهو العلاج الكامل فاذا لم يمكن فالتسامي وهو مسكّن مؤقت ولكنه مسكن قوي ينفع ولا يؤذي .
اما ما يقوله المغفلون او المفسدون من ان دواء هذا الفساد الاجتماعي هو
تعويد الجنسين على الاختلاط حتى تنكسر بالاعتياد حدة الشهوة وفتح المحلات العمومية حتى يقضى بها على البغاء السري فكلام فارغ وقد جربت الاختلاط امم الكفر فما زادها الا شهوة وفسادا اما المحلات العمومية فاننا اذا اقررناها وجب ان نوسعها حتى تكفي الشباب جميعا واذن فينبغي ان يكون في القاهرة اثر من عشرة الاف بغي لان في القاهرة ( من اصل المليونين ونصف المليون من سكانها) مئتي الف شاب على الاقل 00 واذا نحن جوزنا للشباب ارتيادها فاستغنوا بذلك عن الزواج فما نصنع بالبنات ؟ هل نفتح لهن محلات عمومية فيها ( بغايا) من الذكور!
كلام فارغ يا ابني والله وما تقوله عقولهم ولكن غرائزهم وما يريدون اصلاح الاخلاق ولا تقدم المرأة ولا نشر المدنية ولا الروح الرياضية ولا الحياة الجامعية انما هي الفاظ يتلموظ بها ، ويبتدعون كل يوم جديدا منها يهوّلون به على الناس ويروجون به لدعوتهم وما يريدون الا ان تخرج لهم بناتنا واخواتنا ليستمتعوا برؤية الظاهر والمخفي من اجسادهن وينالوا الحلال والحرام من المتعة بهن ويصاحبوهن منفردات في الاسفار ويراقصوهن متجملات في الحفلات وينخدع مع ذلك بعض الآباء فيضحون بأعراض بناتهن ليقال لهن انهم من المتمدنين .



،، يتبع ،،
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 21-12-2003, 06:12 AM
أطياف الأمل أطياف الأمل غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
الإقامة: على نفحات الأمل
المشاركات: 3,246
إفتراضي

الدواء أن نعود إلى سنة الله ، وطبائع الأشياء التي طبعها عليها

صدقت يا شيخنا علي الطنطاوي رحمة الله عليك..
دواءنا وعلاجنا هو بالعودة الى الله..

جزاك الله خيرا اخي دايم العلو وجعله من موازين حسناتك..
تقبل تحياتي

دلع
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 21-12-2003, 09:57 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

الأخت / دلوعة بابا
وانت جزاك الله خيراً على قرائتك للموضوع
وحمداً لله على سلامتك وعودتك .



وبعد يا ابني: فلا تتردد في الكتابه الي ان لم يرضك هذا الجواب ولا تستحي مما تجد من حر هذه الشهوة التي ركبها الله في النفس انها علامة القوة والأيد والشباب وعليك بالزواج ولو انك طالب لا تزال فان لم تستطعه فاعتصم بخوف الله والانغماس في العبادة والدرس والاشتغال بالفن وعليك بالرياضة فانها نعم العلاج .والحديث طويل وهذا ما اتسع له مجال المقال ومن استزادني زدته رسالة ان شاء الله او مقالة ان شاء الناشرون0
******************************

هذه المقالة كتبها الشيخ علي الطنطاوي سنة 1406هـ رحمه الله تعالى


رحم الله الشيخ الأديب الفاضل : علي الطنطاوي
واسكنه فسيح جناته ،، آمين
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 27-12-2003, 05:20 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

السلام عليكم

ما اقول إلا جزاك ربي الجنة...

أخوك المسك
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م