هؤلاء بعض مخلوقات الله المسخرة لنا والتي تلتصق بالانسان وهذا الحيوان يضرب به المثل في الوفاء ... ومن الطبيعي جدا ان يعتني الانسان بهم ويحترم "حيوانيتهم " التي فطرهم الله تعالى عليها والرافة بهم اليس كذلك ؟؟؟
" دخلت امراة النار في هرة حبستها "
لن نفصل في صناعة الكلاب والقطط التي اصبحت عصبا اقتصاديا هائلا ومافيا حقيقة في معظم بقاع العالم " الثري" على حساب ثروات المسلمين ...
لاننا اردنا ان تكون للصور هنا دلالة ومعنى وتطبيقا في واقعنا الحقيقي المعاصر ...
وكيفية دعم وتشجيع الصليبيين ومدراس الماسونية وفروعها وعن طريق الوسائل الاعلامية التي يديرونها لكل " لقيط " من اولاد العربان خلال شهرين او ثلاثة ويصنعون له من الدعاية الهائلة ما يجعله خلال ايام فقط "ابو فراس الحمداني " ويصبح بعد ذلك " الناطق الشرعي والرسمي الوحيد " باسم ملايين الناس الذين لم يستشرهم احد بذلك ولم يؤخذ رايهم ولا موافقتهم على هؤلاء اللقطاء ومن تبناهم من المجرمين ....
ونعني هنا هذه الطبقة من اللقطاء الذين يطلق عليهم دجلا وتزويرا بالادباء ! (المعاصرين العرب )(واحد يهدم بيته وبيت اخيه ويقتل ابوه وامه واخوه فيخرج بقصيدة عن النثر الحلمنتيشي في بلاد البهار ) الذين ما نعلم كيف اصبحوا نجوما وبهلوانات في عصر الفضائيات هذه ذكرانا واناثا ... واصبح انتاجهم يعبر في حقيقيته عن صور هذه الحيوانات التي اضفناها لكم تماما وهم يختلفون عنهم فقط في ان هؤلاء يجرون على اربع و سفلة العربان على اثنتين
وهذه هنا نموذج حقيقي لواقعهم
و هي تعبير عن حقيقة 98.99% من الادباء العرب في العصر الحالي.
وهذا الحيوان (لاذنب له ) المبسوط المتثائب على الكنبة اشرف منهم اجمعين وشعراء و روائيين قصاصين ومسرحيين ... بكل تاكيد . والسبب واضح
و لايحتاج لبيبا هنا مزيد من الصور والاشارات
وهنا صورة لنادي الادباء العرب في العصر الحديث و لحقيقة 98.99% منهم .