مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #41  
قديم 03-05-2004, 10:53 AM
عابر سبيل عابر سبيل غير متصل
ابو معاذ
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: نيويورك
المشاركات: 2,259
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي Re: بل نحتفل بمولده عليه الصلاة و السلام

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين القاسمي
[b]


* وهذا هو رأي ابن تيمية في مجالس الذكر ويقع في الجزء 22 ص. 523، طبعة الملك خالد بن عبد العزيز لمجمع فتاوى ابن تيمية: وسئل رحمه الله عن الفقراء يجتمعون في مسجد يذكرون ويقرأون شيئاً من القرآن ثم يدعون ويكشفون رؤوسهم ويبكون ويتضرعون وليس قصدهم من ذلك رياء ولا سمعة، بل يفعلونه على وجه التقرب لله تعالى فهل يجوز ذلك أم لا؟ فأجاب:الحمد لله، الاجتماع على القراءة والدعاء حسن مستحب.


هل بعد هذا التدليس من كلام هذا فقط في اول نقطه للاخ صلاح

جواب شيخ الاسلام على السؤال اعلاه :

وسئل رحمه الله ( عن عوام فقراء يجتمعون فى مسجد يذكرون ويقرأون شيئا من القرآن ثم يدعون ويكشفون روؤسهم ويبكون ويتضرعون وليس قصدهم من ذلك رياء ولا سمعة بل يفعلونه على وجه التقرب إلى الله تعالى فهل يجوز أم لا ( فأجاب
( الحمد لله الإجتماع على القراءة والذكر والدعاء حسن مستحب إذا لم يتخذ ذلك عادة راتبة كالإجتماعات المشروعة ولا إقترن به بدعة منكرة وأما كشف الرأس مع ذلك فمكروه لا سيما إذا إتخذ على أنه عبادة فإنه حينئذ يكون منكرا ولا يجوز التعبد بذلك والله أعلم .

فانظروا اخواني الى هذا التدليس الواضح الا نتقي الله فيما نقول ونكتب
__________________



كلما حاولت اعدل في زماني .. قامت الامواج تلعب بالسفينه
  #42  
قديم 03-05-2004, 11:42 AM
صلاح الدين القاسمي صلاح الدين القاسمي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: افريقية - TUNISIA
المشاركات: 2,158
Lightbulb مــــر يا عابر على حال سبيلك ، يرحمك الله .

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِدِنَا مُُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ النَّبِيِ الأُمّي وَ عَلَى آلِهِ
وَ صَحْبِهِ وَ سلّم .
***-***
الأخ عابر سبيل : السلام عليك و رحمة الله تعالى و بركاته .
وبعد ،
1 - فليكن في علمك أنني بحمد الله و فضله لا أكن إلا المحبة للسعودية
و لأهلها ، و إذا كانت المحبة في شرعك مرضا ، فمرحى به من مرض !!!
و ساقولها لك انا بأكثر بساطة : إذا كنا غير موافقين شلة منكم خرجت على إجماع الأمة و حاربت المسلمين و بدعتهم و كفرتهم تحت رايات متعددة : راية السلف ، و راية الوهابيين و راية التيميين و رايات متعددة الآن من السلفويين ، إذا كنا لا نوافق هذه العصبة ، فلا يعني هذا البتة أننا نكره السعودية و شعبها الطيب .
بل بالعكس ، فإننا من فرط محبتنا للأرض التي في أغلى مقدسات المسلمين : بيت الله الحرام و مدينة رسول الله صلى الله عليه و على ىله و صحبه و سلم ، ترانا نبين لكم صباحا مساءا شذوذكم و خروجكم عن الإجماع ، و نبين لكم مخاطر نتائج ذلك الفكر الخوارجي الذي تحملونه على أرضكم و أرضنا : السعودية .
يا عابر ، إن من يزرع الشوك لا يجني إلا الجراح .
و لذلك ترانا خائفين على ما يحاك في الخفاء في الدوائر اليهودية و الإمبريالية من مؤامرات ضد أرض الحرمين ، الهدف منها المزيد من إضعاف المسلمين و إذلالهم .
فالله ، فالله يا عابر في ما تقول ، ثم مادخل موضوعنا المطروح في السعودية أو غيرها ؟؟؟
فدعك من القراءات المسقطة و أحسن الظن في عباد الله ، يكون لك ذلك دواءا شافيا يا عابر من المخدر الذي أنت واقع تحت تاثيره .

2 -أما عن رميي بالتدليس ، فهذا ليس غريب عليكم كلما انبرى أحد يقيم عليكم الحجة و خاصة إذا كانت من عند مشائخكم .
واين التدليس ايها الذكي و قد أعدت أنت كا كتبته آنفا ؟؟؟
أم هل تراك تريدني أن أكتب كامل الصفحة التي أوردتها ؟؟؟
فلقد قال ابن تيمية : " فتعظيم المولد واتخاذه موسما قد يفعله بعض الناس ويكون له فيه أجر عظيم لحسن قصده وتعيظمه لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "
هل هذه الجملة مفيدة يا عابر أم لا ؟؟؟
أين التدليس في هذه الجملة يا عابر ؟؟؟
بل يوضح ابن تيمية رايه هذا فيمابعد ، كما نقلت أنت يا عابر ، عندما يقول : "فالمراتب ثلاث أحداها العمل الصالح المشروع الذي لا كراهة فيه والثانية العمل الصالح من بعض وجوهه أو أكثرها إما لحسن القصد أو لاشتماله مع ذلك على أنواع من المشروع الثالثة ما ليس فيه صلاح أصلا إما لكونه تركا للعمل مطلقا أو لكونه عملا فاسدا محضا "
ألا ترى معي ان ابن تيمية يضع الإحتفال بالمولد في أعمال المرتبة الثانية التي قال عنها أنها" كثيرة جدا في طرق المتأخرين من المنتسبين إلى علم أو عبادة ومن العامة "


3 - أعلم أن رأي ابن تيمية قد أحرجكم في هذه المسألة التي لم يبدعها كما فعلها علمائكم المتأخرين ، و لكن قل يا عابر سبيل :
*** ما رأيك في آراء بقية العلماء ؟؟؟
*** هل أنقل لكم رسالة السيوطي كاملة في موضوع مستقل " حسن المقصد في عمل المولد "؟؟؟
*** لماذا تشذون أنتم فقط عن إجماع الأمة ؟؟؟

و في الأخير ، فليكن في علمك أن في السعودية بالذات ،يوجد الملايين من المسلمين من تحتفل بمولده صلى الله عليه و على آله و صحبه
و سلم ، و لكنها لا تظهر خوفا من فتاوى الهيئة و سلطان جماعة الأمر بالمعروف المدعومة بعصا السلطان .

هدانا الله و أياكم لسواء السبيل
  #43  
قديم 03-05-2004, 04:28 PM
عابر سبيل عابر سبيل غير متصل
ابو معاذ
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: نيويورك
المشاركات: 2,259
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

بدل ان تعتذر ياصلاح هداك الله

فعلت مثل الذي يقول ويل للمصلين ثم يقول هل تريدون ان انقل لكم القرآن كاملا ان هذا هو العجب العجاب
__________________



كلما حاولت اعدل في زماني .. قامت الامواج تلعب بالسفينه

آخر تعديل بواسطة عابر سبيل ، 03-05-2004 الساعة 04:53 PM.
  #44  
قديم 03-05-2004, 10:11 PM
مساهم مساهم غير متصل
فقط لنتأمل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2003
المشاركات: 651
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم


إقتباس:
في اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم الجزء 1، صفحة 297. بدء شيخ السلام كلامه ( فتعظيم المولد واتخاذه موسما قد يفعله بعض الناس ويكون له فيه أجر عظيم لحسن قصده وتعظيمه لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما قدمته لك أنه يحسن من بعض الناس ما يستقبح من المؤمن المسدد ولهذا قيل للامام أحمد عن بعض الأمراء إنه أنفق على مصحف ألف دينار ونحو ذلك فقال دعه فهذا أفضل ما أنفق فيه الذهب أو كما قال مع أن مذهبه أن زخرفة المصاحف مكروهة

لست أدري يا أخي صلاح كيف لم تفهم قول ابن تيمية رحمه الله ؟؟ هو يقول ( انه يحسن من بعض الناس مايستقبح من المؤمن المسدد )هنا يبين رحمه الله أن من هذه الأعمال تستقبح من المؤمن المسدد والعارف لربه .. أما العوام والجهلة فإنهم معذورون لحسن مقصدهم ... أليس كذلك أيها الفطن



إقتباس:
وقد تأول بعض الأصحاب أنه أنفقها في تجديد الورق والخط وليس مقصود أحمد هذا وإنما قصده أن هذا العمل فيه مصلحة وفيه أيضا مفسدة كره لأجلها فهؤلاء إن لم يفعلوا هذا وإلا اعتاضوا الفساد الذي لا صلاح فيه مثل أن ينفقها في كتاب من كتب الفجور ككتب الأسماء أوالأشعار أو حكمة فارس والروم

هنا يبين موقف الإمام أحمد رحمه الله عندما قال عن الأمير الذي أنفق ألف درهم ( دعه فهذا أفضل ما أنفق فيه الذهب ) حيث كان من الواضح أن الأمراء في ذلك الوقت كانوا يدفعون الأموال في ما لا يرضي الله .. فكان أفضل ما أنفقه ذلك الأمير رغم كراهة فعله لبدعته .. وهذا كما يراه الإمام أحمد ..


إقتباس:
فتفطن لحقيقة الدين وانظر ما اشتملت عليه الأفعال من المصالح الشرعية والمفاسد بحيث تعرف ما ينبغي من مراتب المعروف ومراتب المنكر
هنا يبين رحمه الله أن تلك الأعمال المستحدثة تحسب من مراتب المنكر .. كما سيوضح في تفصيله اللاحق .. حيث قسم المنكر إلى مراتب وهذا معروف عند أهل العلم ..


إقتباس:
حتى تقدم أهمها عند المزاحمة فإن هذا حقيقة العمل بما جاءت به الرسل فإن التمييز بين جنس المعروف وجنس المنكر وجنس الدليل وغير الدليل يتيسر كثيرا فأما مراتب المعروف والمنكر ومراتب الدليل بحيث تقدم عند التزاحم أعرف المعروفين فتدعو إليه وتنكر أنكر المنكرين وترجح أقوى الدليلين فإنه هو خاصة العلماء بهذا الدين

هنا يبين تقسيم المزاحِمة لحقيقة العمل .. وهي ثلاثة .. جنس المعروف .. وجنس المنكر وجنس الدليل .. ويبين أهمية ترجيح أقوى الأدلة للجنس الأخير وأن هذا العمل يخص العلماء .. وذلك لأن جنس الدليل قائم على الشُبه والأدلة الضعيفة .. وهذا ما يظهر من كلامه رحمه الله .. وإلا لما عزله عن جنس المعروف لو كان موافقاً لعموم الكتاب والسنة ..


إقتباس:
فالمراتب ثلاث أحداها العمل الصالح المشروع الذي لا كراهة فيه
والثانية العمل الصالح من بعض وجوهه أو أكثرها إما لحسن القصد أو لاشتماله مع ذلك على أنواع من المشروع الثالثة ما ليس فيه صلاح أصلا إما لكونه تركا للعمل مطلقا أو لكونه عملا فاسدا محضا

هنا يذكر رحمه الله تقسيمه لمراتب العمل .. فالمرتبة الأولى وهي العمل الصالح المشروع .. وهي أفضل المراتب ..وذلك لأنه لا كراهة فيها كما في المرتبة الثانية والتي هي عمل العوام والجهلة من الناس والتي تستقبح للمؤمن المسدد كما قال .. حيث يكون في بعض الأوجه من عملهم عمل صالح وبعضه أوجهه عمل مكروه لبدعته .. ومع ذلك فإن أصحاب هذه المرتبة الثانية تضل أفضل حالاً من أصحاب المرتبة الثالثة وهي مرتبة الجفاء والصدود والإعراض عن المولى عز وجل ..

إقتباس:
فأما الأول فهو سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم باطنها وظاهرها قولها وعملها في الأمور العلمية والعملية مطلقا فهذا هو الذي يجب تعلمه وتعليمه والأمر به وفعله على حسب مقتضى الشريعة من إيجاب واستحباب والغالب على هذا الضرب هو أعمال السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان

هنا يبين رحمه الله فضل المرتبة الأولى وهي الموافقة لسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام في باطنها وظاهرها .. وحث على تعلمها وتعليمها لموافقته لما جاءت به الشريعة .. وبيان أهل هذه المرتبة من الصحابة المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان ..كما لم يتميز بها أصحاب المرتبة الثانية ..


إقتباس:
وأما المرتبة الثانية فهي كثيرة جدا في طرق المتأخرين من المنتسبين إلى علم أو عبادة ومن العامة أيضا وهؤلاء خير ممن لا يعمل عملا صالحا مشروعا ولا غير مشروع أو من يكون عمله من جنس المحرم كالكفر والكذب والخيانة والجهل ويندرج في هذا أنواع كثيرة فمن تعبد ببعض هذه العبادات المشتملة على نوع من الكراهة كالوصال في الصيام وترك جنس الشهوات ونحو ذلك أو قصد إحياء ليال لا خصوص لها كأول ليلة من رجب ونحو ذلك قد يكون حاله خيرا من حال البطال الذي ليس فيه حرص على عبادة الله وطاعته بل كثير من هؤلاء الذين ينكرون هذه الأشياء زاهدون في جنس عبادة الله من العلم النافع والعمل الصالح أو في أحدهما لا يحبونها ولا يرغبون فيها لكن لا يمكنهم ذلك في المشروع فيصرفون قوتهم إلى هذه الأشياء فهم بأحوالهم منكرون للمشروع وغير المشروع وبأقوالهم لا يمكنهم إلا إنكار غير المشروع

هنا يذكر رحمه الله المرتبة الثانية وهي مرتبة المتأخرين من المنتسبين إلى علم ( لم يسمّه ) والجهلة والعامية من الناس .. ويبين اشتمالها على أمور مكروهة لبدعتها كإحياء بعض الليالي التي لا خصوص لها أو المواصلة في الصيام أوترك جنس الشهوات .. وقد بين سابقاً أنها تستقبح من المؤمن المسدد والمتبصر في دينه .. ويبين أن حال تلك الرتبة على كراهتها خير من البطال والذي لا عبادة له أو من يكون عمله من جنس المحرم كالكفر والكذب والخيانة .. وهي الرتبة الثالثة ..


وأخيراً .. يتضح لنا من قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن الإحتفال بمثل هذه المناسبات أمر مستقبح للمؤمنين المسددين والعارفين لربهم ..وعلى كلٍ فإن أصحابها من العاميين والجهلة من الناس ( ورغم كراهتها لهم ) تكون أحسن حالاً لهم من أصحاب الكفر والفجور والإعراض عن الله ...

فيا أخانا العزيز صلاح الدين .. أين هو إجماع علمائك الفطاحل ؟؟ أهو إجماع على الكراهة ؟؟؟ وعلى كل حال فإن هذا هو رأي شيخ الإسلام .. وإلا فإن هناك من المتقدمين من أهل العلم من يرى تشديد حرمته ...
أخبرني يا صلاح الدين .. أين رأي الأئمة الكبار كالإمام مالك وأحمد والشافعي وأبو حنيفة ؟؟ أم أنهم علماء السلطان النجديون ؟؟ أين رأي ابن حجر والموفق ابن قدامة وابن سيرين وابن حزم وزين العابدين ؟؟ أم أن هؤلاء لا يُحسبون على الإجماع ؟؟؟ وهذا ابن تيمية وقد تبين أنه ليس في صفك ..
هل كنت تعتقد يا أخي بجمعك لأقوال مخضومة لقليل من أهل العلم قد تكون أثبت لنا أنه الإجماع ؟؟ وهل انتهي أهل العلم عند الثلاثة أو الأربعة الذين ذكرتهم وأصريت أنك قد حصلت على الإجماع !!
وأما نحن فنخالف إجماع الأمة!!
أهذه حسبة دقيقة يا صلاح الدين ؟!؟



آخر تعديل بواسطة مساهم ، 03-05-2004 الساعة 10:38 PM.
  #45  
قديم 03-05-2004, 11:42 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

ما رأيكم فى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتفل بيوم مولده أسبوعيا !!!!!!!!!

المستدرك على الصحيحين،الإصدار 2.02 - للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.

4179 / 189 - أخبرنا أبو عمرو بن السماك ببغداد، والحسن بن يعقوب العدل بنيسابور قالا:
حدثنا يحيى بن أبي طالب، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء، أنبأ سعيد، عن قتادة، عن غيلان بن جرير، عن عبد الله بن معبد الزماني، عن أبي قتادة الأنصاري:
أن أعرابيا سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن صوم يوم الإثنين؟
قال: (إن ذلك اليوم الذي ولدت فيه، وأنزل علي فيه).
صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه

رياض الصالحين، الإصدار 2.09 - للإمام أبو زكريا يحيى بن شرف النووي

1255 - عن أبي قتادة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم سئل عن صوم يوم الإثنين فقال: <ذلك يوم ولدت فيه، ويوم بعثت أو أنزل عليّ فيه> رَوَاهُ مُسلِمٌ.


الدين الإسلامى دين سمح ... أنزل للعالمين كافة ... عالمهم ، جاهلهم ، الشخص المتعمق فى الأمور ، والشخص غير المتعمق ... وكل يأخذ منه حسب سعة الإناء الذى يغترف به . مجرد أن أجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان يحتفل بالمناسبات الطيبة ، كصوم يوم الإثنين ، وقد ورد فى أحاديث صحيحة ، لما سئل عن سبب صومه ، قال إنه يوم ولدت فيه ، وأنزل على فيه !!! ألا يكفى هذا لى ولك وللعالم وللبسطاء أن يكون دليلا على الإحتفال بالمناسبة ؟؟؟ دون التخريجات ، التى تعقد الأمور ، مع بساطتها .
كما رأيت فى أحد التعليقات ... ألم يأمر الرسول عليه السلام بصوم يوم عاشوراء حينما رأى اليهود ... حين قدومه للمدينة ... يصومونه لأن الله نجى سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام ، وأغرق فرعون فقال نحن أحق بموسى منكم ، وكان صومه احتفالا بالمناسبة !!! ألا يحتفل المسلمون بالمناسبات الطيبة كصوم شهر رمضان ، فيقيمون الأعياد بعد صومه ، وتوفيق الله لهم ؟؟؟ ألا يحتفلون بالحجيج ، فى عيد الأضحى ؟؟؟ أليست هذه الإحتفالات ، مما ندبنا الإسلام لها ؟؟؟ هذه روح الإسلام السمح ، الذى يتفق مع فطرة الناس جميعا ، فلماذا التعقيد ، وكل شئ يكون سنة حسنة ، يسرع البعض ، بوصمه بالبدعة . قال الله سبحانه وتعالى لموسى عليه السلام وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ {5} فى سورة إبراهيم "
هذا ما أمر الله به سيدنا موسى ، أن ذكرهم بأيام الله . لماذا التذكير بأيام الله ؟؟؟ أليس لكى يتذكروا نعمه عليهم ويشكروه عليها ؟؟؟ وهل هناك نعمة أنعمها الله على المسلمين ، أكبر من أن هداهم الله لدينه ، بأن أرسل لهم محمد بن عبد الله ، الرحمة المهداة رسولا ونبيا ؟؟؟ أليس يوم مولده من أيام الله ، التى تحتاج منا لشكره سبحانه وتعالى ؟؟؟ <
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
- حدثنا عبد السلام بن مطهر قال: حدثنا عمر بن علي، عن معن بن محمد الغفاري، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا، وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة
  #46  
قديم 04-05-2004, 03:10 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

كل منك يا خي صلاح غفر الله لك..خليتنا نتوه بين موضوعين نفس المضمون ونفس الردود تنسخ هنا وهناك...علما أنك ما رديت على تساؤلي لك في موضوعك؟؟؟
quote:
--------------------------------------------------------------------------------
إقتباس:
ما رأيكم فى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتفل بيوم مولده أسبوعيا !!!!!!!!!
أن أعرابيا سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - عن صوم يوم الإثنين؟
قال: (إن ذلك اليوم الذي ولدت فيه، وأنزل علي فيه).
صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه
- عن أبي قتادة رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم سئل عن صوم يوم الإثنين فقال: <ذلك يوم ولدت فيه، ويوم بعثت أو أنزل عليّ فيه> رَوَاهُ مُسلِمٌ.
الدين الإسلامى دين سمح ... أنزل للعالمين كافة ... عالمهم ، جاهلهم ، الشخص المتعمق فى الأمور ، والشخص غير المتعمق ... وكل يأخذ منه حسب سعة الإناء الذى يغترف به . مجرد أن أجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان يحتفل بالمناسبات الطيبة ، كصوم يوم الإثنين ، وقد ورد فى أحاديث صحيحة ، لما سئل عن سبب صومه ، قال إنه يوم ولدت فيه ، وأنزل على فيه !!! ألا يكفى هذا لى ولك وللعالم وللبسطاء أن يكون دليلا على الإحتفال بالمناسبة ؟؟؟ دون التخريجات ، التى تعقد الأمور ، مع بساطتها .<br>
--------------------------------------------------------------------------------

كلامك جميل يا والدنا العزيز أبا ايهاب...مع كامل التحية والتقدير...
فأقول حفظك الله ..مادمت مقرا أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحتفل بهذه المناسبة كل اثنين فيصومه...وحث الأمة على صومه ..واقتدى بذلك أصحابه...أما يسعك ما وسع رسول الله صلى الله عليه وسلم وسار عليه أصحابه البررة وأحباؤه؟؟؟؟
أم ترى أن في هدية واحتفاله الذي اشرت إليه كل أثنين بالصوم فيه نقص؟؟؟ فيريد من شرع الأحتفال السنوي على غير ما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه أن يجبر هذا النقص بزعمه؟؟؟؟

أم أن من شرع هذا الأحتفال هو أحب لله ورسوله من الصحابه...وأكثر أتباعا له منهم؟؟؟


ثم ما رأيك لو أن أحد أحدث صلاة جماعية في المسجد بين صلاتي الفجر والظهر من كل أثنين وقال نفعلها احتفالا بميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم...وإظهارا لحبه وعظمته وإرغاما للشيطان...وقال نجتمع عليها بعد سماع الآذان لها فيخطب الأمام خطبة قصيرة ثم نتلو جماعة سورة محمد ثم تقام الصلاة ونصليها شكرا واحتفالا ونجعلها 6 ركعات...فتكون هذه سنة اثينية ........؟؟؟؟؟؟؟

ما رأيك في هذه البدعة الحسنة حفظك الله ؟؟؟؟؟
أرجو أن أسمع إجابة منك أو من الأخوة الأفاضل...الهادئ أو صلاح الدين؟؟؟؟؟


أما عن ما أظهره أخي الكريم عابر سبيل من شتر و قص لكلام ابن تيمية رحمه الله فيما نقله عنه أخانا صلاح الدين...فعذري له (أي لصلاح غفر الله له) أنه ربما لم ينقله هو من مصادر ابن تيمة..ولكنه نقله من مصادر آخرى نقلته...و هذا تزوير خطير لطمس الحقائق و تجهيل الناس بالحق....
مع كامل التحية والإحترام...
المسك
  #47  
قديم 04-05-2004, 04:44 AM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

الأخ الحبيب / almusk
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخى الفاضل ... ما هذا المثل العجيب الذى ذكرته كسنة حسنة ؟؟؟ طبعا هذه بدعة !!!
نحن نتكلم عن تذكرة بأيام الله ، نشكره فيها ... لم يقل أحد أن نخترع عبادة أو صلاة خمس ركعات ، أو ما شابه ذلك ... كل تذكر مناسبة من أيام الله تذكرنا بفضله علينا فهى فعلا سنة حسنة ، لها ثوابها وثواب من عمل بها إلى يوم القيامة ... وهذا هو أمره سبحانه وتعالى فى الآية التى ذكرتها من سورة إبراهيم .
حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذى قال فيه " هذا يوم ولدت فيه .... " ، نخرج من هذا الحديث ، أن مبدأ الإحتفال قائم ، وقد أقره عليه السلام .
النقطة التى يجب أن تناقش ، هى طريقة الإحتفال ، وهذا هو الذى يجب التركيز عليه ، وكفى تفرق فى أمور تشتت الأمة ولا تجمعها . لا يجوز أن نخترع عبادة كما ذكرت فضيلتك ، ولكن نشكره سبحانه وتعالى بالصيام والذكر ، والدعاء ، وذكر مناقبه عليه الصلاة والسلام ، لا صلاة ست ركعات بين الفجر والظهر ... وهذا لا يقول به أى مسلم .
ألا ترى أخى أننا نستهلك وقتا كبيرا فى أمور تعقد الدين علينا ، وتفرقنا شراذم وأحزاب ، وقد ذكرت فى آخر تعليقى السابق حديثا للرسول صلى الله عليه وسلم الذى يفيد بأن الدين يسر ، ولا داعى للتشدد .
  #48  
قديم 04-05-2004, 05:39 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

أخي أبا إيهاب وفقنا الله وإياك للخير والسداد

ماهو دليل أن ما طرحته من مثال هو بدعة؟؟؟
وما هو تعريف البدعة في نظرك؟؟؟
وما الفرق بين أحداث إحتفال المولد السنوي وما يتخلله كما يقول من يفعله من صلاة وصيام وقراءة قرآن وربما بعض هزات الراس ....ومع المثال الذي ذكرته آنفا..من عمل صلاة وحدث وقراءة قران فكلها لها أصل مشروع وكلها قربات لله ..وكلها إنما أريد منها الإحتفال بالمولد النبوي...لكنها كل أثنين؟؟؟؟
وهل ألأعمال التعبدية توقيفية أم لا؟؟؟
وهل تعرف مناسبة حديث من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها...؟؟؟؟

لك منى خالص التحية والشكر أنت وكل من سيرد علي هذه الأسئلة كي نستفيد ونفيد غفر الله لنا ولكم....
  #49  
قديم 04-05-2004, 05:53 AM
مساهم مساهم غير متصل
فقط لنتأمل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2003
المشاركات: 651
إفتراضي ملخص رأي ابن تيمية رحمه الله

( ملخص رأي ابن تيمية )

يتضح لنا من قول شيخ الإسلام رحمه الله أن الإحتفال بيوم المولد أمر مكروه لبدعته ولكنه يستحسن لبعض الناس ( كالعوام والجهلة وأهل الذنوب والمعاصي من الناس ) وأن ذلك خير لهم من الإنغماس في الملذات والشهوات .. مستدلاً بذلك برأي الإمام أحمد في إجازته لفعل ذلك الأمير في إنفاق الأموال على زخرفة المصحف رغم أنه كان يرى كراهة هذا العمل إلا أن ذلك خير له من أن ينفق أموالة في أمور المعاصي والآثام ..
وبين رحمه الله أن هذا الإحتفال مستقبح للمؤمن المسدد .. وما ذلك إلا لمخالفتها للسنة النبوية المطهرة .. إذ من الواجب على المؤمن العارف لربه أن يلتزم شريعة ربه .. وأن يقتدي بما كان عليه السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار الذين اتبعوهم بإحسان .. وهذه هي المرتبة الأولى التي حث على التمسك بها وتعلمها وتعليمها ..
  #50  
قديم 04-05-2004, 06:16 AM
عابر سبيل عابر سبيل غير متصل
ابو معاذ
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: نيويورك
المشاركات: 2,259
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

الاخ صلاح الدين هل انت مقتنع بما تقول ؟؟؟؟

اثبت لك ان ماكتبته انت لاتعلم صحته ولا مصدره .

قلت ان كلام شيخ الاسلام في مجموع الفتاوى واوردت المجلد والصفحة ولم يكن كلامه في الفتاوى بل في كتاب اخر (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) هل نسيت ام انك نقلت بدون بحث وبعدم درايه ؟؟؟

الامر الاهم ان كلام شيخ الاسلام كان متصل ببعضه كما اوردته لك ولم اطلب منك الكتاب كاملا .

واخيرا ماتقول في فتواه ( عن عوام فقراء يجتمعون فى مسجد يذكرون ويقرأون شيئا من القرآن ثم يدعون ويكشفون روؤسهم ويبكون ويتضرعون وليس قصدهم من ذلك رياء ولا سمعة بل يفعلونه على وجه التقرب إلى الله تعالى فهل يجوز أم لا )

اوردت ماتريد من جوابه رحمه الله مع ان الباقي متصل اتصال مباشر مع السؤال كما لايخفى على عاقل .

فلقد اوردت ( الحمد لله، الاجتماع على القراءة والدعاء حسن مستحب. واكتفيت بل وجعلت نقطه في اخر ما اوردت وكان كلامه انتهى .

واجابته كانت على النحو التالي وللجميع ان يحكموا على اسلوبك .

جواب شيخ الاسلام : ( الحمد لله الإجتماع على القراءة والذكر والدعاء حسن مستحب إذا لم يتخذ ذلك عادة راتبة كالإجتماعات المشروعة ولا إقترن به بدعة منكرة وأما كشف الرأس مع ذلك فمكروه لا سيما إذا إتخذ على أنه عبادة فإنه حينئذ يكون منكرا ولا يجوز التعبد بذلك والله أعلم .

اعلم ياصلاح انك محاسب امام الله وان كنت من اصحاب النسخ واللصق وهذا ما اعتقده حتى انك لم تتبين ان كان الكلام موجود فعلا في مجموع الفتاوى ام لا فانصحك ان تتقي الله فيما تنسخ وان تبتغي بذلك الحق لا الانتصار لنفسك .

اخوك عابر
__________________



كلما حاولت اعدل في زماني .. قامت الامواج تلعب بالسفينه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م