مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-02-2007, 06:35 AM
beyaty beyaty غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 134
إفتراضي

رحم الله انسانا عرف قدر نفسه
يا خالد اي جامعه تخرج منها القرقوز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟
  #2  
قديم 13-02-2007, 04:03 PM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة beyaty
رحم الله انسانا عرف قدر نفسه
يا خالد اي جامعه تخرج منها القرقوز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟

اخواني الاعزاء كلا من بياتي وخالد وغيركم من الاخوه الاعزاء والمحترمين ..

دليل آخر على خنوع القرقوز الطلباني من خلال التصريح التالي له لمراسلين اسرائيليين...


ليلة أمس أوردت الفضائيات لقاءَ صحفيا# في واشنطن بين الطلباني وصحفيين إسرائيليين.
وقالت بعض الفضائيات معلقة، إنها المرة الأولى التي يوافق الرئيس
العراقي فيها على التحدث إلى الصحفيين الإسرائيليين بصورة علنية.
ومما جاء في ردود الطلباني ما يلي:

(( لا توجد عداوة بين العراق وإسرائيل
وسيفتح الباب علي مصراعيه لإقامة علاقات بين تل أبيب والعراق فلا توجد عداوة بين العراق
وإسرائيل، والعراق سيقيم علاقات دبلوماسية كاملة مع الدولة العبرية والعراق دولة معتدلة ولا
تكن العداء للدولة العبرية والعراق مفتوح أمام رجال الأعمال الإسرائيليين ويرحب بكل مبادرة منهم
لفتح باب التبادل التجاري مع العراق بصورة علنية وهم مدعوون رسمي إلى استثمار أموالهم في
العراق،
وأنه شخصيا سيحضر لزيارة القدس في شهر تشرين الثاني من العام الحالي
حيث يعقد مؤتمر بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي أريل شارون والرجل الثاني في الحكومة
الإسرائيلية شمعون بيريس. وإنه كرئيس للعراق يشكر رجل الأعمال
الإسرائيلي حاييم سابان الرجل المحبوب والظريف للغاية لأنه فتح أمامه الأبواب في واشنطن
للاجتماع بصناع القرار فيها
. وقد دعاه إلي الاستثمار في العراق، حيث بدأ عمليا
فحص إمكانية الاستثمار في العديد من المدن العراقية، وإنه يفتح الباب
بشكل رسمي وعلني للاستثمار إسرائيلي في العراق.
ونحن نقدر التضحيات التي
بذلتها الولايات المتحدة، لكن يمكن أن يؤدي انسحاب القوات الأمريكية ومتعددة الجنسيات في
المستقبل القريب إلى انتصار الإرهابيين في العراق وان يشكل تهديدات خطيرة للمنطقة، ونحن نحتاج
إلى بعض القوّات الأمريكية في العراق لتخويف جيراننا ومنعهم من التدخل في شؤوننا الداخلية،
وأنني أشكو من تدخل سورية بالشأن العراقي وألوم وسائل الإعلام العربية
بدون استثناء حيث هي تساند الإرهاب ))

الصديق11
__________________

  #3  
قديم 18-02-2007, 11:04 AM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي

نبذه عن حياة الطلباني




ولد طالباني عام 1933 في قرية كلكان التابعة لقضاء كوي سنجاق قرب بحيرة دوكان.انظم إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الملا مصطفى البارزاني عام 1947 عندما كان عمره 14 سنة،ومن الجدير بالذكر ان طالباني مسلم وينتمي للمذهب السني. بدأ مسيرته السياسية في بداية الخمسينات كعضو مؤسس لاتحاد الطلبة في كردستان داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني و صعد في صفوف الحزب بسرعة حيث اختير عضوا في اللجنة المركزية للحزب في عام1951اي بعد 4 سنوات فقط من انضمامه إلى الحزب وكان عمره انذاك 18 سنة.

التحق طالباني بكلية الحقوق عام 1953 بعد ان فشلت محاولاته للالتحاق بكلية الطب نتيجة للعوائق الذي وضعت امامه من قبل السلطات في العهد الملكي في العراق بسبب نشاطاته السياسية. تخرج من كلية الحقوق من إحدى جامعات بغداد عام 1959 والتحق بالعسكرية بعد تخرجه كجزء من الخدمة العسكرية التي كان من واجب المواطن العراقي ادائها بعد تخرجه من الكلية او بلوغه 18 عاما. خدم في الجيش العراقي كمسؤول لكتيبة عسكرية مدرعة. وفي عام 1961، شارك في انتفاضة الأكراد ضد حكومة عبد الكريم قاسم. وبعد الإنقلاب على قاسم، قاد الطالباني الوفدالكردي للمحادثات مع رئيس حكومة الرئيس عبد السلام عارف عام 1963.

وقد بدأت خلافات جوهرية تظهر بينه وبين زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مصطفى البارزاني فانضم في عام 1964 إلى مجموعة انفصلت عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ليشكلوا المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني والذي كان يتزعمه ابراهيم أحمد الذي أصبح لاحقاً حماه. وفي عام 1966 شكلت المجموعة المنشقة حلفا مع الحكومة المركزية وشاركت في حملة عسكرية ضد الحزب الديمقراطي الكردستاني . ولايزال بعض الأكراد يعتبر تحالف طالباني مع الحكومة ضد مصطفى البارزاني كشائبة في تاريخه السياسي انحلت المجموعة في اعام 1970 بعد أن وقّع الحزب الديمقراطي الكردستاني والحكومة إتفاق سلام ضمن إتفاقية الحكم الذاتي للأكراد.

بعد انهيار الحركة الكردية بقيادة مصطفى البارزاني على اعقاب اتفاقية الجزائر الذي نتج عن سحب دعم الشاه في ايران لحركة البارازاني وبالتالي إلى توقف كامل إلى الصراع المسلح بين الأكراد و الحكومة العراقية أسس طالباني مع عدد من رفاقه حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، عام 1975. وكان حزباً اشتراكيا وبعد تشكيله بسنة، بدأ الحزب حملة عسكرية ضد الحكومة المركزية. توقفت هذه الحملة لفترة قصيرة في بداية الثمانينات في خضم حرب الخليج الأولى حيث عرض الرئيس العراقي السابق صدام حسين صلحا و مفاوضات مع الاتحاد الوطني الكردستاني ولكن هذه المفاوضات فشلت و بدأ الصراع مرة اخرى حتى حصلت لحزب جلال طالباني انتكاسة قاسية بعد استخدام الحكومة العراقية للأسلحة الكيميائية ضد الأكراد في عام 1988 واضطر حينها الطالباني لمغادرة شمال العراق واللجوء إلى ايران.

بدأت حقبة جديدة في حياة الطالباني السياسية بعد حرب الخليج الثانية وانتفاضة الأكراد في الشمال ضد الحكومة العراقية. ومهّد إعلان التحالف الغربي عن منطقة حظر الطيران شكلّت ملاذاً للأكراد، لبداية تقارب بين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني و الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني. ونُظمت انتخابات في إقليم كردستان في شمال العراق ، وتشكلت في عام 1992 إدارة مشتركة للحزبين. غير أن التوتر بين الحزبين أدى إلى مواجهة عسكرية في اعام 1994. وبعد جهود اميريكة حثيثة وتدخل بريطاني، ونتيجة اجتماعات عديدة بين وفود من الحزبين وقع البرزاني والطالباني إتفاقية سلام في واشنطن في عام 1998.
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م