(( التعليق ))
يتبين مما سبق ذكره :
أن سعد الفقيه على علاقة وثيقة بتنظيم القاعدة ـ وزعيمها اسامة بن لادن - وانه مجرم إرهابى وقاتل.
وإنه لا يهتم لحرمة الدماء المعصومه و ليس لديه مانع أن يمشي على جثث الأطفال والنساء والعجزة للوصول الى أهدافه الشريرة.
وليس لديه مانع أن يتعاون مع الشيطان لتدمير الدولة السعودية ـ دولة التوحيد والسنة ـ ، باسم الإصلاح والديمقراطية .
إن شراء جهاز الإتصالات عبر الأقمار الصناعية من أمريكا وإرساله إلى أفغانستان وسكوت بريطانيا وأمريكا عن محاسبته أو التحقيق معه.
لهو أكبر دليل على أن هذا المجرم يتعاون مع الارهابيين من القاعدة تحت علم وسمع الغرب، وطبعا بدون علم أغبياء القاعدة .
وفى نفس الوقت ينفذ الخطط الأمريكية والصهيونية ضد الإسلام بصفة عامة والسعودية بصفة خاصة. وأ صبح واضح للجميع بعد هذا التقرير أن الفقيه يعمل كعميل مزدوج ليتحقق له الآتي : -
1- يقدم خدمة للغرب لضرب الأمن الوطني والسياسي والاقتصادي فى المملكة العربية السعودية للوصل لكرسى الحكم.
2- اعطاء وعود لتنظيم القاعدة بتغيير النظام وتسليمه لهم وجعله طالبانى المنهج اذا ساعدوه، ومن ثم الإنقضاض عليهم كما فعل جمال عبد الناصر وصدام حسين فى تصفية خصومهم وخاصة أنه سوف يعتمد على الغرب في التغيير الى الديمقراطية الغربية.فى متابعتهم لتحركات تنظيم القاعدة وتحذيرهم قبل أى عملية إرهابية
3- يقدم خدمه للغرب بزعزعة السياسة السعودية وخاصة الدينية منها استعدادا للتغيير المطلوب.
4- استخدام تنظيم القاعدة كأداة
((( هذا هو سعد الفقيه وهذه هى حقيقته )))
( روابط التقرير )
إضغط هنا ( 1 )
إضغط هنا ( 2 )
إضغط هنا ( 3 )
إضغط هنا ( 4 )
إضغط هنا ( 5 )
إضغط هنا ( 6 )
واخيراً اسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يحمي بلاد التوحيد والسنة مهبط الوحي وبلاد الحرمين الشريفين من كيد الكائدين والمخربين والخوار ج ومن عاونهم يارب العالمين .
إنتهى